logo
رئيس إنفيديا: الذكاء الاصطناعي الصيني المفتوح المصدر 'محفّز للتقدّم العالمي'

رئيس إنفيديا: الذكاء الاصطناعي الصيني المفتوح المصدر 'محفّز للتقدّم العالمي'

الوئام١٦-٠٧-٢٠٢٥
وصف الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا جنسن هوانغ، الأربعاء، الذكاء الاصطناعي الصيني المفتوح المصدر بأنّه 'محفّز للتقدّم العالمي'، غداة إعلان شركته العملاقة في مجال التكنولوجيا استئناف مبيعاتها لنموذج من رقائق الذكاء الاصطناعي المتطورة إلى الصين.
وأضاف هوانغ في كلمة ألقاها خلال افتتاح معرض تجاري صناعي في بكين إنّ 'الذكاء الاصطناعي يُحدث تحولا في كل القطاعات، من البحث العلمي والرعاية الصحية إلى الطاقة والنقل والخدمات اللوجستية'.
وقال متحدثا عن شركة الذكاء الاصطناعي ديب سيك 'إن الذكاء الاصطناعي المفتوح المصدر في الصين هو محفز للتقدم العالمي، ما يمنح كل الدول والقطاعات فرصة الانضمام إلى ثورة الذكاء الاصطناعي'.
وأشاد هوانغ بالابتكار 'الفائق السرعة' في الصين، المدعوم من 'باحثيها ومطوريها ورجال أعمالها'.
وأعلنت شركة إنفيديا الأمريكية العملاقة الثلاثاء أنها ستستأنف بيع رقائق 'اتش 20' (H20) للذكاء الاصطناعي الى الصين، بعدما تعهدت الولايات المتحدة رفع قيود الترخيص التي أدت الى تعليق الصادرات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأسهم الآسيوية ترتفع وسط تجاهل للتهديدات الأمريكية بشأن رسوم الرقائق
الأسهم الآسيوية ترتفع وسط تجاهل للتهديدات الأمريكية بشأن رسوم الرقائق

