logo
مستشفى الاستقلال .. رسالة شكر وامتنان

مستشفى الاستقلال .. رسالة شكر وامتنان

جفرا نيوزمنذ 12 ساعات
جفرا نيوز -
لقد خضت تجربة صحية جراحية حساسة في مستشفى الاستقلال .. هذا الصرح العريق الشامخ .. وكانت هذه التجربة نموذجًا يُحتذى به في الدقة والاحتراف والتطور الطبي والانسانية قبل كل شيء .. فضلا عن ان ما لمسته خلال اقامتي بمستشفى الاستقلال اكبر بكثير من التميز الطبي السباق والمتقدم ، حيث انه ومنذ لحظة دخولي إلى المشفى احاطوني برعاية حانية وعناية مفعمة بالانسانية وأسلوب تعامل ينُم عن مهنية عالية وتفاني وأخلاقٍ حتى أنني شعرت بحالة من الأطمئنان وكأنني اجلس في بيتي وبين أهلي .
في هذه المرحلة التي تتسارع فيها دعائم التطور الطبي وتتنامى بها التقنيات العلاجية .. لا شك بأن الإنسان يبقى هو المحور الأسمى وله الدور الأساسي في تطبيق هذه الدعائم والتقنيات من خلال معالجته للمرضى والتخفيف من ألامهم .. وقد طبق كادر هذا المشفى دورهم المحوري العلاجي بأبهى اسلوب وعلى اكمل وجه وبتميز مشهود ورفيع المستوى .
رسالة شكر لكل شخص يعمل في هذا الصرح من الكادر الاداري إلى الطاقم التمريضي واخص بالذكر المدير التنفيذي للمستشفى (احمد الأحمد) الذي كان لرؤيته الادارية بصمات تقدم براقة والدكتور الجراح المحترف والمتميز (عارف همام) والمدير الطبي للمشفى صاحب الأخلاق العالية الدكتور (مؤيد) .

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل نحن أعداء لأنفسنا؟! 5 نصائح للتصالح مع الذات
هل نحن أعداء لأنفسنا؟! 5 نصائح للتصالح مع الذات

رؤيا نيوز

timeمنذ 40 دقائق

  • رؤيا نيوز

هل نحن أعداء لأنفسنا؟! 5 نصائح للتصالح مع الذات

هل فكرت يوماً أنك قد تكون أكبر سبب في إزعاج نفسك؟ قد يبدو الأمر غريباً، لكننا أحياناً نتعامل مع أنفسنا بقسوة أكثر مما نفعل مع الآخرين. الكاتبة «باربرا دي أنجليس» تقول: «ذهنك يخلق تجربتك. لذا اجعله صديقاً، لا خصماً». فكلماتك الداخلية، تلك التي لا يسمعها أحد سواك، قادرة على رسم يومك، تغيير مزاجك، أو حتى التأثير في مستقبلك. تخيل هذا المشهد: استيقظت صباحاً، نظرت في المرآة، ثم بدأت بسيل من الانتقادات لنفسك: «أنا فاشل»، «أبدو مرهقاً»، «لن أنجح اليوم». ثم تمضي في يومك ناسياً ذلك الحديث، لكنه -دون أن تدري- يشحنك بطاقة سلبية ترافقك في كل خطوة. الآن، تخيل لو أن شخصاً آخر تحدث إليك بهذه الطريقة، أو أساء إلى من تحب؟ حتماً ستغضب، ستدافع، وربما تقاطع هذا الشخص، ولكن الغريب أنك تسمح لنفسك أن تفعل ذلك بكثرة، دون أن تعترض! الحديث الذاتي السلبي، هو واحد من أخطر أعداء الإنسان، فهو يعمّق العداء مع الذات، ويُشعرنا بالانهزام من الداخل. وعلى الرغم من أننا نتجنب الأشخاص السلبيين في حياتنا، إلا أننا لا نفعل الشيء ذاته مع أفكارنا السلبية التي تسكننا. الكاتبة باربرا تقول: «في كل لحظة، لديك الخيار: إمّا أن تجعل ذهنك صديقك أو عدوك». كيف نتصالح مع ذواتنا؟ إليك خطوات عملية تساعدك.

