لاوتارو مارتينيز: الكرة الذهبية لا تهمني.. دوري الأبطال هو حلمي

خبرني - أكد المهاجم الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز، نجم إنتر ميلان، أن الكرة الذهبية لا تشغل تفكيره حالياً، وأن تركيزه الكامل منصبّ على نهائي دوري أبطال أوروبا الذي سيجمع فريقه بباريس سان جيرمان غداً السبت على ملعب أليانز أرينا في ميونخ، معتبراً أن الفوز باللقب القاري هو الهدف الأسمى في مسيرته.
وقال قائد الإنتر خلال المؤتمر الصحافي عشية المباراة: "الجوائز الفردية دائماً في المرتبة الثانية، اليوم لا يخطر ببالي التفكير في الكرة الذهبية، هدفي الأول هو دوري الأبطال، اللقب الذي يغيب عن خزائن النادي منذ 15 عاماً، أريد أن أعيد تلك المشاعر العظيمة لجماهير الإنتر".
ويحمل لاوتارو سجلًا حافلًا بالألقاب، إذ تُوِّج مع الأرجنتين بكأس العالم، وكوبا أمريكا، والفايناليسيما، كما حصد ألقاب الدوري الإيطالي، وكأس إيطاليا، والسوبر الإيطالي مع الإنتر.
وأضاف: "لقد حققت أهدافاً مهمة، وفزت بالعديد من الكؤوس مع الإنتر، وكذلك البطولات الكبرى مع المنتخب. لكن دوري الأبطال هو الحلم الذي ينقصني، أنا فخور وسعيد ببلوغ النهائي وسنحاول تقديم مباراة مثالية للظفر بالكأس".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

ملاعب

منذ 2 ساعات

• ملاعب

زوجة عثمان ديمبلي تخطف الأنظار في الاحتفال بلقب دوري أبطال أوروبا (صورة)

اضافة اعلان خطفت زوجة اللاعب عثمان ديمبيلي نجم باريس سان جيرمان الفرنسي الأنظار أثناء المشاركة مع زوجها في الاحتفال بلقب دوري أبطال أوروبا في أرضية ملعب "أليانز أرينا" في ميونخ الألمانية.وفاز باريس سان جيرمان على حساب منافسه إنتر ميلان بنتيجة 5-0 في الدور النهائي للبطولة القارية مساء السبت.وعمت الاحتفالات أرضية ملعب "أليانز أرينا" بعد تتويج باريس سان جيرمان باللقب القاري لأول مرة في تاريخه.وتواجدت زوجة عثمان ديمبيلي للاحتفال مع اللاعب الفرنسي بالتتويج وظهرت مرتدية الحجاب وتحمل ابنتهما في مشهد أثار تفاعلا كبيرا.وارتبط ديمبيلي بزوجته الحالية المغربية ريما إدبوش منذ عام 2021 وهي فتاة مسلمة ترتدي الحجاب وتحمل الجنسية الإيطالية بجانب أصولها المغربية وتعيش معه في فرنسا.وعبر عثمان ديمبيلي عن سعادته بالتتويج باللقب القاري لأول مرة وقال عبر قناة "بي إن سبورتس": "هذا الموسم شهد إنجازات رائعة بفضل روح المجموعة، أنا سعيد بهذا الفوز العريض الذي كان أفضل مما توقعناه".

