
تحطم طائرة كندية بمطار تورنتو على متنها 80 راكبا
شهدت مدينة تورنتو الكندية أمس الاثنين، تحطم طائرة على متنها 80 راكبا، وانقذوا جميعا وأعلنت سلطات الطوارئ إصابة ثمانية ركاب.
وأعلنت سلطات الطوارئ في كندا إغلاق مطار تورنتو ووقف مغادرة أو استقبال أي رحلات جوية من وإلى المطار بعد تحطم الطائرة التي كان على متنها 80 راكبا.
كما قالت رابطة مضيفات الطيران - CWA إنها تتعامل مع الحادث، الذي يأتي الحادث بعد أقل من ثلاثة أسابيع من اصطدام طائرة تابعة لشركة American Airlines في الجو بطائرة هليكوبتر من طراز Black Hawk تابعة للجيش الأمريكي أثناء اقترابها من مطار ريجان الوطني في واشنطن العاصمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
منذ 5 أيام
- وكالة نيوز
فقدت البنتاغون الاتصال مع مروحية الجيش في رحلة في 1 مايو ، مما تسبب في اثنين من الطائرات لإحباط هبوط العاصمة
قال الجيش لوكالة أسوشيتيد برس يوم الجمعة أن مراقبي مراقبي الحركة الجوية العسكرية فقدوا لفترة وجيزة على طائرة هليكوبتر للجيش لمدة 20 ثانية تقريبًا حيث اقتربت من البنتاغون في الرحلة التي تسببت في إجبار اثنين من الطائرات التجارية على هبوطها في 1 مايو في مطار واشنطن. وأضافت الهبوط المجهض في الأول من مايو إلى القفل العام حول استمرار المكالمات الوثيقة بين المروحيات الحكومية والطائرات التجارية بالقرب من مطار رونالد ريغان واشنطن الوطني بعد ميازار مميت الاصطدام في يناير بين طائرة ركاب وطائرة هليكوبتر للجيش قتل 67 شخصًا. في مارس ، أعلنت إدارة الطيران الفيدرالية أن طائرات الهليكوبتر ستكون مقيد بشكل دائم من الطيران على نفس الطريق حيث حدث التصادم. بعد حادثة 1 مايو ، توقف الجيش إلى جميع الرحلات الجوية داخل وخارج البنتاغون حيث يعمل مع FAA لمعالجة قضايا السلامة. العميد. أخبر الجنرال ماثيو برامان ، رئيس طيران الجيش ، AP في مقابلة حصرية أن وحدات التحكم فقدت اتصالًا مع بلاك هوك لأنه لم يتم إعداد هوائي برج التحكم المؤقت في موقع حيث سيكون بإمكانه الحفاظ على ملامسة المروحية أثناء تحريكه منخفضًا وتجول البنتاغون إلى الأرض. وقال إن الهوائي تم إنشاؤه أثناء بناء برج تحكم جديد وتم نقله الآن إلى سقف البنتاغون. وقال برامان إن مراقبي الحركة الجوية الفيدرالية داخل مطار واشنطن لم يكن لديهم حل جيد على موقع المروحية. كان Black Hawk ينقل البيانات التي كان ينبغي أن تمنح وحدات التحكم موقعها الدقيق ، لكن برامان قال إن مسؤولي FAA أخبروه في اجتماعات الأسبوع الماضي أن البيانات التي يحصل عليها وحدات التحكم من خلاصات متعددة وأجهزة استشعار كانت غير حاسمة ، مع انحراف بعضها بنسبة تصل إلى ثلاثة أرباع ميل. وقال برامان: 'لقد أدى ذلك بالتأكيد إلى ارتباك مراقبة الحركة الجوية حيث كانوا'. ورفضت إدارة الطيران الفيدرالية التعليق على ما إذا كانت وحدات تحكمها غير قادرة على الحصول على حل جيد على موقع بلاك هوك بسبب مشكلات المعدات الخاصة بهم ، مشيرة إلى التحقيق المستمر في التحقيق في المجلس الوطني لسلامة النقل. تضغط وزير النقل شون دوفي على تحديث الوكالة أنظمة ومعدات مراقبة الحركة الجوية ، والتي فشلت في المجال الجوي للمطار في مطار نيوارك ليبرتي في لحظات حرجة في الأسابيع الأخيرة. في التقارير الأولية عن الهبوط الذي تم إحباطه ، اقترح مسؤول في إدارة الطيران الفيدرالية أن مروحية الجيش كانت على 'طريق رائع'. لكن بيانات ADSB-Out ، التي شاركها الجيش مع AP يوم الجمعة ، تُظهر أن الطاقم الذي كان يتجول في مسار الرحلة المعتمد-مباشرة إلى ممر الطريق السريع I-395 ، والذي يسمى الطريق 5 ، ثم يدور بين البنتاغون. وقال برامان إن مراقبي الحركة الجوية FAA في المطار أجهضوا هبوط خطوط دلتا Air Lines Airbus A319 خلال رحلة بلاك هوك الأولية باتجاه البنتاغون لأنهم أدركوا أن كلتا الطائرتين سيقتربان من البنتاغون في نفس الوقت تقريبًا. بسبب فقدان الاتصال لمدة 20 ثانية ، لم يمسح برج البنتاغون الصقر الأسود إلى الهبوط ، لذلك طارت المروحية البنتاغون للمرة الثانية. وقال برامان إن مراقبي حركة المرور الجوية في المطار قرروا إحباط هبوط طائرة ثانية ، وهي شركة طيران جمهورية Embraer E170 ، لأنهم لم يكن لديهم حل واثق من موقع بلاك هوك.


