logo
تظاهرات أمريكية ضد خطط الجمهوريين لإعادة تقسيم الدوائر

تظاهرات أمريكية ضد خطط الجمهوريين لإعادة تقسيم الدوائر

مصراويمنذ 4 ساعات
(د ب أ)
خرج الآلاف في تظاهرات بالولايات المتحدة، أمس السبت، احتجاجا على سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك بعد دعوة منظمين إلى احتجاجات في نحو 300 مدينة تحت شعار "قاوموا استيلاء ترامب".
وشهدت مدينة أوستن بولاية تكساس جنوب الولايات المتحدة أحد أكبر التجمعات، حيث أفادت وسائل إعلام محلية بمشاركة نحو خمسة آلاف متظاهر، يعارضون بشكل رئيسي خطة الجمهوريين لإعادة رسم الخرائط الانتخابية.
وترتبط هذه الاحتجاجات بتوازن القوى في الكونجرس الأمريكي، الذي يتألف من مجلسي النواب والشيوخ. ويحظى الحزب الجمهوري حاليا بأغلبية ضئيلة في كلا المجلسين.
وقبل انتخابات الكونجرس المقررة في عام 2026، يعتزم الجمهوريون إعادة رسم عدة دوائر انتخابية في تكساس لصالحهم، مما قد يؤثر على السيطرة على مجلس النواب.
وتعرف هذه الممارسة، باسم "جيريمانديرينج" (التلاعب بالدوائر الانتخابية)، وقد استخدمها كلا الحزبين تاريخيا لتحقيق مكاسب انتخابية بشكل منهجي.
وكانت الاحتجاجات ضد ترامب أوسع نطاقا بكثير، مقارنة بفترة ولايته الأولى، بحسب إحصاءات تحالف الحشود بجامعة هارفارد.
وفي منتصف يونيو الماضي، جذبت مظاهرات "لا للملوك" (No Kings) مشاركة عدة ملايين عبر أنحاء البلاد، مما جعلها واحدة من أكبر الاحتجاجات الجماهيرية في تاريخ الولايات المتحدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قمة مصيرية لتحديث التحالف الكوري-الأمريكي
قمة مصيرية لتحديث التحالف الكوري-الأمريكي

