
رغم انتحار وزير النقل.. بوتين يواصل حملة الإقالات
وجاء في المرسومين اللذين نشرتهما بوابة القوانين الرسمية بروسيا أن الإقالة سارية المفعول، دون الإشارة إلى أسباب اتخاذ هذا القرار.
ويُذكر أن بوغدانوف (73 عاما) بدأ مسيرته الدبلوماسية عام 1974، وشغل منصب نائب وزير الخارجية منذ يونيو 2011، كما عُيّن ممثلا خاصا للرئيس الروسي في الشرق الأوسط وأفريقيا في أكتوبر 2014.
وتأتي الإقالة بعد أيام من إقالة وزير النقل الروسي من قبل الرئيس فلاديمير بوتين، قبل أن يقدم على الانتحار بسيارته.
ونقلت وكالة "تاس" للأنباء عن لجنة التحقيق الروسية قولها إن رومان ستاروفويت عثر عليه ميتا داخل سيارته الشخصية في أودينتسوفو.
وذكرت سفيتلانا بيترينكو، الممثلة الرسمية للجنة التحقيق الروسية. أنه تم العثور على جثة الوزير السابق مصابة بطلق ناري داخل سيارته.
وأضافت: "تعمل هيئات التحقيق في موقع الحادث لتحديد ملابسات الحادث".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
شرطة دبي تُطلق منصة مختصة في الجرائم الإلكترونية
أطلقت إدارة الجرائم الإلكترونية في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية بشرطة دبي، منصة إلكترونية توعوية، تهدف إلى نشر الوعي بالجرائم الإلكترونية (السيبرانية)، وتتضمن محتوى باللغتين العربية والإنجليزية يشمل كل ما يتعلق بجوانب الوقاية من مخاطر الجرائم الإلكترونية، والتعرّف إلى أساليب الاحتيال وتجنّبها. وتستهدف المنصة جميع فئات المجتمع من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي والشبكة العنكبوتية، من أبناء وآباء، وأصحاب أعمال، وموظفين. ويمكن الوصول إلى المنصة عبر الرابط: وأكد نائب القائد العام لشؤون البحث والتحري، اللواء حارب الشامسي، أن إطلاق المنصة يأتي بتوجيهات القائد العام لشرطة دبي، الفريق عبدالله خليفة المري، في إطار الحرص على تعزيز الوعي بالجرائم الإلكترونية، بما ينعكس أثره على رفع مستوى الأمن والأمان في المجتمع. وقال إن «التوعية هي الخطوة الأولى للوقاية من الجرائم، ومنها الإلكترونية، خصوصاً في ظل الارتفاع الكبير في الاعتماد على الوسائل التقنية والرقمية، وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي». وأفاد مدير إدارة الجرائم الإلكترونية، الرائد عبدالله الشحي، بأن المنصة ستساعد المستخدمين في التعرّف إلى المخاطر المرتبطة بالجرائم الإلكترونية، وكيفية اتخاذ الإجراءات اللازمة في الوقت المناسب، مشيراً إلى أنها تتضمن معلومات توعوية حول أساسيات الأمن السيبراني، وطرق الإبلاغ عن الجرائم الإلكترونية، وأساليب التعرّف إلى التصيد الإلكتروني، والتوعية بالحذر قبل الضغط على الروابط المشبوهة وغير الموثوق بها، وكيفية استخدام كلمات مرور قوية وفريدة، والتعريف بأهمية النسخ الاحتياطي للبيانات، إلى جانب تقديم نصائح أساسية في الأمن السيبراني، وفيديوهات توعوية حول «البقاء آمناً» أثناء استخدام التطبيقات والمواقع الإلكترونية وغيرها. وأكد أن المنصة تتضمن أيضاً التوعية بآليات الحماية من الجرائم السيبرانية، مثل أساليب تأمين الهواتف وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة الذكية، والتصفح الآمن، وحماية الحسابات، وتجنّب عمليات الاحتيال عبر الإنترنت، وسلامة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي. كما تتضمن التوعية بالتهديدات المتعلقة باستخدام المواقع الإلكترونية، من الاحتيال الهاتفي إلى التزييف العميق، والتصيّد الاحتيالي، والاحتيال عبر الرسائل النصية، والمكالمات الصوتية، ورموز الاستجابة السريعة (QR)، وتفادي الوقوع ضحية لها، وكيفية اكتشاف أنواع البرمجيات الخبيثة وبرمجيات الفدية، وتعلّم كيفية حماية الأجهزة، وتحقيق تحصين الفرد لنفسه من هجمات الهندسة الاجتماعية وسرقة الهوية، وآلية التعرّف إلى أساليب انتحال الهوية على وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها. وتتضمن أيضاً التعريف بعمليات الاحتيال، وطرق اكتشاف أكثر أساليبه شيوعاً، وتفاديها والإبلاغ عنها، وموضوعات مثل كيفية اكتشاف علامات الاحتيال في الوظائف والبنوك، وخدمات التوصيل المزيفة، وكيفية حماية البيانات المالية من التصيد والاحتيال باستخدام كلمات المرور لمرة واحدة (OTP)، وكيفية التحقق من عروض التسوق والسفر عبر الإنترنت قبل الدفع، والانتباه إلى التزييف العميق، وانتحال الهوية في الرسائل وغيرها. الإبلاغ والتعافي تتضمن المنصة باباً بعنوان «الإبلاغ والتعافي»، لتعريف المستخدمين بطرق الإبلاغ عن الجرائم الإلكترونية، وما يجب فعله في حال التعرّض للاحتيال، وكيفية إعادة بناء الأمن الإلكتروني بعد اختراق الأجهزة، وخطوات وتعليمات خاصة بالمقيمين والسياح، وأخرى موجهة للشركات وموظفي الحكومة وغيرهم. • المنصة تواكب تطورات العالم الرقمي والتقنيات الحديثة، وتضم محتوى توعوياً يستهدف مختلف فئات المجتمع.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
