
إقتصاد : "الموسى الصحية" تفتتح مركز "النخيل" للرعاية الأولية في مدينة الهفوف
نافذة على العالم - الرياض – مباشر: أعلنت شركة الموسى الصحية عن افتتاح مركز النخيل للرعاية الأولية بمدينة الهفوف في محافظة الأحساء، يوم الأربعاء الموافق 30 يوليو 2025.
وأوضحت الشركة فى بيان على "تداول" اليوم الأربعاء، أن المركز الجديد يقع على طريق العقير الجديد، ويقام على مساحة تبلغ 6,100 متر مربع، ويضم مجموعة واسعة من الخدمات الطبية تشمل طب الأطفال وطب الأسنان والجلدية وصحة المرأة، إضافة إلى تخصصات أخرى مثل العيون والأنف والأذن والحنجرة.
ويحتوي المركز على وحدة طوارئ بسعة 10 أسرّة، إلى جانب توفر خدمات الأشعة والمختبر والصيدلية، فضلاً عن مركز متكامل لتثقيف المرضى وبرامج تدريبية لمرضى السكري.
وتوقعت الشركة أن ينعكس الأثر المالي لتشغيل المركز ضمن نتائجها المالية للربع الرابع من عام 2025.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات:
مجلس الوزراء يصدر 9 قرارات في اجتماعه الأسبوعي برئاسة خادم الحرمين الشريفين
أصول البنوك السعودية تقفز إلى 1.2 تريليون دولار بنهاية الربع الثاني من 2025
الراجحي المالية تتوقع تراجع أرباح "أرامكو" إلى 88.5 مليار ريال بالربع الثاني
العلامة التجارية لصندوق الاستثمارات العامة الأعلى عالمياً للعام الثاني

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
حسب خبراء.. التلوث البلاستيكي يشكل تهديدا "متزايدا" للصحة
أ ف ب يُعتبر التلوث البلاستيكي "خطرا جسيما ومتزايدا ومُقللا من شأنه" على الصحة، بحيث يكلف العالم ما لا يقل عن 1.5 تريليون دولار سنويا، وفقا لتحذير خبراء في تقرير نُشر الاثنين في المجلة الطبية "ذي لانسيت". موضوعات مقترحة هذا التقييم الجديد، الذي أعده باحثون وأطباء بارزون، نُشر قبيل استئناف المناقشات في جنيف لوضع أول معاهدة عالمية تهدف إلى مواجهة التلوث البلاستيكي. وأشار المعدون إلى أن "البلاستيك يتسبب في أمراض ووفيات على مدى حياة الإنسان من الطفولة حتى الشيخوخة، ويتسبب في خسائر اقتصادية مرتبطة بالصحة تفوق 1,5 تريليون دولار سنويا". ويعتقد الخبراء أن تأثير هذا التلوث يمكن التخفيف منه عبر سياسات معينة. ويدعون ممثلي نحو 180 دولة المتوقع حضورهم الثلاثاء في جنيف للمفاوضات الجديدة، بعد فشل الجولات السابقة في بوسان بكوريا الجنوبية في كانون الأول/ديسمبر الماضي، للتوصل أخيرا إلى اتفاق على معاهدة. وحذر الطبيب والباحث في كلية بوسطن بالولايات المتحدة فيليب لاندريغان من أن الأشخاص الأكثر ضعفا، وبشكل خاص الأطفال، هم الأكثر تضررا من التلوث البلاستيكي. وقال في بيان "إلى المجتمعين في جنيف: من فضلكم، استجيبوا للتحدي والفرصة لإيجاد أرضية تفاهم تسمح بتعاون دولي ملموس وفعّال لمواجهة هذه الأزمة العالمية". وحذّر الباحثون بشكل خاص من جزيئات البلاستيك الدقيقة جدا، المعروفة بالميكروبلاستيك، والتي تنتشر في كل مكان في الطبيعة، وحتى داخل أجسام البشر. ورغم أن آثارها الصحية لا تزال غير معروفة تماما، فقد دقّ العلماء ناقوس الخطر بشأن التأثير المحتمل لهذا البلاستيك الموجود في كل مكان. وبحسب التقرير، ارتفعت كمية البلاستيك المنتجة عالميا من مليوني طن في العام 1950 إلى 475 مليونا في 2022. وإذا لم تُتخذ إجراءات عاجلة، قد يتضاعف استهلاك البلاستيك عالميا ثلاث مرات بحلول العام 2060 وفقا لتوقعات منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي. ويشار إلى أن أقل من 10% من النفايات البلاستيكية يُعاد تدويرها. وأشار فيليب لاندريغان إلى أن "الأزمة" العالمية المتعلقة بالبلاستيك مرتبطة بأزمة المناخ، كون البلاستيك يُصنع من الوقود الأحفوري، وأضاف "ينبغي عدم الاستهانة بحجم هاتين الأزمتين. كلاهما يتسببان اليوم بأمراض وعجز ووفيات بين عشرات الآلاف من الأشخاص". وأعلن التقرير أيضا مبادرة جديدة لمتابعة تأثير التلوث البلاستيكي على الصحة، وهي أحدث مبادرات سلسلة "العد التنازلي لذي لانست".


نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
عالم المرأة : صينية تضع ابنتها المريضة فى صندوق البريد أثناء عملها لعدم قدرتها على تكاليف رعايتها
الاثنين 4 أغسطس 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - تلقّت أم صينية تعاطفا عبر الإنترنت، بعد أن أوصلت الطعام مع ابنتها المريضة البالغة من العمر 4 سنوات داخل صندوق طعام لرعايتها، وصوّر أحد المؤثرين على الإنترنت المرأة، واسم عائلتها تشو، وطفلتها بالكاميرا فى مقاطعة آنهوى بشرق الصين، وقامت الشابة البالغة من العمر 25 عاما بتوصيل الطعام على دراجة كهربائية فى حر الصيف، وهى تحمل ابنتها فى الصندوق المرفق بالمركبة، وتمتلك الفتاة إبرة محصورة فى الوريد فى إحدى يديها، ومنفذا للعلاج الكيميائى على صدرها. قالت والدتها، واسم عائلتها تشو، إن الفتاة، شُخّصت بورم قبل عامين، والدها، واسم عائلتها غوان، يعمل أيضا فى توصيل الطعام، لكنه يعمل بدوام كامل ولا يمكنه الاستغناء عن رعايتها، وقالت تشو إنها أرادت كسب المال لدفع تكاليف علاج ابنتها، حيث كانت الأم أحيانا تترك الفتاة فى الصندوق أثناء توصيل الطلبات، وفى بعض الأحيان، كانت تضطر إلى صعود درج المبنى بيد تحمل الطعام والأخرى تحمل ابنتها، وفقا لموقع scmp. الأم الصينية وابنتها المريضة خضعت الطفلة لثلاث عمليات جراحية، و 9 جلسات علاج كيميائى، و12 جلسة علاج إشعاعى، لكنها ظلت قوية ومتفائلة، ومع انتشار فيديو المؤثرة، توافد الكثيرون على حساب الأم على مواقع التواصل الاجتماعى للتبرع بالمال، كما استجابت الحكومة المحلية على الفور لمساعدة الأسرة فى التقدم بطلب للحصول على إعانة، وقالت تشو إنهم تلقوا أيضا مساعدة مالية من شركة ميتوان لتوصيل الطعام. شعر بعض الناس بالقلق على سلامة الطفلة وصحتها، وسألوا عما إذا كان من المناسب لها البقاء فى الخارج فى ظل ظروف شديدة الحرارة، وقال غوان إنه يخطط للعمل بجد أكبر والسماح لتشو بالبقاء فى المنزل لرعاية طفلهما بدوام كامل، كما دعا أحد الأشخاص الحكومة إلى مساعدة المحتاجين وعدم انتظار نشر مقاطع الفيديو على الإنترنت، ويُعتبر عمل توصيل الطعام مجزيا ويحظى بشعبية بين العمال المهاجرين. يوجد فى الصين 545 مليون مستخدم لخدمات توصيل الطعام، ويُنفق فى المتوسط 3.3 مليار يوان ما يعادل 460 مليون دولار يوميا على عمليات التوصيل هذه، وفقا لبيانات مركز معلومات شبكة الإنترنت الصينى وجمعية الضيافة الصينية، وأفاد بعض عمال توصيل الطعام أنهم يعملون ما بين 14 و15 ساعة يوميا.


