
شكر على تعاز من عشيرة الرجوب عامة، وآل المرحوم الحاج عبد الرؤوف الرجوب (أبو زكي) خاصة
بسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
شُكر على تعاز
الحمد لله على قضائه وقدره، والرضا بما اختاره لنا.
تتقدّم عشيرة الرجوب عامة، وآل المرحوم الحاج عبد الرؤوف الرجوب (أبو زكي) خاصة،
بأسمى آيات الشكر والعرفان، وصادق مشاعر التقدير والامتنان، إلى كل من واسانا وشاركنا مصابنا الجلل بوفاة فقيدنا الغالي، المربّي الفاضل،
المرحوم بإذن الله تعالى الحاج "محمدزكي" عبد الرؤوف الرجوب (أبو طارق)،
سواء بالحضور إلى الصلاة ومراسم التشييع والدفن، أو بتقديم العزاء في الديوان، أو من خلال الاتصال الهاتفي، أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
ويخصون بالشكر أصحاب الدولة والمعالي، والسعادة والعطوفة، والسماحة والشيوخ، والوجهاء
من مختلف محافظات المملكة، وخاصة عشائر محافظة إربد وبلدة الصريح،
الذين كان لمواساتهم الطيبة ومشاعرهم الصادقة الأثر الكبير في التخفيف من وقع هذا المصاب في قلوبنا.
سائلين الله العلي القدير أن يتغمّد فقيدنا بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جنّاته،
وأن يجزيكم عنّا خير الجزاء، ويحفظكم جميعًا من كلّ سوء ومكروه.
إنّا لله وإنّا إليه راجعون

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
الحاج سامي إبراهيم منيب فطاير في ذمة الله
عمون - انتقل الى رحمة الله تعالى، الحاج سامي إبراهيم منيب فطاير (أبو ناصر) الذي وافته المنية صباح الثلاثاء 1/7/2025، راجين من الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته. وشيع جثمانه الطاهر بعد صلاة العصر من مسجد المدينة الصناعية في اربد إلى مقبرة المدينة الصناعية في اربد . نسأل الله أن يجزيكم خير الجزاء على مشاعركم الصادقة، ولا أراكم الله مكروهًا في من تحبون. إنا لله وإنا إليه راجعون .


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
من كلّ بستان زهرة – 103 –
من كلّ بستان زهرة – 103 – #ماجد_دودين ****************** قال صلى الله عليه وسلّم: ' ذاقَ طَعْمَ الإيمانِ مَن رَضِيَ باللَّهِ رَبًّا، وبالإسْلامِ دِينًا، وبِمُحَمَّدٍ رَسولًا''. 'صحيح مسلم الإيمانُ له أسرارٌ عَجيبةٌ، وله حَلاوةٌ وطَعمٌ يُذاقُ بالقُلوبِ، كما تُذاقُ حَلاوةُ الطَّعامِ والشَّرابِ بالفمِ، ولكن لا يُدرِكُها إلَّا مَنِ امتلأ صَدرُه به، وخالطَت بَشاشتُه قَلبَه، فالقلبُ إذا سَلِمَ من أمراضِ الأهواءِ المُضِلَّةِ والشَّهواتِ المُحرَّمةِ، وجَدَ حَلاوةَ الإيمانِ، ومَتى مَرِضَ وسَقِمَ لم يَجِدْ حَلاوةَ الإيمانِ، بَل قد يَستَحلي ما فيه هَلاكُه منَ الأهواءِ والمَعاصي. وفي هذا الحديثِ يَقولُ الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «ذاقَ طَعْمَ الإيمانِ»، أي: وجَدَ وأدرَكَ حَلاوتَه ولَذَّتَه، وهي ما يَجِدُه المؤمِنُ منَ انشراحِ الصَّدرِ والأُنسِ بمَعرفةِ اللهِ تَعالَى ومَحبَّتهِ، ومَحبَّةِ رَسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ومَعرفةِ نِعمةِ اللهِ عليه باصطِفائه وجَعلِه مُسلِمًا من أُمَّةِ خيرِ المُرسَلينَ، «مَن رَضِيَ» أيِ: اكتَفى وقَنَعَ، «باللهِ ربًّا»، فرَضيَه لنفسِه مالِكًا وواليًا، وسيِّدًا