
171.9 مليار درهم قيمة صادرات وإعادة تصدير أعضاء غرفة دبي في النصف الأول
وبلغت قيمة صادرات وإعادة صادرات أعضاء الغرفة 171٫9 مليار درهم، بنمو قدره 18% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، في حين أصدرت الغرفة 409٫083 آلاف شهادة منشأ، بزيادة قدرها 10% مقارنة بالنصف الأول من 2024. كما قامت بإصدار واستقبال 2961 دفتر إدخال مؤقت للبضائع لسلع وبضائع بقيمة 1.94 مليار درهم.
ونجحت غرفة تجارة دبي خلال النصف الأول، عبر برامجها ومبادراتها المتنوّعة، في دعم التوسّع العالمي لـ60 شركة محلية، مسجلةً بذلك نمواً قدره 76% مقارنةً بـ34 شركة خلال الفترة نفسها من عام 2024.
وقال رئيس مجلس إدارة غرف دبي، المهندس سلطان بن سعيد المنصوري: «بفضل رؤية وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تواصل دبي ترسيخ مكانتها محوراً عالمياً رائداً للتجارة والاستثمار، وتسهم بيئة الأعمال المتكاملة في تعزيز ثقة المستثمرين بالآفاق الواعدة للاقتصاد الوطني»، وأكد الحرص على تمكين مجتمع الأعمال في دبي من خلال توفير بيئة تنظيمية وتشريعية محفّزة للنمو، واستشراف الفرص الواعدة في الأسواق الإقليمية والعالمية، وتنمية القطاعات ذات الأولوية، إذ تواصل الغرفة الارتقاء بجهودها الرامية لتطوير الشراكة الوثيقة بين القطاعين العام والخاص.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ 16 دقائق
- زاوية
المجلس الأعلى للطاقة في دبي ينفذ حملات تفتيشية على قطاع الديزل لضمان الامتثال والسلامة
دبي، الإمارات العربية المتحدة: كثّف المجلس الأعلى للطاقة في دبي، بصفته السُلطة المختصة بتنظيم تداول المواد البترولية في إمارة دبي، الحملات التفتيشية على قطاع زيت الغاز (الديزل) في منطقة راس الخور بإمارة دبي، ضمن جهود حثيثة لضمان السلامة العامة والبيئة، وتعزيز الامتثال للتشريعات المحلية، ومكافحة الممارسات المخالفة في تداول هذه المواد الحيوية. وقد نفذ فريق التفتيش الميداني المشترك الدائم، المُشكّل بموجب قرار المجلس الأعلى للطاقة رقم (1) لسنة 2022، بالتعاون مع عدة جهات حكومية معنية، شملت القيادة العامة للدفاع المدني، بلدية دبي، هيئة الطرق والمواصلات، دائرة الاقتصاد والسياحة، وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة وشركة بترول الإمارات الوطنية (اينوك)، هذه الحملات التفتيشية. وقال معالي / سعيد محمد الطاير، نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي: "تمثل هذه الحملات التفتيشية جزءاً أساسياً من جهودنا المستمرة لترسيخ أعلى معايير السلامة والامتثال في مختلف الأنشطة الحيوية المرتبطة بالطاقة في إمارة دبي، انسجاماً مع توجيهات القيادة الرشيدة بضمان تداول آمن وشفاف للمواد البترولية. ويمثل تنظيم قطاع تداول مادة زيت الغاز (الديزل) جزءاً محورياً من جهودنا الشاملة، حيث نعمل بشكل تكاملي مع الجهات المعنية لمواجهة المخالفات التي تهدد السلامة أو تُضعف ثقة المستثمرين والمتعاملين، ونؤكد التزامنا بتوفير بيئة تشغيلية تتسم بالكفاءة والمسؤولية في آن معاً، دعماً لمسيرة التنمية المستدامة في دبي ودولة الإمارات. ويحرص المجلس الأعلى للطاقة على تطبيق أعلى معايير الأمن والسلامة في مجال تداول مادة الديزل بجميع أنشطته من نقل وتخزين وتوزيع سواء كان من منشآت تجارة الديزل أو عبر صهاريج النقل والتوزيع". وأضاف معاليه: " نشكر كافة الجهات الحكومية المشاركة في تنفيذ هذه الحملات، مشددًا على مواصلة العمل الرقابي الدقيق والتنسيق مع الجهات الحكومية المعنية ذات الاختصاص لضمان