
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 3 من «حماس» بينهم قائد
ووفقاً لموقع «تايمز أوف إسرائيل»، أدت الغارة التي نُفّذت في 10 يوليو (تموز) الحالي، والتي قادها فوج المدفعية 282، إلى مقتل إياد ناصر، الذي يقول الجيش إنه كان نائب قائد كتيبة جباليا، التابعة لـ«حماس».
وفي 7 أكتوبر 2023، شارك ناصر في هجوم «حماس» على غلاف غزة، وخلال الحرب في غزة أصيب قبل أن يعود لاحقاً إلى نشاطه في كتيبة جباليا.
ويقول الجيش أيضاً: «شارك، طوال الحرب، في أنشطة إرهابية ضد قوات الجيش الإسرائيلي العاملة في المنطقة، بما في ذلك خلال الأسابيع الأخيرة».
وتقول القوات الإسرائيلية إن الغارة قتلت أيضاً اثنين آخرين من «حماس»، شاركا في غزو إسرائيل، في 7 أكتوبر 2023، وحدّدت هويتيهما على أنهما حسن محمود محمد مرعي، قائد سرية جباليا المركزية، ومحمد زكي شمادة حمد، نائب قائد سرية في كتيبة بيت حانون التابعة لـ«حماس».
חיסול המחבלים שפשטו לשטח הארץ ב-7 באוקטובר נמשך: צה«ל ושב«כ חיסלו את סגן מפקד גדוד ג׳באליה ומחבלי חמאס נוספיםצה«ל בהובלת פיקוד הדרום ושב«כ תקפו וחיסלו ב-10 ביולי 2025 בהכוונת חטיבת האש 282, את המחבל איאד נצר ששימש כסגן מפקד גדוד ג'באליה בארגון הטרור חמאס.המחבל פשט לשטח הארץ... pic.twitter.com/lvQUtfMu7H
— צבא ההגנה לישראל (@idfonline) July 17, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 12 دقائق
- الشرق الأوسط
«الخارجية الفلسطينية»: قرار الكنيست إعلان حرب على الفلسطينيين
وصفت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم (الخميس)، قرار الكنيست الإسرائيلي بفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة بأنه «قرار عنصري استعماري، وإعلان حرب على الفلسطينيين». وقالت الوزارة، في بيان، إنها تعدّ هذا القرار «إعلان حرب جديدة على الشعب الفلسطيني، ووجهاً آخر لجرائم الإبادة والتهجير والضم؛ بهدف تصفية القضية الفلسطينية وتقويض الإجماع الدولي على الضرورات الاستراتيجية لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض بعاصمتها القدس الشرقية». وأضافت الوزارة أنها ترى أن هذا القرار «اعتراف إسرائيلي رسمي بأهداف جرائم الإبادة، وتكريس الفصل بين الضفة والقطاع، وإثبات جديد على عقم استمرار توجيه المناشدات والمطالبات الدولية لدولة الاحتلال». ودعت وزارة الخارجية الفلسطينية لاتخاذ إجراءات رادعة تجبر الحكومة الإسرائيلية على وقف جميع أشكال جرائمها بحق الشعب الفلسطيني، والاعتراف بحقوقه الوطنية المشروعة. كان حسين الشيخ، نائب الرئيس الفلسطيني، قد ندَّد أمس بمصادقة الكنيست على اقتراح غير ملزم بإعلان السيادة على الضفة الغربية وغور الأردن، ووصفه بأنه «اعتداء مباشر» على حقوق الشعب الفلسطيني. وأقرَّ أكثر من 70 نائباً إسرائيلياً، أمس، نصاً يدعو الحكومة إلى ضم الضفة الغربية المحتلة، و«حذف أي خطة لإقامة دولة فلسطينية من جدول الأعمال». أُقرَّ النص بغالبية 71 صوتاً في مقابل 13، وهو لا يتمتع بقوة القانون، لكنه يسعى إلى تأكيد «حق إسرائيل الطبيعي والتاريخي والقانوني» في هذه الأرض الفلسطينية. في هذا التصويت الذي حظي بدعم نواب من الائتلاف اليميني بزعامة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ونواب المعارضة، أكد النواب أن ضم الضفة الغربية «سيعزز دولة إسرائيل وأمنها، وسيمنع أي تشكيك في حق الشعب اليهودي في العيش بسلام وأمان في وطنه». وأضاف النص أن «السيادة في يهودا والسامرة (الاسم الذي تطلقه إسرائيل على الضفة الغربية التي تحتلها منذ عام 1967) هي جزء لا يتجزأ من تحقيق الصهيونية والرؤية الوطنية للشعب اليهودي الذي عاد إلى وطنه».


