logo
أبرزها إنقاص الوزن وصحة القلب.. 8 فوائد لفاكهة الليتشي

أبرزها إنقاص الوزن وصحة القلب.. 8 فوائد لفاكهة الليتشي

أخبارنا٠٨-٠٧-٢٠٢٥
أخبارنا :
يعد الليتشي فاكهة استوائية غنية بالعناصر الغذائية والخصائص العلاجية.
وإليكم فيما يلي جملة من الفوائد التي تقدمها الليتشي حال تناولها باعتدال حسب موقع Money Control، وهي كالآتي:
1. غني بالعناصر الغذائية
الليتشي غني بفيتامين C ومضادات الأكسدة والألياف، مما يُعزز المناعة ويعزز صحة الجهاز الهضمي عند تناوله كجزء من نظام غذائي متنوع.
2. صحة القلب
يُخفض تناول الليتشي بانتظام بكميات صغيرة ضغط الدم ويُقلل الكوليسترول الضار ويُحسّن صحة القلب والأوعية الدموية بشكل عام من خلال دعم وظائف الأوعية الدموية بشكل أفضل.
3. صحة الدماغ
يمكن أن تُساعد مركباته الواقية للأعصاب في الحماية من فقدان الذاكرة وتحسين التركيز ودعم وظائف الدماغ أثناء التوتر أو الشيخوخة.
4. السكر في الدم
عند تناوله باعتدال، يمكن أن يُساعد الليتشي في تحسين حساسية الأنسولين والتحكم في نسبة السكر في الدم - وهو مفيد بشكل خاص للأشخاص الذين يُعانون من المراحل المبكرة من مرض السكري.
5. الجهاز الهضمي
يُستخدم الليتشي تقليديًا لعلاج اضطرابات المعدة، ويُساعد في تخفيف أعراض مثل الانتفاخ وعسر الهضم والإسهال الخفيف بفضل مركباته المضادة للالتهابات.
6. تعزيز المناعة
إن الليتشي غني بالعناصر الغذائية المُعززة للمناعة والبوليفينول. يمكن لليتشي أن يعزز قدرة الجسم على مكافحة العدوى والأمراض الموسمية.
7. بشرة مشرقة
لأن الليتشي غني بفيتامين C أكثر من الليمون، فإن تناوله يساعد على تعزيز الكولاجين وحماية البشرة من التلوث وتحسين نضارتها الطبيعية دون الحاجة إلى الأمصال الاصطناعية.
8. وزن صحي
يمكن أن تساعد المركبات الطبيعية في الليتشي على تقليل تخزين الدهون ودعم عملية الأيض، خاصةً عند اتباع نمط حياة متوازن ونشط.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شرب القهوة... هل يرفع أم يخفض سكر الدم؟
شرب القهوة... هل يرفع أم يخفض سكر الدم؟

الدستور

timeمنذ 23 دقائق

  • الدستور

شرب القهوة... هل يرفع أم يخفض سكر الدم؟

وكالات في ظل الشعبية الكبيرة لمشروب القهوة حول العالم، يتساءل كثيرون عن تأثيرها على الصحة، وخاصة على مستويات سكر الدم. وتشير دراسات حديثة إلى أن تأثير القهوة يختلف من شخص لآخر، ويعتمد على عوامل متعددة منها نوع القهوة، كمية الكافيين، توقيت تناولها، وحالة الشخص الصحية. وبحسب ما نقلت أخصائية التغذية "كنديس بامبر" من مركز "ويكسنر" الطبي بجامعة ولاية "أوهايو"، فإن الكافيين الموجود في القهوة قد يؤدي إلى ارتفاع مؤقت في مستويات السكر بالدم، خاصة لدى الأشخاص المصابين بـمقاومة الإنسولين، أو في مرحلة ما قبل السكري، أو داء السكري من النوع الثاني. ويُعزى هذا التأثير إلى أن الكافيين يحفز إفراز هرمونات التوتر، مثل الأدرينالين، التي قد تتداخل مع عمل الإنسولين، مما يصعّب على الخلايا امتصاص الغلوكوز. كما يمكن للكافيين أن يحفّز الكبد على إفراز الغلوكوز المخزّن، ما يؤدي إلى رفع مستوى السكر في الدم. وتوضح بامبر أن شرب القهوة على معدة فارغة قد يزيد من سرعة امتصاص الكافيين، وبالتالي يعزز من التأثيرات المؤقتة على سكر الدم، خصوصًا إذا كانت القهوة محلاة أو تحتوي على مبيضات صناعية. توصيات لتقليل التأثير: - إذا كنت تراقب مستويات السكر لديك، فإليك بعض النصائح العلمية للحد من تأثير القهوة: - اشرب القهوة مع الطعام أو بعده: ذلك يساعد في إبطاء امتصاص الكافيين. - اختر قهوة غير محلاة أو محلاة طبيعياً: مثل استخدام "ستيفيا" بدلاً من السكر المكرر. - قلل كمية الكافيين: يمكن اختيار القهوة منزوعة الكافيين أو مزجها بالقهوة العادية. وفي النهاية، تختلف استجابة الأجسام للكافيين، لذا يُنصح بمراقبة تأثير القهوة على سكر الدم بشكل فردي، خاصة لدى من يعانون من اضطرابات في تنظيم الغلوكوز.

