logo
الصين تقترح تأسيس منظمة عالمية للذكاء الاصطناعي

الصين تقترح تأسيس منظمة عالمية للذكاء الاصطناعي

الرياضمنذ 3 أيام
قال رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ، إن بلاده تقترح إنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي، داعياً الدول إلى تنسيق جهودها في مجالي التطوير والأمن.
وأضاف لي في كلمته الافتتاحية في المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي في شنغهاي أن حوكمة الذكاء الاصطناعي لا تزال مجزأة، مؤكداً على أهمية تعزيز التنسيق الدولي لتشكيل إطار عمل عالمي معترف به للذكاء الاصطناعي.
وقال رئيس الوزراء الصيني إن من المهم استخدام الذكاء الاصطناعي لتحقيق الخير والشمول. وأوضح أن من المهم تعزيز الذكاء الاصطناعي الشامل والعادل حتى تتمكن المزيد من الدول من الاستفادة منه.
وقال "يجب أن تتمتع جميع الدول وجميع الشركات بالحق في التنمية والاستخدام المتساوي للذكاء الاصطناعي".
وتابع أنه لا يجب أن يصبح الذكاء الاصطناعي تهديداً كبيراً للبشرية".
وأضاف أن التطور العالمي للذكاء الاصطناعي يتسارع والذكاء الاصطناعي ينتقل من مرحلة إدراك العالم إلى تغييره.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"آسيان" تطلق شبكة "سلامة الذكاء الاصطناعي" لتعزيز التعاون الإقليمي
"آسيان" تطلق شبكة "سلامة الذكاء الاصطناعي" لتعزيز التعاون الإقليمي

صحيفة سبق

timeمنذ 8 ساعات

  • صحيفة سبق

"آسيان" تطلق شبكة "سلامة الذكاء الاصطناعي" لتعزيز التعاون الإقليمي

أعلنت رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) عن إطلاق "شبكة آسيان لسلامة الذكاء الاصطناعي" (AI Safe)؛ بهدف تشجيع تطوير الذكاء الاصطناعي الذي يراعي الجوانب الأخلاقية، وتوحيد معايير السلامة، وتعزيز التعاون الإقليمي. وأشارت شبكة تلفزيون "بريكس" الدولية اليوم، إلى تصريحات الأمين العام لرابطة آسيان، كاو كيم هورن، التي أكد فيها أن تلك الشبكة تعكس التزام الرابطة بتعزيز الشفافية والثقة والمساءلة في مجال الذكاء الاصطناعي. وأكد كاو كيم هورن على أهمية الشراكات الدولية، بما في ذلك مع الصين، في إطار خطة العمل الرقمية بين آسيان والصين لعام 2025، داعيًا إلى تضافر الجهود العالمية لضمان أن يخدم الذكاء الاصطناعي رفاهية الإنسان. وفي هذا السياق، رحب كاو كيم هورن بإنشاء مركز الصين (آسيان) للذكاء الاصطناعي، الذي سيلعب دورًا محوريًا في توجيه نشر الذكاء الاصطناعي المسؤول في جميع أنحاء المنطقة. كما أشاد الأمين العام بأكاديمية الصين (آسيان) الرقمية لدورها في سد الفجوات في المهارات الرقمية، وخصوصًا لدى الشركات الصغيرة والمجتمعات المحرومة. يذكر أن شبكة تلفزيون "بريكس" الدولية هي قناة إعلامية تهتم بالشؤون السياسية والاقتصادية والتاريخية والفنية للدول الأعضاء في مجموعة "بريكس"، التي تضم البرازيل، وروسيا، والهند، والصين، وجنوب أفريقيا، إلى جانب الدول التي انضمت لاحقًا للمجموعة، وتشمل مصر، ودولة الإمارات العربية المتحدة، وإيران، وإثيوبيا.