صحيفة سبق
منذ 12 دقائق
- صحيفة سبق
المملكة ودول عربية وإسلامية تدين مصادقة الكنيست على فرض "السيادة" على الضفة الغربية
أدانت كل من المملكة العربية السعودية، ومملكة البحرين، وجمهورية مصر العربية، وجمهورية إندونيسيا، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية نيجيريا الاتحادية، ودولة فلسطين، ودولة قطر، وجمهورية تركيا، ودولة الإمارات العربية المتحدة، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي بأشد العبارات مصادقة الكنيست الإسرائيلي على الإعلان الداعي إلى فرض ما يسمى بـ"لسيادة الإسرائيلية"على الضفة الغربية المحتلة، وتعدّه خرقًا سافرًا ومرفوضًا للقانون الدولي، وانتهاكًا صارخًا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وفي مقدمتها القرارات 242 (1967)، و338 (1973)، و2334 (2016)، التي تؤكد جميعها بطلان جميع الإجراءات والقرارات التي تهدف إلى شرعنة الاحتلال، بما في ذلك الأنشطة الاستيطانية في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967. وجددت الأطراف المذكورة أعلاه التأكيد على أن إسرائيل لا تملك أي سيادة على الأرض الفلسطينية المحتلة، مؤكدة أن هذا التحرك الإسرائيلي الأحادي لا يترتب عليه أي أثر قانوني، ولا يمكن أن يغير من الوضع القانوني للأرض الفلسطينية المحتلة، وفي مقدمتها القدس الشرقية، التي تبقى جزءًا لا يتجزأ من تلك الأرض. كما شددت على أن مثل هذه الإجراءات الإسرائيلية من شأنها فقط تأجيج التوتر المتزايد في المنطقة، الذي تفاقم بسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وما خلّفه من كارثة إنسانية في القطاع. ودعت هذه الأطراف المجتمع الدولي، بما في ذلك مجلس الأمن وجميع الأطراف المعنية، إلى الاضطلاع بمسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، والتحرك العاجل لوقف السياسات الإسرائيلية غير القانونية الهادفة إلى فرض أمر واقع بالقوة، وتقويض فرص تحقيق سلام عادل ودائم، والقضاء على آفق حل الدولتين. كما جددت هذه الأطراف التزامها بحل الدولتين على أساس قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو/حزيران 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.


الشرق الأوسط
منذ 12 دقائق
- الشرق الأوسط
السعودية تدين وتستنكر مطالبة الكنيست الإسرائيلي بفرض السيطرة على الضفة الغربية
أعربت السعودية عن إدانتها واستنكارها، بأشدّ العبارات، مُطالَبة الكنيست الإسرائيلي بفرض السيطرة على الضفة الغربية والأغوار الفلسطينية المحتلة، واصفة الأمر بأمه «انتهاك صارخ للقوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة». وقالت وزارة الخارجية، في بيان لها، إن مثل هذه الخطوات الاستفزازية لسلطات الاحتلال الإسرائيلية تقوّض جهود إحلال السلام من خلال «حلّ الدولتين»، وتؤكّد إصرارها على التخريب والدمار. وأكّدت المملكة رفضها التام لانتهاكات سلطات الاحتلال الإسرائيلية ضدّ الشعب الفلسطيني الشقيق وحقوقه، وفي مقدمتها حقّ تقرير المصير، داعية المجتمع الدولي لاتخاذ الخطوات الجادة لإنفاذ القرارات الأممية التي تدعم الحق الأصيل للشعب الفلسطيني بالعيش بكرامة على أرضه ضمن دولته المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشريف.