
الذهب يتراجع إلى أدنى مستوى في أسبوعين بعد الاتفاق التجاري بين أميركا وأوروبا
انخفض سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 3332.39 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 00:20 بتوقيت جرينتش، بعد أن لامس أدنى مستوى له منذ 17 يوليو.
وتراجعت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.1% إلى 3332.50 دولار للأونصة.
وأبرمت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي اتفاقا تجاريا إطاريا يوم الأحد يقضي بفرض رسوم جمركية بنسبة 15 بالمئة على معظم سلع الاتحاد الأوروبي وهي نصف النسبة التي كانت الولايات المتحدة هددت بفرضها. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفع سعر الفضة في المعاملات الفورية 0.1% إلى 38.17 دولار للأونصة، وزاد البلاتين 0.9% إلى 1413.50 دولار.وارتفع البلاديوم 0.5 بالمئة إلى 1225.25 دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 13 دقائق
- صحيفة الخليج
بعد انتهاء الحقبة الباريسية.. يورانيوم النيجر يثير شهية موسكو النووية
منذ الانقلاب الذي نفذه قائد الحرس الرئاسي، عبدالرحمن تياني في الـ26 من يوليو 2023 سرت بالفعل عديد من التكهنات في شأن الجهة التي ستستحوذ على يورانيوم النيجر؛ إذ شكّل أحد المفاتيح لفهم الحدث وارتداداته في الغرب وفرنسا على وجه الخصوص، علماً بأن النيجر زودت الاتحاد الأوروبي بأكثر من ربع احتياجاته من اليورانيوم عام 2022. ولم تتردد قوى عالمية عن الدخول على خط هذا الملف؛ إذ باتت الصين وروسيا من جهة وفرنسا من جهة أخرى في قلب صراع محموم على يورانيوم النيجر الذي يستخدم في صناعة الطاقة النووية والأسلحة، وأعلنت روسيا الاثنين صراحة رغبتها في «استخراج اليورانيوم» وتطوير الطاقة النووية المدنية في النيجر، وفقاً لما قال وزير الطاقة الروسي خلال زيارة رسمية لنيامي. واختار العسكريون الحاكمون في النيجر بقيادة الجنرال عبد الرحمن تياني، التخلي عن فرنسا القوة الاستعمارية السابقة، والتعاون مع روسيا التي تساعدهم على مكافحة الإرهاب. وقام النظام العسكري في يونيو بتأميم شركة سوماير التابعة للشركة الفرنسية العملاقة في مجال اليورانيوم أورانو (المعروفة سابقاً باسم أريفا)، التي فقدت السيطرة التشغيلية عليها منذ أشهر عدة. تطوير الطاقة النووية وأجرى وزير الطاقة الروسي سيرغي تسيفيليوف زيارة رسمية لنيامي على رأس وفد روسي، حيث التقى الجنرال عبد الرحمن تياني لمناقشة التعاون الاقتصادي بين البلدين. وقال تسيفيليوف للتلفزيون الرسمي بعد اللقاء: «مهمتنا لا تقتصر على المشاركة في استخراج اليورانيوم، بل إنشاء نظام كامل لتطوير الطاقة النووية المدنية في النيجر». ووقعت مجموعة روساتوم ووزارة الطاقة النيجرية «مذكرة تفاهم» بشأن التعاون في مجال الطاقة النووية المدنية، وفقاً لبيان صادر عن وزارة الطاقة الروسية حول الزيارة. ومنذ توليه السلطة، أعرب المجلس العسكري مرات عدة عن رغبته في إعادة النظر في نظام استغلال الموارد الطبيعية على أرض النيجر من قِبَل شركات أجنبية. في ديسمبر 2024، أعلنت أورانو فقدان السيطرة التشغيلية على ثلاثة فروع تعدين تابعة لها في النيجر، تملك أكثر من 60% من أسهمها: منجم سوماير ومنجم كوميناك (مغلق منذ عام 2021) وحقل إيمورارين أحد أكبر الحقول في العالم. وأوضحت أورانو فسي مايو أن جهات عديدة أبدت اهتمامها بتولي تشغيل مواقعها التعدينية في النيجر. ولم تُكشف أي معلومات خلال زيارة وزير الطاقة الروسي لنيامي، الاثنين، تشير إلى أن مواقع أورانو ستنتقل إلى السيطرة الروسية، وامتنعت أورانو عن التعليق لفرانس برس على رغبة موسكو في «استغلال» اليورانيوم في النيجر. وقود يضيء فرنسا وتعد النيجر سابع أكبر منتج لليورانيوم في العالم وفقاً لبيانات الجمعية النووية الدولية، وكانت سابقاً حتى 2015 رابع أكبر منتج، لكن إنتاجها تراجع على مر السنين. وخلال الحقبة الباريسية التي انتهت مع فجر الانقلاب العسكري، واجهت فرنسا، المستعمر السابق، اتهامات بسرقة موارد النيجر، وتهيمن شركة «أورانو» الفرنسية حالياً على معظم احتياطيات البلاد. وفي السابق، قيل إن 3 من كل 4 مصابيح في فرنسا تضاء بواسطة اليورانيوم النيجري الذي يغذّي حوالي 56 مفاعلاً نووياً موزعة على 18 محطة طاقة. وتستمد فرنسا قرابة 70% من الكهرباء من الطاقة النووية. ويغذيها اليورانيوم القادم من النيجر بأكثر من 20% من إجمالي احتياجاتها، وفقاً لبيانات الوكالة النووية الأوروبية (يوراتوم) (1440 طناً من إجمالي 7131 طناً استوردتها باريس في 2022). أما الاتحاد الأوروبي، فقد استورد من النيجر 25.4% من احتياجاته من اليورانيوم (2975 طناً) في 2022 وفقاً لوكالة يوراتوم. لعقود طويلة، تفردت فرنسا بيورانيوم النيجر، فهي من اكتشفت وجوده بالبلاد لأول مرة عام 1957، وكانت «أورانو» الشركة الفرنسية هي المسؤولة عن تشغيل المناجم الثلاثة الرئيسية لاستخراج اليورانيوم بالنيجر. واعتمدت فرنسا على النيجر في ما يقرب من 20 في المئة من اليورانيوم الذي استوردته لتشغيل منشآتها للطاقة النووية على مدى العقد الماضي، وفقاً لتقرير صدر في يونيو/حزيران 2024 عن معهد دراسات الحرب. وقالت الجماعة الأوروبية للطاقة الذرية إنه عام 2022 قامت النيجر بتسليم نحو 25.4 في المئة من إمدادات الاتحاد الأوروبي، بينما كانت كازاخستان أكبر مورد للكتلة، وجاءت كندا في المركز الثالث. واكتُشف اليورانيوم في البلاد في عام 1957 من قبل المكتب الفرنسي للبحوث الجيولوجية والتعدين (BRGM)، وبدأ الإنتاج في عام 1971. في عام 2023، أنتجت البلاد 3527 طناً من اليورانيوم، أي ما يعادل 6,3% من الإنتاج العالمي، وفقاً لبيانات غلوبال داتا المتخصصة في مجال التعدين. لماذا تتصارع الدول على اليورانيوم؟ لم تظهر إمكانية استخدام اليورانيوم مصدراً للطاقة حتى منتصف القرن العشرين، والآن أصبح يستخدم لتشغيل المفاعلات النووية التجارية التي تنتج الكهرباء وإنتاج النظائر المستخدمة للأغراض الطبية والصناعية والدفاعية في جميع أنحاء العالم. ومع انتعاش الطاقة النووية منذ انزلاق العالم إلى أزمة طاقة بسبب الحرب الروسية في أوكرانيا، أصبحت إمدادات اليورانيوم أمراً حيوياً بالنسبة للعديد من الدول التي واجهت صعوبة في مواكبة الزيادة في الطلب على الطاقة. كما تتطلع شركات التكنولوجيا العالمية إلى التفوق على بعضها بعضاً بالإعلانات المتعلقة بالطاقة النووية، والتي تأمل أن تعمل على توليد الكهرباء اللازمة لتوليد مراكز البيانات الضخمة لتطوير الذكاء الاصطناعي. وعلى الرغم من أن شركات المرافق العامة تحتفظ بمخزونات كبيرة من اليورانيوم لتشغيل مفاعلاتها النووية، فإنها على استعداد لتأمين الوقود النووي بأي ثمن تقريباً، وهي عوامل أسهمت معاً في تصعيد الصراع العالمي للحصول على إمدادات اليوانيوم اللازمة لتلبية احتياجات الطاقة.