مزودة بصواريخ موجهة بالرادار.. تطوير مقاتلات سوخوي الروسية
مزودة بصواريخ موجهة بالرادار.. تطوير مقاتلات سوخوي الروسية

الشرق السعودية

timeمنذ 11 ساعات

  • الشرق السعودية

مزودة بصواريخ موجهة بالرادار.. تطوير مقاتلات سوخوي الروسية

بدأت القوات الجوية الفضائية الروسية تشغيل صاروخ جو-جو موجه بالرادار النشط R-77M، وأظهرت صورة نُشرت مؤخراً 2 من الصواريخ الجديدة تحملها طائرة مقاتلة من طراز Su-35S. وكان من المتوقع دخول فئة الصواريخ من الجيل التالي إلى الخدمة من أكثر من عقد، مع الاعتماد على R-77-1 الأقدم كسلاح جو-جو أساسي للوحدات المقاتلة الروسية ما تركها في وضع غير مناسب مقارنة بنظيراتها الأميركية والصينية وحتى الأوروبية، بحسب مجلة Military Watch. ويُعتبر الصاروخ الجديد نظيرًا للصاروخ PL-15 الصيني والصاروخ AIM-120D الأميركي، بمدى اشتباك يبلغ نحو 200 كيلومتر. ولوضع قدرات R-77M في منظورها الصحيح، كان مدى اشتباك R-77-1 الأقدم 110 كيلومترات فقط، ما يجعله مكافئًا بشكل عام للصاروخ الأمريكي AIM-120C-5 والصيني PL-12. ونظرًا لأن صواريخ R-77-1 لم تدخل الخدمة إلا عام 2014، فقد كان متأخرًا بنحو 10 سنوات عن الصواريخ الأجنبية الرائدة. "قدرات ثورية" كان نقص صواريخ جو-جو الحديثة ترك سابقًا حتى المقاتلات الروسية الأكثر تطورًا مثل Su-35S في وضع غير مناسب للغاية، والذي كان يُعتقد أنه عامل رئيسي يحد من جاذبيتها في الأسواق الأجنبية، ومن المتوقع أن يسد الصاروخ الجديد الفجوة في الأداء مع المنافسين الأجانب إلى حد كبير. وسيستخدم رادار AESA في رأسه التوجيهي لمزيد من المناعة ضد التشويش ومدى أطول لضبط الهدف، فضلاً عن استخدام تقنية هوائي المصفوفة الطورية النشطة لتزويد الصاروخ بصورة زاوية أكثر اكتمالًا وأوسع لهدفه ما يجعل من الصعب للغاية مراوغته، بالإضافة إلى محرك صاروخي جديد ثنائي النبض. وسيمنح هذا الإمكانات القتالية لطائرة Su-35 "قدرات ثورية". وتتميز صواريخ R-77M بصريًا عن سابقاتها باستخدامها زعانف ذيل تقليدية مقصوصة على شكل صليب، وأسطح تحكم أقصر، وهو ما كان ضروريًا لاستيعابها في حجرات الأسلحة الداخلية لمقاتلة الجيل الخامس الجديدة Su-57، وفي أي مقاتلات شبحية أو طائرات اعتراضية مستقبلية قد تطورها روسيا. وبعد أن واجهت R-77M تأخيراً في التطوير لفترة طويلة، ربما تسارع دخولها الخدمة نتيجة الأعمال العدائية المستمرة في مسرح العمليات الأوكرانية والتصاعد الكبير في التوتر مع أعضاء حلف شمال الأطلسي (الناتو) في أوروبا الشرقية والقطب الشمالي والمحيط الهادئ. ولم تتخلف روسيا كثيرًا عن الصين والولايات المتحدة في إدخال مقاتلات الجيل الخامس إلى الخدمة فحسب، إذ لم يُشكل أول فوج منها إلا في عام 2024، بينما كان من المقرر أن يُشكله سلاح الجو السوفيتي في عام 2001، بل إن قدرات مقاتلاتها المتقدمة من الجيل الرابع تأخرت بشكل متزايد، ويعود ذلك في جزء كبير منه إلى نقص الصواريخ الموجهة بالرادار عالية الأداء. ويجعل هذا دخول الصاروخ الجديد إلى الخدمة أمراً مهماً بشكل خاص لمنع ترك وحدات المقاتلات الروسية عتيقة بشكل في مواجهة أساطيل مقاتلات الجيل الخامس المتنامية التابعة لحلف شمال الأطلسي. ويتوقع أن يسمح R-77M للمقاتلات مثل Su-35S وSu-30SM التي تشكل العمود الفقري للأسطول الروسي بتحدي الكتلة الغربية والقوة الجوية المتحالفة بشكل أكثر فعالية، مع توسيع الميزة التي تتمتع بها وحدات المقاتلات الروسية بالفعل في أوكرانيا. وقال الزميل الأول للفضاء العسكري في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، دوجلاس باري، إنه يجب أن توفر الصواريخ الروسية من الجيل التالي زيادة ملحوظة في المدى وأداء الباحث ومقاومة الإجراءات المضادة، مقارنة بفئات الصواريخ الروسية جو-جو القديمة. ومع تحقيق الصناعة الروسية زيادات هائلة في معدلات إنتاج فئات المقاتلات الرئيسية الثلاث في روسيا وهي Su-34 وSu-35 وSu-57، فقد يكون الطلب على الصواريخ الجديدة أعلى بكثير مما كان عليه الحال سابقًا بالنسبة لمتغيرات R-77 القديمة. ولا يزال هناك غموض رئيسي بشأن R-77M يتعلق بحجم تمويل وزارة الدفاع الروسية لعمليات الشراء لتجهيز وحدات الخطوط الأمامية، فبينما لا يزال أسطول المقاتلات الروسي أصغر بكثير من أسطول الصين أو الولايات المتحدة، ظل تمويل عمليات شراء أجيال جديدة من أسلحة جو-جو محدودًا باستمرار منذ تفكك الاتحاد السوفيتي.