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

الأسهم الآسيوية ترتفع وسط تجاهل للتهديدات الأمريكية بشأن رسوم الرقائق

ارتفعت الأسهم الآسيوية إلى جانب العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأمريكية، مع تجاهل المستثمرين تهديد الرئيس دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على واردات الرقائق إلى أمريكا، وقفزت أسهم شركات التكنولوجيا. صعد مؤشر "إم إس سي آي" لأسهم آسيا بنسبة 0.9%، في حين صعدت العقود الآجلة لمؤشري "إس آند بي 500" و"ناسداك 100" في التداولات الآسيوية بنسبة 0.3%. ترمب قال إنه سيفرض هذه الرسوم على واردات أشباه الموصلات، لكنه سيمنح إعفاءات للشركات التي تعيد إنتاجها إلى الولايات المتحدة. وارتفعت أسهم "إنفيديا" في تداولات ما بعد الإغلاق، بينما صعدت أسهم "سامسونغ إلكترونيكس" 2.6% في سيؤول، وقفزت أسهم شركة "تي إس إم سي" التايوانية بنحو 5%. ارتفع النفط بشكل طفيف بعد تراجع استمر 5 أيام، مع تجاهل المستثمرين للجهود الأمريكية لمعاقبة مشتري النفط الروسي مثل الهند. كما صعدت عوائد سندات الخزانة لأجل عشر سنوات نقطة أساس واحدة إلى 4.24%، فيما لم يشهد مؤشر الدولار تغيّراً يُذكر. الإعفاءات تريح الأسواق رغم أن الأخبار المتعلقة بالرسوم أثارت بعض المخاوف، إلا أن المستثمرين وجدوا بعض الطمأنينة في الإعلانات التي تؤكد منح إعفاءات للشركات، بحسب محللين. كما ساهم تزايد التوقعات بخفض أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي، وتفاؤل الأسواق بقدرة الشركات على مواجهة تأثير الرسوم، في رفع الأسهم إلى مستويات قياسية منذ تراجعها في أبريل. وكتب محللو "مورجان ستانلي"، ومن بينهم جوزيف مور، في مذكرة: "إلى حد ما، يُعد هذا السيناريو مصدر ارتياح. نعم، الرسوم بنسبة 100% أمر غير محبّذ، لكن إذا تم منح الشركات وقتاً لإعادة الإنتاج، فإن الضريبة الحقيقية تتمثل فقط في ارتفاع تكلفة التصنيع داخل الولايات المتحدة". قال ترمب في وقت متأخر من يوم الأربعاء في أمريكا "سنتقاضى رسماً جمركياً يقارب 100% على الرقائق وأشباه الموصلات"، مضيفا "لكن إذا كنت تنتج داخل أمريكا، فلن يكون هناك أي رسوم". وجاءت تعليقاته بينما كان الرئيس التنفيذي لشركة "أبل"، تيم كوك، يكشف عن خطة استثمارية بقيمة 100 مليار دولار في الولايات المتحدة، إلى جانب ترمب في المكتب البيضاوي. حتى الآن، أعفى ترمب الأجهزة الإلكترونية، بما في ذلك الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر والشاشات، من الرسوم "المتبادلة" الخاصة بكل دولة، والتي من المقرر أن ترتفع على كثير من الشركاء التجاريين صباح الخميس. وأشار إلى أن هذه المنتجات ستخضع لاحقاً لإجراءات منفصلة تتعلق بالواردات التي تشمل الرقائق. قالت تايوان إن شركة "تي إس إم سي" مستثناة من الرسوم الأميركية. كما أعلنت كوريا الجنوبية أن الرقائق المنتجة من قبل "سامسونغ إلكترونيكس" و"إس كيه هاينيكس" لن تخضع لرسوم الـ100%. قال بيلي ليونج استراتيجي الاستثمار في شركة "غلوبال إكس إي تي إف إس" ومقرها سيدني، إن خطوة ترمب "من غير المرجح أن تُعطّل سلاسل الإمداد الرئيسية". وأوضح أن السياسة لم تدخل حيّز التنفيذ بعد، ولم يُنشر أي أمر تنفيذي أو آلية قانونية رسمية حتى الآن. مفاوضات سلام محتملة مع روسيا وأوكرانيا في الأثناء، قالت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو ماري دالي، إن صانعي السياسات سيحتاجون على الأرجح إلى تعديل أسعار الفائدة في الأشهر المقبلة، لمنع مزيد من الضعف في سوق العمل، وأشارت بيانات نُشرت الأسبوع الماضي إلى تباطؤ حاد في سوق العمل خلال الأشهر القليلة الماضية. من جانبه قال نظيرها في الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس نيل كاشكاري، إن التباطؤ الاقتصادي قد يجعل خفض الفائدة مناسبا في المدى القريب، وكان صانعو السياسات قد أبقوا على أسعار الفائدة من دون تغيير في نهاية يوليو، ومن المقرر أن يعقدوا اجتماعهم التالي في سبتمبر. ويتبقى لهم اجتماعين آخرين خلال 2025. في سياق منفصل، أشار ترمب إلى أنه سيرشح على الأرجح عضواً مؤقتاً في مجلس الاحتياطي الفيدرالي لملء المقعد الذي سيُصبح شاغراً قريباً في مجلس إدارة البنك المركزي، بدلاً من استخدام هذا المقعد للإعلان عن اختياره لخلافة جيروم باول في رئاسة المجلس. في الشأن الجيوسياسي، قال ترمب لحلفائه الأوروبيين إنه يخطط للاجتماع بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في أقرب وقت خلال الأسبوع المقبل، في محاولة جديدة لإحلال السلام بين البلدين. تصعيد تجاه الهند وسويسرا في تطور آخر بشأن الرسوم، فرضت أمريكا رسوما إضافية 25% على السلع الهندية، ما يعني فعلياً مضاعفة النسبة التي أُعلنت قبل أيام، وذلك بسبب استمرار الهند في شراء الطاقة من روسيا. قالت آنا وو الخبيرة الاستراتيجية في الأصول المتعددة في شركة "فان إيك" في سيدني "الهند تبدو محصورة بين المطرقة والسندان على الأرجح"، مضيفة "على المدى القريب، أرى أن كلا من الأسهم والروبية تحت الضغط"، كما غادرت رئيسة سويسرا العاصمة الأمريكية من دون إعلان عن أي نجاح في خفض الرسوم الجمركية البالغة 39% التي فرضها ترمب على بلادها. سيراقب المستثمرون أيضاً مزاد لسندات حكومية لأجل 30 عاماً يوم الخميس، ورغم أن المزاد السابق لهذه السندات في يوليو تم بسلاسة، فإن المتداولين يستعدون لنتيجة أكثر حذرا هذه المرة، مع تصاعد التكهنات بشأن احتمال استقالة رئيس وزراء اليابان شيغيرو إيشيبا.

تايوان تقول إنّ رقائق شركة "تي إس إم سي" معفاة من الرسوم الجمركية الأميركية الإضافية
تايوان تقول إنّ رقائق شركة "تي إس إم سي" معفاة من الرسوم الجمركية الأميركية الإضافية

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

تايوان تقول إنّ رقائق شركة "تي إس إم سي" معفاة من الرسوم الجمركية الأميركية الإضافية

