logo
الصايغ: ارحموا اهل الجنوب والضاحية والبقاع

الصايغ: ارحموا اهل الجنوب والضاحية والبقاع

المركزيةمنذ يوم واحد
كتب عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب فيصل الصايغ عبر "اكس":
تصريح امين عام حزب الله اليوم يناقض موافقتهم على قرار وقف اطلاق النار المُبرم في نوفمبر الماضي، كما يتعارض مع خطاب القسم والبيان الوزاري للحكومة التي شاركوا فيها واعطوها الثقة.. وقبل ذلك كله، كلامه يشكّل خروجاً عن القرار ١٧٠١ وعن اتفاق الطائف. ارحموا اهل الجنوب والضاحية والبقاع، وارحموا لبنان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الموسوي: المقاومة أكثر حرصاً على لبنان من "هؤلاء"
الموسوي: المقاومة أكثر حرصاً على لبنان من "هؤلاء"

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

الموسوي: المقاومة أكثر حرصاً على لبنان من "هؤلاء"

أكد النائب الدكتور إبراهيم الموسوي أنّ سلاح المقاومة ليس محل مساومة، بل هو الضمانة الحقيقية لحماية لبنان وشعبه في وجه العدوان الإسرائيلي المستمر. وخلال حفل تأبيني في بلدة كفردان البقاعية بمناسبة مرور أسبوع على استشهاد المجاهد الدكتور علاء هاني حيدر، قال الموسوي: "في عام 1982 اجتاح العدو الإسرائيلي بيروت رغم كل الضمانات الدولية التي وُعد بها لبنان والفلسطينيون. وصل شارون إلى قصر بعبدا، وفرضوا علينا اتفاقية 17 أيار المذلّة قبل أن تسقط بإرادة المقاومين. أما الضمانات الدولية التي وُعد بها الخارجون من صبرا وشاتيلا فلم تمنع وقوع المجزرة. واليوم يطلبون منا تسليم سلاحنا في ظل احتلال مستمر وتهديد دائم، ويقدمون وعوداً ثبت كذبها عبر كل التجارب الماضية". وأضاف: "عندما تزداد المؤامرة وتبلغ هذا الحجم، يثبت رجالات الميدان ويقف عوائل الشهداء وأهالي الجرحى وجرحى البيجر وكل مقاوم وحر وشريف وبيئة المقاومة ليقولوا إن هؤلاء القوم الذين لا يمتلكون أدنى مستوى من الوطنية لا يمكن أن نركن إليهم أو نخاف منهم. الله سبحانه وتعالى وضعنا أمام هذه المسؤولية وسنتحملها بكل جدارة وأمانة وثبات وعزيمة ويقين". وتابع: "المطلوب اليوم فقط أن يُجردونا من سلاحنا من دون أي ضمانة بوجه الأطماع الصهيونية. وأمام هذا الواقع، وبمقتضى العقل والمنطق والدين والشرف، وبمقتضى مسؤوليتنا عن دماء الشهداء والأمانة الملقاة على عاتقنا، يحتّم علينا أن نثبت في مواقعنا وأن نبقى معاهدين للشهداء بحفظ أمانة المقاومة". وهاجم الموسوي الأداء الرسمي قائلاً: "بالأمس سماحة الأمين العام الشيخ نعيم قاسم قال كلاماً واضحاً، لكن هناك من يريد أن يفسّره كما يشاء. هناك غرفة عمليات تعطي الأوامر بالهجوم على الخطاب وتتهم حزب الله بالسعي إلى حرب أهلية. نحن نقول لهؤلاء: ليس في هذا البلد من هو أكثر حرصاً منا عليه. حزب الله وحركة أمل وأهل المقاومة وكل الوطنيين الشرفاء أمام مسؤولية كبرى وسننهض بها. كل التهويل والسيناريوهات والمؤامرات نحن لها، وأعددنا لنكون أهلاً للمسؤولية مهما بلغت التضحيات. لكننا لا نرى أي موقف رسمي واضح من التصريحات الصهيونية التي تمس بسيادة لبنان، حتى وزارة الخارجية لا تقوم بواجبها بتوجيه البعثات الدبلوماسية للدفاع عن لبنان". وختم بالقول: "حتى في أوساط الذين ينادون بنزع سلاح المقاومة، هناك من يقرّ بأنه لا ضمانة للبنان إلا هذا السلاح، خصوصاً في ظل الأطماع الإسرائيلية الساعية لتقسيم المنطقة إلى دويلات طائفية متناحرة. وبعد كل التجارب التي أثبتت غياب صدقية الوعود الدولية، ينبغي علينا كلبنانيين ألا نطلب ضمانات من أحد. المعادلة التي أثبتت جدواها لعقدين هي معادلة الجيش والشعب والمقاومة. سلاحنا هو ضمانتنا، شهداؤنا هم حماة كرامتنا، وجيشنا هو درع الجميع متى سُلح جيداً وأُعطي القرار بالدفاع، أما الرهان على الخارج فلا يجلب سوى الخيبات". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