بوابة الأهرام

timeمنذ 5 دقائق

  • بوابة الأهرام

قمة مصيرية لتحديث التحالف الكوري-الأمريكي

بين التحديث والتعزيز، تفاوتت أوصاف وتوقعات الميديا والمراقبين لنتائج أول قمة مرتقبة، تجري الترتيبات المكثفة لعقدها في واشنطن يوم 25 أغسطس الحالي، بين الرئيس الكوري الجنوبي، لي جيه-ميونج، ونظيره الأمريكي، دونالد ترامب. وصف "تحديث التحالف" باعتباره أهم بند أمام قمة لي-ترامب، أبرزه مانشيت لصحيفة دونج-أه إلبو الصادرة بسول يوم الأربعاء الماضي. أما وصف "تعزيز التحالف الثنائي الصلب" بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، فقد نوه إليه وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، ضمن تهنئته لكوريا بعيد الاستقلال الثمانين. في محاولة لفهم الفروق بين وصفي التحديث والتعزيز، فيما يلي قراءة لما صدر من تصريحات لمسئولين كوريين جنوبيين وأمريكيين قبل انعقاد القمة المرتقبة. بداية، صرحت المتحدثة باسم الرئاسة الكورية، كانج يو-جونج، بأن الزعيمين لي وترامب "يخططان لمناقشة سبل تطوير التحالف، ليصبح تحالفًا إستراتيجيًا شاملًا وموجهًا نحو المستقبل، استجابة للتغيرات في البيئة الأمنية والاقتصادية الدولية". قالت المتحدثة كانج: "ستناقش قمة لي-ترامب سبل إحلال السلام في شبه الجزيرة الكورية، والتنسيق بين سول وواشنطن بشأن نزع السلاح النووي، مع مواصلة تعزيز موقف الردع القوي المشترك بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة". أيضًا، توقعت المتحدثة أن تتطرق القمة لمجالات التعاون الصناعي في قطاعات أشباه الموصلات والبطاريات وبناء السفن، في ضوء اتفاق الجانبين على تخفيض الرسوم الجمركية المتبادلة من 25% إلى 15%، مقابل تعهد سول باستثمارات قيمتها 350 مليار دولار، وشراء منتجات طاقة أمريكية قيمتها 100 مليار دولار. أثناء مفاوضات التعريفات الجمركية، أفادت صحيفة واشنطن بوست "بأن إدارة ترامب سعت لإقناع كوريا الجنوبية بزيادة إنفاقها الدفاعي من 2.6% إلى 3.8% من الناتج المحلي الكوري الإجمالي، كما طلبت الإدارة من سول دعم القوات الأمريكية علنًا بهدف ردع كل من الصين وكوريا الشمالية، وقد تطفو هذه الموضوعات على السطح مجددًا في لقاء القمة المرتقبة بين لي وترامب". الصحيفة الأمريكية نسبت لوزير الخارجية الكوري الجنوبي، جو هيو، قوله: "الصين أصبحت مشكلة إلى حد ما بالنسبة لجيرانها". غير أن المكتب الرئاسي في سول أوضح بأن تصريحات الوزير تهدف إلى نقل رسالة مفادها أنه "حتى لو كانت هناك اختلافات في الرأي حول بعض القضايا بين سول وبكين، فإن الأولى ستواصل العمل على بناء علاقات ثنائية تساهم في رفاهية واستقرار الشعوب في المنطقة". هنا وجبت الإشارة إلى أن تقارير إعلامية كورية جنوبية أخرى توقعت أن القمة قد تواجه بعض القضايا الخلافية بين سول وواشنطن، وتحديدًا، بشأن التعهدات الاستثمارية، ومستقبل التحالف العسكري، وتنسيق السياسات تجاه كوريا الشمالية. نوهت التقارير إلى تصريح منسوب لقائد القوات الأمريكية في كوريا الجنوبية، زافيير برونسون، أشار فيه إلى الحاجة لإجراء تغييرات تعكس البيئة المتغيرة في شمال شرق آسيا، مقارنة بوقت تشكيل التحالف بين سول وواشنطن، قبل 75 عامًا. في الوقت نفسه، شدد الجنرال برونسون على ضرورة الالتزام بالشروط المتفق عليها لنقل قيادة العمليات في زمن الحرب من واشنطن إلى سول، موضحًا إمكانية طرح هذا الموضوع كبند رئيسي بجدول أعمال القمة الكورية-الأمريكية المرتقبة. ووفقًا لما أفادت به الدوائر الدبلوماسية الكورية فإنه ستجرى -خلال "قمة تحديث التحالف"- مناقشة قضايا من شأنها إحداث تغييرات جوهرية ليس فقط في التحالف بين سول وواشنطن، بل أيضًا في الأوضاع بشبه الجزيرة الكورية والمنطقة المحيطة. من هذه القضايا: تعديل حجم ودور القوات الأمريكية المتمركزة في كوريا الجنوبية، وزيادة الإنفاق الدفاعي الكوري، وتوسيع الدور القيادي لكوريا الجنوبية في الدفاع ضد التهديدات الشمالية، ونقل السيطرة على العمليات من واشنطن إلى سول. وفقًا لتحليل وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية، فإن سول تسعى لتعزيز تحالفها الأمني مع واشنطن، في ضوء قيام بيونج يانج بتعميق تعاونها العسكري مع موسكو، مع مواصلة الأولى تطوير برامجها للأسلحة النووية والصاروخية. وأيضًا، تسعى سول للحفاظ على علاقات مستقرة مع بكين كأكبر شريك تجاري. كوريا الجنوبية اعتمدت خطة لإدارة شئون الدولة للسنوات الخمس المقبلة، وفي جانبها الدبلوماسي والأمني، تشير الخطة لتحويل العلاقات بين الكوريتين لتصبح قائمة على المصالحة والتعاون، وتعزيز التحالف بين سول وواشنطن، في إطار دبلوماسية براغماتية ترتكز على المصالح الوطنية، وتعزيز التنوع الدبلوماسي. وزير خارجية كوريا الجنوبية جو هيو، فسر ما تتطلع إليه -وتأمله- سول من الجانب الأمريكي في محادثات القمة، بقوله: "إن كوريا الشمالية ترغب في التحدث مباشرة كدولة نووية مع الولايات المتحدة، وموقف الأخيرة يرفض امتلاك الأولى لأسلحة نووية، لذا سيستغرق الأمر الكثير من النقاشات قبل تحقيق تقدم، ونتوقع من قيادة الرئيس ترامب المساعدة لكسر الجمود في المحادثات المتوقفة منذ فترة طويلة". في الوقت نفسه، صرح مصدر كوري مسئول بأن بيونج يانج تعطي أولوية للعلاقات مع واشنطن على حساب سول، موضحًا أن كوريا الشمالية تبدو وكأنها تعتبر الولايات المتحدة شريكًا أكثر ملاءمة لمعالجة قضاياها، وقد يكون من الملائم في هذه المرحلة أن تتبع سول نهجًا جريئًا وطويل الأمد للتهدئة ولاستعادة الثقة والعلاقات القوية بين الكوريتين، خلافًا لما حدث خلال السنوات الثلاث الماضية. تصريحات المسئولين الجنوبيين تأتي ردًا على بيان منسوب لشقيقة الزعيم الكوري الشمالي، كيم يو-جونج، رفضت فيه إجراءات سول الرامية إلى التهدئة واستئناف الحوار مع بيونج يانج، ووصفتها كيم بالأحلام المستحيلة، مؤكدة أنه لا مجال لتحسين العلاقات مع الجنوب، وسيتم تثبيت هذا الموقف مستقبلًا بالدستور الشمالي. تبقى الإشارة إلى أن الرئيس لي جيه-ميونج سوف يقوم بزيارة لليابان تستغرق يومين، وهو في طريقه إلى واشنطن، لإجراء محادثات قمة مع رئيس مجلس الوزراء إيشيبا شجيرو، تستهدف تعزيز العلاقات والشراكة الثلاثية مع واشنطن، تنفيذًا لدبلوماسية سول البراغماتية المرتكزة إلى المصالح، والتنوع الدبلوماسي. في الوقت نفسه، أبدت سول اهتمامًا بتصريحات إشيبا، التي أكد فيها ندمه على ماضي اليابان الاستعماري، وهو أول تعبير من هذا القبيل من قبل زعيم ياباني منذ عام 2013، وأعربت سول عن الأمل في بناء الثقة وتمهيد الطريق لعلاقات أوثق. [email protected]