تحيا مصر
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- تحيا مصر
«حرب الفضاء».. الصين: مشروع القبة الذهبية يقوض الاستقرار العالمي
حذرت الصين من تنفيذ الولايات المتحدة مشروع الصين: مشروع القبة الذهبية ينتهك مبدأ الاستخدام السلمي للفضاء الخارجي وقالت ماو نينج المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية في مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء "إن هذا النظام المسيء للغاية ينتهك مبدأ الاستخدام السلمي للفضاء الخارجي". وأضافت الخارجية الصينية أنه "هذا المشروع سوف يؤدي ذلك إلى تفاقم خطر تحويل الفضاء الخارجي إلى ساحة معركة وبدء سباق تسلح، وزعزعة الأمن الدولي ونظام ضبط الأسلحة". الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من داخل مكتب البيضاوي ويتحدث عن مشروع القبة الذهبية وأعربت بكين عن شعورها "بقلق بالغ" إزاء نظام الدفاع الصاروخي "القبة الذهبية" الذي اقترحه الرئيس ترامب، ودعت واشنطن إلى ضرورة التخلي عن المشروع. حذّر القادة العسكريون الأمريكيون باستمرار من أن دولًا مثل الصين وروسيا تُطوّر تقنيات صاروخية متقدمة تتفوق على الدفاعات الأمريكية الحالية. وتهدف "القبة الذهبية" إلى سدّ هذه الفجوة. تكلفة تنفيذ المشروع تقدر بقيمة 175 مليار دولار كشف ترامب عن المفهوم المفضل لإدارته لبرنامج القبة الذهبية - وهي مبادرة ضخمة بقيمة 175 مليار دولار والتي من شأنها أن تمثل المرة الأولى التي تنشر فيها الولايات المتحدة أسلحة في الفضاء. وقال ترامب، في تصريحات أدلى بها من المكتب البيضاوي، إنه يتوقع أن يكون النظام "جاهزاً للتشغيل الكامل قبل نهاية ولايتي"، التي تنتهي في عام 2029، وزعم أنه سيكون قادراً على اعتراض الصواريخ "حتى لو تم إطلاقها من الفضاء". الجدير بالذكر أنه في عام 1983 خلال الحرب الباردة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي، تم الإعلان عن برنامج "حرب النجوم" الذي أطلقه الرئيس رونالد ريجان، والمعروف رسميًا باسم مبادرة الدفاع الاستراتيجي (SDI)، عبارة عن نظام دفاع صاروخي مقترح يهدف حماية الولايات المتحدة من الهجمات الصاروخية النووية ــ وخاصة من الاتحاد السوفييتي ــ باستخدام التقنيات الفضائية، مثل الليزر والصواريخ الاعتراضية المحمولة على الأقمار الصناعية، لاكتشاف وتدمير الصواريخ الباليستية العابرة للقارات القادمة قبل أن تصل إلى الأراضي الأميركية. ترامب يسير على خطى ريجان ورغم أن الفكرة استحوذت على خيال الرأي العام وأعادت تشكيل النقاش العالمي حول الأسلحة، فإن مبادرة الدفاع الاستراتيجي واجهت انتقادات شديدة لكونها غير قابلة للتنفيذ من الناحية التكنولوجية ومكلفة للغاية في ذلك الوقت، ليعيد ترامب إحياء من جديد حلم ريجان القديم. وقال ترامب "سنقوم حقا بإكمال المهمة التي بدأها الرئيس ريجان قبل 40 عاما من خلال إنهاء التهديد الصاروخي للوطن إلى الأبد". وقال ماو تسي تونغ، رئيس الحزب الشيوعي الصيني، "إن الولايات المتحدة، من خلال وضع نفسها في المقام الأول، وهوسها بالسعي إلى تحقيق الأمن المطلق، تنتهك مبدأ الأمن للجميع، وتقلل منه، وتقوض التوازن الاستراتيجي والاستقرار العالمي". ومن المتصور أن تشمل القبة الذهبية قدرات أرضية وفضائية قادرة على اكتشاف وإيقاف الصواريخ في جميع المراحل الأربع الرئيسية للهجوم المحتمل: اكتشافها وتدميرها قبل الإطلاق، واعتراضها في المرحلة الأولى من رحلتها، وإيقافها في منتصف مسارها في الهواء، أو إيقافها في الدقائق الأخيرة أثناء نزولها نحو الهدف. على مدى الأشهر القليلة الماضية، كان مخططو البنتاجون يعملون على تطوير خيارات ــ وصفها المسؤول الأميركي بأنها خيارات