logo
مصر تطالب بإيضاحات حول "إسرائيل الكبرى": الهدنة في غزة ممكنة

مصر تطالب بإيضاحات حول "إسرائيل الكبرى": الهدنة في غزة ممكنة

قالت وزارة الخارجية المصرية، الأربعاء، إن القاهرة طالبت بإيضاحات بشأن ما أثير في وسائل إعلام إسرائيلية حول "مشروع إسرائيل الكبرى"، فيما أكد وزير الخارجية بدر عبد العاطي أن مصر لن تسمح بـ"أي قرارات غير مسؤولة من الحكومة الإسرائيلية".
وأضافت الوزارة، في بيان، أن الحديث عن "إسرائيل الكبرى" يعكس "توجهاً رافضاً لخيار السلام بالمنطقة وإصراراً على التصعيد، ويتعارض مع تطلعات الأطراف الإقليمية والدولية المحبة للسلام".
وأكدت الخارجية المصرية على أنه "لا سبيل لتحقيق السلام إلا بالعودة إلى المفاوضات وإنهاء الحرب على غزة وصولاً لإقامة دولة فلسطينية على خطوط الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية على أساس حل الدولتين".
وبدوره، قال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي إن مصر لن تسمح بـ"أي قرارات غير مسؤولة من الحكومة الإسرائيلية"، مشيراً إلى وجود إمكانية وفرصة للوصول إلى صفقة تنهي الحرب في غزة "إذا حسنت النوايا لدى حماس وإسرائيل".
وأضاف عبد العاطي في تصريحات تلفزيونية أن العملية العسكرية الإسرائيلية والتوسع فيها داخل قطاع غزة لن تحقق لإسرائيل الأمن، موضحاً أنه على مدار 23 شهراً من الحرب فشلت إسرائيل في تحقيق أهدافها.
وذكر الوزير المصري أنه "لا توجد إرادة سياسية لدى الجانب الإسرائيلي للتوصل إلى اتفاق، وهناك اعتبارات داخلية هي التي تحول دون التقدم في المسار التفاوضي".
إدارة غزة ما بعد الحرب
وقال إنه لا توجد دولة ستضخ أموال في إعادة إعمار غزة؛ إلا إذا كانت هناك روية واضحة بشأن من سيدير القطاع، ووضوح الترتيبات الأمنية.
وأكد وزير الخارجية المصري أن السلطة الفلسطينية هي السلطة الشرعية التي يتعين عليها إدارة الضفة الغربية وغزة بعد انتهاء الحرب.
واتهم عبد العاطي المجتمع الدولي بـ"التخاذل" إزاء ما يحدث في غزة، مضيفاً: "لأول مرة نرى عملية إبادة جماعية على مسمع من العالم، بينما المجتمع الدولي فشل في هذا الاختبار.. الرأي العام الدولي فقد الثقة في الأمم المتحدة والقانون الدولي ومبادئ القانون الدولي".
وأوضح أن مصر بدأت في تدريب 5 آلاف شرطي فلسطيني بالتنسيق مع الأردن، والسلطة الوطنية الفلسطينية لسد الفراغ الأمني في قطاع غزة حال وقف الحرب.
وأضاف الوزير في مقابلة مع قناة تلفزيونية مصرية أن خطط سد الفراغ الأمني في القطاع تشمل أيضاً نشر 5 آلاف آخرين من أفراد الشرطة التابعة للسلطة الفلسطينية.
وتابع الوزير: "الرؤية واضحة تماماً بشأن إدارة غزة بعد الحرب، وسيتم مناقشتها في مؤتمر إعادة إعمار القطاع بعد الحرب".
وأوضح قائلاً إنه تم التفاهم مع "كل الأطراف المعنية" على 15 من الشخصيات التكنوقراط البارزة في غزة لإدارة القطاع لمدة 6 أشهر "ليكونوا نواة حقيقية لفرض الأمن والقانون في غزة".
غضب عربي من "رؤية إسرائيل الكبرى"
وأثارت تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول "رؤية إسرائيل الكبرى"، تنديداً واسع النطاق من عدة دول عربية، الأربعاء.
وأعربت وزارة الخارجية السعودية عن إدانة المملكة بأشد العبارات لتصريحات نتنياهو حيال ما سماه "رؤية إسرائيل الكبرى"، وأكدت رفضها للأفكار والمشاريع الاستيطانية، والتوسعية التي تتبناها السلطات الإسرائيلية.
وأكدت الخارجية السعودية، في بيان، على "الحق التاريخي والقانوني للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على أراضيه استناداً للقوانين الدولية ذات الصلة".
وحذرت المملكة المجتمع الدولي من "إمعان الاحتلال الإسرائيلي في الانتهاكات الصارخة التي تقوض أسس الشرعية الدولية، وتعتدي بشكل سافر على سيادة الدول وتهدد الأمن والسلم إقليمياً وعالمياً".
واستنكرت قطر تصريحات نتنياهو واعتبرتها "امتداد لنهج الاحتلال القائم على الغطرسة، وتأجيج الأزمات والصراعات والتعدي السافر على سيادة الدول والقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة".
كما أكدت في بيان لوزارة الخارجية القطرية أن "الادعاءات الإسرائيلية الزائفة والتصريحات التحريضية لن تنتقص من الحقوق المشروعة للدول والشعوب العربية"، مشددة على ضرورة تضامن المجتمع الدولي "لمواجهة هذه الاستفزازات التي تعرض المنطقة لمزيد من العنف والفوضى".
ونددت جامعة الدول العربية، بتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي واعتبرتها "استباحة لسيادة دول عربية ومحاولة لتقويض الأمن والاستقرار في المنطقة".
وقالت في بيان: "هذه التصريحات تمثل تهديداً خطيراً للأمن القومي العربي الجماعي، وتحدياً سافراً للقانون الدولي ومبادئ الشرعية الدولية، كما تعكس نوايا توسعية وعدوانية لا يمكن القبول بها أو التسامح معها".
ودعت الجامعة العربية مجلس الأمن الدولي إلى "الاضطلاع بمسؤوليته والتصدي بكل قوة لهذه التصريحات المتطرفة التي تزعزع الاستقرار، وتزيد من مستوى الكراهية والرفض الإقليمي لدولة الاحتلال".
وبدوره، أدان الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم البديوي، الأربعاء، تصريحات نتنياهو بشأن اقتطاع أجزاء من دول عربية، معتبراً ذلك "انتهاكاً صارخاً لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، واعتداءً سافراً على سيادة الدول، ووحدة أراضيها".
وأضاف، في بيان، أن "مثل هذه التصريحات والمخططات الخطيرة تشكل تهديداً مباشراً للأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، وتكشف بوضوح عن النهج الخطير الذي تنتهجه قوات سلطات الاحتلال".
ودعا البديوي المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسؤولياته واتخاذ موقف حازم "لوقف هذه التصريحات والمخططات الاستفزازية، والعمل على حماية المنطقة من أي إجراءات من شأنها تأجيج التوترات وتقويض فرص تحقيق السلام العادل والشامل".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إدخال 115 شاحنة مساعدات إنسانية وإغاثية إلى قطاع غزة
إدخال 115 شاحنة مساعدات إنسانية وإغاثية إلى قطاع غزة