نائب "حزب الله": المقاومة أكثر حرصاً على لبنان من "هؤلاء"
نائب "حزب الله": المقاومة أكثر حرصاً على لبنان من "هؤلاء"

ليبانون ديبايت

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون ديبايت

نائب "حزب الله": المقاومة أكثر حرصاً على لبنان من "هؤلاء"

أكد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب الدكتور إبراهيم الموسوي أنّ سلاح المقاومة ليس محل مساومة، بل هو الضمانة الحقيقية لحماية لبنان وشعبه في وجه العدوان الإسرائيلي المستمر. وخلال حفل تأبيني في بلدة كفردان البقاعية بمناسبة مرور أسبوع على استشهاد المجاهد الدكتور علاء هاني حيدر، قال الموسوي: "في عام 1982 اجتاح العدو الإسرائيلي بيروت رغم كل الضمانات الدولية التي وُعد بها لبنان والفلسطينيون. وصل شارون إلى قصر بعبدا، وفرضوا علينا اتفاقية 17 أيار المذلّة قبل أن تسقط بإرادة المقاومين. أما الضمانات الدولية التي وُعد بها الخارجون من صبرا وشاتيلا فلم تمنع وقوع المجزرة. واليوم يطلبون منا تسليم سلاحنا في ظل احتلال مستمر وتهديد دائم، ويقدمون وعوداً ثبت كذبها عبر كل التجارب الماضية". وأضاف: "عندما تزداد المؤامرة وتبلغ هذا الحجم، يثبت رجالات الميدان ويقف عوائل الشهداء وأهالي الجرحى وجرحى البيجر وكل مقاوم وحر وشريف وبيئة المقاومة ليقولوا إن هؤلاء القوم الذين لا يمتلكون أدنى مستوى من الوطنية لا يمكن أن نركن إليهم أو نخاف منهم. الله سبحانه وتعالى وضعنا أمام هذه المسؤولية وسنتحملها بكل جدارة وأمانة وثبات وعزيمة ويقين". وتابع: "المطلوب اليوم فقط أن يُجردونا من سلاحنا من دون أي ضمانة بوجه الأطماع الصهيونية. وأمام هذا الواقع، وبمقتضى العقل والمنطق والدين والشرف، وبمقتضى مسؤوليتنا عن دماء الشهداء والأمانة الملقاة على عاتقنا، يحتّم علينا أن نثبت في مواقعنا وأن نبقى معاهدين للشهداء بحفظ أمانة المقاومة". وهاجم الموسوي الأداء الرسمي قائلاً: "بالأمس سماحة الأمين العام الشيخ نعيم قاسم قال كلاماً واضحاً، لكن هناك من يريد أن يفسّره كما يشاء. هناك غرفة عمليات تعطي الأوامر بالهجوم على الخطاب وتتهم حزب الله بالسعي إلى حرب أهلية. نحن نقول لهؤلاء: ليس في هذا البلد من هو أكثر حرصاً منا عليه. حزب الله وحركة أمل وأهل المقاومة وكل الوطنيين الشرفاء أمام مسؤولية كبرى وسننهض بها. كل التهويل والسيناريوهات والمؤامرات نحن لها، وأعددنا لنكون أهلاً للمسؤولية مهما بلغت التضحيات. لكننا لا نرى أي موقف رسمي واضح من التصريحات الصهيونية التي تمس بسيادة لبنان، حتى وزارة الخارجية لا تقوم بواجبها بتوجيه البعثات الدبلوماسية للدفاع عن لبنان". وختم بالقول: "حتى في أوساط الذين ينادون بنزع سلاح المقاومة، هناك من يقرّ بأنه لا ضمانة للبنان إلا هذا السلاح، خصوصاً في ظل الأطماع الإسرائيلية الساعية لتقسيم المنطقة إلى دويلات طائفية متناحرة. وبعد كل التجارب التي أثبتت غياب صدقية الوعود الدولية، ينبغي علينا كلبنانيين ألا نطلب ضمانات من أحد. المعادلة التي أثبتت جدواها لعقدين هي معادلة الجيش والشعب والمقاومة. سلاحنا هو ضمانتنا، شهداؤنا هم حماة كرامتنا، وجيشنا هو درع الجميع متى سُلح جيداً وأُعطي القرار بالدفاع، أما الرهان على الخارج فلا يجلب سوى الخيبات".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store