logo
أبرز 5 نصائح سحرية لتعزيز الطاقة خلال ساعات الصيام في رمضان

أبرز 5 نصائح سحرية لتعزيز الطاقة خلال ساعات الصيام في رمضان

24 القاهرة١٦-٠٣-٢٠٢٥

يواجه الكثيرون الشعور بالتعب والإرهاق خلال ساعات الصيام في شهر رمضان، ما يؤثر على النشاط والتركيز طوال اليوم، ولتعزيز الطاقة والحفاظ على النشاط يمكن اتباع بعض العادات الصحية التي تساعد الجسم على التأقلم مع فترات الصيام الطويلة.
ووفقًا لما نشرته Healthline، نقدم لك 5 نصائح سحرية لزيادة الطاقة خلال الصيام.
1. تناول وجبة سحور متكاملة ومتوازنة
تعتبر وجبة السحور المفتاح الأساسي للحفاظ على الطاقة خلال ساعات الصيام، حيث يجب أن تحتوي على مصادر بطيئة الامتصاص من الكربوهيدرات مثل الشوفان أو الخبز الأسمر، بالإضافة إلى البروتينات الصحية مثل البيض أو الزبادي.
كما ينصح بتناول الأطعمة الغنية بالألياف، مثل الفواكه والخضروات، للحفاظ على الشعور بالشبع لفترة أطول.
2. شرب كميات كافية من الماء
الجفاف هو أحد الأسباب الرئيسية للشعور بالإرهاق خلال النهار، لذلك يُنصح بشرب ما لا يقل عن 8 أكواب من الماء بين وجبتي الإفطار والسحور، وتجنب المشروبات الغنية بالكافيين التي قد تؤدي إلى فقدان السوائل بسرعة.
3. تجنب الأطعمة الغنية بالسكريات والدهون
تناول الأطعمة الغنية بالسكريات والدهون المشبعة عند الإفطار أو السحور يؤدي إلى ارتفاع سريع في مستوى السكر في الدم، يليه انخفاض مفاجئ، ما يسبب الشعور بالتعب والكسل.
لذا يُفضل اختيار مصادر غذائية تمد الجسم بالطاقة المستدامة، مثل المكسرات غير المملحة والتمر.
4. ممارسة النشاط البدني الخفيف
رغم أن الصيام قد يجعل البعض يشعرون بالخمول، إلا أن ممارسة التمارين الخفيفة مثل المشي بعد الإفطار تساعد في تنشيط الدورة الدموية وتعزيز مستويات الطاقة.
ومن الأفضل تجنب التمارين العنيفة خلال ساعات الصيام، حيث يمكن أن تزيد من الشعور بالتعب والجفاف.
5. النوم الجيد وتنظيم مواعيد الراحة
الحصول على قسط كافٍ من النوم ضروري للحفاظ على مستويات الطاقة أثناء الصيام، يُنصح بالنوم لمدة 6-8 ساعات ليلًا، مع إمكانية أخذ قيلولة قصيرة خلال النهار لتعزيز التركيز والنشاط.
مشروبات تساعد على تقليل الشعور بالعطش خلال الصيام.. تعرف عليها
بسبب الصيام.. المغربي محسن بوريكة يتعرض للعنصرية والاستبعاد في سيون

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة تكشف تأثير أدوات المائدة على سرعة الأكل والمضغ
دراسة تكشف تأثير أدوات المائدة على سرعة الأكل والمضغ