الرجل الذي استيقظ في المستقبل: "كنت الرجل الخطأ في الوقت الخطأ"
الرجل الذي استيقظ في المستقبل: "كنت الرجل الخطأ في الوقت الخطأ"

خبرني

timeمنذ 2 ساعات

  • خبرني

الرجل الذي استيقظ في المستقبل: "كنت الرجل الخطأ في الوقت الخطأ"

خبرني - يُعدّ الدكتور بيردانتي بيتشيوني مسافراً زمنياً رغم أنفه، فقد مُسحت من ذاكرته 12 سنة كاملة من حياته بعد أن أصيب بتلف في الدماغ جرّاء حادث سيارة في عام 2013. وعندما استيقظ في المستشفى في اليوم التالي، ظنّ أن السنة هي 2001، ولم يتعرّف على زوجته أو على ابنيه اللذين أصبحا بالغَين. وإثر الصدمة، وبعد أن أصبح غير قادر على ممارسة الطب، حاول بيردانتي، المعروف لمن حوله باسم "بيير"، أن يبحث عن الشخص الذي كان عليه سابقاً. وبينما كان يفتّش في آلاف الرسائل الإلكترونية، اكتشف أن لديه جانباً مظلماً. لقد كانت تجربته استثنائية إلى درجة أنها ألهمت إنتاج مسلسل تلفزيوني إيطالي تدور قصته حول طبيب شاب يُصاب بطلق ناري، ويفقد، كما حدث مع بيير، 12 سنة من ذاكرته. في 31 مايو/ آيار من عام 2013، استعاد بيير وعيه، وكان مستلقياً على سرير في قسم الطوارئ بالمستشفى الذي كان يُديره في مدينة لودي الإيطالية. وقال: "أول شيء رأيته كان ضوءًا أبيض، وكان ضوء غرفة الطوارئ حيث وضعني زملائي بعد الحادث وبقيت في غيبوبة لحوالي 6 ساعات، وعندما استيقظت، لم أرَ سوى أعين زملائي". "وعندما سألوني: ما تاريخ اليوم؟" فكّرت لخمسة أو ستة ثوانٍ، ثم أجبت: 'اليوم هو الخامس والعشرون من أكتوبر/ تشرين الأول من عام 2001". ثم رأى أحد زملائه يكتب على جهاز آي باد، وهو جهاز لم يكن موجوداً في عام 2001، حين كانت الهواتف بالكاد تُستخدم لإجراء المكالمات، وإرسال الرسائل النصية، وتلقي تحديثات إخبارية بسيطة. لكن الكشف الأكبر كان لا يزال في انتظاره. "سألوني: 'هل تريد أن ترى زوجتك؟". أجبت:"بالطبع أريد أن أرى زوجتي". "وفي ذهني، كنت أتوقع أن تدخل زوجتي، لكن كما كانت قبل 12 عاماً، أما المرأة التي دخلت فقد كان لديها الكثير من التجاعيد". كما اضطر بيير للتصالح مع فكرة أن أطفاله قد كبروا وأصبحوا بالغين. "سألتهم: من أنتم؟ أين أطفالي؟ لأنني لم أصدق أنهم أبنائي". ثم أخبرته زوجته خبراً صادماً: والدته، التي كانت بصحة جيدة في ذاكرته، قد توفيت قبل 3 سنوات. "عندما استيقظت، كنت أشعر أنني في الثالثة والخمسين من عمري، وخلال النهار، اكتشفت وأدركت أنني في الخامسة والستين". أمير الظلام حين بدأ بيير ينبش في الذي حدث خلال السنوات الـ12 التي مُسحت من ذاكرته، صُدم عندما اكتشف أنه لم يكن دائماً شخصاً لطيفاً خلال تلك الفترة. وقال: "سألت أصدقائي، وزملائي، وزوجتي: أي نوع من الرجال كنت؟ هل كنت رجلاً جيداً أم سيئاً؟". "أخبرني زملائي أنه عندما أصبحت رئيس قسم الطوارئ، كان يعمل تحت إدارتي حوالي 230 شخصاً". وكان لديهم لقب مزعج يطلقونه عليه. "كان لقبي هو أمير الأوغاد". ويقول بييرإنه كان من المستحيل تصديق ذلك، لأنه لم يسبق له أن اعتبر نفسه شخصاً سيئاً. "قالوا لي: أنت مظلم جداً، أنت قوي جداً، لكنك قاسٍ للغاية مع الآخرين". سنوات بيير المفقودة: اكتشاف ذاته الحقيقية بينما كان بيير يكتشف كيف تغيّر العالم خلال سنواته المفقودة، بدأ يبحث عن ذاته الحقيقية من خلال المراسلات. وقال: "قرأت جميع الرسائل الإلكترونية، وكان عددها أكثر من 76 ألفا، في محاولة لفهم من كنت، وفي بعض الرسائل، اضطررت إلى الاعتراف بأن هناك رجلاً سئياً، ومديراً سيئاً، وشخصاً صارماً". ويقول إنه اكتشف أن ما قاله له زملاؤه كان صحيحاً: "شعرت بحزن شديد جداًعندما قرأت تلك الرسائل". لذلك قرر بيير أن يصبح شخصاً ألطف. وقال: "بدأت أكتب مذكراتي يومياً، كنت أكتب ما أشعر به سواء كانت أشياء مهمة أو عادية من يومي أو من حياتي". "كنت رجلاً في غير زمانه، رجلاً في الوقت الخطأ، لم يكن ذلك زماني". "كنت أشعر وكأنني شخص غريب في عالم لا أفهمه، شعرت بالوحدة، شعرت وكأن لا أحد يفهمني". دخل بيير نفسياً في مكان مظلم. وقال: "شعرت بالوحدة لفترة طويلة، لأن أمي توفيت، وشعرت كأن أبنائي أيضاً ماتوا". "فلماذا أستمر في الحياة؟ فكرت في الانتحار في تلك اللحظات، لأن هذا لم يكن عالمي". لكن بيير وجد طريقة ليخرج نفسه من تلك الأفكار السلبية. الوقوع في الحب مرة أخرى كان بيير يعمل بين 15 و16 ساعة يومياً قبل حادث السيارة الذي تسبب في فقدانه 12 عاماً من ذاكرته. وقالت زوجته إنه بعد أن أصبح رئيساً لقسم الطوارئ، نادراً ما كان يتواجد في المنزل. وقالت له: "أنا حقاً لا أعلم إن كنت على علاقة بامرأة أخرى، أو ربما أكثر من واحدة، لأنك كنت مدمن عمل إلى درجة كبيرة". وقرر بيير أن يُعيد إحياء دوره كزوج بعدما أدرك أنه وقع في حب زوجته من جديد بمجرد أن استيقظ من غيبوبته القصيرة. وقال: "عندما استدارت زوجتي لتغادر الغرفة، نظرت إليها من الخلف، شعرت أنني وقعت في الحب، كان الأمر رائعاً، جميلاً". ويقول إنها لم تبدُ له كشخص يعرفه من قبل. "أعتقد أنني الرجل الوحيد الذي يمكنه أن يقول: لقد خنت زوجتي مع زوجتي، لأنها كانت شخصاً آخر، وقد وقعت في حبها من جديد". ويقول بيير إن واقعه الجديد مشرق ومليء بالأمل. "أنا فخور ليس فقط برحلتي الشخصية، بل أيضاً بصناعة ذكريات جديدة وجميلة في جميع أنحاء العالم".

