ترافيس سكوت يُهدي سيارات لامبورغيني فاخرة بقيمة 260 ألف دولار ضمن حملة ألبوم JackBoys 2

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الرياض

منذ 6 ساعات

• الرياض

من الشرق والغربالمعادلة الذهبية لصناعة حملة لا تشيخ

في عالم تتبدل فيه الاتجاهات التسويقية والاتصالية باستمرار، وتتشكل فيه الموجات الإعلامية بسرعة وتضمحل أسرع، تظهر بعض الحملات الإعلامية كاستثناءات ملهمة. لا يقتصر أثرها على فترة زمنية محددة، بل تبقى حاضرة في الذاكرة الجمعية، مؤثرة في سلوك الأفراد وخياراتهم لعقود طويلة. قصص مثل حملة "Just Do It" من شركة نايكي، و"Think Different" من شركة أبل، تقدم نماذج لحملات أصبحت جزءاً من الثقافة الشعبية، تتناقلها الأجيال وتتجدد دون أن تفقد جوهرها. عندما أطلقت شركة نايكي شعارها "Just Do It" في أواخر الثمانينات، لم يكن الهدف مجرد الترويج لمنتجها الرياضي، بل تقديم رسالة تحفيزية تتحدى الكسل والخوف والحدود. الشعار تحوّل إلى دعوة شاملة للعمل والتغيير والانتصار الشخصي، وبات شعاراً يُقتبس في كل المواقف التي تتطلب شجاعة وفعل. أما شركة أبل فشعارها العريق "Think Different" لم تروّج لجهاز حاسب آلي بقدر ما روّجت لقيمة جوهرية: الإبداع كطريقة حياة. وضعت الشركة نفسها في صف "من يغيرون العالم"، وربطت منتجاتها بفكرة التمرد على المألوف والتفكير خارج الصندوق. تكمن قوة هذه الحملات في امتلاكها رسالة جوهرية صادقة وعميقة، يمكن ترجمتها في أشكال متعددة دون أن تفقد معناها الأصلي. هذه الرسائل ليست مرتبطة بمنتج واحد أو فئة مستهدفة بعينها، بل تخاطب الإنسان ككائن طموح يبحث عن إنجاز واعتراف وهوية. إنها رسائل قابلة للتمدد عبر الزمن والثقافات، دون أن تشيخ أو تصبح "ترند مؤقت". ما يميز هذه الحملات أيضاً هو ذلك التوازن الدقيق بين التجديد والثبات. على الرغم من تحديث الوسائل البصرية وتبدّل الوسائط، تبقى الروح واحدة. اليوم تستخدم الشركات العملاقة مؤثرين بشكل متجدد وقضايا معاصرة، لكنها لا تحيد عن رسالتها الأصلية. هذا الثبات يمنح الحملة مصداقية، ويخلق شعوراً بالاستمرارية لدى الجمهور، وكأن الحملة تنمو معهم، لكنها لا تتغير عليهم. ولعل الجانب الأهم هو نجاح هذه الحملات في التحول من أدوات تسويقية إلى رموز ثقافية. عندما يُطبع الشعار على القمصان، ويُستعار في الأحاديث اليومية، فإنه لم يعد ملكاً للعلامة التجارية فقط، بل أصبح ملكاً للمجتمع. هذا الامتداد الرمزي لا يُشترى، بل يُبنى عبر علاقة طويلة المدى مع الجمهور، تقوم على الثقة والمشاركة. بالنسبة للشركات الناشئة والمنظمات عموماً الساعية لبناء حملات مؤثرة، فإن هذا النموذج يقدّم دروساً استراتيجية بالغة الأهمية. لا يكفي البحث عن أثر فوري أو ضجة مؤقتة، بل لا بد من تحديد قيم أصيلة تمثل الجمهور وتعبر عنه. الحملات التي تعيش طويلاً هي تلك التي تُصمم بروح الرسالة، لا بروح الإعلان. في نهاية المطاف، فإن الحملة التي تدوم ليست مجرد جملة ابداعية أو صورة جذابة، بل قصة يُراد لها أن تُروى وتُعاد، وتُبنى في وعي الناس عبر السنين. هذه هي القصة التي لا تنتهي، لأنها تبدأ من الناس، وتعود إليهم، وتُكتب من جديد في كل جيل.

