logo
ترامب ـ بوتين.. لقاء سلام تحت ظلال المقاتـ.لات

ترامب ـ بوتين.. لقاء سلام تحت ظلال المقاتـ.لات

LE12منذ 3 أيام
في لقاء بحث سلام ووقف الحرب على أوكرانيا، استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، نظيره الروسي فلاديمير بوتين، تحت ظلال مقاتلات حربية تحلق في سماء مطار ألاسكا.
جريدة Le12.ma
استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في قاعدة إلمندورف-ريتشاردسون المشتركة في أنكوريج بولاية ألاسكا.
وكان لافتا استقبال الرئيس الروسي بطائرات حربية أمريكية من الجيل الخامس في الجو وفي البر!..
ويجري الآن الاجتماع الثنائي بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
ولم يرد بوتين على سؤال بشأن إن كان سيوافق على وقف إطلاق النار عندما وجّه الصحفيون أسئلةً إليه وإلى ترامب في المطار.
فعندما سُئل عما إذا كان سيتوقف عن 'قتل المدنيين'، بدا بوتين وكأنه يُشير إلى أنه لا يسمع السؤال.
وتصافح الزعيمان، قبل بدء قمتهما حول أوكرانيا.
جاء ذلك بعدما وصل الرئيسان الأمريكي والروسي فلاديمير بوتين إلى مدرج المطار.
وهبط ترامب قبل حوالي 30 دقيقة، في حين وصل بوتين قبل دقائق فقط.
وبينما كان ترامب وبوتين يلتقيان على مدرج المطار في ألاسكا، حلقت طائرات عسكرية أمريكية فوقهما، بما في ذلك طائرات مقاتلة وما يبدو أنها قاذفة شبحية من طراز B-2.
وانضم بوتين إلى ترامب في سيارته الليموزين الرئاسية أثناء مغادرتهما مدرج المطار متجهين إلى اجتماعهما. في خطوة غير مألوفة، خاصةً بالنسبة لخصم.
وقال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، الجمعة، إن بعض العقوبات الأمريكية على بلاده ستُرفع 'حتمًا' بعد الاجتماع بين ترامب وبوتين، وفقًا لوسائل الإعلام الرسمية.
*المصدر – le12 + الصحفي نور الدين اليزيد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قمة حاسمة في واشنطن تجمع ترامب وزيلينسكي وقادة أوروبيين وسط ضغوط دولية للتوصل إلى اتفاق سلام شامل ينهي الحرب في أوكرانيا
قمة حاسمة في واشنطن تجمع ترامب وزيلينسكي وقادة أوروبيين وسط ضغوط دولية للتوصل إلى اتفاق سلام شامل ينهي الحرب في أوكرانيا

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

قمة حاسمة في واشنطن تجمع ترامب وزيلينسكي وقادة أوروبيين وسط ضغوط دولية للتوصل إلى اتفاق سلام شامل ينهي الحرب في أوكرانيا