محمد الدعجة ينهي متطلبات البكالوريوس في الإرشاد والصحة النفسية من الجامعة الأردنية
محمد الدعجة ينهي متطلبات البكالوريوس في الإرشاد والصحة النفسية من الجامعة الأردنية

خبرني

timeمنذ 2 ساعات

  • خبرني

محمد الدعجة ينهي متطلبات البكالوريوس في الإرشاد والصحة النفسية من الجامعة الأردنية

خبرني - أنهى الطالب محمد الدعجة متطلبات الحصول على شهادة البكالوريوس في تخصص الإرشاد والصحة النفسية من الجامعة الأردنية، وذلك بعد سنوات من الجد والاجتهاد. وأعرب الدعجة عن امتنانه العميق لله تعالى الذي يسّر له سُبل التوفيق، موجّهًا كلمات الشكر والعرفان لوالديه على دعمهما المتواصل، وإلى إخوته الذين كانوا له سندًا طوال مشواره الأكاديمي. وقال: ﷽ "و آخر دعواهم أن الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ" الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات وبفضله تتحقق الأمنيات.. يَسَّرَ البدايات .. وأكملَ النهايات .. وبَلّغنا الغايات .. بفضل الله أنهيت متطلبات شهادة البكالوريس في تخصص الارشاد والصحه النفسة/الجامعة الاردنية. أهدي تخرجي هذا إلى من حصد الأشواك عن دربي ليمهد لي طريق العلم والذي بدل جهد السنين من أجل ان اعتلي سلالم النجاح الى ملاكي في الحياة ومن كان دعاؤها سر نجاحي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store