logo
غزة: المقاومة تستهدف تحشدات الاحتلال في جباليا البلد وخان يونس

غزة: المقاومة تستهدف تحشدات الاحتلال في جباليا البلد وخان يونس

الميادينمنذ 5 أيام
تواصل المقاومة الفلسطينية تنفيذ العمليات ونصب الكمائن ضد قوات "جيش" الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في مختلف المحاور في قطاع غزة.
واليوم الجمعة، أعلنت ألوية الناصر صلاح الدين (الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية) عن عملية مشتركة مع قوات الشهيد عمر القاسم (الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين) وكتائب شهداء الأقصى.
وخلال العملية، جرى استهداف تجمع لجنود الاحتلال في محور التوغل شرق جباليا البلد شمالي القطاع، بقذائف "الهاون".
اليوم 14:29
اليوم 10:49
وتحدثت منصة إعلامية اسرائيلية في وقت سابق اليوم عن وقوع حادث استثنائي جداً في جباليا شمالي قطاع غزة.
بدورها، أكدت كتائب شهداء الأقصى استهداف تحشدات الاحتلال المتمركزة في شارع البداو شمال مدينة خان يونس، جنوبي القطاع، بقذائف "الهاون".
من ناحيتها، نشرت سرايا القدس (الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين) مشاهد توثق تدمير آلية عسكرية إسرائيلية من خلال عبوة جرى هندستها عكسياً - مزروعة مسبقاً - شرق حي التفاح في مدينة غزة، شمال القطاع.
سرايا القدس تعرض مشاهد من تدمير مجاهديها آلية عسكرية إسرائيلية بتفجير عبوة جرى هندستها عكسياً -مزروعة مسبقاً شرق حي التفاح في مدينة #غزة.#الميادين pic.twitter.com/9oIaLcGDPc
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حماس وإعادة ضبط معادلة مستقبل غزة
حماس وإعادة ضبط معادلة مستقبل غزة