تطبيق أعلى المعايير في سبيل حماية الأفراد والمجتمع والمؤسسات على حد سواء وذلك من خلال التأكد من امتثال ممارسات التداول والتوزيع في قطاعات المواد البترولية لقرارات المجلس وضمان التطبيق الفعال للسياسات المتعلقة بتنظيم تداول المواد البترولية في دبي". وأوضح سعادة / أحمد بطي المحيربي، الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة ورئيس لجنة تنظيم تداول المواد البترولية في دبي أن ضمان الالتزام بالمواصفات والمعايير المعتمدة لزيت الغاز (الديزل) هو أحد أهم أولوياتنا وهذه الحملات التفتيشية تعكس التزامنا الثابت بتحقيق بيئة تجارية عادلة ومستدامة، وحماية حقوق المستهلكين والموردين الملتزمين بالقوانين." ومن جانبه لفت السيد/ برهان الهاشمي، نائب رئيس لجنة تنظيم تداول المواد البترولية في دبي إلى أن أبرز المخالفات المكتشفة تضمنت تخزين وتداول مادة الديزل في منشآت غيرمرخصة وغير مصرحة، بالإضافة إلى تداول المادة أو بيعها أو توزيعها في مواقع ووسائل نقل غير مرخصة وغير مطابقة للمواصفات الإماراتية. وأضاف أن هذه الممارسات قد تؤدي إلى تسريبات خطيرة في التربة والمياه الجوفية، وتهدد سلامة المستخدمين والبيئة. وتستهدف الحملات الحد من استخدام وسائل وأماكن تداول غير مرخصة أو غير مصرحة، ولن تتهاون اللجنة والجهات الحكومية ذات الاختصاص في اتخاذ الإجراءات القانونية بحق الجهات المخالفة. -انتهى- #بياناتحكومية


زاوية
منذ 16 دقائق
- زاوية
بريسايت تسجل نموّاً قياسياً بإيرادات تتجاوز المليار درهم في النصف الأول من عام 2025
أداء قوي في الربع الثاني مدفوع بنمو سنوي في الإيرادات بنسبة 53.5% الإيرادات الدولية شكّلت نسبة 26.8% من إجمالي الإيرادات في الربع الثاني من عام 2025 أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة بريسايت القابضة المحدودة ("بريسايت" أو "الشركة"؛ ADX: PRESIGHT) اليوم عن نتائجها المالية والتشغيلية للنصف الأول من عام 2025، والتي أظهرت أداءً قويًا مدعومًا باستمرار النموّ المحلي والتوسعات الدولية المتسارعة. وخلال النصف الأول من عام 2025، سجلت "بريسايت" إيرادات بلغت 1.09 مليار درهم، بزيادة قدرها 80.2% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وبلغ معدل النمو الداخلي للشركة نسبة 33.5%، دون احتساب مساهمة شركة "إي آي كيو". وارتفعت الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإهلاك بنسبة 59.6% لتصل إلى 245.5 مليون درهم، بينما ارتفعت الأرباح الصافية بنسبة 18.8% لتصل إلى 209.7 مليون درهم. كما بلغت الإيرادات في الربع الثاني وحده 523.9 مليون درهم، بزيادة قدرها 53.5% مقارنةً بالربع الثاني من عام 2024، مع مساهمة النمو الداخلي بنسبة 19.7%. وارتفعت الأرباح الفصلية قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإهلاك بنسبة 45.5% على أساس سنوي لتصل إلى 104.5 مليون درهم، بينما نمت الأرباح الصافية بنسبة 11.5% لتبلغ 89.7 مليون درهم، ما يعكس تأثير تطبيق ضريبة الشركات بنسبة 15%. وعلى الصعيد الدولي، يعود نموّ "بريسايت" إلى التوسع المستمر في إفريقيا والشرق الأوسط وآسيا الوسطى، حيث ساهمت هذه الأسواق بنسبة 26.8% من إيرادات الربع الثاني، مقارنةً بـ 4.9% فقط في الفترة نفسها من العام الماضي. كما ساهمت الطلبات الجديدة التي بلغ مجموعها 304 ملايين درهم في تعزيز الأداء، لترتفع قيمة الأعمال المجدولة لدى الشركة إلى 3.7 مليار درهم، أي أكثر من ثلاثة أضعاف المستوى المُسجل في العام الماضي. واختتمت "بريسايت" هذه المرحلة بسيولة