ومُتصرِّفًا، ومَعبودًا، وكفَرَ بما سِواه ورَضيَ بقَضائه وقدَرِه، ورَضيَ بالإسلامِ دينًا، أي: مَذهبًا وطَريقًا، فاختارَه من بينِ سائرِ الأديانِ، فدخَلَ فيه راضيًا مُستسلِمًا، وأنكَرَ ما سِواه مِنَ الأديانِ الباطِلةِ، ورَضيَ بِمُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رَسولًا، أي: مُتَّبَعًا وإمامًا ومُقتدًى به في شَريعتِه، فرَضيَ بجَميعِ ما جاءَ به من عندِ اللهِ تَعالَى، وقَبِلَ ذلك بالتَّسليمِ والانشراحِ؛ فصَدَّقَه فيما أخبَرَ، وأطاعَه فيما أمَرَ، واجتنَبَ ما عنه نَهَى وزجَرَ، وأحبَّه واتَّبعَه ونَصَرَه. فمَن رَضِيَ بهذه الأُمورِ سَهُلت عليه كلُّ مَصاعِبِ الدُّنيا؛ لأنَّه أصبحَ مُستنِدًا إلى يَقينِ اللهِ، والتَّسليمِ الصَّادقِ له ولِشَرعه الذي جاءَ به النَّبيُّ محمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ فيَجِدُ بذلكَ راحةً وطُمأنينةً في قلبهِ، ويَجِدُ اللَّذَّةَ الحقيقيَّةَ في فَمِه وفي قلبِهِ. وفي الحديثِ: التَّرغيبُ في الإيمانِ التَّامِّ باللهِ ورَسولِه ودينِهِ. ****************** إِذَا أَتَى الله يَومَ الحَشْرِ في ظُلَلٍ … وَجِيءَ بالأُمَمِ المَاضِينَ وَالرُّسُلِ وَحاسَبَ الخَلْقَ مِنْ أَحْصَى بِقُدرَتِهِ … أَنْفَاسَهُم وتَوفَّاهُم إلى أَجَلِ وَلم أَجِدْ فِي كِتَابِي غَيْرَ سَيْئَةٍ … تَسُوءنِي وَعَسَى الإِسْلامُ يَسْلَمُ لِي رَجَوْتُ رَحْمَةَ رَبِّي وَهي وَاسِعُةٌ … وَرَحْمَةُ الله أَرْجَى لِي مِنَ العَمَلِ ****************** أعجب حالات الإنسان أنه يحسب لكل شيء حسابًا ويستعد له يخشى الفقر فيدخر له المال ويخشى البرد فيستعد له والحر كذلك. ويخشى الشيخوخة والكبر فيسعى في تحصيل الأولاد لعلهم يخدمونه عند العجز ويخلفونه في شؤونه الدنيوية والأخروية وهكذا. لكنه لا يدخل الموت الذي ربما فاجأه في حسابه فلا يستعد له مع أنه يشاهد الموتى يذهبون ولا يعودون. وهو مهدد بالموت في كل ساعة خصوصًا في زمننا الذي كثرت فيه أسباب موت الفجأة نسأل الله أن يوقظ قلوبنا للاستعداد له. وقال عليّ رضي الله عنه: أيها الناس اتقوا الله الذي إن قلتم سمع وإن أضمرتم علم، وبادروا الموت الذي إن هربتم عنه أدرككم، وإن أقمتم أخذكم، وإن نسيتموه ذكركم. وقال رضي الله عنه: إذا كنت في إدبار، الموت في إقبال فما أسرع الملتقى. ****************** قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه لا يقعد أحدكم عن طلب الرزق ويقول اللهم ارزقني فقد علمتم أن السماء لا تمطر ذهبًا ولا فضة. ****************** تَورَّعْ وَدَعْ مَا إِنْ يُريْبُكَ كُلَّهُ … جَمِيْعًا إِلَى مَا لا يَرِيْبُكَ تَسْلَمِ وَحَافِظْ عَلَى أَعْضائِكَ السَّبْعِ جُمْلَةً … وَرَاعِ حُقُوقَ اللهِ فِي كُلِّ مُسْلِمِ وَكُنْ رَاضِيًا بِاللهِ رَبًّا وَحَاكِمًا … وَفَوِّضْ إِلَيْهِ في الأَمُوْر وَسَلِّمِ اللهم وفقنا لصالح الأعمال، ونجنا من جميع الأهوال ****************** عندما تجد علماء عباقرة يعبدون الأصنام والأنعام والفئران وجراح أعصاب ملحد لا يرى في خلق الله تعالى إتقان.. ودكتور جامعة يناقش الله في توزيع الميراث.. وأديبا في اللغة العربية يعترض على فصاحة وبلاغة لقرآن.. ومفكر ا يرى السنة النبوية رجعية.. وفي المقابل تجد رجلا بسيطا يقوم