logo
بوتين يعين القائد العام للقوات البرية نائباً لأمين مجلس الأمن الروسي بعد إعفائه من منصبه

بوتين يعين القائد العام للقوات البرية نائباً لأمين مجلس الأمن الروسي بعد إعفائه من منصبه

الميادين١٥-٠٥-٢٠٢٥

وقّع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الخميس، مرسوماً بتعيين القائد العامّ للقوات البرية، الجنرال أوليغ ساليوكوف، نائباً لأمين مجلس الأمن الروسي. 6 أيار
27 كانون الأول 2024
وسيتمّ بحسب بيان المرسوم، تعيين ساليوكوف نائباً لأمين مجلس الأمن الروسي، وإعفاؤه من منصبه الحالي الذي يشغله منذ العام 2014.
وقبل نحو عام، كان الرئيس الروسي قد عيّن وزير الدفاع الروسي السابق، سيرغي شويغو أميناً لمجلس الأمن الروسي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكرملين: لم نتفق بعد على مكان انعقاد الجولات المقبلة مع أوكرانيا
الكرملين: لم نتفق بعد على مكان انعقاد الجولات المقبلة مع أوكرانيا

الميادين

timeمنذ 37 دقائق

  • الميادين

الكرملين: لم نتفق بعد على مكان انعقاد الجولات المقبلة مع أوكرانيا

أكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن موسكو وكييف لم تتفقا بعد على مكان انعقاد الجولات المقبلة من المحادثات. وأشار بيكسوف، رداً على سؤال لوكالة "تاس"، إلى أن هذا القرار لا يمكن أن يتخذه طرف واحد، بل يتطلب موافقة الطرفين". وأضاف: "عندما يحين الوقت، سيُتخذ هذا القرار تلقائياً". اليوم 14:55 اليوم 14:28 ورجح دبلوماسيين من الاتحاد الأوروبي، بحسب وكالة "بلومبرغ"، أن الجولة الثانية من المحادثات المباشرة بين الطرفين قد تُعقد الأسبوع المقبل. ووفقاً للوكالة، يُناقش الفاتيكان كمكان محتمل للمحادثات، إلا أن مسؤولين أوروبيين أفادوا بعدم وجود اتفاقات واضحة بشأن مكان الاجتماع بين الوفود. ويتواصل ممثلون أميركيون مع الجانب الأوكراني للتحضير للجولة المقبلة من المفاوضات مع روسيا. وأوضحت مصادر بلومبرغ أيضاً أن واشنطن تُشير إلى موسكو بأنها تُفضل عدم المشاركة في اجتماع جديد مع الممثلين الروس الذين اتخذوا موقفاً تفاوضياً صارماً ضد كييف. ولفتت إلى أن روسيا تعتبر إسطنبول المكان المثالي لمواصلة المفاوضات. وكان الكرملين قد أشار منذ أيام إلى أن موسكو وكييف تواجهان "اتصالات معقدة" لصياغة مذكرة سلام ووقف إطلاق نار. ويوم الجمعة الماضي، انطلقت الاجتماعات الثلاثية بين روسيا وأوكرانيا في تركيا، للمرّة الأولى منذ العام 2022، بناءً على اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

هنغاريا تتوعّد بعرقلة حظر الطاقة الروسية.. والاتحاد الأوروبي يبحث حرمانها من التصويت
هنغاريا تتوعّد بعرقلة حظر الطاقة الروسية.. والاتحاد الأوروبي يبحث حرمانها من التصويت

الميادين

timeمنذ 37 دقائق

  • الميادين

هنغاريا تتوعّد بعرقلة حظر الطاقة الروسية.. والاتحاد الأوروبي يبحث حرمانها من التصويت

أعلن رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان أنّ بلاده ستعارض بشدة اقتراح المفوضية الأوروبية، القاضي بفرض حظر شامل على إمدادات الطاقة الروسية إلى دول الاتحاد الأوروبي، وذلك في تصعيد جديد للخلافات بين بودابست وبروكسل. وقال أوربان، في مقابلة مع إذاعة "كوشوت"، إن المقترح الأوروبي لحظر إمدادات الطاقة الروسية ابتداءً من نهاية 2027 "سيؤدي إلى زيادة فاتورة الطاقة في هنغاريا بمقدار 2 مليار يورو سنوياً، وسيُحدث ارتفاعاً حاداً في تكاليف السكن والخدمات العامة". وشدد رئيس الوزراء على ضرورة أن تكون بودابست "حذرة وحازمة" خلال محادثات بروكسل في معارضة القرار. وأكد أن بلاده ستطعن في المقترحات الأوروبية قانونياً، لأنها "تتناقض مع قوانين الاتحاد الأوروبي". وأوضح أوربان أن المقترح "يحمل بعداً سياسياً بحتاً لا اقتصادياً"، ويُعد بمثابة عقوبات جماعية لا يمكن فرضها إلا بإجماع جميع الدول الأعضاء في الاتحاد، وهو ما يمنح هنغاريا حق النقض (الفيتو) على هذا القرار. وأضاف: "لا ينبغي أن نسمح بفرض عقوبات على الطاقة الروسية أو تطبيق هذه العقوبات على هنغاريا". اليوم 15:01 اليوم 08:51 هذا ورأى أوربان أن الخطة الأوروبية تعكس سياسة قادة عدد من دول الاتحاد، مثل ألمانيا وجمهورية التشيك، والتي بحسب قوله، "تدفع نحو رفع أسعار الطاقة بدلاً من خفضها"، مضيفاً: "إنهم يريدون الإضرار بروسيا، ولذلك فإن حظر البضائع الروسية وتقديم المساعدات لأوكرانيا أهم بالنسبة لهم من ازدهار عائلاتنا وأعمالنا التجارية". وأضاف أن هنغاريا "تتبنى وجهة نظر معارضة"، وتواصل الدفاع عنها في اجتماعات الاتحاد الأوروبي في بروكسل. وفي تطور موازٍ، أعلن المجلس الأوروبي أنه سيعقد في 27 أيار/مايو الجاري جلسة استماع لبحث مسألة حرمان هنغاريا من حق التصويت في مؤسسات الاتحاد، وذلك في إطار المادة 7 من معاهدة الاتحاد الأوروبي، وفقاً لما ورد في جدول أعماله المنشور على موقعه الرسمي. وجاء في بيان المجلس: "سيعقد الوزراء الجلسة الثامنة للاستماع إلى هنغاريا ضمن إجراءات المادة 7 التي فُعّلت بناءً على اقتراح معلل قدّمه البرلمان الأوروبي في أيلول/سبتمبر 2018". وتسمح المادة 7 بتعليق بعض حقوق الدول الأعضاء، بما في ذلك حق التصويت في المجلس الأوروبي، في حال ثبت أن تصرفات الدولة تتعارض مع القيم الأساسية المشتركة للاتحاد. وكانت الصحيفة البريطانية "فايننشال تايمز" قد كشفت في وقتٍ سابق عن نقاشات داخل الاتحاد الأوروبي بشأن إمكانية معاقبة هنغاريا بسبب استخدامها المتكرر لحق الفيتو، خصوصاً ضد القرارات المتعلقة بروسيا.