صحيفة سبق

timeمنذ 6 دقائق

  • صحيفة سبق

إدخال 115 شاحنة مساعدات إنسانية وإغاثية إلى قطاع غزة

دخلت 115 شاحنة مساعدات إنسانية وإغاثية قطاع غزة عن طريق معبر كرم أبو سالم جنوب شرق القطاع. وأفاد مصدر مصري مسؤول بمعبر رفح البري، -وفق وكالة أنباء الشرق الأوسط-، أن الشاحنات نُقلت من معبر رفح البري إلى معبر كرم أبو سالم، وأُدخلت إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى أن المساعدات التي دخلت أمس، مقدمة من مصر، وقطر، والأمم المتحدة.

وزير الخارجية المصري: مستعدون لإغراق غزة بالمساعدات... وإسرائيل تمنع دخول 5 آلاف شاحنة
وزير الخارجية المصري: مستعدون لإغراق غزة بالمساعدات... وإسرائيل تمنع دخول 5 آلاف شاحنة

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 دقائق

  • الشرق الأوسط

وزير الخارجية المصري: مستعدون لإغراق غزة بالمساعدات... وإسرائيل تمنع دخول 5 آلاف شاحنة

قال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي من أمام معبر رفح «نحن على أتم الاستعداد لإغراق غزة بالمساعدات بشرط إزالة إسرائيل للعقبات أمام دخولها» وتابع عبد العاطي، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع الدكتور محمد مصطفى رئيس الوزراء الفلسطيني، أن السلطات الإسرائيلية تمنع دخول أكثر من 5 آلاف شاحنة موجودة بالفعل على الجانب المصري من معبر رفح. ووصل رئيس الوزراء الفلسطيني، اليوم (الاثنين) لمعبر رفح البري من الجانب المصري للإطلاع على الجهود المصرية في إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة. وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي مع رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى يصلون مطار العريش (أ.ف.ب) وتابع عبد العاطي إن مصر تدعم «صمود وثبات الشعب الفلسطيني على أرضه، وتواصل جهودها في مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة». وأضاف: «نرفض رفضاً قاطعاً أي محاولات لتهجير الفلسطينيين من أرضهم». وعدَّ وزير الخارجية المصري أن القضية الفلسطينية تمر بمرحلة مفصلية. وأردف وزير الخارجية أن مصر ترفض التصريحات الإسرائيلية حول ما يسمى «إسرائيل الكبرى»، كما ترفض «النوايا الإسرائيلية المعلنة تحت أي مسمى بالبقاء في غزة أو ضم الضفة الغربية». سائقون ينتظرون بجانب شاحنة محملة بمساعدات لغزة على الجانب المصري من معبر رفح (أ.ف.ب) من جانبه، قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، إن استمرار العدوان الإسرائيلي يجب ألا يمنح أي طرف محلي أو دولي، شرعية لفرض ترتيبات فوقية على قطاع غزة، مجدداً التأكيد على أن قطاع غزة جزء لا يتجزأ من دولة فلسطين، وأن منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، والحكومة الجهة التنفيذية الوحيدة المخولة لإدارة شؤون غزة كما في الضفة. وشدد مصطفى على أن حكومة دولة فلسطين جاهزة وقادرة على تحمل مسؤولياتها نحو أبناء شعبنا في قطاع غزة رغم حجم التحديات، بالتعاون مع كل الأشقاء والأصدقاء وبالشراكة مع القطاع الخاص والمجتمع المدني والمؤسسات الدولية الراغبة وضمن استراتيجيتنا الوطنية. وقال رئيس الوزراء: «سنعلن قريبا عن لجنة لإدارة شؤون قطاع غزة، وهي لجنة مؤقتة ومرجعيتها الحكومة الفلسطينية، وليست كياناً سياسيًا جديداً، بل إعادة تفعيل لعمل مؤسسات دولة فلسطين وحكومتها في غزة حسب النظام الأساسي، وكما نصت عليه قرارات القمة العربية والهيئات الدولية». وأضاف: «سنسقط أية محاولات لتعطيل الإرادة الوطنية والإجماع العربي والدولي على وحدانية المؤسسات الوطنية الفلسطينية في الضفة والقطاع، وعلى تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على كامل الأراضي الفلسطينية». محافظ شمال سيناء المصري خالد مجاور (يسار) يستقبل وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي ورئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى لدى وصولهما إلى مطار العريش قبل زيارتهما إلى معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة وبحضور وزيرة التضامن الاجتماعي مايا مرسي (رويترز) وأكد مصطفى أن الرئيس محمود عباس يقود تحركات سياسية ودبلوماسية، بدعم من الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات الدولية من أجل وقف العدوان ومنع التهجير وتوحيد شقي الوطن في إطار مؤسسات دولة فلسطين المستقلة، ومنظمة التحرير الفلسطينية. وقال رئيس الوزراء: «سنواصل التزامنا ومسؤولياتنا المعهودة منذ إنشاء السلطة تجاه تقديم الخدمات لأهلنا في قطاع غزة من تعليم وصحة ومياه وكهرباء وغيرها، بمشاركة عشرات الآلاف من موظفينا في القطاع». وأكد مصطفى «مواصلة العمل مع الأشقاء في مصر للتحضير لعقد مؤتمر إعادة الإعمار في القاهرة في أقرب وقت ممكن، لنعيد إعمار قطاع غزة بالشراكة مع الأشقاء والأصدقاء، بناء على الخطة العربية لتعافي وإعمار غزة المعتمدة عربيا ودوليا». وشدد رئيس الوزراء الفلسطيني على أن «معبر رفح يجب أن يكون بوابة للحياة لا أداة لحصار اسرائيل لشعبنا، وأن استمرار إسرائيل في اغلاقه ومنع آلاف شاحنات المساعدات المصطفة من الدخول للقطاع، أكبر رسالة للعالم بأن إسرائيل تجوع الشعب الفلسطيني، تمهيدا لتهجيره، ومنع قيام دولته الموحدة والمستقلة». وثمن رئيس الوزراء الموقف المبدئي والثابت لمصر ، وقال «أثمن الموقف الثابت لمصر ممثلة بالرئيس عبد الفتاح السيسي، التي وقفت سدًا منيعًا في وجه مخططات التهجير، رغم الضغوطات الهائلة التي تستهدفها، كما ثمن اصطفافها التاريخي إلى جانب الحق الفلسطيني، ورؤيتها السياسية والقومية الصلبة تجاه قضيتنا العادلة، وعملها المستمر من أجل إنهاء الحرب وفك الحصار ومنع التهجير، وإعادة الإعمار، ووحدة فلسطين ومؤسساتها الوطنية تحت قيادة الشرعية، ممثلة بمنظمة التحرير». ودعا رئيس الوزراء، إلى تحرك دولي أكثر فاعلية لإجبار إسرائيل على استئناف إدخال شحنات المساعدات فورًا، ووقف استخدام التجويع كسلاح في وجه المدنيين.