في عز البرد القارس ليصلي صلاة الفجر.. وامرأة عجوزا طاعنة في السن لا تعرف القراءة والكتابة ومع ذلك لا تترك قيام الليل وصيام النوافل.. وترى شيخا عاجزا ينهض على عكازه متجها نحو المسجد لأداء صلواته الخمس منذ خمسين أو ستين عاما…. فاعلم ان المسألة لم تتعلق يوما بالعقول والشهادات فقط… إنما بالقلوب.. قال جل جلاله: ((فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى اَلْقُلُوب الْتِي فِي الصُّدُورْ)). اللهم ردنا إليك ردا جميلاً.. ****************** انظر – فكّر – قرّر عندما نتناول الطعام نبدأ باسم الله وندعو (اللهم بارك لنا فيما رزقتنا وزدنا منه وقنا عذاب النار) قالَ رسولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: «إذا أكل أَحَدُكُمْ فَليَذْكُر اسْمَ اللَّه تعالى، فإنْ نسي أَنْ يَذْكُرَ اسْمَ اللَّه تَعَالَى في أَوَّلِهِ، فَليَقُلْ: بِسْمِ اللَّه أَوَّلَهُ وَآخِرَهُ'. وعن أبي أُمامة رضيَ اللَّه عنهُ أنَّ النَبيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم كانَ إِذا رَفَعَ مَائِدَتَهُ قال: «الحَمْدُ للَّه حمداً كَثيراً طَيِّباً مُبَارَكاً فِيه، غَيرَ مَكْفِيٍّ وَلا مُسْتَغْنًي عَنْهُ رَبَّنَا» رواه البخاري. قال رسُولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: منْ أَكَلَ طَعَاماً فقال: الحَمْدُ للَّهِ الذي أَطْعَمَني هذا، وَرَزَقْنِيهِ مِنْ غيْرِ حَوْلٍ مِنِّي وَلا قُوّةٍ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ» رواه أبو داود، والترمذي. وعندما نشرب الماء نبدأ باسم الله وعند الانتهاء نقول: ((الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَهُ عَذْبًا فُرَاتًا بِرَحْمَتِهِ، وَلَمْ يَجْعَلْهُ ملحًا أُجَاجًا بذنوبنا)). سؤال إلى المدخّنين: هل تذْكر الله وتقول باسم الله عندما تشعل سيجارتك؟ وهل تقول الحمد لله عندما تنتهي منها؟ طبعاً: لا لماذا؟ ………………………. أيها المدخنون اتّقوا الله في أنفسكم وأطفالكم هل، هناك مـــأكول أو مشروب __غير الدخان _ تدوسه بحذائك عندما تنتهي منه؟ هل يسرّك أن ترى ابنتك، أو ابنك يدخن؟ أليس أطفالك أولى بثمن السجائر …؟! ****************** قالَ رسولُ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: – ' دَعْوَةُ الْمَرْءِ الْمُسْلِمِ لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ مُسْتَجَابَةٌ ، عِنْدَ رَأْسِهِ مَلَكٌ مُوَكَّلٌ ، كُلَّمَا دَعَا لِأَخِيهِ بِخَيْرٍ قَالَ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِهِ: آمِينَ، وَلَكَ بِمِثْلٍ) صحيح مسلم – (2733) *************** لا تسمح لأي شخص أن يسلب منك الأمل، لأن الأمل بالله ليس بالبشر ومن يقول لك: توقف! أنا فعلت ذلك قبلك ولم أنجح اشكره على نصيحته وتذكر: ان شخصيتك مختلفة عن شخصيته إمكانياتك تختلف عنه رزقك ليس كزرقه ليس هو من يحدد مستقبلك بل حجم ثقتك بالله وتوكلك عليه ثم جهدك وكفاحك وعزيمتك وأخذك بالأسباب. ****************** ﷽ اللهم إنا نسألك بنورك الذي أشرقت له السماوات والأرض وصلح به أمر الدنيا والآخرة أن تجعلنا وأهلنا وأحبتنا في حرزك وحفظك وجوارك وتحت كنفك اللهم ألبسنا ثياب الصحة والعافية وارزقنا من واسع رزقك وتقبل أعمالنا بالقبول الحسن يا رب