تتجه أنظار العالم، اليوم الاثنين، إلى العاصمة الأمريكية واشنطن حيث ينعقد لقاء غير مسبوق في البيت الأبيض ، يجمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بمشاركة عدد من القادة الأوروبيين البارزين، في لحظة يُنظر إليها على أنها حاسمة في مسار الحرب الروسية الأوكرانية المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات. ويأتي هذا اللقاء بعد أيام من قمة جمعت ترامب بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ولاية ألاسكا، والتي وصفت بـ"البنّاءة" رغم أنها لم تُفضِ إلى نتائج ملموسة بشأن وقف إطلاق النار. لكن إشارات ترامب إلى إمكانية تجميد خطوط القتال الحالية مقابل انسحاب أوكراني من بعض المناطق أثارت قلقاً واسعاً، خصوصاً في كييف والعواصم الأوروبية الداعمة لأوكرانيا. بحسب ما نقلته صحيفة "واشنطن بوست"، فإن إدارة ترامب تبحث إمكانية تقديم ضمانات أمنية قوية لأوكرانيا، مشابهة لما تنص عليه المادة الخامسة من معاهدة حلف الناتو، لكن من دون ضمّ أوكرانيا رسمياً إلى الحلف، وذلك بهدف طمأنة كييف وتعزيز موقفها التفاوضي في أي اتفاق محتمل. في المقابل، تؤكد كييف أن أي اتفاق سلام يجب أن يتم من خلال مفاوضات تنطلق من واقع خطوط الجبهة الراهنة، دون التنازل عن أراضٍ أو السيادة الوطنية، وهو ما شدد عليه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في تصريحاته قبل القمة، حيث أكد أن "الدستور الأوكراني لا يسمح بالتنازل عن أي شبر من أراضي البلاد". القمة تشهد مشاركة رفيعة المستوى من القارة الأوروبية، إذ يحضرها كل من رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، إلى جانب الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته. وتُعتبر هذه المشاركة الأوسع من نوعها في لقاء يعقده ترامب بشأن الحرب في أوكرانيا منذ بدء ولايته الثانية. التحليلات الأولية تتوقع أن يستخدم ترامب نتائج محادثاته الأخيرة مع بوتين كأساس لطرح رؤية أمريكية جديدة لحل الأزمة، تشمل وقفاً دائماً للعمليات العسكرية، وتحديد وضع المناطق التي تسيطر عليها روسيا حالياً، بالإضافة إلى ترتيب سياسي طويل الأمد يضمن عدم انضمام أوكرانيا إلى الناتو في المستقبل المنظور، مقابل التزامات أمنية غربية صارمة لحماية كييف من أي هجوم مستقبلي. من جهته، يشدد زيلينسكي على أهمية ضمان السيادة الكاملة لأوكرانيا، وعلى رفض أي تسوية تُبقي القوات الروسية في مناطق محتلة. وقد أكد أن بلاده لن تقبل بأية حلول مؤقتة أو تفاهمات تكرّس الأمر الواقع، داعياً القادة الأوروبيين إلى دعم كييف في هذا الموقف. ووفق تقارير صحيفة "أكسيوس"، فإن زيلينسكي وصل إلى واشنطن بصحبة عدد من القادة الأوروبيين لتجنب عزله دبلوماسياً في حال جرت مفاوضات مباشرة بين الولايات المتحدة وروسيا، ولضمان أن تبقى المواقف الأوروبية حاضرة بقوة في صياغة أي اتفاق سلام. الرئيس ترامب بدوره أشار على منصة "تروث سوشيال" إلى أن اجتماع اليوم سيكون الأكبر من نوعه في البيت الأبيض منذ سنوات، وأنه يعكس اهتمامه بإيجاد "حل دائم وعادل" للنزاع، لكنه شدد أيضاً على أن المسؤولية تقع على عاتق القيادة الأوكرانية لإنهاء الحرب. وأكد ترامب في منشوره أن عودة شبه جزيرة القرم إلى أوكرانيا، وكذلك ضمها لحلف الناتو، ليسا مطروحين للنقاش، معتبراً أن هذه النقاط "غير واقعية" ويمكن أن تعرقل أي اتفاق سلام ممكن. وأشار إلى أن أمام زيلينسكي خيارين: "إما إنهاء الحرب بسرعة، أو الاستمرار في معركة طويلة ومكلفة للجميع". بالمقابل، اعتبرت كييف أن أي مقترحات تتجاهل حدودها السيادية المعترف بها دولياً ستُواجه بالرفض، محذرة من أن أي اتفاق يتم دون مشاركتها الفعلية سيكون بمثابة "هدية استراتيجية لموسكو". وتصر أوكرانيا على أن تبدأ أي مفاوضات من واقع ميداني يُعترف فيه بحقها الكامل في الأراضي المحتلة، بما في ذلك دونيتسك ولوهانسك، وهو ما يرفضه الكرملين بشكل قاطع. وتوقعت تقارير أوروبية أن تشهد القمة نقاشات حادة بين القادة الأوروبيين وترامب، لا سيما في ظل ما يوصف بتراجع الحماسة الأمريكية تجاه دعم أوكرانيا عسكرياً منذ بدء الولاية الثانية لترامب. وذكرت صحيفة "فورين أفيرز" أن الرئيس الأمريكي قد يحاول تحويل جزء من هذا الاجتماع إلى فرصة لإبرام صفقات اقتصادية، خصوصاً في قطاع المعادن والتكنولوجيا، مقابل تقديم التزامات سياسية محدودة لكييف. في الأثناء، تحذر منظمات أوروبية وأممية من أن أي تسوية غير متوازنة قد تؤدي إلى عواقب جيوسياسية وخيمة، معتبرة أن التهاون في الحفاظ على وحدة الأراضي الأوكرانية قد يُشجع روسيا على تكرار التجربة في دول أخرى. وتحمل القمة المرتقبة في طياتها ملامح تحول كبير في مواقف الأطراف المعنية بالحرب، وسط صراع بين خيارين: اتفاق شامل يطوي صفحة الحرب، أو استمرار نزاعٍ طويل تُراهن فيه كل الأطراف على استنزاف الخصم. ومع انتهاء الاجتماع، من المتوقع أن تصدر بيانات متوازية من الولايات المتحدة، وأوكرانيا، والاتحاد الأوروبي لتوضيح نتائج القمة وخطوات المرحلة التالية، وسط ترقب دولي حذر لما إذا كانت هذه القمة ستفتح الباب فعلاً نحو تسوية سياسية، أم أنها ستكون مجرد محطة جديدة في نزاع مرير طال أمده.