مصراوي

timeمنذ 31 دقائق

  • مصراوي

دراسة تكشف تأثير أدوات المائدة على سرعة الأكل والمضغ

كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة فوجيتا الصحية أن نوع الطعام يعد عاملا مؤثرا في سرعة الأكل. وأظهرت النتائج أن تناول وجبات في حصص فردية وباستخدام أدوات المائدة يسهم في إطالة مدة الوجبة، وزيادة عدد مرات المضغ، وتحسين سرعة المضغ بشكل عام، وفقا لموقع "مديكال إكسبريس". وهذا التأثير لوحظ بغض النظر عن توقيت تناول الخضروات ضمن الوجبة، مما يشير إلى أن هذه العوامل لها تأثير أكبر من ترتيب المكونات الغذائية في الوجبة. وعادة ما تكون هذه الأنواع من الوجبات غنية بالدهون والسكريات، وقد تُنشط دوائر المكافأة في الدماغ، ما يُشجع على الاستهلاك السريع والإدمان. وشارك في الدراسة 41 شخصاَ، أعمارهم بين 20 و65 عاما، تناول كل مشارك 3 وجبات مختلفة على مدار 12 أسبوعا. مقارنة 3 وجبات وتألفت الوجبة الأولى من شريحة بيتزا معدة في الميكروويف، وأكلت باليد. وبعد 4 أسابيع، تناول المشاركون وجبة بينتو من شريحة لحم البرغر مع البروكلي والأرز، وطُلب منهم تناول الخضراوات أولاً. وبعد 4 أسابيع أخرى، تناولوا وجبة البينتو نفسها، ولكن طُلب منهم تناول الخضراوات أخيراً. وباستخدام تحليل الفيديو، وقياس سلوكيات المضغ باستخدام جهاز بايتسكان القابل للارتداء، تم تحديد وقت الوجبة، وسرعة المضغ. وأظهر التحليل أن وجبات البينتو أدت إلى فترات أكل أطول بكثير من البيتزا. وبلغ متوسط ​​الفرق في المدة 182 ثانية عند تناول الخضراوات أولاً، و216 ثانية عند تناول الخضراوات أخيراً، وكلاهما ذو دلالة إحصائية ضئيلة. ولم يؤثر تسلسل تناول الخضراوات بشكل كبير على مدة الوجبة. سرعة المضغ كما أدت وجبات البينتو المقسمة إلى أقسام إلى زيادة كبيرة في عدد مرات المضغ وسرعة المضغ، مقارنة بالبيتزا. ولم يختلف عدد اللقمات بشكل ملحوظ بين الوجبات. ولم يتم العثور على أي ارتباط بين مدة الوجبة ووزن الجسم. تأثير أدوات المائدة وخلص الباحثون إلى أن اختيار أنواع الوجبات التي تتطلب أدوات وتُقدم في مكونات فردية قد يُطيل وقت تناول الطعام بشكل فعال. وقد يكون لهذه النتيجة آثار على الاستشارات الغذائية والوقاية من السمنة. ويعني ذلك أن التركيب الهيكلي للوجبات وأدوات تناول الطعام تؤثر على السلوك بشكل أكثر موثوقية من تسلسل الوجبات. وكانت تجارب سابقة قد حددت أن تناول الخضراوات قبل الكربوهيدرات أفضل. وفي حين أثبت هذا النهج فوائده في ضبط نسبة السكر في الدم، إلا أن تأثيره على مدة الوجبة وأنماط المضغ غير واضح. اقرأ أيضا: حسام موافي يحذر من خطأ شائع عند شرب الشاي: خطر يهدد صحتك "جميلة الجميلات".. اعتقال ملكة جمال فيتنام السابقة لسبب صادم "السم في العسل.. استشاري نفسي يحذر من تأثير دمية "لابوبو" على الأطفال

دراسة: النوم من 6 إلى 9 ساعات يحسن صحة القلب
دراسة: النوم من 6 إلى 9 ساعات يحسن صحة القلب

فيتو

timeمنذ 7 ساعات

  • فيتو

دراسة: النوم من 6 إلى 9 ساعات يحسن صحة القلب

أظهرت دراسات حديثة أن الحصول على قسط كافٍ من النوم لا يعزز الصحة العامة فحسب، بل يلعب دورًا حاسمًا في حماية الأشخاص المعرضين وراثيًا لأمراض القلب من النوبات القلبية، ووفقًا للخبراء، فإن الإفراط في النوم أو قلته يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بهذه النوبات، حتى لدى الأصحاء. وتعد فوائد النوم ليلًا عديدة، حيث يساعد في تحسين التركيز والإنتاجية ويعزز الجهاز المناعي والأداء الرياضي والمزاج العام. ورغم هذه الفوائد الجمة، لا يحصل ثلث البالغين على قسط كافٍ من النوم. أهمية النوم لصحة القلب أكدت الابحاث أن الحصول على ما بين ست إلى تسع ساعات من النوم ليلًا يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية، وينطبق ذلك على الجميع، بمن فيهم الأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي لأمراض القلب. تُعد هذه الدراسة من أقوى الأبحاث التي تشير إلى أن مدة النوم عامل رئيسي في صحة القلب. وصرحت سيلين فيتر، الباحثة الرئيسية في الدراسة والأستاذة المساعدة في علم وظائف الأعضاء التكاملية بجامعة كولورادو بولدر، لموقع "Healthline" أن "بياناتنا تشير إلى ضرورة التفكير مليًا فيما إذا كان الشخص ينام قسطًا كافيًا من النوم، أو لفترة أطول من اللازم، لأن نتائجنا تدعم أن هذه عوامل خطر رئيسية مرتبطة بنمط الحياة، وتساهم في صحة القلب. وهذا ينطبق على الجميع، بغض النظر عن ملف المخاطر الخاص بهم". النوم يقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية سلطت دراسات أخرى الضوء على العلاقة بين النوم وصحة القلب: وكشفت دراسة أخرى وشملت أكثر من 60 ألف بالغ، أن الأفراد الذين ينامون أقل من ست ساعات في الليلة لديهم خطر أعلى بكثير للإصابة بأمراض القلب التاجية. كما ارتبطت جودة النوم السيئة، مثل النوم المتقطع أو صعوبة النوم، بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب. وفي حين أظهر من ناموا أكثر من ثماني ساعات زيادة طفيفة في الخطر، لم يكن هذا الارتباط ذا دلالة إحصائية في هذه الدراسة. ووجد تحليل تلوي أوسع نطاقًا شمل أكثر من 5 ملايين مشارك أن طول مدة النوم يرتبط ارتباطًا وثيقًا بارتفاع مخاطر الإصابة بأمراض القلب التاجية، وأمراض القلب والأوعية الدموية، والسكتة الدماغية، والوفاة. وأظهرت هذه الدراسة أنه كلما زادت مدة النوم عن المعدل الطبيعي، زاد خطر حدوث عواقب صحية سلبية. تُبرز هاتان الدراستان معًا أهمية جودة النوم ومدته، إذ قد يُسهم قلة النوم أو كثرته في زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. كيف يحمي النوم القلب؟ على الرغم من أن السبب الدقيق وراء انخفاض خطر الإصابة بالنوبة القلبية أثناء النوم ليس مفهومًا تمامًا، إلا أن النوم ضروري للصحة العامة والرفاه. ترتبط عادات النوم الصحية بتحسن الأداء والمزاج والتعلم والذاكرة. على النقيض، يمكن أن تُسبب قلة النوم اضطرابًا في أجهزة الجسم وتضر بصحة القلب بشكل كبير. ويوضح الدكتور مائير كريجر، خبير النوم وأخصائي أمراض الرئة في كلية ييل للطب: "إن قلة النوم قد تؤدي إلى اضطرابات أيضية (مثل السمنة)، والتهابات، وتوتر، وتغيرات في وظائف المناعة، وخلل في وظائف بطانة الأوعية الدموية. وقد تزيد هذه العوامل من خطر الإصابة بنوبة قلبية لدى الأشخاص المهيئين وراثيًا لأمراض القلب". تُعد هذه المعلومات مفيدة للغاية لأي شخص لديه استعداد وراثي لأمراض القلب، حيث يمكنه تقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية بشكل كبير من خلال إعطاء الأولوية للنوم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