العين الإخبارية
منذ 13 دقائق
- العين الإخبارية
أدنى عجز تجاري منذ عامين.. أمريكا تترقّب نمواً تنافسياً بالربع الثاني
انخفض العجز في تجارة السلع الأمريكية إلى أدنى مستوى في قرابة عامين في يونيو/حزيران وسط تراجع الواردات. أمر عزز توقعات الاقتصاديين بأن تكون التجارة مسؤولة عن جانب كبير من الانتعاش المتوقع في النمو الاقتصادي بالربع الثاني. وفي حين أن الانخفاض غير المتوقع الذي أعلنته وزارة التجارة اليوم الثلاثاء قد يدفع خبراء الاقتصاد إلى رفع تقديراتهم للناتج المحلي الإجمالي للربع الماضي، فإن الانخفاض الحاد في الواردات يشير إلى تباطؤ الطلب المحلي. وأدى تدفق الواردات، نتيجة سعي الشركات إلى الاستيراد قبل فرض رسوم جمركية أعلى على السلع الأجنبية، إلى انخفاض الناتج المحلي الإجمالي بمعدل سنوي 0.5% خلال الربع من يناير/كانون الثاني إلى مارس/آذار، وهو أول انخفاض في الناتج منذ ثلاث سنوات. وأعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن عدد من الصفقات التجارية التي قال خبراء الاقتصاد إنها قد تساعد في تخفيف حالة الضبابية. وقال ماثيو مارتن، كبير خبراء الاقتصاد الأمريكيين في أوكسفورد إيكونوميكس "مع انحسار حالة الضبابية بشأن السياسة التجارية، قد تبدأ الواردات والصادرات في الوصول إلى أدنى مستوياتها في النصف الثاني من العام وتصبح أقل تقلباً". وقال مكتب الإحصاء التابع لوزارة التجارة اليوم الثلاثاء إن العجز في تجارة السلع تقلص 10.8% إلى 86 مليار دولار الشهر الماضي، وهو أدنى مستوى منذ سبتمبر/أيلول 2023. وكان اقتصاديون توقعوا في استطلاع لـ"رويترز" ارتفاع العجز في تجارة السلع إلى 98.20 مليار دولار. وانخفضت واردات السلع 11.5 مليار دولار، أو 4.2%، إلى 264.2 مليار دولار. وتراجعت صادرات السلع 1.1 مليار دولار، أو 0.6%، إلى 178.2 مليار دولار. ومن المقرر أن تنشر الحكومة الأمريكية تقديراتها المسبقة للناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني غدا الأربعاء. وتوقع استطلاع أجرته رويترز لآراء الاقتصاديين أن يرتفع النمو الاقتصادي 2.4% في الربع من أبريل/نيسان إلى يونيو/حزيران. aXA6IDQ1LjYxLjEyNi44NiA= جزيرة ام اند امز US


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
عجز تجارة السلع الأمريكية الأدنى في عامين خلال يونيو
انخفض العجز في تجارة السلع الأمريكية إلى أدنى مستوى في قرابة عامين في يونيو وسط تراجع الواردات، ما عزز توقعات الاقتصاديين بأن تكون التجارة مسؤولة عن جانب كبير من الانتعاش المتوقع في النمو الاقتصادي بالربع الثاني. وفي حين أن الانخفاض غير المتوقع الذي أعلنته وزارة التجارة، الثلاثاء، قد يدفع خبراء الاقتصاد إلى رفع تقديراتهم للناتج المحلي الإجمالي للربع الماضي، فإن الانخفاض الحاد في الواردات يشير إلى تباطؤ الطلب المحلي. وأدى تدفق الواردات، نتيجة سعي الشركات إلى الاستيراد قبل فرض رسوم جمركية أعلى على السلع الأجنبية، إلى انخفاض الناتج المحلي الإجمالي بمعدل سنوي 0.5 % خلال الربع من يناير إلى مارس، وهو أول انخفاض في الناتج منذ 3 سنوات. وأعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن عدد من الصفقات التجارية التي قال خبراء الاقتصاد إنها قد تساعد في تخفيف حالة الضبابية. وقال ماثيو مارتن، كبير خبراء الاقتصاد الأمريكيين في أوكسفورد إيكونوميكس: «مع انحسار حالة الضبابية بشأن السياسة التجارية قد تبدأ الواردات والصادرات في الوصول إلى أدنى مستوياتها في النصف الثاني من العام وتصبح أقل تقلباً». وقال مكتب الإحصاء التابع لوزارة التجارة، الثلاثاء، إن العجز في تجارة السلع تقلص 10.8 % إلى 86 مليار دولار الشهر الماضي، وهو أدنى مستوى منذ سبتمبر 2023. وكان اقتصاديون توقعوا في استطلاع لرويترز ارتفاع العجز في تجارة السلع إلى 98.20 مليار دولار. وانخفضت واردات السلع 11.5 مليار دولار، أو 4.2 %، إلى 264.2 مليار دولار، وتراجعت صادرات السلع 1.1 مليار دولار، أو 0.6 %، إلى 178.2 مليار دولار. (واشنطن - رويترز)