ذكاء اصطناعي خارق
ذكاء اصطناعي خارق

الرياض

timeمنذ 18 ساعات

  • الرياض

ذكاء اصطناعي خارق

قبل نحو عشرين عاماً وأكثر بقليل، كان هناك مقولة مفادها إن الأمية ليست أمية القراءة والكتابة، ولكن الأمية أمية الحاسوب والإنترنت، وكانت هذه المقولة تحظى بمصداقية عالية، نظراً لاتفاقها مع الواقع المعاش آنذاك. ولكنني أقول الآن إن الأمية لم تعد أمية قراءة وكتابة ولا حاسوب وإنترنت، بل إن الأمية في القرن الحادي والعشرين "أمية الذكاء الاصطناعي"، فمن لا يعرف استخدامات الذكاء الاصطناعي فهو أمي بالمفهوم الحديث علمياً وعملياً وتقنياً. يُوصم الذكاء الاصطناعي بأن له سلبيات منها تعطيل التفكير، لأنه يفكر بدلاً من الإنسان، كما يُوصم في الجانب التعليمي بأنه يقضي على مهارات الخط والإملاء والحفظ، وهذه الأقاويل مقبولة إلى حد ما في الوقت الراهن. لكنني أقول إن المستقبل ينبئ بغدٍ مبهر ومشرق للذكاء الاصطناعي ومستخدميه، وذلك لعدد من الأسباب أهمها ما يلي: أولاً: الكثير من الانتقادات السلبية الموجهة للذكاء الاصطناعي لم تفرق بين الذكاء الاصطناعي العام والذكاء الاصطناعي التوليدي، فالفرق بينهما كبير وشاسع، لأن الذكاء الاصطناعي التوليدي يتفوق على الذكاء الاصطناعي العام، كونه يولد وينتج معرفة جديدة من المعرفة الموجودة أصلاً على شبكة الإنترنت، سواء كانت نصوص أو صور أو غيرها، وهذا بحد ذاته يتيح للطالب والباحث الحصول على كم معرفي هائل ويفتح له نوافذ معرفية جديدة لم تكن متاحة له في السابق. ثانياً: يُوجد تفوق مطلق للذكاء الاصطناعي على العقل البشري بكل المقاييس، والقادم مذهل، سواء في البحث وسرعة الحصول على المعلومة أو المقارنة أو الاستنباط والاستنتاج وتحليل سياق النص، فضلاً عن الكم المعلوماتي الهائل الذي يتاح لمستخدم الذكاء الاصطناعي مقارنةً بما يتوفر للباحث العادي من مصادر معلومات تقليدية. ثالثاً: التأثيرات السلبية التي يتحدث عنها البعض حالياً، لن تكون موجودة مستقبلاً، لأن أي تقنية في العالم تبدأ بسيطة ثم تتطور بشكل سريع جداً وتتلافى أخطائها السابقة، وهذا ما يحدث في التطورات السريعة والمفاجئة في تقنيات الذكاء الاصطناعي وتطورها الخارق. رابعاً: طالب المستقبل سوف يكون منسجماً ومتكيفاً مع الذكاء الاصطناعي، فلن يكون هناك حاجة لمهارات الخط