أعلنت تايبيه أنّ شركة "تي إس إم سي" التايوانية العملاقة في مجال أشباه الموصلات "معفاة" من الرسوم الجمركية الإضافية البالغة 100% والتي قرّر الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرضها على واردات بلاده من الرقائق. وقال مدير المجلس الوطني للتنمية ليو تشين-تشينغ خلال جلسة استماع أمام البرلمان في تايبيه إنّه "باعتبارها أكبر مصدّر في تايوان ولديها مصانع في الولايات المتحدة، فإن شركة +تي إس إم سي+ معفاة". وأضاف أن بقية شركات تصنيع الرقائق التايوانية "ستتأثر" بقرار ترامب فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 100% على صادراتها إلى الولايات المتحدة. وتابع المسؤول التايواني "سنواصل مراقبة الوضع واقتراح تدابير تخفيفية على المديين القصير والمتوسط". ويتّهم ترامب تمنذ أشهر ايوان بتخريب صناعة أشباه الموصلات الأميركية. ولحماية نفسها بصفتها أكبر شركة مصنّعة للرقائق في العالم من إجراءات ترامب، أعلنت "تي إس إم سي" في مارس أنّها ستستثمر في الولايات المتّحدة مبلغا ضخما قدره 100 مليار دولار في لبناء مصانع في هذا البلد. وتنتج الشركة التايوانية رقائق تُستخدم في كل شيء تقريبا، من هواتف آيفون من آبل إلى معدات الذكاء الاصطناعي المتطورة من إنفيديا.

"إنفيديا" بين مخالب الصين وأميركا.. هل تتحول إلى أداة اختراق؟
"إنفيديا" بين مخالب الصين وأميركا.. هل تتحول إلى أداة اختراق؟

العربية

timeمنذ 14 ساعات

  • العربية

"إنفيديا" بين مخالب الصين وأميركا.. هل تتحول إلى أداة اختراق؟

قال رئيس شركة Graphene Ventures نبيل برهانو، إن شركة " إنفيديا" تجد نفسها في موقع حساس بين التنافس الجيوسياسي المتصاعد بين الولايات المتحدة والصين، خصوصًا في ظل تصاعد المخاوف الأمنية حول رقائقها المستخدمة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وفي مقابلة مع "العربية Business"، اعتبر برهانو أن إنفيديا أصبحت "أداة جيوسياسية واضحة"، نظراً لأنها تنتج الرقائق الأفضل أداءً في مجال الذكاء الاصطناعي. وأوضح: "الشركة كانت دائمًا بين مخلب الصين وأميركا، والآن باتت بشكل واضح في قلب الصراع، خصوصاً مع التغيير المفاجئ في القرار الأميركي بالموافقة على تصدير رقائق مثل H20 للشركات الصينية، وهو ما استدعى الشكوك". وعن مدى إمكانية استخدام إنفيديا كأداة للاختراق، قال برهانو: "من الناحية التقنية، كل شيء ممكن، لكن لا أعتقد أن شركة بحجم إنفيديا ستجازف بأن تكون أداة اختراق للحكومات أو العملاء، لأن ذلك سيؤثر عليها بشكل كبير، خصوصًا أن لديها عملاء في أميركا وأوروبا والشرق الأوسط". وأضاف: "أي تضرر في سمعة الشركة سيفتح الباب أمام بدائل منافسة، وهو ما يشكل تهديداً حقيقياً. لذلك من المستبعد جدًا أن تخوض مثل هذه المخاطرة. ربما كل ما في الأمر هو تتبع الشركة لمكان وجود رقاقاتها ومراقبة استخدامها الشرعي، وهو أمر طبيعي تقوم به بالفعل". ضمانات الصين وحقوق الملكية وفي ما يتعلق بمطالب الصين بالحصول على ضمانات حول الرقائق، أوضح برهانو أن ذلك يمثل مخاطرة محتملة على حقوق الملكية الفكرية لإنفيديا. قال: "هذا أحد المخاطر الرئيسية في التعامل مع جهات صينية. ولو عدنا إلى الوراء، نجد أن هواوي مثلاً اخترقت بعض حقوق الملكية الفكرية لشركة سيسكو، ومن هناك بدأت رحلة تطويرها. وهذا أمر معروف بشكل كبير جداً، والصينيون من أفضل من يقومون به". ونفت شركة "إنفيديا" مزاعم السلطات الصينية بوجود ثغرات أمنية تسمح بالتعطيل عن بعد لرقائقها الخاصة بمراكز البيانات والمعتمدة على الذكاء الاصطناعي. تأتي هذه التصريحات بعد أن طلبت هيئة الفضاء السيبراني في الصين من "إنفيديا" تزويدها بوثائق تتعلق بما وصفتها بـ"ثغرات أمنية" في شريحة H20 وهي إحدى شرائح "إنفيديا" المخصصة للسوق الصينية. ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة "نيويورك تايمز"، فإن السلطات الصينية أعربت عن قلقها من وجود أبواب خلفية يمكن استغلالها لتعطيل أو التحكم في هذه الشرائح عن بُعد. يُذكر أن مشرعين أميركيين اقترحوا قوانين تُلزم بوضع أنظمة تتبع المواقع داخل رقائق الذكاء الاصطناعي الخاضعة لقيود التصدير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store