
نجل إسماعيل هنية يكشف طريقة اغتيال والده
القدس المحتلة - سبأ:
قال عبد السلام هنية، نجل رئيس المكتب السياسي الأسبق لحركة "حماس" الشهيد إسماعيل هنية، إن عملية اغتيال والده في العاصمة الإيرانية طهران تمت عبر استهداف مباشر بصاروخ من طراز "سبايك" المضاد للدروع والتحصينات.
وأوضح هنية، في منشور على صفحته الرسمية في فيسبوك، أن المعلومات التي أعلنتها الجهات الأمنية الإيرانية اليوم الخميس بشأن العثور على صاروخ من هذا الطراز، تعزز من ترجيح استخدامه في العملية، مشيرا إلى أن الصاروخ المستخدم كان ترادفيا، حيث أصاب الأول الشرفة الخارجية، بينما انفجر الثاني داخل الغرفة.
وأضاف أن خصائص السلاح المستخدم، من حيث مسافة الإطلاق وكمية المتفجرات في الرأس الحربي، تتطابق مع المواصفات التي تم الحديث عنها في يوم الحادثة، ما يعزز فرضية هذا النوع من الاستهداف الدقيق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
نتنياهو: إسرائيل ستقضي على التهديد النووي الإيراني مهما كان الثمن
أشار إلى أن العمليات ضد إيران "كلفت إسرائيل قتلى وجرحى وفقدان أسر لأحبائها"، مضيفًا: "أنا أيضاً أدفع ثمن بدء هذه العملية، لكننا سنواصل حتى تحقيق أهدافنا كاملة". حشد نت- عدن: قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن بلاده تدفع ثمناً باهظاً في مواجهتها مع إيران، متوعدًا بالقضاء على التهديدين النووي والباليستي لطهران مع نهاية العمليات العسكرية الإسرائيلية الجارية. وفي تصريحات أدلى بها، الخميس، خلال زيارته لمستشفى "سوروكا" في بئر السبع الذي استهدف بصواريخ إيرانية مؤخرًا، أكد نتنياهو: "أصدرت تعليماتي بأن لا أحد لديه حصانة في إيران، وسنقلل من التصريحات ونترك الأفعال تتحدث عن نفسها". وأشار إلى أن العمليات ضد إيران "كلفت إسرائيل قتلى وجرحى وفقدان أسر لأحبائها"، مضيفًا: "أنا أيضاً أدفع ثمن بدء هذه العملية، لكننا سنواصل حتى تحقيق أهدافنا كاملة". وأكد نتنياهو وجود أهداف نووية محددة ستُستهدف، قائلاً: "في نهاية هذه العملية لن يكون هناك تهديد نووي أو صاروخي باليستي"، مشيرًا إلى أن إيران كانت تخطط لإنتاج 20 ألف صاروخ يشكل تهديداً وجودياً لإسرائيل والمنطقة. واعتبر أن إيران "هي الداعم الأساسي لحركة حماس"، وأن القضاء على النظام الإيراني من شأنه أن يُضعف الحركة بشكل كبير، ويمهد الطريق لإعادة الأسرى والمخطوفين. وكشف نتنياهو أن إسرائيل "ألحقت أضراراً جسيمة بالبرنامج النووي الإيراني"، من بينها وقف عمليات التخصيب في منشأة نطنز، وتدمير أجهزة طرد مركزي، واستهداف مركز تحويل اليورانيوم في أصفهان، إلى جانب قتل عدد من العلماء الإيرانيين والاستيلاء على الأرشيف النووي.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 9 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
نجل إسماعيل هنية يكشف طريقة اغتيال والده
القدس المحتلة - سبأ: قال عبد السلام هنية، نجل رئيس المكتب السياسي الأسبق لحركة "حماس" الشهيد إسماعيل هنية، إن عملية اغتيال والده في العاصمة الإيرانية طهران تمت عبر استهداف مباشر بصاروخ من طراز "سبايك" المضاد للدروع والتحصينات. وأوضح هنية، في منشور على صفحته الرسمية في فيسبوك، أن المعلومات التي أعلنتها الجهات الأمنية الإيرانية اليوم الخميس بشأن العثور على صاروخ من هذا الطراز، تعزز من ترجيح استخدامه في العملية، مشيرا إلى أن الصاروخ المستخدم كان ترادفيا، حيث أصاب الأول الشرفة الخارجية، بينما انفجر الثاني داخل الغرفة. وأضاف أن خصائص السلاح المستخدم، من حيث مسافة الإطلاق وكمية المتفجرات في الرأس الحربي، تتطابق مع المواصفات التي تم الحديث عنها في يوم الحادثة، ما يعزز فرضية هذا النوع من الاستهداف الدقيق.