إيران تشترط ضماناً بعدم مهاجمتها للعودة إلى المفاوضات النووية
اشترط وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أمس، لعودة بلاده إلى المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة وجود ضمانات بعدم شن هجمات أخرى عليها. وقال عراقجي، في خطاب لدبلوماسيين أجانب في طهران، إن إيران كانت مستعدة دوماً وستكون مستعدة في المستقبل لإجراء محادثات بشأن برنامجها النووي، لكن «يجب تقديم ضمانات على أنه في حالة استئناف المحادثات لن يؤدي هذا الاتجاه إلى الحرب». وأوضح أنه إذا كانت الولايات المتحدة وأطراف أخرى ترغب في استئناف المحادثات مع إيران فإنه «أولاً، لا بد أن يكون هناك ضمان قوي أنه لن يتم تكرار هذه الأعمال». وحذر عراقجي من أن تفعيل آلية الزناد عبر إعادة فرض عقوبات دولية سيعني نهاية الدور الأوروبي في الملف النووي. وكشفت مصادر مطلعة أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغ نظيره الأمريكي دونالد ترامب، وإيران، أنه يدعم التوصل إلى اتفاق نووي لا يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم. وقالت مصادر مطلعة إن موسكو شجعت إيران على الموافقة على صفر تخصيب. إيران تتمسك بالتخصيب وتحذر الأوروبيين من فرض عقوبات


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
بيونغيانغ تعلن دعم العمليات العسكرية الروسية في أوكرانيا
وقال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي: تم إطلاق 26 صاروخ كروز، و597 مسيرة هجومية. وأضاف زيلينسكي أن الضربات أدت إلى مقتل شخصين على الأقل، وجرح 20 آخرين في شيرنفيستي، بعيداً عن خطوط الجبهة في الشرق والجنوب. وكتب زيلينسكي على تطبيق تلغرام: «وتيرة الضربات الجوية الروسية تتطلب قرارات سريعة. ويمكن كبحها الآن من خلال العقوبات، موجهاً دعوة جديدة لفرض عقوبات صارمة على موسكو، وإمداد بلاده بالمزيد من الدفاعات الجوية». وتابع: «لا يمكن وقف هذه الحرب إلا من خلال القوة. لا نتوقع إشارات من شركائنا فحسب، بل أفعالاً من شأنها إنقاذ الأرواح». وكتب سيبيها في منشور على موقع إكس: «تواصل روسيا التصعيد، وتطلق وابلاً آخر من مئات الطائرات المسيرة والصواريخ، وتلحق أضراراً بالمناطق السكنية، وتقتل وتصيب المدنيين، مكرراً الدعوة إلى فرض عقوبات أشد على موسكو». وأضاف: «تنتج آلة الحرب الروسية مئات من وسائل الترهيب يومياً. ويشكل حجمها تهديداً ليس فقط لأوكرانيا، بل للمنطقة الممتدة عبر المحيط الأطلسي بأكملها». وجُرح ستة أشخاص في لفيف غرباً، فيما في الشرق قتل شخصان في دنيبروبتروفسك، وجُرح ثلاثة في خاركيف، وفق السلطات المحلية. في المقابل قالت وزارة الدفاع الروسية إنها استهدفت شركات في قطاع الصناعات العسكرية الأوكرانية في لفيف وخاركيف ولوتسك ومطاراً عسكرياً، كما أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن دفاعاتها الجوية اعترضت ودمرت 33 طائرة مسيرة أوكرانية فوق عدة مناطق روسية، بما في ذلك مقاطعة بريانسك والبحر الأسود وشبه جزيرة القرم. وأفاد فياتشيسلاف جلادكوف، حاكم منطقة بيلجورود الروسية، بأن رجلاً قتل في المنطقة بعد سقوط قذيفة على أحد المنازل. ونقلت الوزارة عن لافروف قوله: إن الزيارة تمثل استمراراً للحوار الاستراتيجي، الذي دشنته زيارة الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إلى كوريا الشمالية العام الماضي. ووفق وكالة «تاس» الروسية للأنباء نقل لافروف عن بوتين رسالة، عبر فيها عن أمله بإجراء المزيد من الاتصالات المباشرة في المستقبل، وأن لافروف شكر كوريا الشمالية لإرسالها قوات إلى روسيا، كما أكدت بيونغيانغ دعمها للعمليات العسكرية الروسية في أوكرانيا.