24 القاهرة
منذ 6 ساعات
- 24 القاهرة
خبراء دوليون يطالبون بفرض قيود مشددة على البلاستيك لحماية الصحة العامة
مع انطلاق الجولة النهائية من مفاوضات الأمم المتحدة بشأن المعاهدة العالمية للبلاستيك، دعا عدد من الخبراء والباحثين الدوليين إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة للحد من التلوث البلاستيكي وتأثيراته الخطيرة على صحة الإنسان، وفقًا لما ذكره موقع News Medical. خبراء يطالبون بفرض قيود مشددة على البلاستيك لحماية الصحة العامة وفي مقال نُشر في مجلة لانسيت الطبية المرموقة، شدد الباحثون على أن التلوث البلاستيكي، بما في ذلك المواد الكيميائية المصاحبة له، يسبب أضرارًا صحية جسيمة طوال دورة حياة البلاستيك من الإنتاج حتى التخلص، وأعلنوا عن مبادرة بحثية جديدة باسم العد التنازلي للصحة والبلاستيك لتتبع تلك التأثيرات، بالشراكة مع مؤسسات علمية عالمية. ووفقًا لتقديرات الباحثين، فإن كوكب الأرض يعاني من تلوث يقدر بـ8 مليارات طن متري من النفايات البلاستيكية، وسط توقعات بتضاعف إنتاج البلاستيك العالمي ثلاث مرات بحلول عام 2060 إذا لم تُتخذ إجراءات عاجلة. ومن المقرر أن تنعقد المفاوضات الختامية في جنيف بين 5 و14 أغسطس، بهدف التوصل إلى معاهدة دولية ملزمة قانونيًا تهدف إلى القضاء على التلوث البلاستيكي، بما يشمل التلوث البحري، من خلال التعامل مع دورة حياة البلاستيك بشكل شامل. أبرز التحذيرات العلمية كشف التقرير عن مجموعة من الحقائق المقلقة، من أبرزها: • أن إنتاج البلاستيك يُعد أحد المحركات الكبرى لتغير المناخ، إذ يُطلق سنويًا غازات دفيئة تفوق ما تطلقه دولة مثل البرازيل. • الجسيمات البلاستيكية الدقيقة تم رصدها في أنسجة وسوائل جسم الإنسان، وقد رُبطت بأمراض القلب والسكتات الدماغية. • 75 % من المواد الكيميائية المستخدمة في البلاستيك لم تُختبر من حيث السلامة أو السُمية. • حرق النفايات البلاستيكية في الهواء الطلق – وهو أمر شائع في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل – يساهم بشكل كبير في تلوث الهواء. • النفايات البلاستيكية تهيئ بيئة مناسبة لنمو البعوض والكائنات الدقيقة، ما يزيد من خطر انتشار أمراض مثل الملاريا وحمى الضنك. وشدد الدكتور فيليب لاندريجان، أحد أبرز المساهمين في التقرير، على أن أزمتي المناخ والبلاستيك مترابطتان بشكل وثيق، قائلًا: كلا الأزمتين نتاج اعتماد الإنسان على الوقود الأحفوري، وهما مسؤولتان اليوم عن أمراض ووفيات لا تُحصى، وستتفاقم عواقبهما الصحية والبيئية إذا لم نتحرك بشكل عاجل. علماء يكتشفون تقنية واعدة لتنقية الدم من البلاستيك الدقيق باستثمارات 15 مليون دولار.. توقيع عقد توسعات مشروع النيل لإعادة تدوير البلاستيك بالسخنة