
8 شهداء بينهم 6 من عائلة واحدة في قصف الاحتلال وسط وجنوب غزة
استشهد 8 فلسطينيين وأصيب آخرون، فجر اليوم، في قصف الاحتلال مناطق وسط وجنوب قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية في مستشفى العودة، بوصول 6 شهداء من عائلة واحدة بينهم 4 أطفال إلى المستشفى جراء قصف الاحتلال منزلا في /مخيم البريج/ وسط القطاع.
من جانبها ذكرت مصادر محلية، أن طائرة مسيرة للاحتلال قصفت خيمة تؤوي نازحين في مواصي القرارة شمال خان يونس جنوب القطاع، ما أدى لاستشهاد رجل وزوجته.
وقد ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 حتى الآن إلى 61827 شهيدا، و155275 مصابا وسط كارثة إنسانية غير مسبوقة وصلت إلى حد المجاعة.
مساحة إعلانية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الشرق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الشرق
منظمة العفو الدولية تتهم الكيان الإسرائيلي باتباع سياسة تجويع "متعمدة" في غزة
عربي ودولي 0 لندن - قنا اتهمت منظمة العفو الدولية، الكيان الإسرائيلي باتباع سياسة تجويع "متعمدة" في غزة. وحذرت المنظمة، في تقرير للأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية، من أن قطاع غزة بات على شفير مجاعة وشيكة. وأوضحت في بيان لها اليوم، أنه بعد إجراء مقابلات مع 19 نازحا فلسطينيا، وعنصرين من الطواقم الطبية التي تعالج أطفالا يعانون من سوء التغذية، أن "إسرائيل تنفذ حملة تجويع متعمدة في قطاع غزة المحتل، حيث تدمر بشكل ممنهج الصحة والسلامة والنسيج الاجتماعي لحياة الفلسطينيين". وأشارت المنظمة إلى أن الشهادات التي جمعتها تؤكد أن "النتيجة المتعمدة لخطط وسياسات صممتها إسرائيل ونفذتها خلال الأشهر الـ 22 الأخيرة تفرض عمدا على فلسطينيين غزة ظروفا معيشية محسوبة، تؤدي إلى تدميرهم الجسدي، وهي جزء من الإبادة الجماعية الجارية التي تنفذها إسرائيل بحق الفلسطينيين في غزة". وكانت منظمة العفو قد اتهمت إسرائيل في أبريل الماضي بارتكاب "إبادة جماعية" منذ السابع من أكتوبر 2023. مساحة إعلانية


صحيفة الشرق
منذ 2 ساعات
- صحيفة الشرق
من الإغاثة إلى التنمية.. قطر شريك إنساني وتنموي رائد في دعم سوريا نحو التعافي والإعمار
محليات 64 سوريا A+ A- دمشق - قنا تواصل دولة قطر دعمها المستمر للشعب السوري عبر مجموعة واسعة من المشاريع الإنسانية والتنموية التي تنفذها مؤسساتها الرسمية والخيرية في مختلف المحافظات السورية، وتأتي هذه الجهود في إطار تعزيز الشراكة بين البلدين، ومواكبة الاحتياجات العاجلة والطويلة الأمد للسوريين في مختلف القطاعات الحيوية، في ظل الأوضاع التي أعقبت سنوات الأزمة والتحديات التي تواجه إعادة الإعمار. فمنذ اندلاع الأحداث في سوريا، كانت جمعية قطر الخيرية والهلال الأحمر القطري وصندوق قطر للتنمية في طليعة الجهات الإنسانية التي سارعت إلى تقديم الدعم العاجل والمستدام، بالتنسيق الوثيق مع المنظمات والهيئات الإنسانية الدولية والمحلية والمؤسسات الرسمية، لتشمل التدخلات مجالات الصحة والمأوى والتعليم والأمن الغذائي والبنية التحتية، إضافة إلى مشاريع التمكين الاقتصادي. وفي حديث لوكالة الأنباء القطرية (قنا)، أوضح كرم علي، مدير مكتب تركيا وسوريا في جمعية قطر الخيرية، أن المؤسسة نفذت منذ بداية الأزمة