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

حماس وإعادة ضبط معادلة مستقبل غزة

تصاعد التوتر في الأيام السابقة بين رئيس الوزراء "بنيامين نتنياهو" ومعه وزراء حكومته وبين رئيس الأركان "إيال زامير:، على ضوء موقف "الجيش" الرافض لفكرة إنشاء "مدينة إنسانية" في جنوب غزة، بل إن وسائل الإعلام الإسرائيلية نشرت تسريبات من جلسة الكابينت تتهم فيها نتنياهو أن "الجيش" يريد إفشال تلك الخطة. وفي الوقت ذاته، قدم "الجيش" تقديراته أن هذه الخطة ستؤثر سلبًا على حظوظ نجاح الوصول إلى الهدنة وصفقة التبادل، الأمر الذي يعرّض حياة الأسرى الإسرائيليين للخطر. هذا الخلاف ما هو إلا انعكاس لتضارب الخطط الإسرائيلية لما يسمى "اليوم التالي" لغزة بعد الحرب، والكيفية التي تنهي بها "إسرائيل" الحرب، خاصة أن التسريبات الصحافية تؤكد أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أكد لنتنياهو أثناء لقاءاته ضرورة إنهاء الحرب. وبالتالي باتت هناك ضرورة لصياغة خطة إسرائيلية لإنهاء الحرب وتعريف اليوم التالي لغزة، وهنا برزت الخلافات في الرؤى بين التيار اليميني الديني في الحكومة، والذي يهدد نتنياهو بإسقاط الائتلاف في حال عدم تنفيذ خطته، وبين التيار المهني العسكري والأمني الذي يعبر عنه الجيش، وبين هذين الفريقين يناور نتنياهو كمن يسير في حقل ألغام يريد تخطيه من دون أن يخسر مستقبله السياسي. ما قدمه اللواء تامير هايمن، رئيس معهد الأمن القومي، ورئيس شعبة الاستخبارات العسكرية أمان كورقة سياسية نشرها معهد الأمن القومي، يُعتبر رؤية عسكرية وأمنية مهنية، تسعى إلى إنهاء الحرب وفق خطة عملية تأخذ في الاعتبار الواقع الميداني المعقّد والمستجدات، وتُركز على تحقيق أهداف عسكرية متدرجة، بالتوازي مع محاولة بناء آليات لإدارة ما بعد الحرب على نحو يقلل التكاليف السياسية والإنسانية. وهذه الرؤية تزداد قبولاً، في ظل استمرار عمليات المقاومة في غزة حتى في المناطق التي جرى احتلالها عدة مرات سابقًا، وأيضًا في ظل ازدياد الاستقطاب الداخلي الإسرائيلي حول قضية قانون التجنيد للحريديم. في المقابل، هناك رؤية التيار اليميني الديني التي تُصر على استكمال الحرب حتى إنهاء حماس بالكامل، معتبرة أن أي حل وسط أو تنازل سيُضعف إسرائيل أمنياً وسياسياً، وبالتالي تركز على تطبيق خطة "المدينة الإنسانية"، وتعزيز المليشيات المسلحة التابعة للشاباك، وإبقاء المساعدات تحت السيطرة العسكرية، وهو ما يُمهّد لتنفيذ مخطط تهجير على الأقل نصف مليون فلسطيني من القطاع. في هذه اللحظة المفصلية، لا يُطلب من حركة حماس الاصطفاف مع أحد أطراف الصراع داخل "إسرائيل"، بل المطلوب هو الانتقال من موقع ردّ الفعل إلى موقع الفعل المبادر، واستعادة زمام المبادرة السياسية من يد "إسرائيل". ويتحقق ذلك من خلال الإعلان عن التخلي عن إدارة الحكم في غزة، بمعزل عن التفاوض مع "إسرائيل"، وتشكيل لجنة إدارية فلسطينية مهنية مؤقتة، تنبثق من توافق وطني داخلي، وتعمل ضمن مظلة عربية–دولية كما تنص المبادرة المصرية. بهذا الإعلان، تُنهي حماس حالة الارتهان للمراوغة الإسرائيلية في ملف التفاوض، وتُعيد رسم حدود المعادلة: ما يتعلق بغزة وإدارتها وإعادة إعمارها وتشكيل سلطتها المدنية، يُنزع من يد "إسرائيل"، ويُوضع ضمن دائرة النقاش الفلسطيني–الفلسطيني من جهة، والفلسطيني–العربي–الدولي من جهة أخرى؛ فيما يبقى التفاوض مع "إسرائيل" محصورًا بملف الأسرى ووقف الحرب، بما يُعزّز مناخًا سياسيًا واضحًا ويمنع "إسرائيل" من استخدام مفاوضات وقف الحرب كأداة لفرض تصوراتها للحكم في غزة. بل وأكثر من ذلك، فإن أكثر الملفات حساسية – مثل قضية سلاح المقاومة – لا تُطرح في هذا السياق كاستسلام لمطلب إسرائيلي، بل تُحوَّل إلى قضية سيادية تُناقش على طاولة المصلحة الوطنية الفلسطينية العليا، بعيدًا عن الابتزاز أو شروط الحرب، بل من منطق استراتيجي فلسطيني يتعامل مع شكل المقاومة وجدواها في كل مرحلة، وتوازن القوى القائم. 22 تموز 09:31 22 تموز 09:29 إنها خطوة وطنية مؤسسة، تعيد بناء الموقف الفلسطيني من موقع المسؤولية، وتُخرج غزة من فخ الحصار السياسي والأمني، إلى أفق المبادرة الوطنية الواعية. إن اتخاذ قرار التخلي عن إدارة الحكم في غزة، وتشكيل لجنة إدارية فلسطينية مؤقتة بمظلة عربية، ليس مجرد خطوة إدارية، بل هو تحول استراتيجي يعيد توزيع مراكز القرار بشأن غزة، ويسحب من إسرائيل أهم أدوات التحكم السياسي والعسكري. أولًا، تفقد الحكومة الإسرائيلية الذريعة الأساسية لاستمرار الحرب، وهي "إسقاط حكم حماس". فحين لا تكون حماس في الحكم أصلًا، يتحول استمرار العدوان إلى مشروع تهجيري مكشوف، بلا غطاء أخلاقي أو أمني. ثانيًا، تتحرر الملفات الفلسطينية من دائرة الابتزاز العسكري: فـإعادة الإعمار، وتوزيع المساعدات، وإدارة المعابر، وحتى مناقشة سلاح المقاومة، تصبح كلها ملفات فلسطينية داخلية تُناقش على طاولة القرار الوطني الجامع، مع الأشقاء العرب والمجتمع الدولي، وليس في غرف العمليات الأمنية والعسكرية الإسرائيلية. هكذا، يُعاد تموضع حماس من سلطة محاصرة إلى حركة تحرر تتصرف بمسؤولية استراتيجية، وتُعيد صياغة أدوات الاشتباك مع الاحتلال من موقع المبادرة لا المساومة. ويتحول الموقف العربي الداعم للمبادرة إلى غطاء شرعي دولي لأي تحرك فلسطيني سياسي أو ميداني، في حين تُحاصر "إسرائيل" سياسيًا أمام الإدارة الأميركية والمجتمع الدولي، وتُفتح ثغرة في جدار المعادلة التي حاول نتنياهو فرضها بالقوة. بكلمة واحدة: تتحول الخطوة الفلسطينية إلى فخ سياسي لـ"إسرائيل"، بدلاً من أن تكون فخًا تفاوضيًا للفلسطينيين. ولعل الأهم، أن هذه الخطوة لا تمثل بأي حال من الأحوال استسلامًا أو انسحابًا من ساحة الفعل الوطني، بل هي تحرك استراتيجي موازٍ للمعركة الميدانية. فكما يُمسك مقاتلو القسام والمقاومة بزمام المواجهة العسكرية تحت النار وفي أعماق الميدان، تمسك القيادة السياسية بزمام المبادرة الاستراتيجية، وتخوض معركة على الشرعية والقرار والسيادة بأدوات سياسية توازي في خطورتها وفعاليتها ما يجري في الميدان. إنها وحدة المسارين: القتال والتفاوض، المقاومة والحكمة، السلاح والسياسة، في لحظة فارقة قد تُعيد تعريف المشروع الوطني الفلسطيني نفسه. يمتلك الفلسطينيون والعرب فرصة نادرة لأخذ زمام المبادرة وتحديد مستقبل غزة بأنفسهم. أما ترك الأمور على حالها، فهو ببساطة تفويض لـ"إسرائيل" لترسم ملامح الغد بالتهجير والمجازر والتجويع. القرار الآن: إما أن نقرر نحن، أو يُفرض علينا ما تقرره "إسرائيل". وما من خطوة تقصّر من عمر هذه الحرب، إلا وسيراها الشعب الفلسطيني فعلًا وطنيًا شجاعًا يستحق التقدير.