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 21 ساعات
- وكالة الصحافة اليمنية
المواطنون خط الدفاع الأول: إيران تفكك أكبر شبكة تجسس إسرائيلية في أقل من 48 ساعة!
المواطنون خط الدفاع الأول: إيران تفكك أكبر شبكة تجسس إسرائيلية في أقل من 48 ساعة! تقرير/خاص/وكالة الصحافة اليمنية// في إطار سلسلة العمليات الأمنية والاستخباراتية المحكمة التي نفذتها الأجهزة الأمنية الإيرانية خلال أقل من 48 ساعة وبالتعاون الكامل مع أبناء الشعب الإيراني الذين تحولوا إلى عيون استخباراتية حقيقية ساهمت بشكل أساسي في إفشال المخططات التخريبية الإسرائيلية. تم تحقيق إنجازات كبيرة على مختلف الجبهات الأمنية حيث بدأت العملية بضبط كميات كبيرة من المواد المتفجرة في العاصمة طهران تحديداً في شارع نواب حيث تم العثور على 127 كيلوغراماً من المواد المتفجرة عالية القوة بالإضافة إلى 3 لترات من السوائل شديدة الانفجار وذلك بعد بلاغ من المواطنين الذين لاحظوا نشاطاً مشبوهاً في المنطقة مما أدى إلى إحباط مخطط تفجيري كان يمكن أن يخلف خسائر بشرية ومادية كبيرة. وفي محافظة لرستان تمكنت الأجهزة الأمنية من اعتقال خمسة جواسيس بعد عملية مراقبة دقيقة لنشاطاتهم الإلكترونية المشبوهة حيث تبين أنهم كانوا على تواصل مع جهات أجنبية لتنفيذ عمليات تخريبية تستهدف البنية التحتية الحيوية في البلاد. وفي منطقة شهريار سجل التعاون الشعبي مع الأجهزة الأمنية نجاحاً بارزاً حيث تمكن الأهالي من رصد وإفشال هجوم كان من المقرر تنفيذه باستخدام طائرة مسيرة قبل دقائق من تنفيذه حيث تم توقيف المشتبه بهم الذين كانوا يستعدون لتنفيذ العملية الإرهابية. كما شهدت منطقة پيشوا عملية نوعية تم خلالها اكتشاف ورشة سرية لتصنيع الطائرات المسيرة حيث تم ضبط 23 طائرة مسيرة جاهزة للاستخدام في عمليتين منفصلتين واعتقال شخصين كانا يديران هذه الورشة السرية التي تبين أنها مرتبطة بشبكات تجسس أجنبية. وفي أراك تمكنت الأجهزة الأمنية من توجيه ضربة استباقية حيث تم اعتقال خلية كاملة من عملاء الموساد بعد عملية مراقبة وتتبع دقيقة استمرت لأسابيع حيث كانوا يخططون لتنفيذ عمليات تخريبية داخل الأراضي الإيرانية. وفي محافظة البرز تم ضبط شحنة كبيرة من الأسلحة المتطورة شملت صواريخ من نوع 'سبايك' بالإضافة إلى أجهزة إلكترونية متطورة تستخدم في توجيه الصواريخ مما يدل على وجود مخطط لتنفيذ هجمات صاروخية دقيقة على أهداف حساسة. وفي بهارستان تم إحباط عملية إرهابية كبرى بعد اعتقال انتحاريين وضبط عبوة ناسفة داخل سيارة مفخخة بالإضافة إلى كميات من المتفجرات والطائرات المسيرة التي كان من المقرر استخدامها في هجوم إرهابي. وفي خرم آباد تم توجيه ضربة استخباراتية نوعية تمثلت في اعتقال طبيب أعصاب وابنه حيث تم ضبط ما بين 200 إلى 300 طائرة مسيرة كانت معدة لتنفيذ هجمات على قاعدة الإمام علي (ع) العسكرية في عملية تشبه الهجوم الذي استهدف القاعدة سابقاً. وفي إيلام تمكنت أجهزة حرس الثورة من اعتقال عنصر خائن كان يعمل داخل منشأة حساسة في المحافظة حيث تبين أنه كان على تواصل مع جهات صهيونية بهدف تمرير معلومات سرية. وفي ري تم تفكيك خلية إرهابية خطيرة كانت تخطط لتنفيذ هجوم مسلح في مناطق مكتظة في العاصمة طهران حيث تم اعتقال طالب أفغاني الجنسية وُجد في حوزته ملفات إلكترونية تحتوي على تعليمات لتصنيع الطائرات المسيرة والقنابل. مراقبون أكدوا أن هذه العمليات المشتركة التي جمعت بين الجهود الأمنية الميدانية واليقظة الشعبية أثبتت فعالية كبيرة