
بايرن ميونخ يعلن خضوع موسيالا لعملية جراحية ناجحة
وأكد النادي البافاري في بيان رسمي، أن موسيالا خضع لعملية جراحية ناجحة بعد عودته من مونديال الأندية، مبرزا أن المهاجم البالغ من العمر 22 سنة، سيبدأ أولى جلسات التأهيل غدًا، بينما سيغيب عن تشكيلة بطل ألمانيا خلال الأشهر القليلة المقبلة.
وكان موسيالا قد أصيب بكسر في الشظية، إثر تعرضه لخلع في الكاحل خلال مباراة البايرن أمام باريس سان جيرمان، لحساب ربع نهائي كأس العالم للأندية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنتخب
منذ 6 ساعات
- المنتخب
مونديال الأندية بنسخة استثنائية ونكهة أمريكية.."الهالف تايم شو"
تميّز نهائي كأس العالم للأندية 2025 بين باريس سان جيرمان وتشيلسي بطابع استثنائي لم يقتصر على المنافسة داخل المستطيل الأخضر، بل تجاوزها إلى الأجواء الاحتفالية التي أحاطت بالمباراة، وعلى رأسها عرض "هالف تايم شو" الذي خطف الأضواء ومنح النهائي نكهة أمريكية خالصة. فعلى غرار ما تشهده مباريات "السوبر بول" في كرة القدم الأمريكية، قُدّم خلال فترة الاستراحة عرض موسيقي ضخم حمل توقيع نجوم من عالم الموسيقى والترفيه، وسط مؤثرات بصرية ضخمة وألعاب نارية أضاءت ملعب "ميتلايف" الشهير في نيوجيرسي. وكانت تلك اللحظة بمثابة دمج بين الثقافة الكروية الأوروبية واللمسة الأمريكية البراقة، ما أضفى على الحدث أجواء احتفالية نادراً ما ترافق نهائيات بطولات الفيفا. ففي حدث غير مسبوق، أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم(FIFA) بالتعاون مع مؤسسة Global Citizen عن إقامة عرض موسيقي ضخم خلال استراحة ما بين شوطي النهائي، أحياه النجوم العالميون جيه بالفين، دوجا كات، وتيمز، في بث مباشر ومجاني عبر منصة DAZN، ليحظى بمتابعة جماهيرية قياسية عبر مختلف أنحاء العالم. وقال الفنان الكولومبي جيه بالفين معبرا عن فخره بهذه المشاركة: "من ميدلين إلى ميتلايف، يشرفني أن أقدم أول عرض فاصل في نهائي كأس العالم للأندية، إنها لحظة تاريخية لي، وللثقافة اللاتينية، ولكل طفل يحلم بأحلام كبيرة". ولم يكن العرض مجرد ترفيه، بل جاء داعما لمبادرة إنسانية أطلقها رئيس الفيفا جاني إنفانتينو بالشراكة مع مؤسس Global Citizen، هيو إيفانز، تحت اسم "صندوق FIFA لتعليم المواطن العالمي"، الذي يهدف إلى جمع 100 مليون دولار لتوفير تعليم عالي الجودة وفرص لممارسة كرة القدم للأطفال حول العالم. وقد خُصص دولار واحد من كل تذكرة بيعت لحضور المباريات، لصالح هذا الصندوق، ليكون النهائي رسالة فنية ورياضية وإنسانية بامتياز. عرض "الهالف تايم" في نهائي كأس العالم للأندية لم يكن مجرد فقرة ترفيهية، بل لحظة مفصلية في تطور كرة القدم كمنتج عالمي يجمع بين الرياضة والموسيقى والقيم الإنسانية... لحظة لن تُنسى. هذا التوجه يعكس الرؤية الجديدة التي تسعى من خلالها الولايات المتحدة الأمريكية إلى إضفاء طابع ترفيهي شامل على كرة القدم، استعدادا لما هو أكبر في مونديال المنتخبات 2026، الذي ستحتضنه إلى جانب كندا والمكسيك. فنهائي الموندياليتو لم يكن مجرد مباراة، بل عرضا رياضيا وموسيقيا متكاملا، يفتح آفاقاً جديدة لعلاقة اللعبة الشعبية الأولى في العالم بثقافات جماهيرية متنوعة.