ملاعب

منذ 2 ساعات

• ملاعب

غضب عارم.. قاهر برشلونة ينفجر في وجه إنزاجي

اضافة اعلان انفجر دافيد فراتسي، لاعب وسط إنتر، غضبًا عقب الخسارة القاسية أمام باريس سان جيرمان بخماسية نظيفة في نهائي دوري أبطال أوروبا، وتوجه مباشرة إلى مدربه سيموني إنزاجي مطالبًا بتوضيح سبب استبعاده من المباراة.ووفقًا لما ذكرته صحيفة لاجازيتا ديلو سبورت الإيطالية، فإن فراتسي لم يتقبل قرار جلوسه على مقاعد البدلاء، خصوصًا وأن الفريق كان يعاني تأخرًا كبيرًا في النتيجة، وكان بحاجة للاعبين قادرين على صناعة الفارق، في وقت سبق له أن سجل هدفين حاسمين في مشوار البطولة أمام بايرن ميونخ وبرشلونة.وأشارت الصحيفة إلى أن لحظة المواجهة بين فراتسي وإنزاجي كانت بمثابة "الانفجار" الذي يعكس حجم الإحباط وخيبة الأمل داخل غرفة الملابس، مؤكدة أن استمرار إنزاجي على مقاعد بدلاء الإنتر يعني بشكل شبه مؤكد رحيل فراتسي عن الفريق في الميركاتو الصيفي.ثلاثية مورينيو سر سعادته بخسائر إنتر ميلان!Play Videoيُذكر أن فراتسي يرتبط بعقد مع النيراتزوري حتى عام 2028، وتُقدر قيمته السوقية بنحو 40 مليون يورو.

ملاعب

منذ 2 ساعات

• ملاعب

من حلم الـ3 أصابع إلى كابوس ميونخ.. إنتر يغرق في بحر الفشل

"من الحلم إلى الكابوس".. عبارة تلخص بدقة ما عاشه إنتر هذا الموسم، بعدما كان على وشك معانقة المجد، فوجد نفسه في قلب الانهيار، خاسرًا كل شيء دفعة واحدة. اضافة اعلان والنهاية كانت كابوسًا لا يُصدق، باريس سان جيرمان أمطر شباك النيراتزوري بخماسية نظيفة في نهائي دوري أبطال أوروبا بميونخ، في واحدة من أقسى الهزائم في تاريخ البطولة. ليلة باريس لم تكن مجرد خسارة نهائي، بل انهيار تام دون أي ردة فعل، ظهر لاعبو إنتر كأشباح، لا وجود لهم لا بدنيًا ولا ذهنيًا، بينما قدم الفريق الباريسي عرضًا خارقًا كان بإمكانه مضاعفة النتيجة دون مقاومة تُذكر. ثلاثية مورينيو سر سعادته بخسائر إنتر ميلان! وما يجعل الانهيار أكثر قسوة أن إنتر، وقبل شهر واحد فقط، كان يحلم بموسم للتاريخ. 3 أصابع فالفريق كان يتصدر الدوري الإيطالي، وبلغ نصف نهائي كأس إيطاليا، ومرّ إلى نصف نهائي دوري الأبطال. حينها، سُئل سيموني إنزاجي عن هدفه، فرفع 3 أصابع، في إشارة واضحة لحلم الثلاثية. لكن الواقع كان أقسى من الخيال، البداية كانت بخسارة ثقيلة أمام ميلان بثلاثية نظيفة في كأس إيطاليا، ثم تلتها هزيمتان مؤلمتان ضد بولونيا وروما في الكالتشيو، لتضيع الصدارة. حتى بعد تعثر نابولي، لم يكن لدى إنتر القدرة على العودة، فرص ضاعت واحدة تلو الأخرى، حتى تُوّج السماوي بلقب الدوري. تفكك تام الرهان الأخير كان على دوري الأبطال، لكن إنتر دخل نهائي ميونخ مفككًا، فاقدًا للتركيز، وكأن الفريق نسي أساسيات كرة القدم. والنتيجة موسم صفري قاسٍ بكل المقاييس، 3 بطولات ضاعت في أقل من 30 يومًا، وخيبة أمل غير مسبوقة تضرب النادي. والآن، يبدأ صيف ساخن في ميلانو، ومصير إنزاجي في مهب الريح، وأسماء كبيرة تقترب من الرحيل، فمن كان قريبًا من المجد، أصبح غارقًا في أسوأ كوابيسه.