logo
أسماك الزينة

أسماك الزينة

عكاظمنذ 6 ساعات

أخبار ذات صلة
يواصل العديد من المستثمرين تكثيف الاهتمام بأسماك الزينة في أحواض متخصصة، عبر تنظيف أحواضها يومياً، وإطعامها، وفرزها بحسب الحجم. وتظهر الصورة عاملين خلال تنظيف أحواض الأسماك. (إيكونومي دايلي الصينية)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صائدو العوائد يغذون مبيعات بـ331 مليار دولار لسندات الأسواق الناشئة
صائدو العوائد يغذون مبيعات بـ331 مليار دولار لسندات الأسواق الناشئة

الشرق للأعمال

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق للأعمال

صائدو العوائد يغذون مبيعات بـ331 مليار دولار لسندات الأسواق الناشئة

يقود الطلب القوي من المستثمرين المتعطشين للعوائد ارتفاعاً حاداً في مبيعات سندات الدول النامية، إذ يسارع المقترضون إلى تدبير التمويل تحسباً لأي تقلبات أخرى في الأسواق العالمية. منذ بداية العام، باعت حكومات وشركات الأسواق الناشئة ما قيمته 331 مليار دولار من الديون المقومة بالعملات الصعبة كالدولار واليورو، وفقاً لبيانات جمعتها "بلومبرغ". ويمثل هذا أسرع وتيرة في أربع سنوات، ويتجاوز بالفعل الإجمالي في النصف الأول من عام 2024. غذّى المستثمرون ارتفاعاً واسعاً في الأصول الدولية وسط تساؤلات حول الهيمنة الراسخة للأسواق الأميركية، والتي أدّت إلى انخفاض قيمة الدولار. ويتوقع كلّ من "بنك أوف أمريكا" و"جيه بي مورغان تشيس" أن تحقق أصول الأسواق الناشئة مكاسب مع انخفاض قيمة الدولار، بينما قال "سوسيتيه جنرال" إنّ الأصول المحلية في الدول النامية تمر بلحظة "مناسبة للغاية". انخفاض العوائد الإضافية لسندات الأسواق الناشئة تراجع العائد الإضافي الذي يطلبه المستثمرون للاحتفاظ بالسندات الدولارية الصادرة عن الدول الناشئة فوق سندات الخزانة الأميركية، وهو قريب جداً من أدنى مستوى له منذ عام 2020، وفقاً لمؤشر "جيه بي مورغان". لكن الطلب تماسك نظراً لضيق فروق الأسعار في الأسواق الأميركية أيضاً. "إذا كنت مديراً مالياً أو أمين صندوق، فإنك تستفيد عندما تكون الفرصة سانحة". وأضاف: "إذا ظلت المخاوف المالية بشأن الولايات المتحدة الأميركية في الصدارة، فسترتفع العائدات الأميركية -لذا ربما يكون من الأفضل الإصدار الآن بدلاً من لاحقاً". كما أن عدم الوضوح بشأن مدى قوة الاقتصاد الأميركي يدفع العديد من المقترضين إلى إصدار السندات بسرعة تحسباً لمزيد من الاضطرابات في المستقبل، وفق ستيفان ويلر، رئيس أسواق الديون الرأسمالية لأوروبا الوسطى والشرق الأوسط وأفريقيا لدى "جيه بي مورغان" في لندن. قال ويلر: "من وجهة نظر المقترضين، فقد انتهى حافز الصبر". وأضاف أنه في حال حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة، وهو ما يُقدّره "جيه بي مورغان" بنسبة 40%، فمن المرجح أن تتسع فروق العائد، مما يزيد من تكلفة الاقتراض على الأسواق الناشئة. "الأمر يتعلق في الواقع بالوصول إلى السوق عندما تكون متاحة". بداية قوية لإصدارات الديون بدأت عمليات الإصدار القوية في وقت مبكر من العام، حيث تجاوزت الدول النامية حول العالم موجة من حالات التخلف عن السداد بعد الجائحة في عام 2024، وأعلنت دول من فيتنام إلى تشيلي عن إصلاحات اقتصادية جديدة. في حين شهدت سوق سندات الأسواق الناشئة تباطؤاً فور إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن الرسوم الجمركية العالمية في أوائل أبريل، مما تسبب في ارتفاع شديد في التقلبات، انتعشت سوق سندات الأسواق الناشئة بقوة بعد تلاشي خطر فرض رسوم جمركية قاسية. قد يكون هذا الهدوء قصير الأمد، حيث من المقرر أن تُراجع الإدارة سياسات الرسوم الجمركية في أوائل يوليو. "أثبتت الأسواق الناشئة أنها ملاذ آمن نسبياً خلال هذه الفترة"، وفقاً لكارمن ألتينكيرش، المحللة في شركة "أفيفا إنفستورز" (Aviva Investors). وأضافت "استمرت العوامل الأساسية في التحسن، ويحصل (المصدرون) السياديون على مكافأة نظير حذرهم". التصنيف الائتماني المرتفع شكل المقترضون المصنفون عند الدرجة الجديرة بالاستثمار أكثر من 70% من إجمالي السندات الصادرة هذا العام، بحسب بيانات جمعتها "بلومبرغ". أبرمت المكسيك صفقة قياسية في بداية العام، بينما باعت المملكة العربية السعودية سندات على ثلاث شرائح بقيمة 12 مليار دولار، كما انتعش النشاط من الصين. في الشرق الأوسط، حيث معظم المقترضين مصنفين عند درجة جديرة بالاستثمار، ارتفعت احتياجات التمويل بقوة وسط تراجع أسعار النفط. وشهدت المنطقة نشاطاً قوياً للصفقات، ويُرجح أن تمثل أكثر من 40% من إجمالي إصدارات أسواق وسط وشرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا هذا العام، وفقاً لويلر. وقال أدريان غوزوني، رئيس أسواق الديون الرأسمالية للمنطقة في "سيتي غروب"، إن عودة شركات أميركا اللاتينية، التي لم يكن الكثير منها نشطاً في الأسواق الخارجية، ساعدت أيضاً في زيادة أحجام التداول. ويتوقع غوزوني أن تتجاوز أحجام التداول في أميركا اللاتينية أرقام العام الماضي على مدى العام. كما طرق بعض المصدرين الذين يقدمون عوائد مرتفعة، مثل البرازيل وبيرو وشركة "تيليكوم الأرجنتين" (Telecom Argentina)، الأسواق مؤخراً. جمعت قيرغيزستان 700 مليون دولار في أول طرح لسنداتها على الإطلاق، مستقطبةً طلبات تجاوزت 2.1 مليار دولار على سندات لأجل خمس سنوات بعائد 8%. الكويت وبولندا وكازاخستان تطرق السوق قريباً لكن لا يمكن لجميع مُصدري السندات المصنفة دون الدرجة الاستثمارية الاستفادة من هذه الفرصة، مما يُسلط الضوء على التباين في العالم النامي في أوقات عدم اليقين الشديد. "ارتفاع عائدات سندات الخزانة، وعدم اليقين المحيط بالتجارة، وانخفاض أسعار النفط يضع العديد من الدول المبتدئة ذات التصنيف الائتماني المنخفض بعيداً عن الوصول إلى الأسواق" بحسب سامي موادي، رئيس قسم الدخل الثابت في الأسواق الناشئة في شركة "تي.رو برايس أسوسيتس" (T. Rowe Price Associates) في بالتيمور. يتوقع استراتيجيو "مورغان ستانلي" أن تدخل دول مثل بولندا ورومانيا والكويت وكازاخستان السوق قريباً. وقالت كلوديا كاليش، رئيسة قسم ديون الأسواق الناشئة في شركة "إم آند جي إنفستمنت مانجمنت" (M&G Investment (Management، إن دول أميركا الوسطى مثل كوستاريكا وغواتيمالا قد تنضم أيضاً إلى السوق. أضافت كاليتش: "إذا أراد أي شخص إصدار سندات، فربما لا يزال أمامنا مهلة تتراوح بين أربعة وستة أسابيع. وإلا، فسيتعين علينا الانتظار حتى سبتمبر".

الصين والاتحاد الأوروبي يبحثان عن حلول بشأن السيارات الكهربائية
الصين والاتحاد الأوروبي يبحثان عن حلول بشأن السيارات الكهربائية