العالمين. اللهمّ ارزقنا بركة في العمر بطاعتك ونوراً في القلب بمعرفتك وضياءً في الوجه بتقواك وسعةً في الرزق بفضلك واصرف عنا كل سوء وعلة بعفوك ومعافاتك يا ودود يا كريم وأدخلنا في جناتك جنات النعيم – اللهمّ آمين. ****************** وَهُوَ الحليمُ فَلا يُعَاجِلُ عَبْدَهُ … بَعَقُوبِةٍ لِيَتُوبَ مِن عِصْيانِ لَكِنَّهُ يُلْقِي عَليه سِتْرَهُ … فَهو السَّتِيْرُ وَصَاحِبُ الغُفْرانِ وهُوَ العَفَّوُ فعَفْوُهُ وسِعَ الوَرَى … لَوْلاهُ غَارَ الأرْضُ بالسُّكَانِ وَهُوَ الصَّبُورُ عَلَى أَذَى أَعْدَائِهِ … شَتَمُوهُ بَلْ نَسَبُوهُ لِلْبُهْتَانِ قَالُوا لَهُ ولَدٌ وَلَيْسَ يُعِيْدُنَا … شَتْمًا وَتَكْذِيْبًا مِن الإِنسانِ هَذَا وَذَاكَ بِسَمْعِهِ وَبِعِلْمِهِ … لَوْ شَاءَ عَاجَلهُم بِكُلِّ هَوَانِ لَكِنْ يُعَافِيْهِم ويَرْزُقُهُم وَهُمْ … يُؤْذُونَهُ بِالشِرْكِ وَالكُفْرانِ ****************** كلنا نعلم أن حياتنا مهما امتدت وصفت للزوال، وكذلك كل واحد منا يعلم أنه أتى للدنيا للاختبار بما كلفنا به من العبادات والمعاملات، وسيصبح الواحد منا عما قريب في حفرة وحيدًا ليس معه أولاد ولا أموال، وحينئذ تكون أيها الأخ كأنك ما رأيت الدنيا ولا هي رأتك لحظة من اللحظات. ويا ليتك إذا زالت الحياة تزول دون أن يترتب عليها آثار لو كان ذلك لأحب بعضنا الموت، لأنه يكون بشيرًا بانتهاء الأمراض والمصائب والآلام، لكنك تعلم أنه يعقب ذلك الموت أهوال، وأمور مزعجات، تلاقي جزاء ما كان منك قبل الموت في الاختبار. فإن كنت قد أحسنت، رأيت قبرك روضة نعيم، وإن كنت مسيئًا رأيته نيرانًا محرقات. ****************** وكُنْ بَيْنَ خَوْفٍ والرَّجَا عَاملاً لِمَا … تَخَافُ وَلا تَقْنَطْ وُثُوقًا بِمَوْعِدِ تَذَكَّرْ ذُنوبًا قَدْ مَضَيْنَ وَتُبْ لَهَا … وَتُبْ مُطْلقًا مَعْ فَقْدِ عِلْمِ التَّعَمُّدِ وبادِرْ مَتَابًا قَبْلَ يُغْلَقُ بَابُه … وَتُطوَى عَلَى الأَعْمَالِ صُحْفُ التزَوُّدِ فحِيْنَئِذٍ لا يَنْفَعُ المَرْءَ تَوْبَةٌ … إِذَا عايَنَ الأَمْلاكَ أو غَرْغَرْ الصَّدِي وَلا تَجْعَلِ الآمَالَ حِصْنًا فَإِنَّها … سَرَابٌ يَغُرُّ الغافلَ الجاهلَ الصَّدِي

سرايا الإخبارية
منذ 4 ساعات
- سرايا الإخبارية
والد الصديق أسامة هنانده في ذمة الله
سرايا - قال تعالى: (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) صدق الله العظيم . بقلب مؤمن بقضاء الله وقدره ننعى الحاج محمد احمد سليم هنانده ابو رائد والد الدكتور رائد واسامه ومامون والدكتور شادي والدكتور احمد والدكتور رامي ولانا واسراء، وشقيق المرحوم علي الهنانده ابو خالد وشقيق عماد الهنانده ابو علي والمرحومة فاطمة ام ادريس والمرحومة امنة ام محمد ومريم وعم الاستاذ خالد وحازم، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى ظهر اليوم الثلاثاء. وسيشيع جثمانه الطاهر بعد صلاة عصر يوم غدا الاربعاء الموافق 2/7/2025 من مسجد ايدون الكبير في مدينة اربد ايدون إلى مقبرة ايدون، وستقبل التعازي للرجال في اول يوم في ديوان عشيرة الهنانده في ايدون وللنساء في بيت المرحوم في خلدا، ويومي الخميس والجمعة للرجال والنساء في عمان / جمعية آل قموة في دابوق / اشارة النسر من الساعة الخامسة وحتى العاشرة مساء.