المنتخب
منذ 6 ساعات
- المنتخب
هذا ما جنته الأندية 32 من المونديال
العائدات القياسية التي حققتها النسخة الموسعة لمونديال الأندية والتي باغت 2,5 مليار دولار، مكنت الفيفا من توزيع منح مالية قياسية على الأندية 32 الاي شاركت في هذه النسخة. وجاء توزيع المنح المالية على الشكل التالي: 1- تشيلسي الإنجليزي: 114,6 مليون دولار 2- باريس سان جيرمان: 106.9 مليون دولار 3- ريال مدريد: 82,5 مليون دولار 4- فلومينينسي البرازيلي: 60,8 مليون دولار 5- بايرن ميونيخ الألماني: 58,2 مليون دولار 6- بروسيا دورتموند الألماني: 52,3 مليون دولار 7- مانشستر سيتي الإنجليزي: 51,7 مليون دولار 8- بالميراس البرازيلي: 39,8 مليون دولار 9- إنتر ميلانو الإيطالي: 36,8 مليون دولار 10- الهلال السعودي: 34,2 مليون دولار 11- بنفيكا البرتغالي: 32,2 مليون دولار 12- فلامينغو البرازيلي 27,7 مليون دولار 13- بوطافوغو البرازيلي: 26,7 مليون دولار 14- يوفنتوس الإيطالي: 26,6 مليون دولار 15- بورطو البرتغالي: 24 مليون دولار 16- أتلتيكو مدريد الإسباني: 21,4 مليون أورو 17- أنتر ميامي الأمريكي: 21,1 مليون دولار 18- مونتيري المكسيكي: 21,1 مليون دولار 19- ريفر بليت الأرجنتيني: 18,2 مليون دولار 20- بوكاجونيورز الأرجنتيني: 17,2 مليون دولار 21- سالزبورغ النمساوي: 15,8 مليون دولار 22- ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي: 12,6 مليون دولار 23- الأهلي المصري: 11,6 مليون دولار 24- الترجي الرياضي التونسي: 11,6 مليون دولار 25- العين الإماراتي: 11,6 مليون دولار 26- لوس أنجليس الأمريكي: 10,6 مليون دولار 27- باتشوكا المكسيكي: 9,6 مليون دولار 28- سياتل ساندرز الأمريكي: 9,6 مليون دولار 29- أولسان الكوري الجنوبي: 9,6 مليون دولار 30- أوراوا الياباني: 9,6 مليون دولار 31- الوداد الرياضي: 9,6 مليون دولار 32- أوكلاند النيوزيلاندي: 4,6 مليون دولار


المنتخب
منذ 6 ساعات
- المنتخب
جائزة الكرة الذهبية: حكيمي يفرض نفسه كمرشح قوي
اشتد الصراع على جائزة الكرة الذهبية 2025 بعد نهاية النسخة التاريخية من كأس العالم للأندية، التي شهدت تتويج تشيلسي بلقبها الموسع الأول، بعدما فشل باريس سان جيرمان في تحقيق الحلم المونديالي. نتيجةٌ قلبت موازين الترشيحات الفردية، خصوصا بين عثمان ديمبيلي ولامين يامال، بينما تزايدت الأصوات المطالبة بترشيح أشرف حكيمي، بالنظر لموسمه الاستثنائي. وصل عثمان ديمبيلي إلى النهائي مصحوبا بزخم هائل، بعد عروض مذهلة قاد بها باريس سان جيرمان لتخطي بايرن ميونيخ وريال مدريد. لكن غيابه التام عن النهائي أمام تشيلسي، الذي خسره "البي إس جي" بثلاثية نظيفة، أضعف حظوظه. ورغم ذلك، يتسلّح ديمبيلي بسجل فردي قوي مكون من 35 هدفًا و15 تمريرة حاسمة في 52 مباراة، إضافة إلى 4 ألقاب كبرى هذا الموسم وهي البطولة الفرنسية، كأس فرنسا، كأس السوبر، وعصبة أبطال أوروبا. كما تنتظره مباراة كأس السوبر الأوروبي ضد توتنهام الشهر المقبل، ما يمنحه فرصة أخيرة لإضافة لقب خامس. في المقابل، برز لامين جمال الذي أكمل عامه 18 هذا الشهر في حفل أثار ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بقوة، بعد قيادته برشلونة لتحقيق ثلاثية محلية تاريخية البطولة الإسبانية، كأس الملك والسوبر الإسباني. جميعها على حساب الغريم التقليدي ريال مدريد. وعلى الرغم من خروج برشلونة من نصف نهائي عصبة الأبطال أمام إنتر ميلان الإيطالي، وخسارة إسبانيا نهائي عصبة الأمم أمام المنتخب البرتغالي، فإن أرقام لامين الفردية مبهرة فقد سجل 18 هدفًا وقام ب25 تمريرة حاسمة في 55 مباراة. اللاعب الشاب خطف الأضواء وأصبح منافسا حقيقيا، خصوصا أنه كسر أرقاما قياسية في سن مبكرة، ما يعزّز ترشيحه في سباق "البالون دور" بقوة. ولم يكن المدافع المغربي أشرف حكيمي بعيدا عن مشهد المنافسة، فقد قدم موسمه الأفضل على الإطلاق بقميص باريس سان جيرمان، مُسجّلاً 26 مساهمة تهديفية بين أهداف وتمريرات حاسمة، مكسرا الرقم القياسي للبرازيلي داني ألفيس صاحب ال 25 مساهمة تهديفية في موسم واحد. كأكثر مدافع مساهمة بالأهداف في موسم واحد. فقد ساهم في مسابقة عصبة أبطال أوروبا بتسعة أهداف متفوقا على أبرز المهاجمين، إذ لم يمنعه مركزه الدفاعي من المشاركة الهجومية الفعالة. ولم يكتفِ حكيمي بذلك، بل تألق أيضا في كأس العالم للأندية وكان أحد أبرز عناصرالفريق الباريسي في الطريق إلى النهائي. أداؤه الهجومي بتسجيل هدفين وتمريرتين حاسمتين، في المسابقة العالمية، وأداؤه الدفاعي المتوازن، مع مساهمته في الفوز بلقب عصبة الأبطال والثلاثية المحلية كذلك، يجعل منه مرشحا جادا. حتى لو تغاضت التوقعات التقليدية عن ذلك، فإنجازات حكيمي لم تعد تقتصر على الأداء فقط، بل أصبح نموذجا للمدافع الحديث والفعال، القادر على الحسم في الثلث الأخير. وحتى حفل التتويج في 22 من شتنبر القادم، تبقى المنافسة مفتوحة، وقد تكون مباراة السوبر الأوروبي، أو أداء استثنائي فردي في بداية الموسم الجديد، كفيلًا بترجيح كفة لاعب على آخر.