الإشاعات تدخل رئيس جهة سوس ماسة إلى الحراسة النظرية
الإشاعات تدخل رئيس جهة سوس ماسة إلى الحراسة النظرية

LE12

timeمنذ ساعة واحدة

  • LE12

الإشاعات تدخل رئيس جهة سوس ماسة إلى الحراسة النظرية

يعتزم كريم أشنكلي، رئيس مجلس جهة سوس ماسة، التوجه إلى القضاء وذلك على خلفية انتشار إشاعات على بعض المواقع الإلكترونية، تدعي توقيفه من طرف مصالح الأمن بأكادير ووضعه تحت تدبير الحراسة النظرية. إدريس لكبيش / نفت مصادر مقربة من رئيس مجلس جهة سوس ماسة، بشكل قاطع صحة الإشاعات التي انتشرت على بعض المواقع الإلكترونية، والتي تزعم أن كريم أشنكلي رئيس الجهة قد تم توقيفه من طرف مصالح الأمن ووضعه تحت تدبير الحراسة النظرية. وكانت الجريدة الوطنية برلمان كوم، والجريدة المحلية مغرب تايمز، قد نشرت صباح اليوم الإثنين مقالات تدعي من خلالها أن رئيس مجلس الجهة قد تم توقيفه من طرف مصالح الأمن بأكادير، قبل أن تسارع إلى حذف تلك المنشورات. وأشارت مصادر الجريدة الإلكترونية' أن ما تم تداوله لا أساس له من الصحة، مشيرة إلى أن كريم أشنكلي رئيس مجلس الجهة لا يتواجد بمدينة أكادير، وأنه يقضي عطلته رفقة أفراد عائلته خارج أرض الوطن. وأكدت المصادر ذاتها، أن هذه الإشاعات لا تعدو كونها حملة تشهير مغرضة تستهدف الإساءة لشخص رئيس مجلس الجهة وأفراد عائلته، والمس بسمعة قيادات حزب التجمع الوطني للأحرار بسوس. وأشارت مصادر الجريدة، أن كريم أشنكلي يعتزم اللجوء إلى القضاء من أجل متابعة الجهات التي تقف وراء هذه الإشاعات الكاذبة التي استهدفت سمعته وأساءت إلى شخصه. يذكر أن المادة 2 – 447 من القانون الجنائي تنص على أنه 'يعاقب بالحبس من سنة واحدة إلى ثلاث سنوات وغرامة من 2.000 إلى 20.000 درهم، كل من قام بأي وسيلة بما في ذلك الأنظمة المعلوماتية، ببث أو توزيع تركيبة مكونة من أقوال شخص أو صورته، دون موافقته، أو قام ببث أو توزيع ادعاءات أو وقائع كاذبة، بقصد المس بالحياة الخاصة للأشخاص أو التشهير بهم'.

لقاء ترامب وزيلينسكي.. ألمانيا تطالب بضمانات قوية لأوكرانيا
لقاء ترامب وزيلينسكي.. ألمانيا تطالب بضمانات قوية لأوكرانيا