نقدية بلغت 2.0 مليار درهم، مع الحفاظ على ميزانية غير مدينة، مما يمنحها مرونة كبيرة لتمويل ابتكارات المنتجات وتحقيق أهداف التوسعات. تحديث التوقعات والتوجهات المستقبلية بفضل الأداء المتميز في النصف الأول من عام 2025، بالإضافة إلى سجل الطلبات القوي، ونمو نسبة الإيرادات من العقود متعددة السنوات، رفعت الشركة توقعاتها المالية متوسطة الأجل. وتتوقع الآن نموًا سنويًا مركبًا بين عامي 2023 و2027 على النحو التالي: نموّ إيرادات المجموعة بنسبة تتراوح بين 21% و27% (مقارنة بـ 19% إلى 25% سابقًا). نموّ الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإهلاك بنسبة تتراوح بين 17% و22% (مقارنة بـ 16% إلى 21% سابقًا). نموّ الأرباح الصافية بعد احتساب ضريبة الشركات بنسبة تتراوح بين 7% و12%، مع تطبيق ضريبة بنسبة 15% (مقارنة بـ 6% إلى 11% سابقًا). التقدم الاستراتيجي والتشغيلي واصلت "بريسايت" خلال الربع الثاني تعزيز مكانتها كشريك وطني مفضّل للذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات، كما أسرعت في تنفيذ استراتيجيتها للتوسع العالمي. وعلى المستوى الدولي، تواصل "بريسايت" تعزيز أجندة أعمالها الاستراتيجية في مناطق النموّ الرئيسية. ففي ماليزيا، أعلنت الشركة عن اتفاقية هامة لتسريع التحول الرقمي تدعم مبادرة "مدني للذكاء الاصطناعي" التي أطلقتها الحكومة الماليزية. وفي أوغندا، تستعد الشركة لإطلاق برنامج الحكومة الرقمية الوطنية بالتعاون مع هيئة تكنولوجيا المعلومات الوطنية. كما وسعت الشركة حضورها في آسيا الوسطى بافتتاح مكتب جديد في أستانا، وتوسيع شراكاتها في قطاع الطاقة في كازاخستان من خلال مبادرات تقودها شركة "إيه آي كيو" التابعة لها، والتي تملك فيها "بريسايت" حصة الأغلبية. أما في السوق المحلية، فقد وقعت الشركة عقودًا جديدة مع المكتب الوطني للإعلام ومجلس الإمارات للإعلام. كما وقعت اتفاقية تعاون استراتيجي مع دائرة الطاقة في أبوظبي لتطوير منصة وهي أول منصة في العالم لإدارة الطاقة والمياه مدعومة بالذكاء الاصطناعي، والتي من شأنها إحداث نقلة نوعية في إدارة منظومة الطاقة والمرافق على مستوى دولة الإمارات. وصرّح توماس براموتيدهام، الرئيس التنفيذي لشركة بريسايت: "تُظهر نتائج النصف الأول من العام مواصلة نموّ "بريسايت" على الصعيدين المحلي والدولي. فقد تضاعفت قيمة الأعمال المجدولة لدينا ثلاث مرات مقارنةً بالعام الماضي، كما واصلنا أيضًا تعزيز شراكاتنا السيادية، وترسيخ حضورنا كشريك رئيسي في مجالات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي لحكومة دولة الإمارات والشركات المملوكة للدولة، وذلك من خلال الفوز بتعاقدات جديدة وتوقيع اتفاقيات بارزة في القطاعات الرئيسية." وأوضح براموتيدهام: "لا يزال التوسع الدولي في الأسواق عالية النموّ ضمن مناطق الشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا جزءًا محوريًا من مسيرة نمونا، حيث نُقدّم الدعم للحكومات والمؤسسات الكبرى في تنفيذ حلول تسهم في تحسين كفاءة الخدمات العامة، وتعزيز التنويع الاقتصادي ودعم مرونة القدرات الوطنية على التكيف." "وبفضل التنفيذ المنضبط، وطرح منصّات ذكاء اصطناعي جديدة في السوق، وامتلاكنا قاعدة مواهب عالية الكفاءة، فإننا نسير بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافنا التجارية والمنافسة على الساحة العالمية." وخلال فترة التقرير، حافظت "بريسايت" على الابتكار كركيزة أساسية لاستراتيجيتها، حيث تم الإعلان عن الدفعة الافتتاحية من برنامج "مسرّع بريسايت للشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي"، ما يتيح فرصًا واعدة للتفاعل مع التقنيات الناشئة وتعزيز إمكانات النموّ الاستراتيجي. ومن جهة أخرى، وسعت المجموعة برنامج شراكاتها السحابية لدعم مبادرات الذكاء الاصطناعي المسؤول في دولة الإمارات، والمواءمة مع إطار التعاون الإماراتي - الأمريكي الذي أُعلن عنه مؤخرًا ضمن "الحرم الجامعي للذكاء الاصطناعي"، مما يعزز التزامها بتطوير قدرات ذكاء اصطناعي تعاونية ومسؤولة. وعقب انتهاء النصف الأول من عام 2025، أعلنت "بريسايت" عن سلسلة من المبادرات الاستراتيجية المصممة لدعم طموحاتها الإقليمية والعالمية. فقد كشفت المجموعة عن حزمة تقنيات "الشرطة الذكية" المدعومة بالذكاء الاصطناعي قبيل نهاية النصف الأول من العام، ووقعت لاحقًا اتفاقية تعاون مع شرطة أبوظبي لتطبيق هذه التقنيات في مجالات إنفاذ القانون والمدن الذكية، في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز السلامة العامة. كما توصلت المجموعة إلى اتفاق مبدئي لإطلاق مشروع مشترك رائد مع مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، لتوفير حلول تكنولوجيا سيادية قائمة على الذكاء الاصطناعي، تدعم بنية تحتية مالية مرنة وآمنة ومواكبة للمستقبل. بالإضافة إلى ذلك، وقعت "بريسايت" مذكرة تفاهم استراتيجية مع "داو جونز فاكتيفا" لتطوير وتسويق حلول الجيل الجديد في مجال الامتثال وإدارة المخاطر المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والمصممة خصيصًا للمؤسسات المالية العالمية والجهات التنظيمية والكيانات السيادية. ومن المتوقع أن تستفيد حلول الذكاء التطبيقي من "بريسايت" من التعاون التكنولوجي المتنامي بين دولة الإمارات والولايات المتحدة، والتزام دولة الإمارات بشراكات الذكاء الاصطناعي التي تعمل على تسريع تقدم المجتمعات في جميع أنحاء العالم، والاستفادة من البنية التحتية الرقمية والمادية المتقدمة في إمارة أبوظبي. وبفضل ميزانيتها القوية وشبكة شركائها الاستراتيجية العالمية، تتمتع "بريسايت" بمكانة راسخة لمواصلة النموّ عبر الإسراع في توفير حلول الذكاء الاصطناعي السيادية، وتعزيز العلاقات مع العملاء، وتحقيق قيمة مستدامة في الأسواق المحورية. للمزيد من المعلومات حول "بريسايت"، يُرجى زيارة قسم علاقات المستثمرين على الموقع الإلكتروني للشركة: نبذة عن بريسايت بريسايت هي شركة عامة محدودة بالأسهم مدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية، تمتلك معظم أسهمها شركة "جي 42" ومقرّها أبوظبي. تعدّ بريسايت الشركة الرائدة في مجال تحليلات البيانات الضخمة باستخدام الذكاء الاصطناعي في المنطقة؛ حيث تجمع بين البيانات الضخمة والتحليلات الرقمية وخبرات الذكاء الاصطناعي لخدمة كل قطاع، وعلى كل نطاق، لإيجاد فرص الأعمال، وإحداث تأثير إيجابي في المجتمع. وبفضل رؤيتها الحاسوبية عالمية الطراز، والمعزّزة بمنصتها للذكاء الاصطناعي والتحليلات الشاملة، تتفوق بريسايت في تحليل وتفسير البيانات من جميع المصادر لدعم عملية اتخاذ القرارات الواعية، لصنع السياسات وتأسيس مجتمعات أكثر أماناً وصحة وسعادة واستدامة. ومن خلال مجموعتها الفريدة من المنتجات والحلول التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي، تعمل بريسايت اليوم على جلب الذكاء الاصطناعي التطبيقي إلى القطاعين الخاص والعام، لتسريع تحقيق الاستراتيجيات والطموحات في مجال الذكاء الاصطناعي. لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل عبر البريد الإلكتروني Presight@ أو media@ -انتهى-