والإملاء والحفظ، فجميع هذه المهارات سوف تكون شيئاً من الماضي بالنسبة لطلاب وجيل المستقبل، لأن المطلوب منهم مجاراة الذكاء الاصطناعي في التفكير وصياغة "أسئلة ذكية" لكي يحصلوا على إجابات أكثر عمقاً وفهماً وتركيزاً، وهي المهارة التي سوف تتفوق على جميع المهارات التقليدية لطلاب اليوم، وهذا بكل تأكيد سوف يفتح لطلاب المستقبل آفاق ومعارف ومهارات جديدة، لا يعرفها طلاب اليوم ولم تكن متاحة لهم، لأن الذكاء الاصطناعي سوف يملي ويحفظ ويكتب ويقوم بجميع الأدوار المطلوبة منه بأوامر من الطالب الذكي، الذي سوف يتعامل مع أداة تعليمية ذكية لن يجيد التعامل معها إلا الأذكياء، وهنا رسالة لكل من يساورهم القلق والشك حول طلاب المستقبل، أقول لهم اطمئنوا فسوف يكونون أذكى من طلاب اليوم، لأن الذكاء الاصطناعي يحتاج لطالب ذكي لكي يجاريه في التعامل ليحصل على أفضل ما لديه من مهارات ومعارف وعلوم. خامساً: ذكرت إحدى الإحصائيات على الإنترنت أن الذكاء الاصطناعي حالياً هو الأول على مستوى العالم في البحث عن المعلومة، وهو الأول على مستوى العالم في التسوق الإلكتروني، وهو الأول على العالم في مجالات ومناحٍ كثيرة لا يتسع المجال لذكرها هنا، ولكنني ذكرتها فقط لإبراز أهمية دور الذكاء الاصطناعي وتفوقه المُطلق في كل المجالات وسيطرته التامة عليها، وحالياً يتم تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي على فهم مشاعر الإنسان المختلفة كالفرح والغضب والحزن، لكي يفكر وينتج بطريقة تتفوق على البشر، ولا أعتقد أن هذا سيأخذ وقتاً طويلاً، والملاحظ لدى علماء الذكاء الاصطناعي أنه يتطور بسرعة كبيرة جداً، وهذا ينبئ بتطورات غير مسبوقة في جميع المجالات وعلى كافة الأصعدة. لا شك أننا مقبلون على أعتاب مرحلة جديدة، سوف تشكل مستقبل العالم في جميع المجالات التي لن يقودها إلا الذكاء الاصطناعي. ولذا فإنه يتوجب على جميع المسؤولين وأصحاب القرار كلٍ في مجاله، اغتنام هذه الفرصة الذهبية لإحداث نقلة نوعية تقود الوطن لمراكز القيادة والريادة على مستوى العالم في ظل رؤية المملكة 2030 بقيادة عرابها سمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله-. أستاذ نظم الحكومة الإلكترونية والمعلوماتية بجامعة الملك سعود

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store