تفاصيل خطة السيطرة على غزة.. تنطلق 7 أكتوبر بمشاركة 4 فرق عسكرية إسرائيلية
تفاصيل خطة السيطرة على غزة.. تنطلق 7 أكتوبر بمشاركة 4 فرق عسكرية إسرائيلية

العربية

timeمنذ 18 دقائق

  • العربية

تفاصيل خطة السيطرة على غزة.. تنطلق 7 أكتوبر بمشاركة 4 فرق عسكرية إسرائيلية

فيما تستمر الحرب الإسرائيلية على غزة، بدأت تتوارد الأنباء حول تفاصيل خطة تل أبيب لاحتلال القطاع، وذلك بعد أن أقر رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير الخطة في اجتماع، أمس الأحد. ومن المقرر أن يعرض تلك الخطة، غدا الثلاثاء، على وزير الدفاع يسرائيل كاتس. وقال زامير، خلال زيارته القيادة الجنوبية في غزة، إن المرحلة التالية من عملية "عربات جدعون" ستنطلق قريبا، وفقا لعملية استراتيجية مدروسة ومتوازنة. وأضاف أن الجيش الإسرائيلي سيستخدم كل إمكانياته برا وبحرا وجوا لتوجيه ضربات قوية لحماس. خطة احتلال غزة يذكر أن خطة احتلال غزة مخصصة لحصار واقتحام المناطق القليلة من القطاع التي لم تُدمر بالكامل والتي تشكل حوالي 25% من مساحته. ومن المتوقع أن يرسل الجيش قوات برية إلى محافظتي غزة والشمال أولا لعزلهما مجدداً عن بقية مناطق القطاع، ليبدأ بعدها الاقتحام من محاور عدة. وكذلك من المرجح أن يبدأ التوغل البري إلى قلب مدينة غزة في السابع من أكتوبر المقبل، مع ترجيحات استمراره لأربعة أو خمسة أشهر، علما بأن نحو مليون فلسطيني موجودون وسط مدينة غزة وغربها. وسيشارك في هذه العملية، وفق هيئة البث الإسرائيلية، 4 فرق عسكرية على الأقل، تمثل مزيجا من الألوية الدائمة وقوات الاحتياط المعبأة. وتشمل قائمة الألوية المنتظر مشاركتها في هذه العملية لواء غولاني ولواء غفعاتي، وكلاهما من سلاح مشاة النخبة، إضافة إلى لواء المظليين المدرب على القتال في المناطق الحضرية، وألوية المدرعات المجهزة بدبابات ميركافا ووحدات الهندسة القتالية المتخصصة في اختراق التحصينات ومكافحة الأنفاق. هذا وتعتزم إسرائيل استدعاء ما بين 80 و100 ألف من جنود الاحتياط لديها لدعم العمليات الموسعة في غزة. السيطرة على 75% من القطاع ومع اقتراب الحرب من عامها الثاني، واحتدام المعارك بين إسرائيل وحركة حماس، يقول الجيش الإسرائيلي إنه يسيطر على حوالي 75% من غزة. وتقول الأمم المتحدة إن أكثر من 86% من غزة تقع ضمن المنطقة العسكرية الإسرائيلية أو تحت أوامر الإخلاء. أما الجزء الرئيسي الخارج عن السيطرة الإسرائيلية فهو شريط ساحلي يمتد من مدينة غزة شمالًا إلى خان يونس جنوبًا، وقد تكدّس العديد من سكان غزة، البالغ عددهم مليوني نسمة، في خيام وملاجئ مؤقتة وشقق في تلك المنطقة. ومن خلال خطة احتلال غزة، يعمل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لإنهاء الحرب معتمدا على 5 مبادئ، بما في ذلك نزع سلاح حماس، وإعادة المحتجزين، ونزع سلاح غزة، وإقامة سيطرة أمنية إسرائيلية على القطاع، وإقامة إدارة مدنية بديلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store