في تقويض الشبكات الإسرائيلية التي تم بناؤها على مدى سنوات طويلة حيث ساهمت التقارير والبلاغات الشعبية في الكشف عن العديد من الخلايا النائمة والعمليات التخريبية المخطط لها. وأشاروا إلى أن هذه العمليات أظهرت درجة عالية من التنسيق بين مختلف الأجهزة الأمنية والإستخباراتية في إيران وقدرتها على التصدي لأخطر التهديدات الأمنية، وقد كشفت هذه العمليات عن وجود شبكة واسعة من العملاء والمجندين الذين كانوا يعملون لصالح الموساد في مختلف أنحاء البلاد حيث تم استخدام أساليب متطورة في التجنيد والتمويل والتخريب. وبينت العمليات أن المواطنين الإيرانيين أصبحوا جزءاً لا يتجزأ من المنظومة الأمنية للبلاد حيث ساهمت تقاريرهم ومراقبتهم في إحباط العديد من العمليات الإرهابية قبل تنفيذها. وقد أظهرت التحقيقات الأولية مع المعتقلين وجود تمويل خارجي كبير لهذه العمليات التخريبية بالإضافة إلى تدريب متقدم تلقاه العناصر المعتقلون في دول مجاورة. كما كشفت العمليات عن محاولات إسرائيلية مستمرة لزعزعة الأمن الداخلي الإيراني من خلال استهداف المنشآت الحيوية والبنية التحتية والمراكز العلمية والحساسة في البلاد. وتؤكد هذه النجاحات الأمنية المتتالية على قدرة الأجهزة الأمنية الإيرانية على حماية البلاد من أخطر التهديدات الأمنية كما تظهر مستوى التنسيق العالي بين مختلف مؤسسات الدولة في مواجهة التحديات الأمنية. كما تعكس هذه العمليات نجاح الاستراتيجية الإيرانية في تعبئة جميع قطاعات الشعب للمشاركة في الحفاظ على الأمن الوطني حيث أصبح كل مواطن جندياً في مواجهة المؤامرات الأجنبية، وقد أدت هذه العمليات إلى تعطيل شبكات تجسس وإرهاب كانت تعمل لسنوات في العمق الإيراني حيث تم تجفيف العديد من مصادر التمويل والقنوات اللوجستية التي كانت تستخدمها هذه الشبكات، كما كشفت التحقيقات عن وجود محاولات لاستغلال بعض الثغرات الأمنية في المناطق الحدودية لتهريب الأسلحة والمتفجرات إلى الداخل الإيراني، وتشير المعلومات إلى أن هذه العمليات الأمنية الناجحة هي جزء من مواجهة أمنية واستخباراتية شاملة بين إيران وإسرائيل حيث تحاول الأخيرة باستمرار زعزعة الاستقرار في المنطقة من خلال دعم العناصر التخريبية، وقد أكدت هذه العمليات مرة أخرى على أهمية الدور الشعبي في تعزيز الأمن الوطني حيث أثبت المواطنون الإيرانيون أنهم خط دفاع أول ضد أي تهديدات أمنية، كما بينت العمليات درجة التطور التقني الذي وصلت إليه الأجهزة الأمنية الإيرانية في مجال مكافحة الجاسوسية والإرهاب حيث تم استخدام أحدث التقنيات في تتبع ومراقبة العناصر المشبوهة، وتظهر هذه النجاحات الأمنية مدى تعقيد التحديات الأمنية التي تواجهها إيران ومدى استعداد أجهزتها الأمنية لمواجهة هذه التحديات بكل حرفية واحترافية، كما تؤكد على استمرار المحاولات الإسرائيلية لاختراق الأمن الإيراني رغم كل الإخفاقات السابقة مما يستدعي مزيداً من اليقظة والتنسيق بين جميع الأجهزة المعنية، وقد شكلت هذه العمليات ضربة قوية للشبكات الإسرائيلية في المنطقة حيث تم تجفيف العديد من مصادرها وقطع قنوات اتصالها مع العناصر المحلية التي كانت تعمل لصالحها، كما كشفت عن وجود تنسيق بين هذه الشبكات وبعض الجماعات الإرهابية في المنطقة بهدف تنفيذ هجمات مشتركة ضد المصالح الإيرانية. وتؤكد جميع هذه المؤشرات على نجاح النموذج الأمني الإيراني القائم على المشاركة الشعبية والتكامل بين مختلف الأجهزة الأمنية في مواجهة أخطر التهديدات الأمنية التي تستهدف استقرار البلاد وسلامة مواطنيها.