لغز إبستين.. أين الوثائق؟
لغز إبستين.. أين الوثائق؟

الميادين

timeمنذ 6 ساعات

  • الميادين

لغز إبستين.. أين الوثائق؟

التحليلية | لغز إبستين.. أين الوثائق؟ العنوان الأول:دير البلح.. لتدمير أخر مبنى في غزة؟ العنوان الثاني:العلاقة بين بغداد وأربيل وثيقة اليوم:هل تنجح الصين ودول أخرى بإصلاح الأمم المتحدة؟ وهل المنظمة الدولية قابلة للإصلاح؟ قضية اليوم: الضغط على ترامب.. لغز جزيرة أبستين؟

رئيس القضاء الإيراني: عدد المعتقلين وصل إلى 2000 شخص.. وأفشلنا أهداف الاحتلال
رئيس القضاء الإيراني: عدد المعتقلين وصل إلى 2000 شخص.. وأفشلنا أهداف الاحتلال

الميادين

timeمنذ 6 ساعات

  • الميادين

رئيس القضاء الإيراني: عدد المعتقلين وصل إلى 2000 شخص.. وأفشلنا أهداف الاحتلال

أكد رئيس السلطة القضائية في إيران، غلام حسين إيجيئي، أنّ البلاد تعاملت بسرعة وفعالية مع العدوان الإسرائيلي الأخير، مشيراً إلى أنّ القائد العام للقوات المسلحة، السيد علي خامنئي، أصدر فور وقوع العدوان قرارات بتعيين البدلاء، بحيث "استُكمل تسيير الأمور بسرعة". وفي مقابلة مع التلفزيون الإيراني مساء الإثنين، كشف إيجيئي أنّ المسؤولين "عقدوا اجتماعات مختلفة بعد العدوان، بما فيها الجلسات رفيعة المستوى، في مواعيدها المحددة". اليوم 19:34 اليوم 14:06 وفي السياق، قال رئيس القضاء، إنّ الرد الإيراني الحازم والسريع "أحبط أهداف العدو"، مضيفاً أنّ العدوان الإسرائيلي على إيران فشل بسبب عاملين رئيسيين: "حنكة القيادة الإيرانية وتلاحم الشعب وتماسكه". وأوضح أنّ "إسرائيل كانت تسعى، من خلال استهداف سجن إيفين، إلى إثارة توتر داخلي وخلق فوضى أمنية، لكنها فشلت في تحقيق أي من أهدافها". كما شدّد إيجيئي على أنّ إيران "لم تكن البادئة بالحرب"، لكنها ردّت بكل حزم على العدوان. وبشأن الأحداث الأمنية التي تلت العدوان، صرّح إيجيئي بأنّ عدد المعتقلين وصل إلى نحو 2000 شخص، مضيفاً أنّ التحقيقات الأولية أفضت إلى إطلاق سراح العديد منهم، بعد التأكد من عدم تورطهم في أي أنشطة عدائية أو عمالة للعدو. وفي إشارة إلى الحرب على قطاع غزة، قال إيجيئي إنّ جرائم الكيان الإسرائيلي في غزة خلال الأشهر العشرين الماضية "بلغت ذروتها"، ولا تزال مستمرة حتى اليوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store