
وزارة الدفاع السورية تُعلن سقوط قتلى بصفوفها خلال الانتشار في السويداء
ونقلت قناة "الإخبارية" الرسمية السورية عن مصدر بوزارة الدفاع قوله: "ارتقاء شهداء من قوات الجيش أثناء محاولتهم إيقاف الاشتباكات وحماية الأهالي في السويداء"، حسب قولها.
على خلفية اشتباكات السويداء.. الداخلية السورية تُعلن عزمها "التدخل المباشر" لفض النزاع
واتهم المصدر من وصفها بـ"المجموعات الخارجة عن القانون" باستهداف عناصر الجيش.
ولا تزال تشهد محافظة السويداء تصعيدا عسكريا بعد ليلة دامية إثر اشتباكات بين فصائل محلية من الدروز والبدو، توسعت رقعتها بعد تدخل فصائل من درعا وريف دمشق.
وقد أعلنت وزارة الدفاع السورية بدء انتشار عناصر الجيش في قرى السويداء بهدف فض النزاع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ ساعة واحدة
- CNN عربية
ضربة دمشق بعد ساعات قليلة فقط على تهديد كاتس.. إليكم ما نعلمه
(CNN)-- أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، عن توجيه ضربة استهدفت مدخل مقر قيادة القوات المسلحة السورية في العاصمة، دمشق، في حين أفادت قناة الإخبارية السورية الرسمية أن مدنيين اثنين أصيبا جراء الضربة.وجاء هذا بعد ساعات قليلة على تهديد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الأربعاء، بأن بلاده ستكثف هجماتها على القوات الحكومية قريبًا إذا لم تنسحب من مدينة السويداء جنوب سوريا، حيث اندلعت اشتباكات خلال عطلة نهاية الأسبوع بين القوات الدرزية والقبائل البدوية، مما دفع الحكومة السورية إلى التدخل. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي، أفيخاي أدرعي، بتدوينة على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا): "أغار جيش الدفاع قبل قليل على بوابة الدخول إلى مجمع الأركان العامة التابع للنظام السوري في منطقة دمشق.. يواصل جيش الدفاع مراقبة التطورات والأعمال ضد المواطنين الدروز في سوريا وبناء على توجيهات المستوى السياسي يهاجم في المنطقة ويبقى في حالة تأهب للسيناريوهات المختلفة". وأضاف أدرعي بتدوينة منفصلة ناشرا مقاطع فيديو وصور (مموهة): "قوات جيش الدفاع تواصل متابعة التطورات في منطقة سوريا.. بناء على تقييم الوضع تقرر تعزيز عدد القوات في منطقة الحدود مع سوريا في منطقة السياج الأمني.. يجري جيش الدفاع تقييمًا متواصلًا للوضع وبناء عليه يتم تحديد حجم القوات الضرورية لتنفيذ المهام العملياتية على الجبهات المختلفة.. سيواصل جيش الدفاع العمل على الصعيديْن الدفاعي والهجومي للحفاظ على أمن مواطني إسرائيل". سوريا.. تهديد إسرائيلي مباشر: ضربة "عنيفة" قريبة على قوات النظام إذ لم تنسحب من السويداء


CNN عربية
منذ 3 ساعات
- CNN عربية
سوريا.. تهديد إسرائيلي جديد مباشر لقوات النظام بضربة "عنيفة" قريبة
(CNN)-- صرح وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الأربعاء، بأن الجيش الإسرائيلي سيكثف هجماتها قريبًا على القوات الحكومية السورية في مناطق الدروز بمدينة السويداء جنوب سوريا إذا لم تنسحب من هناك. وقال كاتس في بيان نشره المتحدث باسمه: "يجب على النظام السوري إطلاق سراح الدروز في السويداء وسحب قواته"، مضيفا: "كما أوضحنا وحذرنا، فإن إسرائيل لن تتخلى عن الدروز في سوريا وستطبق سياسة نزع السلاح التي قررناها". ومضى الوزير الإسرائيلي، قائلا: "سيواصل (الجيش الإسرائيلي) مهاجمة قوات النظام حتى تنسحب من المنطقة، وسيرفع قريبًا مستوى الرد على النظام إذا لم تُفهم الرسالة". واندلعت اشتباكات خلال عطلة نهاية الأسبوع بين القوات الدرزية والقبائل البدوية في السويداء، مما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات، مما دفع الحكومة السورية إلى التدخل، في حين شنت إسرائيل، التي تعهدت بحماية الدروز في سوريا، ضربات ضد قوات الحكومة السورية المتقدمة نحو السويداء، وتعهدت بمواصلة الضربات لحماية الدروز. وبعد ساعات من دخول القوات إلى المدينة، الثلاثاء، أعلن وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة "وقف إطلاق النار" عقب اتفاق مع قادة مجتمع لم يُكشف عن هويتهم، وقال إن الشرطة العسكرية تنتشر "لتنظيم السلوك العسكري ومحاسبة المخالفين"، ولكن، الأربعاء، قالت وزارة الدفاع السورية إن "مجموعات خارجة عن القانون" استأنفت هجماتها على القوات الحكومية، مما دفعها إلى الرد، وفقًا لوكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا). وصرح السفير توم باراك، المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، على منصة إكس (تويتر سابقا)، الثلاثاء، أن واشنطن "تعمل بنشاط مع جميع الأطراف في سوريا للتوجه نحو الهدوء ومواصلة مناقشات التكامل البناءة". وتابع باراك أن "المناوشات الأخيرة في السويداء مثيرة للقلق من جميع الأطراف، ونحن نسعى إلى التوصل إلى حل سلمي وشامل للدروز والقبائل البدوية والحكومة السورية والقوات الإسرائيلية". سوريا.. ماذا نعلم عن الدروز وتصريح حكمت الهجري ولماذا تحميهم إسرائيل؟