هل السكر عدوك الخفي؟ تعرف على الحقيقة
هل السكر عدوك الخفي؟ تعرف على الحقيقة

الدستور

timeمنذ 7 ساعات

  • الدستور

هل السكر عدوك الخفي؟ تعرف على الحقيقة

يتصدَّر السكر قائمة 'المتهمين' الرئيسيين في التسبب بالعديد من الأمراض المزمنة والمشاكل الصحية، ما يثير تساؤلات متكررة بين الناس: هل السكر حقًا عدونا الخفي؟ وهل الامتناع عنه كليًا هو الحل الأمثل للحفاظ على الصحة؟ خلال السطور التالية، نرصد الحقيقة العلمية حول السكر، أضراره، فوائده المحدودة، وكيفية التعامل معه بعقلانية دون الوقوع في فخ الإدمان الغذائي. ما هو السكر ولماذا يعد مشكلة؟ السكر هو أحد أنواع الكربوهيدرات البسيطة، ويتواجد بشكل طبيعي في الفواكه والخضروات (سكر الفركتوز) والحليب (سكر اللاكتوز)، إلا أن السكر المضاف هو محور الجدل، خاصة السكروز والجلوكوز المستخدمين في الحلويات والمشروبات الغازية والمخبوزات التجارية. تكمن خطورة السكر في الكمية، إذ يستهلك بكميات تفوق الاحتياجات اليومية للجسم، مما يساهم في ارتفاع مستويات السكر في الدم، وزيادة الوزن، واضطراب الهرمونات. السكر في الحلويات أضرار السكر المضاف على المدى الطويل: 1. زيادة الوزن والسمنة لأن السكر الزائد يتحول إلى دهون مخزنة بالجسم. 2. ارتفاع خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني نتيجة ارتفاع مقاومة الجسم للأنسولين. 3. أمراض القلب ترفع السكريات من معدلات الدهون الثلاثية والكوليسترول الضار. 4. تسوس الأسنان، السكر غذاء أساسي للبكتيريا الضارة داخل الفم. 5. ضعف التركيز وتقلب المزاج نتيجة تغيرات مفاجئة في مستوى الجلوكوز بالدم. 6. مشاكل الكبد خاصة من استهلاك الفركتوز المفرط الموجود في شراب الذرة عالي الفركتوز. 7. إضعاف المناعة حيث يؤثر السكر على كفاءة خلايا الدم البيضاء. هل يمكن التخلص من السكر نهائيًا؟ رغم أن تقليل السكر المضاف أمر مطلوب، إلا أن الجسم يحتاج إلى كميات طبيعية من السكريات الموجودة في الفواكه والخضروات ومنتجات الألبان، وينصح الخبراء باتباع سياسة تقليل السكر المضاف، وليس الإلغاء الكامل، لضمان التوازن الغذائي. نصائح لتقليل استهلاك السكر • استبدال المشروبات الغازية بالماء أو العصائر الطبيعية بدون سكر. • استخدام العسل أو التمر بكميات محدودة كمحليات بديلة. • تجنب المخبوزات التجارية والاعتماد على وصفات منزلية. • تناول الفواكه بدلًا من الحلوى. • الاعتماد على البروتينات والألياف للشعور بالشبع لفترات أطول. ما هو الحد المسموح به من السكر يوميًا؟ توصي منظمة الصحة العالمية بألا يتجاوز استهلاك الفرد من السكر المضاف 10% من إجمالي السعرات اليومية، أي حوالي 6 ملاعق صغيرة (25 جرامًا تقريبًا) للنساء، و9 ملاعق صغيرة (37.5 جرامًا) للرجال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store