الفستق الحلبي قد يساهم في كبح تطور السكري قبل ظهوره
الفستق الحلبي قد يساهم في كبح تطور السكري قبل ظهوره

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

الفستق الحلبي قد يساهم في كبح تطور السكري قبل ظهوره

وكالات في خطوة قد تمهد لتغيير التوصيات الغذائية لمرضى مقدمات السكري، كشفت دراسة سريرية حديثة نُشرت على موقع SciTechDaily عن تأثيرات مفاجئة للفستق الحلبي على صحة الأمعاء، ما قد يسهم في الوقاية من تطور السكري من النوع الثاني. وتُعرف مقدمات السكري بأنها حالة يرتفع فيها مستوى السكر في الدم إلى ما فوق المعدل الطبيعي، دون أن يصل إلى حد التشخيص الكامل للسكري. وتشير التقديرات إلى أن نحو 70% من المصابين بهذه الحالة قد يتطور لديهم المرض لاحقاً، ما يجعل أي تدخل مبكر أمراً حيوياً. الدراسة شملت 51 مشاركاً خضعوا لبروتوكول بحثي صارم على مرحلتين، مدة كل منها 12 أسبوعاً، مع نظامين غذائيين مختلفين: أحدهما يعتمد على تناول الفستق الحلبي، والآخر على نظام غني بالكربوهيدرات. وقد تم تحليل عينات البراز باستخدام تقنية تسلسل جين 16S rRNA للكشف عن التغيرات في البكتيريا المعوية. النتائج كشفت عن انخفاض ملحوظ في بعض أنواع البكتيريا الضارة، من بينها Blautia hydrogenotrophica المرتبطة بإنتاج مركبات تضر بصحة الكلى والقلب، وEubacterium flavonifractor التي تفكك مضادات الأكسدة المفيدة الموجودة في أطعمة مثل الفستق. وأوضحت المشرفة على الدراسة، الدكتورة كريستينا بيترسن، أن هذه التغيرات الميكروبية "قد تكون المفتاح لفهم العلاقة بين النظام الغذائي وصحة التمثيل الغذائي"، لكنها أكدت في الوقت نفسه أن الآليات الدقيقة لهذه التأثيرات لا تزال قيد البحث. ورغم أن النتائج مبشرة، يدعو الباحثون إلى الحذر، مشددين على أهمية دمج الفستق ضمن نمط حياة صحي يشمل تغذية متوازنة، ونشاطًا بدنيًا منتظمًا، وإدارة للوزن، لضمان أفضل فرص للوقاية من تطور المرض. "SciTechDaily"

يعيد إنتاج الإنسولين .. علاج جديد للسكري يظهر نتائج واعدة
يعيد إنتاج الإنسولين .. علاج جديد للسكري يظهر نتائج واعدة

الوكيل

timeمنذ 3 ساعات

  • الوكيل

يعيد إنتاج الإنسولين .. علاج جديد للسكري يظهر نتائج واعدة

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يُغنيهم مستقبلاً عن الحاجة للعلاج بالأنسولين.ووفقاً لصحيفة "فيلادلفيا إنكوايرر"، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضاً القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج "زيميسليسيل" الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية.وأشارت نتائج الدراسة، التي نُشرت في دورية "نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن"، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي.يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تُبرمج لتتحول إلى خلايا جُزُر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل.وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة، مثلما حدث مع الخلايا القديمة.مع ذلك، لا يُعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة.ومرض السكري من النوع الأول هو الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين.لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوماً من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط.العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريباً، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كُلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة.وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 2026.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store