زاوية
منذ 16 دقائق
- زاوية
الاتحاد للطيران تنشر نتائج حركة الركاب لشهر يوليو 2025
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة -كشفت الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات، عن النتائج الأولية لحركة المسافرين لشهر يوليو 2025، والتي عكست استمرارها في النمو والطلب القوي. ورحبت الاتحاد بـ 2 مليون مسافر خلال الشهر، بزيادة 19% عن الفترة نفسها من العام الماضي، عندما قامت بنقل 1.7 مليون ضيف. يعكس هذا النمو المستمر التوسع الاستراتيجي للشركة ومكانتها القوية في السوق. وقد ارتفع معدل حمولة الركاب إلى90 %، مقارنةً بـ 89 %في يوليو 2024، مما يعزز قدرة الاتحاد للطيران على تحسين سعتها مع الحفاظ على الطلب المرتفع. ويبلغ أسطول طائرات الاتحاد حاليًا 111طائرة، مما يدعم شبكتها المتنامية من 81 وجهة للركاب، ارتفاعًا من 76 وجهة في العام السابق. وتبرز هذه الأرقام استمرار استثمار الشركة في تطوير الأسطول والخطوط. استقبلت الاتحاد 12.2 مليون مسافر، بزيادة 17% عن الفترة نفسها من العام 2024 مع حفاظها على معدل حمولة مهم بلغ 88% مقارنةً بـ 86% في العام الماضي. وقد وصل إجمالي عدد الركاب خلال 12 شهرًا إلى 20.3 مليون، مما يعزز مكانتها بين أسرع شركات الطيران نموًا في المنطقة. وبهذه المناسبة قال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: " شهدنا نموًا مستمرًا ومُرضيًا في أعمالنا، حيث ارتفع عدد المسافرين بنسبة 19% على أساس سنوي. ولقد تجاوز إجمالي 12 شهرًا المتداول 20 مليون للمرة الأولى في تاريخنا، مما يعكس الثقة التي يضعها عملاؤنا في خدماتنا وقوة شبكتنا." "وقد واصلنا العمل على نمو اسطولنا من الطائرات حيث استقبلنا خلال شهر يوليو أول طائرة ايرباص A321LR من فئة الممر الواحد بعيدة المدى. حيث انضمت خمس طائرات جديدة إلى الاتحاد بالاضافة الى طائرتين من طراز بوينج 787s و طائرة من طراز ايرباص A350-1000 و طائرة ايرباص A320، مما يعكس التزامنا التام بتحقيق هدفنا للنمو وزيادة عدد وجهاتنا عالميًا." كان يوليو شهرًا قياسيًا، حيث انضمت خمس طائرات جديدة إلى الاتحاد، بما في ذلك طائرتين من طراز بوينغ 787، وطائرة إيرباص A350-1000، وطائرة A320، جنبًا إلى جنب مع A321LR الافتتاحية. تعكس هذه الإضافات التزامنا بالنمو وزيادة السعة عبر شبكتنا العالمية. نبذة عن الاتحاد للطيران تأسست الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، عام 2003 وسرعان ما أصبحت واحدةً من شركات الطيران الرائدة في العالم. تتولى الاتحاد للطيران، من مقرّها في أبوظبي، تشغيل رحلات ركاب وشحن على امتداد منطقة الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا وأفريقيا وأستراليا وأمريكا الشمالية. وتتيح شبكة وجهات الاتحاد إلى جانب شركائها بالرمز، إمكانية الوصول إلى المئات من الوجهات الدولية. وحصلت الاتحاد في السنوات الأخيرة على العديد من الجوائز نظير خدماتها ومنتجاتها المتفوقة، وعروض الشحن، وبرنامج ولاء المسافرين وغيرها من الخدمات التي تُميّز الشركة. تعتبر الاتحاد للطيران أن معالجة أزمة المناخ هي أهم قضية في عصرنا، وقد حصلت على لقب أفضل شركة طيران بيئية لثلاثة أعوام على التوالي منذ 2022 من إيرلاين رايتينغز لتصنيف شركات الطيران. وقد استثمرت الشركة مبالغ ضخمة في الطائرات الموفّرة للوقود. ومن خلال الشراكات الاستراتيجية مع كبرى العلامات التجارية العالمية للطيران ومصنعي المعدات الأصلية، تواصل الاتحاد للطيران سعيها الدؤوب لإزالة الكربون من القطاع. -انتهى-