
ألمانيا.. قيود على استخدام "غاز الضحك" بعد ثبوت أضرار خطيرة
وينص مشروع القانون على حظر شراء الأطفال والشباب لهذه المادة المعروفة باسم " غاز الضحك" وحيازتها، كما يحظر بيعها عبر الإنترنت أو عبر آلات البيع ذاتية الخدمة.
وأكدت فاركن أن "غاز الضحك ليس تسلية بريئة، بل يشكل مخاطر صحية جسيمة، خاصة على صغار السن".
وجاء في مسودة مشروع القانون التي اطلعت عليها وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ): "يمكن أن يؤدي الاستهلاك المكثف والمفاجئ إلى فقدان الوعي".
كما أن الاستهلاك المباشر من الأسطوانة "يمكن أن يسبب قضمة الصقيع التي تحدث إصابات جلدية من جراء التعرض لدرجة حرارة تصل إلى 55 مئوية تحت الصفر، إضافة إلى احتمال حدوث تلف في أنسجة الرئة نتيجة ضغط الغاز".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 12 ساعات
- سكاي نيوز عربية
ألمانيا.. قيود على استخدام "غاز الضحك" بعد ثبوت أضرار خطيرة
وينص مشروع القانون على حظر شراء الأطفال والشباب لهذه المادة المعروفة باسم " غاز الضحك" وحيازتها، كما يحظر بيعها عبر الإنترنت أو عبر آلات البيع ذاتية الخدمة. وأكدت فاركن أن "غاز الضحك ليس تسلية بريئة، بل يشكل مخاطر صحية جسيمة، خاصة على صغار السن". وجاء في مسودة مشروع القانون التي اطلعت عليها وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ): "يمكن أن يؤدي الاستهلاك المكثف والمفاجئ إلى فقدان الوعي". كما أن الاستهلاك المباشر من الأسطوانة "يمكن أن يسبب قضمة الصقيع التي تحدث إصابات جلدية من جراء التعرض لدرجة حرارة تصل إلى 55 مئوية تحت الصفر، إضافة إلى احتمال حدوث تلف في أنسجة الرئة نتيجة ضغط الغاز".


صحيفة الخليج
منذ 20 ساعات
- صحيفة الخليج
«مدخن السجائر» يكسر قواعد فليك الصارمة في برشلونة
فرض المدير الفني الألماني هانزي فليك، نظاماً صارماً لمراقبة أوزان اللاعبين في فريقه، ضمن منهجيته الدقيقة التي تعتمد على الانضباط البدني، لكن الحارس البولندي فويتشيك تشيزني المعروف بتدخين السجائر كان الاستثناء الوحيد بعد انضمامه للفريق بوزن زائد يقارب 6 كيلوغرامات. فليك يفرض «الميزان اليومي» منذ توليه المهمة، ألزم فليك جميع لاعبي الفريق بالقياس اليومي للوزن قبل كل حصة تدريبية، وذلك تحت إشراف أخصائية اللياقة البدنية ميلوس مايوول، التي ترفع تقريراً يومياً للمدرب الألماني يتضمن كافة بيانات الوزن واللياقة، بحسب صحيفة أس الإسبانية. غوندوغان أول من تعثر.. ورحل أول من واجه صعوبة في التكيف مع هذا النظام كان اللاعب إلكاي غوندوغان، الذي التحق بالفريق بوزن زائد قليلاً في بداية التحضيرات. لكنه لم يستمر طويلاً، حيث قرر المغادرة سريعاً، في إشارة إلى عدم انسجامه مع الانضباط البدني المشدد الذي يفرضه فليك. التزام كامل خلال العطلات على الرغم من التحديات المعتادة خلال فترة عطلة أعياد الميلاد، حافظ جميع اللاعبين على أوزانهم المثالية، ما يعكس مستوى عالياً من الاحتراف والانضباط داخل غرفة الملابس. تشيزني... «العائد من التقاعد» الاستثناء الوحيد لهذا الالتزام كان الحارس البولندي تشيزني، الذي انضم للفريق في أكتوبر بعد اعتزاله المؤقت خلال الصيف. وقد وصل إلى برشلونة بوزن زائد تجاوز 6 كيلوغرامات، نتيجة لقضائه ثلاثة أشهر من «التقاعد الذهبي» في ماربيلا. العودة بعد 3 أشهر من التأهيل استغرق تشيزني نحو ثلاثة أشهر من التأهيل البدني لاستعادة وزنه المثالي، ليعود بعدها إلى التشكيلة الأساسية، ويخوض أول مباراة رسمية له يوم 3 يناير ضد باربسترو. ومنذ ذلك الحين، التزم الحارس البولندي بالمعايير المطلوبة، مع العلم أن الطواقم الفنية عادة ما تمنح حراس المرمى هامشاً أوسع في قياسات الوزن نظراً لطبيعة مركزهم.

البيان
منذ 2 أيام
- البيان
عيد الأضحى في غزة.. حرب ظالمة لم تبق مكاناً للفرح
عيد أضحى ثان، وما زال الغزيون محرومين من مناسك الحج، وحتى شعيرة الأضحية، لتتعمق أحزانهم، فهذه العبادات والعادات لم تعد ممكنة في ظل الحرب، التي سلبتهم الكثير، وحمّلتهم ما لا طاقة لهم به. وتابع لـ«البيان»: «أعاني من عدة أمراض ومشاكل صحية، وبت أخشى أن تأتيني المنية قبل أن أحقق حلمي بتأدية فريضة الحج، وكنت أحرص منذ سنوات طويلة على أداء شعيرة الأضحية يوم العيد، لكن في ظل الحرب أصبحت أعيادنا تمر دون أي صنف من اللحوم حتى المجمّدة.. ما نمر به من قهر وحرمان أمر لا يطاق، ونأمل أن تتغير الأحوال وتتوقف الحرب». وأضاف أبو حالوب، بينما كانت عيناه تغرقان في الدموع والحزن، أنه ينظر إلى أطفاله بلوعة، هو يعلم أن الحرب سرقت منهم طفولتهم، وأنهم لم يعودوا يفرحوا بثياب العيد، بل كل طموحهم وجبة طعام تخفف جوعهم. لم يكن هذا حال أبو الكاس وأبو حالوب وحدهما، فهذه صورة مأساوية تتكرر منذ أربعة أعياد حلّت على غزة في الحرب، العيد يأتي ويذهب بلا فرحة أو بهجة، والعائلات بدلاً من تجهيز كعك العيد، أصبحت مشغولة بالبحث عن مأوى، أو وجبة طعام، لم يعد في غزة روائح كعك وأضاحٍ، هنالك روائح بارود.