
بث مباشر.. مؤتمر صحفي لبدر عبد العاطي مع وزير خارجية جامبيا
تقدم البوابة نيوز، بثا مباشرا نقلا عن فضائية إكسترا نيوز لمؤتمر صحفي بين وزير الخارجية والهجرة الدكتور بدر عبد العاطي، ونظيره مامادو تانجارا وزير خارجية جامبيا.
سلسلة من اللقاءات
وكان وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج الدكتور بدر عبد العاطى، عقد اليوم السبت، سلسلة من اللقاءات والاجتماعات المكثفة مع عدد من نظرائه بالإضافة إلى مسئولين دوليين.
واستهل وزير الخارجية اللقاءات اليوم باستقبال بان كي مون 'سكرتير عام الأمم المتحدة السابق، كما استضاف قصر التحرير فى اليوم ذاته اجتماعًا ثلاثياً حول ليبيا (مصر وتونس والجزائر).
كما يلتقى الدكتور عبد العاطى مع السيناتور 'تيم شيهى' عضو لجنة الخدمات العسكرية بمجلس الشيوخ الأمريكى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صقر الجديان
منذ 25 دقائق
- صقر الجديان
بريطانيا تعلن من الرباط: الحكم الذاتي الحل الأكثر واقعية لملف الصحراء
الرباط – صقر الجديان تعتبر المملكة المتحدة 'مقترح الحكم الذاتي، المقدم (من قبل المغرب) في 2007، بمثابة الأساس الأكثر مصداقية وقابلية للتطبيق وبراغماتية من أجل تسوية دائمة للنزاع' الإقليمي حول الصحراء المغربية، و 'ستواصل العمل على الصعيد الثنائي، لاسيما في المجال الاقتصادي، وكذلك على الصعيدين الإقليمي والدولي، وفقا لهذا الموقف، من أجل دعم تسوية النزاع'. تم التعبير عن هذا الموقف في بيان مشترك وقعه، اليوم الأحد بالرباط، وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية والكومنولث والتنمية، ديفيد لامي، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة. وجاء في البيان المشترك أن 'المملكة المتحدة تتابع عن كثب الزخم الإيجابي الحالي تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس'. وأضاف أن لندن 'تدرك أهمية قضية الصحراء' بالنسبة للمغرب، مبرزا أن تسوية هذا النزاع الإقليمي 'من شأنها أن توطد استقرار شمال إفريقيا وتعزز الدينامية الثنائية والاندماج الإقليمي'. كما أكدت المملكة المتحدة، في البيان المشترك الموقع اليوم بمقر وزارة الشؤون الخارجية، أن 'الهيئة البريطانية لتمويل الصادرات قد تنظر في دعم مشاريع في الصحراء'، خاصة في إطار 'التزام الهيئة بتعبئة 5 مليارات جنيه إسترليني لدعم مشاريع اقتصادية جديدة في جميع أنحاء البلاد'. وسجل البيان أن 'المملكة المتحدة تعتبر المغرب بمثابة بوابة رئيسية للتنمية الاجتماعية والاقتصادية لإفريقيا وتجدد التأكيد على التزامها بتعميق تعاونها مع المغرب باعتباره شريكا للنمو في شتى أرجاء القارة'. وعلاوة على ذلك، شدد البيان، الذي وقعه الوزيران المغربي والبريطاني، على أن 'كلا البلدين يدعمان ويعتبران الدور المحوري للعملية التي تقودها الأمم المتحدة أمرا حيويا'، وجددا التأكيد على 'دعمهما الكامل للجهود المبذولة من طرف المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة، السيد ستافان دي ميستورا'. وبشكل خاص، تصرح المملكة المتحدة بأنها 'مستعدة وراغبة وعازمة على تقديم دعمها الفعال وانخراطها للمبعوث الشخصي وللأطراف'. وفي الختام، سجل البيان المشترك أنه 'باعتبارها عضوا دائما في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، تتقاسم المملكة المتحدة وجهة نظر المغرب بشأن الحاجة الملحة لإيجاد حل لهذا النزاع الذي طال أمده، بما يخدم مصلحة الأطراف'، مضيفا أنه 'آن الأوان لإيجاد حل والمضي قدما في هذا الملف، بما من شأنه تعزيز الاستقرار في شمال إفريقيا وإعادة إطلاق الدينامية الثنائية والاندماج الإقليمي'. ويعزز هذا الموقف الجديد للمملكة المتحدة، العضو الدائم بمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، الدينامية الدولية المتنامية التي يقودها صاحب الجلالة الملك محمد السادس لفائدة مخطط الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية، ويؤكد مصداقية هذه المبادرة والتوافق الذي تحظى به بهدف التوصل إلى حل نهائي للنزاع الإقليمي حول مغربية الصحراء.