الرجل

منذ 8 ساعات

• الرجل

بورشه تطلق لوح أمواج بتصميم مستوحى من 911 Carrera RS 2.7 بسعر 3,000 دولار (فيديو)

في تعاون يجسد روح الأداء الكلاسيكي والثقافة الشاطئية، عادت بورشه Porsche لتتحد مجددًا مع Almond Surfboards في إصدار ثانٍ محدود يستلهم تصميمه من الأيقونة 911 Carrera RS 2.7 التي تعود لعام 1972. التعاون الجديد يكشف عن لوح ركوب أمواج بطول ستة أقدام من نوع swallowtail، مصنوع يدويًا في كاليفورنيا، ومطلي بلون Grand Prix White الشهير، مع خطوط سباق متاحة باللون الأزرق أو الأحمر أو الأخضر، تمامًا كما كانت ألوان 911 RS الأصلية. وقد حُدد عدد الألواح بـ 72 قطعة فقط، بسعر 3,000 دولار أمريكي لكل منها. أزياء مستوحاة من شواطئ كاليفورنيا إلى جانب اللوح، تضم المجموعة كبسولة أزياء واكسسوارات تعكس مزيجًا من أسلوب الحياة الكاليفورني وأداء بورشه الميكانيكي، تحت الشعار: "Single Fins & Air Cooled Engines". وتتألف الكبسولة من قمصان قطنية 75 دولارًا، قبعات 45 دولارًا، سويت شيرت أزرق باهت 155 دولارًا، بالإضافة إلى مناشف بحر، سراويل سباحة، حقائب قماشية، أعلام شاطئية مطرزة يدويًا، وقطع مقتنيات مثل مجموعة ملصقات ونموذج سيارة. وفي تعليق له على المجموعة، صرّح كارستن فون إنغيلن، الرئيس التنفيذي لشركة Porsche Design في أمريكا، قائلًا:"تُعد Carrera RS 2.7 واحدة من أكثر طرازات 911 شهرة على الإطلاق، وقد نجح هذا التعاون في التقاط روحها بامتياز". وتتوفر المجموعة عبر متجر بورشه الإلكتروني، وفروع Porsche Design، ومراكز مختارة من بورشه، إلى جانب متجر Almond الرئيسي في كوستا ميسا، كاليفورنيا.

الرجل

منذ 8 ساعات

• الرجل

مزاد أمريكي يسجل رقمًا لافتًا لصورة موقعة لمارلين مونرو في رحلة زواجها (صور)

في مزاد أقيم هذا الأسبوع بمدينة بوسطن الأمريكية، بيعت صورة نادرة تعود لعام 1954 للممثلة الشهيرة مارلين مونرو Marilyn Monroe، موقّعة باسمها القانوني آنذاك مارلين مونرو ديماجيو، مقابل مبلغ تجاوز 21 ألف دولار أمريكي. الصورة الصغيرة، التي لا تتجاوز أبعادها 2.25 × 2.75 إنش، كانت قد التُقطت في التاسع والعشرين من يناير عام 1954، بالتزامن مع تحضيرات مونرو وزوجها الجديد آنذاك، أسطورة البيسبول الأمريكي جو ديماجيو Joe DiMaggio، للسفر إلى اليابان في رحلة زواج تزامنت مع ارتباطات مهنية لكل منهما. صور نادرة لـ مارلين مونرو المصدر: RR Auction / SWNS وبحسب دار RR Auction التي نظّمت المزاد، فقد كتب على الصورة بخط أحمر: "إلى السيد بولدز، شكراً وأطيب التحيات. مارلين مونرو ديماجيو". وأوضحت أن الصورة لم تُستخدم في جواز السفر رسميًا، بل كانت واحدة من النسخ التي أنشأها ديماجيو بنفسه حين اضطر للبحث عن حل سريع لغياب صورة رسمية لمونرو أثناء تقديم طلب الجواز في مبنى اتحادي بمدينة سان فرانسيسكو. وفي تلك المناسبة، توجّه اللاعب الملقب بـ الضارب الطائر إلى صالة ألعاب مجاورة، حيث قام بطباعة عدة نسخ من صورة لزوجته، لتوقّع واحدة منها لضابط الجوازات المسؤول هاري إي. بولدز. المصدر: RR Auction / SWNS ورغم أن هذه النسخة لم تُرفق بالجواز، فإنها حفظت لأكثر من سبعين عامًا قبل أن تظهر في المزاد وتلقى اهتمامًا واسعًا من هواة جمع تذكارات هوليوود. ويُذكر أن مارلين، التي دوّنت في استمارة جواز السفر اسمها القانوني نورما جين ديماجيو، كانت تبلغ من العمر آنذاك 27 عامًا، وأدرجت زوجها الجديد بوصفه جهة الاتصال للطوارئ، مع الإشارة إلى عنوانه في سان فرانسيسكو. يُشار إلى أن رحلة اليابان شهدت مشاركة مونرو لاحقًا في جولة إلى كوريا حيث قدّمت عروضًا ترفيهية للجنود الأمريكيين، في حين انشغل ديماجيو بمهام استشارية مع فرق البيسبول اليابانية. وهذه الصورة التاريخية أعادت تسليط الضوء على العلاقة القصيرة التي جمعت بين مارلين مونرو وجو ديماجيو، والتي استمرت تسعة أشهر فقط، لكنها ظلّت محط أنظار المتابعين لعقود لاحقة.