"بوليتيكو": ماكرون يوبّخ وزراء حكومته بعد تسريب تقرير "الإخوان المسلمين"
"بوليتيكو": ماكرون يوبّخ وزراء حكومته بعد تسريب تقرير "الإخوان المسلمين"

الميادين

timeمنذ 37 دقائق

  • الميادين

"بوليتيكو": ماكرون يوبّخ وزراء حكومته بعد تسريب تقرير "الإخوان المسلمين"

أكد مسؤول حكومي فرنسي "رفيع المستوى" أنّ الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، "انتقد وزراءه بغضب واضح، خلال اجتماع للحكومة، الأربعاء، بعد نشر فاشل لتقرير بشأن نفوذ جماعة الإخوان المسلمين في فرنسا"، وفقاً لما نقلته صحيفة "بوليتيكو" الأميركية. وقال مسؤول ثانٍ إنّ ماكرون اتهم وزراءه عموماً بـ"عدم التوصّل إلى حلول مناسبة لمواجهة التهديد الذي تشكّله جماعة الإخوان المسلمين". لكنّ هذا التوبيخ، الذي أوردته صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية للمرة الأولى، يبدو "بمنزلة تحذير لوزير الداخلية"، برونو ريتايو، بحسب "بوليتيكو". في الخلفيّة، كان من المتوقّع نشر التقرير بشأن نفوذ جماعة الإخوان المسلمين الأربعاء، لكنّ الرئيس الفرنسي أجّل نشره، وذلك بعد تسريب الوثيقة إلى وسائل إعلام محافظة. 15 آذار 3 آذار وذكرت نسخة مبكرة من التقرير، اطّلعت عليها "بوليتيكو"، أنّ جماعة الإخوان المسلمين "بذلت جهوداً حثيثةً لترويج أجندتها الأصولية، في جميع أنحاء فرنسا وأوروبا". وعزا كثيرون في الحكومة الفرنسية التسريب إلى ريتايو، وهو محافظ متشدّد، ارتفعت شعبيته بصورة كبيرة منذ انضمامه إلى حكومة الأقلية لماكرون، في أيلول/سبتمبر الماضي. وبحسب ما تابعت الصحيفة، سعى أحد مساعدي الرئيس إلى التقليل من دور وزارة الداخلية في هذه القضية، الثلاثاء، مؤكّداً أنّ جميع القرارات الرسمية "ستتخذ في اجتماعات مجلس الوزراء للدفاع، برئاسة ماكرون". وقال المسؤول الحكومي الذي روى المشهد لـ"بوليتيكو" إنّ ماكرون "بدا متقلّب المزاج في ذلك الاجتماع"، أي ذلك الذي تمّ الأربعاء، متابعاً: "لست متأكّداً من أنّه فهم... أنّ الحكومة هي التي تحكم، وليس الرئيس". "بوليتيكو" رأت أنّ هذا الخلاف "يُعدُّ علامةً أخرى على أنّ اهتمام أصحاب السلطة قد تحوّل بعيداً عن ماكرون، نحو الانتخابات الرئاسية المفتوحة على مصراعيها"، والمقرّر إجراؤها في أقلّ من عامين. وفيما يتعلّق بالانتخابات الرئاسية المرتقبة وريتايو، ذكرت الصحيفة أنّ تكهنات تدور في الأوساط السياسية، بشأن "مغادرة ريتايو الحكومة، لينفصل رسمياً عن ماكرون، ويبني برنامجه الخاص، قبل الانتخابات". وقد تكون خسارة ريتيللو مدمّرة لحكومة فرانسوا بايرو "الهشّة"، كما قالت "بوليتيكو". وفي هذا السياق، أشارت إلى أنّ "هذا الوسطي، حليف ماكرون منذ فترة طويلة، تمكّن من الحفاظ على تماسك حكومته، على الرغم من الصراعات الداخلية المستمرة وافتقارها للأغلبية ما يعرّضها لضغوط متزايدة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store