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
بعد استقالتها من منصبها بالأمم المتحدة.. غادة والي تكشف دوافع القرار
أعلنت الدكتورة غادة والي، المديرة التنفيذية لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة (UNODC) والمديرة العامة لمكتب الأمم المتحدة في فيينا (UNOV)، استقالتها من منصبيها يوم السبت 31 مايو، موضحة أن القرار جاء لأسباب شخصية وعائلية، بعد خمس سنوات من العمل في المنظمة الأممية. وفي مداخلة هاتفية مع برنامج "كلمة أخيرة" عبر قناة ON، أوضحت والي أن استقالتها جاءت بعد انتهاء الخطة الاستراتيجية التي وضعتها عند توليها المنصب في عام 2020، والتي امتدت لخمس سنوات، قائلة: "نفذنا الاستراتيجية بنجاح، ووسعنا نطاق التعاون ليشمل نحو 20 دولة جديدة. وعندما بدأت، كان حجم التمويل المخصص للمشروعات 260 مليون دولار، والآن اقترب من 500 مليون دولار". وأضافت والي: "رزقت بكل أحفادي أثناء عملي في الخارج، إلى جانب رغبتي في رعاية والدي في هذا السن". وأوضحت أن القرار لم يكن سهلًا، مؤكدة: "أحب عملي جدًا، فهو يمس حياة الناس، وكنت فخورة بتمثيل مصر والعرب والأفارقة في هذا المنصب، لكن هناك لحظة في حياة الإنسان يحتاج فيها لإعادة تقييم أولوياته، حتى لا يسرقه الوقت". واختتمت حديثها قائلة: "السكرتير العام ساندني وتفهم موقفي، وقررنا الإعلان عن ذلك لبدء إجراءات اختيار الشخصية التي ستتولى المنصب من بعدي، أرسلت رسالة لزملائي في المكتب ولـ150 دولة أخطرتهم فيها بقرار الاستقالة وشرحت الأسباب. قلت إن لكل إنسان أهمية في ترتيب أولوياته".


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- صحيفة الخليج
مأزق الاقتصاد العالمي
إدارة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية أصدرت مؤخراً تقريراً بعنوان «الوضع الاقتصادي العالمي وآفاقه لعام 2025»، حيث ذهب التقرير إلى «تآكل آفاق النمو العالمي» بفعل عدم اليقين والتوترات التجارية العالمية. توقع التقرير نمواً بنسبة 2,4% للاقتصاد العالمي في العام الحالي انخفاضاً من 2,9% في العام الماضي، وبانخفاض عن التوقعات التي كانت قد صدرت بداية العام الحالي بنحو 0,4 نقطة مئوية. هذا التباطؤ سيشمل الاقتصادات النامية والمتقدمة على السواء، بالنسبة للدول النامية التي تعتمد بشكل واسع على التجارة باتت هناك تحديات كثيرة في ظل واقع الرسوم الجمركية، كما أن هناك ضعفاً في تدفقات الاستثمار، ناهيك عن التراجع في أسعار السلع الأساسية، وما يمثله عبء الديون المتصاعد، فضلاً عن التشديد في الأوضاع المالية. الدول الأقل نمواً ستكون الأكثر تضرراً، بحسب مدير قسم التحليل الاقتصادي والسياسات في إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية شانتو موخيرجي، حيث انخفضت توقعات نموها لعام 2025 من 4,6% إلى 4,1%، وهذا يعني مليارات الدولارات من الخسائر في الناتج الاقتصادي لتلك الشريحة من الدول. وما يزيد من عبء هذا الواقع أن تلك الدول تضم أكثر من نصف من يعانون الفقر المدقع في العالم. هذا التدهور في التوقعات الاقتصادية يؤثر بالسلب في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، التي أصبح الكثير منها في تراجع. على سبيل المثال بينما كان الهدف الثاني من تلك الأهداف المخطط لتحقيقها حتى عام 2030 هو القضاء التام على الجوع، فإن عدد الجياع في العالم آخذ في التزايد، وفي العام الماضي زاد عدد من عانوا مستويات حادة من الجوع بمقدار 13,7 مليون شخص مقارنة بعام 2023، وهذا ما جعل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يعتبر أن الأرقام الخاصة بالجوع في العالم تعد «إدانة أخرى لعالم يسير بشكل خطر خارج المسار الصحيح». ما توصل إليه تقرير الأمم المتحدة المشار إليه ابتداء تتسق استخلاصاته مع ما انتهى إليه تقرير آفاق الاقتصاد العالمي الصادر عن صندوق النقد الدولي، الذي جاء عنوانه الفرعي «منعطف حاسم وسط تحولات في السياسات» معبراً ويكاد يتطابق مع ما انتهى إليه تقرير الأمم المتحدة حول اللحظة الحرجة التي يعيشها الاقتصاد العالمي، ويتفق التقريران في ذات الأسباب الرئيسية التي أدخلته في هذه الحالة. الاقتصاد العالمي الذي شخصت لحظته الراهنة بالحرجة معلومة تماماً وصفة إخراجه من هذه الحالة حتى يعود إلى حالته الطبيعية سليماً معافى، لكن المسألة تبقى رهن التطبيق العملي على أرض الواقع، وليس مجرد توفر الوصفات النظرية على الورق. ومن هذه الوصفات ما قدمه صندوق النقد الدولي، ومن بينها «العمل بشكل بنّاء لتعزيز بيئة تجارية مستقرة قابلة للتنبؤ وتسهيل التعاون الدولي، مع معالجة الفجوات في السياسات والاختلالات الهيكلية في الداخل». الحاجة ماسة إلى توفر عنصر الثقة بين القوى الاقتصادية الرئيسية، بحيث تتم إعادة الاعتبار لقواعد منظمة التجارة العالمية، وأما عن الاختلالات الهيكلية الداخلية فإن أمر معالجتها قد يحتاج إلى فترات طويلة، لكن تبقى الإرادة التي تعكسها برامج واضحة تحظى بالدعم الدولي، خاصة في الدول النامية، مطلباً حيوياً.