السورية أكثر من 4800 مشروع، بتكلفة إجمالية قاربت 750 مليون ريال قطري، شملت قطاعات الصحة والمأوى والأمن الغذائي والتعليم، مشيرا إلى أن الاستجابة الفورية لزلزال فبراير بلغت قيمتها نحو 70 مليون ريال، ووجهت لتأمين المأوى العاجل من خلال الخيام والمنازل مسبقة الصنع، إضافة إلى السلال الغذائية والاحتياجات الأساسية الأخرى. وبين أن الجمعية اتبعت آليات متنوعة في التنفيذ، سواء بشكل مباشر أو عبر شركاء من تركيا وسوريا، التزاما بقرارات مجلس الأمن الخاصة بالعمليات الإنسانية العابرة للحدود، حيث جاء الشمال السوري في صدارة الاستهداف، واستعرض السيد علي أهم إنجازات جمعية قطر الخيرية في الشمال السوري المتمثلة بإنشاء "مدينة الأمل"، التي تؤوي 1400 أسرة، وتضم مدارس ومراكز صحية وروضة أطفال وسوقا تجاريا ومرافق خدمية متكاملة، فضلا عن بناء أكثر من 2000 منزل متفرق أو ضمن تجمعات سكنية. كما أطلقت قطر الخيرية في ليلة السابع والعشرين من رمضان الماضي مشروعا لترميم 1500 منزل، بدأ العمل فعليا في 600 منها بسهل الغاب ومعرة النعمان، فيما يجري التحضير لاستكمال بقية المنازل في ريف حلب الشمالي، وأشار إلى أن قطر الخيرية تدير مستشفى باب الهوى وتنفذ مشاريع تمكين اقتصادي تستهدف الأسر الفقيرة وأمهات الأيتام، من خلال التدريب ودعم المشاريع الصغيرة. وأضاف أن قطر الخيرية شرعت في تنفيذ مشاريع جديدة بالتنسيق مع وزارتي الصحة والتربية في سوريا، تشمل طباعة الكتب المدرسية للصفوف من الأول حتى التاسع، وترميم المدارس، وتوفير الأدوية والمستلزمات الطبية، إضافة إلى خطط لإقامة محطات طاقة شمسية وصيانة محطات المياه والصرف الصحي، وأوضح أن برامج الأمن الغذائي لا تزال تحظى بأولوية، عبر دعم سلسلة القيمة للقمح والثروة الحيوانية، فضلا عن كفالة وتشغيل 12 مركزا صحيا، وتزويد منظومة الإسعاف بـ18 سيارة إسعاف. وشدد على أن المشاريع يتم اختيارها وتنفيذها بالتنسيق مع الحكومة السورية والوحدات المحلية والمؤسسات الإنسانية، لضمان وصول الدعم إلى الفئات والمناطق الأكثر احتياجا. من جانبه، قال مازن عبد الله سلوم رئيس بعثة الهلال الأحمر القطري في سوريا وتركيا، في حديث لوكالة الأنباء القطرية (قنا)، إن البعثة قدمت منذ عام 2012 استجابة شاملة للأزمة السورية في ثمانية قطاعات حيوية، استفاد منها أكثر من 13 مليون شخص، بإنفاق إجمالي تجاوز 160 مليون دولار أمريكي. وأوضح أن الهلال الأحمر القطري كان أول منظمة إنسانية تدخل المساعدات الإغاثية إلى سوريا عبر الحدود بعد الزلزال المدمر، بالتعاون مع صندوق قطر للتنمية، حيث تم توزيع هذه المساعدات في سوريا وتركيا على حد سواء. وأضاف أن الهلال الأحمر القطري سير قوافل طبية قدمت أكثر من 300 عملية جراحية نوعية، وشغل أربع عيادات متنقلة لخدمة النازحين، كما أنشأ 15 قرية سكنية في الشمال السوري تضم نحو 3500 شقة، استفاد منها أكثر من 60 ألف شخص، إلى جانب ترميم مئات المنازل المتضررة، وأشار إلى وجود خطط لمشاريع ترميم إضافية وبناء قرى جديدة، بالتنسيق مع خطط الإعمار الحكومية. وأكد سلوم أن الهلال الأحمر القطري يوازن بين الإغاثة العاجلة والمشاريع المستدامة، حيث يشمل عمله تقديم الأدوية والمستلزمات الطبية، وإنشاء أقسام قسطرة قلبية ومراكز غسيل كلى، ودعم