CNN عربية
منذ 3 ساعات
- CNN عربية
"الصراع في السويداء ليس طائفيًا فقط".. خبيرة توضح لـCNN ما يحدث بسوريا
في أعقاب مقتل العشرات من الدروز في السويداء، جنوب سوريا، تحدثت بيانا غولودريغا إلى دارين خليفة، مستشارة أولى لتعزيز الحوار في مجموعة الأزمات الدولية، حول كيف أن هذا الأمر يعرض لخطر الشعور الهش بالاستقرار في بلد يواجه انقسامات طائفية عميقة. نستعرض لكم فيما يلي نص الحوار الذي دار بينهما: بيانا غولودريغا: دارين خليفة، مستشارة أولى لتعزيز الحوار في مجموعة الأزمات الدولية، تنضم إلينا الآن من القاهرة. دارين، شكرًا جزيلًا لكِ على وقتكِ الثمين. تجدر الإشارة إلى أن هذا العنف اندلع، كما أشرنا، في السويداء خلال الأيام القليلة الماضية، وقد أسفر عن مقتل العشرات. هناك وقف إطلاق نار هشّ قائم. وقد أُعلن مؤخرًا أن وزارة الداخلية السورية صرحت لوكالة أسوشيتد برس أن الاشتباكات ليست طائفية في جوهرها.إذا بدا هذا مألوفًا في سوريا، فقد شهدنا اشتباكات طائفية مماثلة في مارس الماضي، وكان ذلك عندما قُتل مئات السوريين العلويين. تتعلق هذه الحالة بالدروز والبدو في سوريا. حدثينا عن الديناميكيات الحالية.دارين خليفة | مستشارة أولى لتعزيز الحوار، مجموعة الأزمات الدولية دارين خليفة: شكرًا جزيلًا لكِ، بيانا، على استضافتي. أعني، هناك بالتأكيد جانب طائفي للأمر. أعني، الديناميكية الطائفية في سوريا منتشرة جدًا. إنه شيء رسّخه نظام الأسد، سواء بشار أو حافظ، في المجتمع على مدار أكثر من 50 عامًا من حكمهما. ومع ذلك، أعتقد أنه من المهم عدم النظر إلى كل هذه الانهيارات الأمنية التي تحدث في جميع أنحاء سوريا من منظور طائفي فقط، لأنها في جوهرها صراع بين حكومة مركزية ناشئة تحاول فرض سيطرتها وفرض هيمنتها واحتكارها لاستخدام القوة، ثم كل هذه الجماعات المسلحة غير الحكومية الأخرى في جميع أنحاء البلاد التي تحاول الحفاظ على مستوى من الحكم الذاتي يسمح لها بالحفاظ على قدراتها العسكرية وإدارتها المدنية أيضًا، وهذا ينطبق على المجتمع الدرزي، والمجتمع الكردي، وينطبق حقًا في جميع أنحاء البلاد. إنه صراع شهدناه يحدث طوال الأشهر الـ7 الماضية، وأعتقد أنه سيستمر ما لم يتم التوصل إلى اتفاقيات سياسية، بين الحكومة وهذه المجتمعات، تعالج مخاوفهم نوعًا ما. ومرة أخرى، بعض هذه المخاوف طائفية بطبيعتها. يشعر المجتمع اليهودي والسكان المحليون بالقلق، ولا يُساعدهم أن تُردد الفصائل المرتبطة بالحكومة المركزية هذه الشعارات الطائفية، أو تُسيء التصرف، أو ترتكب جرائم ضد المدنيين. هذا يُعطي انطباعًا لدى هذه المجتمعات بأن الحكومة إما عاجزة أو غير راغبة في السيطرة على الفصائل التي تعمل تحت مظلتها. بيانا غولودريغا: وهذا يُثير التساؤل حول مدى سيطرة حكومة الشرع في هذه المرحلة من البلاد. دارين خليفة: إنها سيطرة أكبر مما توقعت، لكنها أقل مما يتوقعه السوريون. الآن علينا أن نضع الأمور في نصابها. لقد مرّ 7 أشهر فقط على سقوط الأسد. ومنذ ذلك الحين، تعمل الحكومة السورية على مليون جبهة. تُركز بشكل أساسي على علاقاتها الخارجية لرفع شبكة العقوبات الأمريكية والأوروبية التي تُخنق البلاد اقتصاديًا. إنهم يُدركون أن هذه أولوية.الأولوية الثانية هي محاولة دمج جميع الجماعات المسلحة التي كانت تعمل في مختلف أنحاء سوريا تحت قيادتها وسيطرتها. لقد حققوا الآن تقدمًا كبيرًا في اندماجهم مع الفصائل السنية، وتحديدًا تلك التي تدعمها تركيا أو التي تعمل بشكل وثيق مع هيئة تحرير الشام، الجماعة التي كان أحمد الشرع يرأسها قبل أن يصبح رئيسًا لسوريا. هذا يستثني جزءًا من البلاد الخاضعة للقوات التي يقودها الأكراد، قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، التي تدعمها الولايات المتحدة والتحالف الدولي، والميليشيات الدرزية العاملة في الجنوب، بالإضافة إلى فلول النظام السابق التي لا يزال لها وجود في الأطراف الغربية للبلاد. قراءة المزيد سوريا النظام السوري بشار الأسد دمشق