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

الصين والاتحاد الأوروبي يبحثان عن حلول بشأن السيارات الكهربائية

أعلنت وزارة التجارة الصينية أن مباحثات مع الجانب الأوروبي بشأن دعم السيارات الكهربائية تمت خلال الأسبوع الماضي، للتوصل إلى حلول. وذكر متحدث باسم وزارة التجارة الصينية، وفقاً لوكالة «شينخوا» الصينية، أن وزير التجارة الصيني وانغ ون تاو، والمفوض الأوروبي لشؤون التجارة والأمن الاقتصادي ماروش شيفتشوفيتش، عقدا محادثات في باريس يوم 3 يونيو (حزيران)، تناولت قضية مكافحة الدعم التي يحقق فيها الاتحاد الأوروبي، والمتعلقة بالسيارات الكهربائية الصينية، والتحقيق الصيني في مكافحة الإغراق بشأن البراندي القادم من الاتحاد الأوروبي، وسياسات الرقابة على الصادرات. وأوضح المتحدث باسم الوزارة أن الجانبين أجريا مناقشات مركّزة وصريحة ومعمقة حول هذه القضايا. مشيراً إلى أن الفريقين وجها بتكثيف الجهود لإجراء التحضيرات الاقتصادية والتجارية المتعلقة بالأجندة بين الصين والاتحاد الأوروبي لهذا العام. دون التطرق إلى المزيد. كان الاتحاد الأوروبي قد دعا إلى تكافؤ الفرص مع الصين بشأن الرسوم الجمركية على السيارات، وفتح مفاوضات مباشرة مع بكين بشأن آليات؛ مثل: «الالتزامات السعرية»، أو «الاستثمارات في أوروبا»، بوصف أنها حل. وفي أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أيّدت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي رسوماً جمركية على السيارات الكهربائية المصنّعة في الصين بنسبة تصل إلى 45 في المائة، بهدف مواجهة ما تقول المفوضية الأوروبية إنه إعانات غير عادلة من بكين للمصنّعين الصينيين. وتنفي بكين المنافسة غير العادلة، وهدّدت باتخاذ تدابير مضادة. وتتطلّع بعض شركات صناعة السيارات الصينية إلى إنشاء مصانع تصنيع وتجميع في أوروبا، على أمل بيع مزيد من السيارات منخفضة التكلفة في المنطقة لتحدي المنافسين الأوروبيين وسط تباطؤ الطلب في الصين، أكبر سوق للسيارات في العالم. وارتفعت واردات أوروبا من السيارات الكهربائية المصنوعة في الصين؛ مما دفع منتجي السيارات الكهربائية الأوروبيين إلى الخوف من ارتفاع أسعارها في سوقهم المحلية.

«صناعة الخدمات اللوجيستية» في الصين تواصل توسعها خلال مايو
«صناعة الخدمات اللوجيستية» في الصين تواصل توسعها خلال مايو

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

«صناعة الخدمات اللوجيستية» في الصين تواصل توسعها خلال مايو

سجل «مؤشر ازدهار صناعة الخدمات اللوجيستية» في الصين 50.6 في المائة خلال شهر مايو (أيار) الماضي، ليظل ضمن نطاق التوسع، مع تسجيل نمو ملحوظ في الطلب على اللوجيستيات بالقطاع الاستهلاكي، وفقاً لبيانات صادرة عن «الاتحاد الصيني للوجيستيات والمشتريات». وقال خه هوي، نائب رئيس «الاتحاد»، وفقاً لوكالة «شينخوا» الصينية، إن بيانات شهر مايو الماضي أظهرت أن الطلب على الأعمال اللوجيستية في أنحاء البلاد لا يزال في اتجاه توسعي، مدفوعاً باللوجيستيات في قطاع الاستهلاك، إلى جانب الطلب المستقر والمرن على الخدمات اللوجيستية الصناعية. ومن حيث التوزيع الجغرافي، جاء مؤشر حجم الأعمال الكلي في المناطق الوسطى والغربية أعلى من المتوسط الوطني، ففي المناطق الوسطى، شهد تصنيع المعدات والسيارات وقطع غيارها زخم نمو في الطلب، بينما سجلت المناطق الغربية اتجاهاً إيجابياً في نمو الطلب على لوجيستيات الفحم والمنتجات الكيماوية والبتروكيماوية. وساهمت عوامل إيجابية عدة خلال شهر مايو الماضي، مثل برنامج «استبدال المنتجات الاستهلاكية الجديدة بتلك القديمة» والعطلة الرسمية، وسفر السكان بين المناطق، في تعزيز انتعاش الطلب على اللوجيستيات بالقطاع الاستهلاكي. وأظهرت استطلاعات منصات التجارة الإلكترونية أن حجم طلبات الشحن للأجهزة المنزلية وأجهزة الكومبيوتر والاتصالات والإلكترونيات الاستهلاكية، سجل نمواً سنوياً بنسبة تتراوح بين 10 و15 في المائة خلال مايو الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store