المستشفيات، إضافة إلى إنشاء الأفران وتأهيل محطات الري، بدعم من صندوق قطر للتنمية، وأعرب عن ثقته بأن دولة قطر ستبقى شريكا إنسانيا رئيسيا لسوريا، مؤكدا أن العمل سيتوسع ليشمل محافظات سورية إضافية مع عودة الاستقرار إليها. بدوره، قال محمد حازم بقلة رئيس منظمة الهلال الأحمر العربي السوري، في حديث مماثل لـ"قنا"، إلى أن التعاون مع الهلال الأحمر القطري شهد تطورا ملحوظا بعد الثامن من ديسمبر الماضي، حيث شمل دعم الفئات الفقيرة بالسلال الغذائية، وإجراء عمليات قلب جراحية للأطفال، وتنفيذ مشاريع موسمية مثل الأضاحي في عيد الأضحى المبارك، والدعم الرمضاني. وأوضح أن الهلال الأحمر القطري كان حاضرا في الأزمات الطارئة بجنوب سوريا، حيث دعم مراكز الإيواء بالسلال الغذائية، لافتا إلى أن هناك مشاريع قيد الدراسة تتعلق بالبنية التحتية والمشاريع المستدامة، يجري الإعداد لها عبر اجتماعات مشتركة، تمهيدا لتوقيع اتفاقية تفاهم تشمل غالبية المحافظات السورية. وأضاف أن التعاون بين الجانبين يمتد كذلك إلى مجالات التكنولوجيا الرقمية في العمل الإنساني، بعد مشاركة الهلال الأحمر العربي السوري في مؤتمر بهذا الشأن في قطر منذ بضعة أشهر، مؤكدا أن المرحلة المقبلة ستشهد مزيدا من الشراكات والمشاريع التي تخدم مختلف المناطق السورية. وفي هذا السياق، أكدت هند قبوات وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل بسوريا، في حديث لوكالة الأنباء القطرية (قنا)، اعتزاز سوريا بعلاقتها مع دولة قطر، مشيدة بالدعم الإنساني والمعنوي والمادي الذي تقدمه للشعب السوري. وأوضحت أن هناك تنسيقا كاملا بين الوزارة والمؤسسات القطرية لتحديد الأولويات والحاجات، مع تبادل الخبرات والتقارير بشكل مستمر.. مشيرة أن برامج التعاون تشمل مجالات الحماية الاجتماعية، والتعليم، ودعم الشباب والمشاريع الصغيرة للخروج من مبدأ الإعانات نحو تمكين الأفراد اقتصاديا، فضلا عن مشاريع للتأهيل المهني ومدرسة مهنية، والتشاور حول تطوير قانون العمل وقانون الحماية. ويؤكد هذا الالتزام القطري المبدئي والراسخ تجاه الشعب السوري الدور الإنساني والتنموي لدولة قطر، من خلال الانتقال من مرحلة الإغاثة العاجلة إلى مرحلة بناء القدرة على الصمود عبر مشاريع مستدامة تشمل القرى السكنية والمستشفيات، ودعم الزراعة والموارد المائية، وتمكين الأسر اقتصاديا. كما تعكس هذه الجهود استعداد المؤسسات القطرية لمواصلة العمل بالتنسيق مع الحكومة السورية والشركاء المحليين والدوليين، لتلبية الاحتياجات المتزايدة لمرحلة ما بعد الأزمة، بما يعزز الأمن الإنساني ويفتح آفاق التعافي والنهوض مجددا في سوريا.


صحيفة الشرق
منذ 2 ساعات
- صحيفة الشرق
الداخلية توضح خطوات تفويض الزوجة والأبناء لتفعيل مطراش دون رقم هاتف
محليات 298 الدوحة - موقع الشرق نوهت وزارة الداخلية أن تطبيق مطراش يتيح للمستخدمين إمكانية تفويض أقاربهم (الزوجة – الأبناء)في حالة عدم ملكية رقم الهاتف، بخطوات سهلة وميسرة. وأوضحت الوزارة في منشور على حسابها بمنصة إكس خطوات الحصول على خد مة التفويض لتسجيل الأقارب وهي: الدخول إلى الصفحة الرئيسية لتطبيق مطراش ومن ثم اختيار التفويض، ثم اختيار تسجيل الأقارب، وبعد الانتهاء، سيتم تفعيل تطبيق مطراش على هاتف الشخص المفوَّض. مساحة إعلانية