3 قتلى وجرحى إثر إطلاق نار قرب كنيس في حي يهودي بأمريكا.. والمنفذ يلوذ بالفرار
3 قتلى وجرحى إثر إطلاق نار قرب كنيس في حي يهودي بأمريكا.. والمنفذ يلوذ بالفرار

24 القاهرة

timeمنذ 9 دقائق

  • 24 القاهرة

3 قتلى وجرحى إثر إطلاق نار قرب كنيس في حي يهودي بأمريكا.. والمنفذ يلوذ بالفرار

أعلنت شرطة نيويورك الأحد، مقتل 3 أشخاص وإصابة آخرين في حادث إطلاق نار في حي يهودي بالمدينة، وفقا لما أفادت به تقارير إعلامية. وذكرت التقارير، أن منفذ الهجوم لاذ بالفرار بعد استهداف ضحاياه قرب كنيس في حي كراون هايتس، بمنطقة بروكلين. وأفادت وسائل إعلام أمريكية وإسرائيلية، بإصابة عدة أشخاص بجروح في حادث إطلاق نار، وقع داخل مطعم في حي بروكلين في نيويورك. 3 قتلى وجرحى إثر إطلاق نار قرب كنيس في حي يهودي بأمريكا.. والمنفذ يلوذ بالفرار وفي سياق متصل، ذكرت تقارير صحفية أمريكية، أن رجلا اعتقلته الخدمة السرية، بعد محاولته القفز فوق جدار منتجع مار إيه لاغو المملوك للرئيس دونالد ترامب. وألقت شرطة بالم بيتش، القبض على الشاب أنتوني توماس رييس (23 عاما)، بعد محاولته الدخول بشكل غير قانوني إلى منتجع الرئيس في فلوريدا، وفقا لسجلات الحجز من مكتب عمدة بالم بيتش، بحسب ما نشرته فوكس نيوز الأمريكية.

اليوم.. حلفاء كييف يناقشون خطة ترامب لاتفاق سلام في أوكرانيا
اليوم.. حلفاء كييف يناقشون خطة ترامب لاتفاق سلام في أوكرانيا