أخبارنا

timeمنذ 6 ساعات

  • أخبارنا

لقاء ترامب وزيلينسكي.. ألمانيا تطالب بضمانات قوية لأوكرانيا

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت متأخر الأحد (17 أغسطس 2025) أن نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قادر على إنهاء الحرب مع روسيا "على الفور"، لكنه استبعد استعادة أوكرانيا لشبه جزيرة القرم أو انضمامها إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو". وكتب ترامب على منصته "تروث سوشال" عشية اجتماعه المقرر في البيت الأبيض مع زيلينسكي وقادة أوروبيين، "بإمكان الرئيس الأوكراني زيلينسكي إنهاء الحرب مع روسيا على الفور تقريبًا، في حال أراد ذلك، أو يمكنه مواصلة القتال". وأضاف "لا استعادة للقرم التي منحها أوباما (قبل 12 عامًا من دون إطلاق رصاصة واحدة) ولا انضمام لأوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي". وكان ترامب، الذي استضاف نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا يوم الجمعة لإجراء محادثات ثنائية تهدف إلى إنهاء الحرب، قد حث كييف على عقد اتفاق مع موسكو، قائلًا "روسيا قوة كبيرة جدًا، وهم ليسوا كذلك". من جهته أكد زيلينسكي لدى وصوله إلى واشنطن مساء الأحد لإجراء محادثات مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب، أن جميع الأطراف تريد نهاية سريعة للحرب، داعيًا للتوصل إلى سلام دائم. وكتب زيلينسكي على مواقع التواصل الاجتماعي "جميعنا نتشارك رغبة قوية بإنهاء هذه الحرب بسرعة وعلى نحو موثوق". ومن المقرر أن يلتقي زيلينسكي مع ترامب الاثنين إلى جانب مجموعة من القادة الأوروبيين. وسيكون برفقة زيلينسكي عدد من الحلفاء الأوروبيين، من بينهم رئيسة المفوضية الأوروبية أورزولا فون دير لاين، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، والأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، كما أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والرئيس الفنلندي ألكسندر ستاب، عن مشاركتهم. ورحب الزعيم الأوكراني بهذه "الوحدة" الأوروبية خلال مؤتمر صحافي في بروكسل، مضيفًا أنه لا يعرف "بالتحديد" ما ناقشه الرئيسان الروسي والأمريكي خلال قمتها التي عقدت في ألاسكا الجمعة. وأكد المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف الأحد أن روسيا قدمت "بعض التنازلات" بشأن خمس مناطق أوكرانية، في إشارة إلى خيرسون وزابوريجيا ودونيتسك ولوغانسك إضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو في 2014. وكتب ترامب الأحد على منصته تروث سوشال "تقدم كبير حول روسيا. ترقبوا الأخبار!"، بدون أن يورد مزيدًا من التفاصيل. لكن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو حذّر من "تداعيات" تشمل إمكان فرض عقوبات جديدة على روسيا، في حال عدم التوصل إلى اتفاق سلام. ألمانيا تطالب بضمانات قوية لأوكرانيا وطالب وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول بتقديم ضمانات أمنية قوية لأوكرانيا التي تتعرض لغزو روسي منذ نحو ثلاث سنوات ونصف. وقال فاديفول خلال اجتماعه مع نظيره الياباني تاكيشي إيوايا في العاصمة طوكيو اليوم الاثنين (18 آب/أغسطس 2025) إن اجتماع اليوم المرتقب بين ترامب وزيلينسكي وشركاء أوروبيين في واشنطن سيدور حول عناصر حل تفاوضي نحو تحقيق سلام عادل في أوكرانيا، وأضاف: "تحقيق ذلك يتطلب ضمانات أمنية قوية... على أوكرانيا أن تكون قادرة على الدفاع عن نفسها بفعالية حتى بعد وقف إطلاق النار وإبرام اتفاق سلام". وقال فاديفول في بيان للصحفيين في العاصمة اليابانية: "من الجيد والمهم أن يجعل الرئيس ترامب هدفه إنهاء القتل في أوكرانيا... من أجل سلام عادل ودائم، يجب على موسكو أن تتحرك أخيرًا. وإلى أن يتحقق ذلك، يجب زيادة الضغط على روسيا، أيضا من خلال زيادة المساعدات لأوكرانيا". "جبهة أوروبية موحدة مع أوكرانيا" وكان ماكرون انتقد الأحد نظيره الروسي بوتين، معتبرًا أنه "لا يريد السلام" مع أوكرانيا بل يريد "استسلامها". وأكد الرئيس الفرنسي أنه "لا يمكن إجراء مناقشات بشأن الأراضي الأوكرانية بدون الأوكرانيين"، مطالبًا بدعوة الأوروبيين إلى أي قمة مقبلة بشأن أوكرانيا. وبخصوص اجتماع الاثنين، قال ماكرون إن "رغبتنا هي تشكيل جبهة موحدة بين الأوروبيين والأوكرانيين"، وسؤال الأمريكيين "إلى أي مدى" هم مستعدون للمساهمة في الضمانات الأمنية لأوكرانيا. ورحبت فون دير لايين "بعزم الرئيس ترامب على توفير ضمانات أمنية مشابهة للمادة الخامسة" من معاهدة الناتو لأوكرانيا، مشددة على وجوب أن تتمكن كييف من الحفاظ على وحدة أراضيها. وكان ترامب، عند عودته من ألاسكا، أشار إلى إمكانية تقديم ضمانات مستوحاة من المادة الخامسة من معاهدة الناتو -لكن من دون منح أوكرانيا عضوية في الحلف- وهو أمر تعتبره موسكو تهديدًا وجوديًا. من جانبها، دعت رئيسة الوزراء الإيطالية ميلوني إلى العمل على تحديد "بند أمن جماعي يسمح لأوكرانيا بالحصول على دعم جميع شركائها، بمن فيهم الولايات المتحدة، ليكونوا مستعدين للتحرك إذا تعرضت للهجوم مجددًا". وسيكون الاجتماع في واشنطن الاثنين مع الرئيس الأميركي، الأول من نوعه منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في شباط/فبراير 2022، وقد جاء نتيجة المحادثات الدبلوماسية المكثفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store