متوسطة وعالية و"عالية للغاية"، استناداً إلى تكلفتها ــ تتضمن صواريخ اعتراضية مقرها الفضاء. ويعتمد الاختلاف بين الإصدارات الثلاثة إلى حد كبير على عدد الأقمار الصناعية وأجهزة الاستشعار ــ وللمرة الأولى، الصواريخ الاعتراضية الفضائية ــ التي سيتم شراؤها. تكلفة فلكية لمكونات مشروع القبة الذهبية وقدر مكتب الميزانية بالكونجرس هذا الشهر أن تكلفة المكونات الفضائية للقبة الذهبية وحدها قد تصل إلى 542 مليار دولار على مدى السنوات العشرين المقبلة. وطلب ترامب مبلغًا أوليًا قدره 25 مليار دولار للبرنامج في مشروع قانون الإعفاء الضريبي المقترح الذي يمر الآن عبر الكونجرس . حذرت وزارة الدفاع الأميركية منذ سنوات من أن أحدث الصواريخ التي طورتها الصين وروسيا متقدمة للغاية لدرجة أن اتخاذ إجراءات مضادة محدثة أمر ضروري، ووستركز الأقمار الصناعية والصواريخ الاعتراضية التي أضافتها القبة الذهبية - والتي تشكل الجزء الأكبر من تكلفة البرنامج - على إيقاف تلك الصواريخ المتقدمة في وقت مبكر أو في منتصف رحلتها.

مصرس
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- مصرس
ضد التهديد الفضائى وتستغرق 3 سنوات.. ماذا قال ترامب عن القبة الذهبية؟
كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خططه للبدء في بناء درع دفاع صاروخي متطور قادر على اعتراض التهديدات الفضائية فيما يعرف ب "القبة الذهبية"، مشيرا الى ان تكلفة المشروع ستبلغ 175 مليار دولار وسيبدأ العمل به خلال 3 سنوات. وفقا لشبكة ايه بي سي، مشروع قبة ترامب الذهبية الذي سيقوده الجنرال مايكل جيتلين من قوة الفضاء تحاكي برنامج "حرب النجوم" الفاشل للرئيس رونالد ريجان، والذي انتقد لكونه طموحًا للغاية ويستنزف الأموال بعيدًا عن الأولويات الوطنية الأخرى وأشار البيت الأبيض إلى التقدم التكنولوجي كسبب لإمكانية تحقيق بعض رؤية ريجان.وقال ترامب عند إعلانه عن الخطة: "سيتكامل تصميم القبة الذهبية مع قدراتنا الدفاعية الحالية، ومن المفترض أن يدخل حيز التشغيل الكامل قبل نهاية ولايتي". وأضاف: "سننتهي منه في غضون ثلاث سنوات تقريبًا. بمجرد اكتمال بنائه، ستكون القبة الذهبية قادرة على اعتراض الصواريخ حتى لو أطلقت من جهات أخرى من العالم، وحتى لو أطلقت من الفضاء".يري داعمي بناء قبة ذهبية رغم تكلفة المشروع وقلة احتمالات اللجوء إليها أن فكرة تحسين قدرة البلاد على قدرة البلاد على صد التهديدات الجوية وقال توم كاراكو، خبير الدفاع الصاروخي، إن النظام الأمريكي الحالي يركز في الغالب على القدرة على إسقاط الصواريخ الباليستية العابرة للقارات وأضاف أن الولايات المتحدة بحاجة إلى حماية أفضل عندما يتعلق الأمر بتهديدات أخرى مثل الطائرات المسيرة وصواريخ كروز والأسلحة الأسرع من الصوت.وقال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، الذي قال إن المشروع أصبح ممكنًا الآن لأن التكنولوجيا قد تحسنت منذ عهد ريجان ، وأضاف عن برنامج "حرب النجوم" الذي أطلقه ريجان: "لم تكن التكنولوجيا موجودة. أما الآن فهي موجودة".وفي الكونجرس، أشارت المؤشرات الأولية إلى أن الجمهوريين سيدعمون هذا الجهد، حيث وعد السيناتور روجر ويكر من ولاية ميسيسيبي، رئيس لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ، بتخصيص مبلغ 25 مليار دولار كدفعة أولى في مشروع قانون الإنفاق المقبل بينما شكك الديمقراطيون في التكلفة الباهظة.قال أشار السيناتور جاك ريد، كبير الديمقراطيين في اللجنة، الأسبوع الماضي إلى أن البيت الأبيض طلب حوالي 113 مليار دولار في ميزانيته للعام المُقبل دون تحديد خطة واضحة لما سيُحققه البرنامج وموعده، واضاف: "هذا في جوهره صندوق سري في هذه المرحلة".