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

اليوم.. حلفاء كييف يناقشون خطة ترامب لاتفاق سلام في أوكرانيا

ينظم قادة فرنسا وألمانيا وبريطانيا مؤتمرا عبر الفيديو، اليوم الأحد ل"تحالف الراغبين" لمناقشة سبل المضي قدما في تسوية الحرب بعدما استبعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السبت وقفا فوريا لإطلاق النار مشيرا إلى أنه دفع مباشرة نحو "اتفاق سلام" غداة القمة التي عقدها مع نظيره الروسي في ألاسكا. وقدّمت قمة ألاسكا التي كان يفترض أن تكون حاسمة بالنسبة إلى أوكرانيا وأوروبا، للرئيس الروسي فلاديمير بوتين عودة إلى الساحة الدولية بعدما عزل منها عقب غزوه أوكرانيا في فبراير/ شباط 2022.وأصبح الرئيس الأمريكي يؤيد اقتراحًا من روسيا بتعزيز وجودها في شرق أوكرانيا، وفق ما أفاد مسؤول مطلع على المحادثات الهاتفية بين ترامب وقادة أوروبيين وكالة فرانس برس.وبحسب المصدر نفسه، يطالب الرئيس الروسي "بأن تغادر أوكرانيا دونباس"، وبالتالي بالتنازل الكامل عن هذه المنطقة التي تشمل منطقتي دونيتسك ولوجانسك في شرق أوكرانيا، كما يقترح تجميد القتال على جبهة منطقتي خيرسون وزابوريجيا (جنوب).وبعد أشهر قليلة من بدء غزوها أوكرانيا، أعلنت روسيا في سبتمبر/ أيلول 2022 ضم هذه المناطق الأوكرانية الأربع، رغم أن قواتها لا تسيطر بشكل كامل على أي منها.ومن المقرر أن يستقبل د ترامب الاثنين في البيت الأبيض نظيره الأوكراني فلاديمير زيلينسكي الذي رفض حتى الآن أي تنازلات إقليمية قائلا إن يديه مقيدتان بالدستور الأوكراني.وفي حين أعرب الرئيس الأوكراني عن "امتنانه للدعوة" حذّر مساء السبت من أن رفض موسكو لوقف إطلاق النار "يعقد الوضع".وقبيل رحلة زيلينسكي إلى واشنطن، سيعقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والمستشار الألماني فريدريش ميرتس مؤتمرًا عبر الفيديو الأحد عند الساعة الأولى بعد الظهر بتوقيت غرينتش مع "تحالف الراغبين" الداعم لكييف والذي يضم معظم الدول الأوروبية الكبرى والاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي ودولا غير أخرى مثل كندا.وبحسب دبلوماسيين، من المتوقع أن يناقش المشاركون الضمانات الأمنية التي ستمنح لكييف كجزء من اتفاق سلام محتمل.واقترح ترامب ضمانات أمنية مستوحاة من تلك التي يقدمها حلف شمال الأطلسي ولكن من دون الانضمام إلى الناتو الذي تعتبره موسكو تهديدا وجوديا يمتد إلى حدودها.وأوضحت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني أنه للشروع في ذلك يتعين تحديد "بند للأمن الجماعي يسمح لأوكرانيا بالحصول على دعم جميع شركائها، بمن فيهم الولايات المتحدة، ليكونوا مستعدين للتحرك إذا تعرضت للهجوم مجددا".بعد ثلاث سنوات ونصف سنة من الصراع الأعنف في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، أصبح الجيش الروسي يحتل نحو 20% من الأراضي الأوكرانية بما في ذلك منطقة لوغانسك بشكل شبه كامل وجزء كبير من منطقة دونيتسك حيث تسارع تقدمه أخيرا.لكن الحال ليست مماثلة في زابوريجيا وخيرسون اللتين ما زالت مراكزهما الحضرية الرئيسية تحت السيطرة الأوكرانية.ويبدو أن تخلي دونالد ترامب عن سيناريو وقف إطلاق النار يصب في مصلحة فلاديمير بوتين الذي يرغب في التفاوض مباشرة على اتفاق نهائي. لكن في المقابل، تعتبر كييف وحلفاؤها الأوروبيون ذلك وسيلة لكسب روسيا الوقت من أجل مواصلة هجومها وتوسيع نفوذها الإقليمي.ومع ذلك، فإنها "أفضل طريقة لإنهاء الحرب المروّعة بين روسيا وأوكرانيا"، كما كتب ترامب على شبكته الاجتماعية تروث سوشال موضحا أن "الذهاب مباشرة إلى اتفاق سلام من شأنه أن ينهي الحرب.. اتفاق وقف إطلاق النار لا يصمد في كثير من الأحيان".ولمح الرئيس الأمريكي كذلك إلى عقد قمة ثلاثية مع بوتين وزيلينسكي إذا "سارت الأمور على ما يرام" عندما يستقبل الرئيس الأوكراني الذي تعرّض أثناء زيارته واشنطن في وقت سابق هذا العام لإهانات في المكتب البيضوي من قبل ترامب ونائب الرئيس جاي دي فانس أمام الكاميرات في مشهد أثار قلق العديد من الحلفاء الأوروبيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store