
الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان يتهم "إسرائيل" بمحاولة قتله: لم نبدأ الحرب ولا نريد أن تستمر ولم نسع أبدا لامتلاك أسلحة نووية ولن نسعى لذلك، وإيران لم تدعم أبداً محاولات اغتيال ترامب.
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
عاجل 24/7
16:05
الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان يتهم "إسرائيل" بمحاولة قتله: لم نبدأ الحرب ولا نريد أن تستمر ولم نسع أبدا لامتلاك أسلحة نووية ولن نسعى لذلك، وإيران لم تدعم أبداً محاولات اغتيال ترامب.
14:58
بري بعد لقائه باراك: الإجتماع كان جيداً وبناءًا آخذاً بحرص كبير مصلحة لبنان وسيادته وهواجس اللبنانيين كافة وكذلك مطالب حزب الله
14:21
إلقاء قنبلة حارقة في اتجاه أحراج شيحين قضاء صور واندلاع النيران
13:34
رئاسة الجمهورية: الرئيس عون سلّم براك أفكاراً لبنانية لحلٍّ شامل خلال الاجتماع
12:58
"يسرائيل هيوم" عن مسؤولين: الموضوع الرئيسي بين ترامب ونتنياهو صياغة إجراءات بشأن إيران والسلام مع سوريا ليس مدرجاً.
12:42
براك من قصر بعبدا: أميركا لا تستطيع أن تعطي كل الأجوبة فنحن نساعد من الخارج وأنتم في الداخل عليكم إيجاد الحل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 33 دقائق
- الديار
أكسيوس عن مصادر: وزير الشؤون الاستراتيجية "الاسرائيلية" رون ديرمر قال للمسؤولين "الإسرائيليين" إن واشنطن ما تزال متمسكة بمبدأ 0 تخصيب على الأراضي الإيرانية.
Aa اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عاجل 24/7 21:56 أكسيوس عن مصادر: وزير الشؤون الاستراتيجية "الاسرائيلية" رون ديرمر قال للمسؤولين "الإسرائيليين" إن واشنطن ما تزال متمسكة بمبدأ 0 تخصيب على الأراضي الإيرانية. 21:55 القناة 12 عن مسؤولين "اسرائيليين": "إسرائيل" مستعدة لإبداء مرونة محدودة لإعادة نشر قواتها بغزة لكن ليس الانسحاب الكامل. 21:22 التحكم المروري: حركة المرور كثيفة من انطلياس حتى نهر الموت بسبب تعطل شاحنة في المحلة والعمل جار على المعالجة. 21:19 القناة 12 عن مسؤولين "إسرائيليين": نتنياهو يسعى لبحث سيناريوهات قد تبرر هجمات عسكرية على المنشآت الإيرانية. 21:18 البيت الأبيض: الموفد الأميركي ستيف ويتكوف ينوي زيارة الدوحة هذا الأسبوع من أجل المشاركة في المحادثات، ونأمل أن توافق حماس على مقترح وقف إطلاق النار ويعود الرهائن. 21:17 البيت الأبيض: الرئيس ترامب سيناقش مع نتنياهو مقترح وقف إطلاق النار في غزة إلى جانب قضايا أخرى، وأولوية الرئيس ترامب هي إنهاء الحرب في غزة وعودة كل الرهائن.


الديار
منذ 33 دقائق
- الديار
"أنتانات" وليد جنبلاط هل لا تزال فعّالة؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لا يزال كلام الزعيم الدرزي وليد جنبلاط نهاية شهر حزيران عن تسليمه اسلحة للحزب "التقدمي الاشتراكي" تم تجميعها في أحد المواقع في المختارة للجيش اللبناني، يطرح علامات استفهام كثيرة حول خلفية هذا القرار وتوقيته، خاصة انه يأتي في وقت تشتد الضغوط على حزب الله لتسليم سلاحه، كما في مرحلة حساسة جدا لدروز سوريا، في ظل تنامي النزعات الانفصالية والتقارب الحاصل بين زعاماتهم وبين "اسرائيل". وكان لافتا ان اعلان جنبلاط عن تسليم السلاح وابلاغه رئيس الجمهورية بذلك، لم يقترن مع اي بيان رسمي لا من الرئاسة الاولى ولا من الجيش اللبناني ولا مع اي صور للتسليم، ما جعل البعض يشكك بحصول العملية، ووضعها في اطار بعث رسائل معينة في أكثر من اتجاه، الا ان مصدرا عسكريا أكد لـ"الديار" حصول هذه العملية، من دون اعطاء اي تفاصيل بخصوص كمية السلاح ونوعيته، علما ان جنبلاط نفسه كان قد تحدث عن سلاح متوسط وخفيف. وتعتبر مصادر مطلعة ان ما يفترض التوقف عنده هو ان اعلان جنبلاط تم خلال مؤتمر صحافي، دعا خلاله حزب الله لتسليم السلاح، وقال فيه ان مزارع شبعا سورية، لافتة الى انه كان الوحيد الذي التقى المبعوث الاميركي توم بارّاك في زيارته السابقة الى بيروت، ويمتلك معطيات حول الوضع في لبنان والمنطقة اكثر من اي زعيم آخر. وتضيف المصادر "اعتبر جنبلاط انه وبقراره تسليم السلاح، الذي لا شك يبقى قسما من السلاح الذي يمتلكه "الاشتراكي" وليس كله، يضرب عصفورين بحجر واحد، اي يظهر بموقع الحريص على المصلحة اللبنانية العليا، ويؤكد انه يُقرن حديثه عن حصرية السلاح بالافعال، وبنفس الوقت يكون يُحرج حزب الله للقيام بخطوات مماثلة شمالي الليطاني، بعدما قرر التمترس بوجهه منذ مدة لاعتباره ان ورقته باتت اقرب للمحروقة، بعد اغتيال الامين العام السابق للحزب السيد حسن نصرالله". وعند اطلاق "طوفان الأقصى" اصطف جنبلاط الى حد كبير الى جانب خيار الحزب باسناد غزة، وبدت العلاقة ممتازة بين الطرفين، الى حد اعتبرت قيادة حزب الله ومناصريه انه كان اوفى تجاههم من قوى اخرى وعلى رأسها "التيار الوطني الحر"، الذي عارض منذ البداية فتح جبهة الجنوب، لكن مواقف جنبلاط ما لبثت ان تحولت مع بدء "اسرائيل" عمليات اغتيال قياديي ومسؤولي الحزب. وليس خافيا على أحد ان همّ جنبلاط ليس همّا داخليا حصرا، اذ تشكل التحولات الكبرى الحاصلة في سوريا ووضعية الدروز هناك الهمّ الاكبر له، في ظل النزعات الانفصالية المتزايدة لديهم، وبخاصة بعد المواجهات مع القوات التابعة للنظام السوري ودخول "اسرائيل" على الخط، لتسخين الوضع وحض دروز سوريا على الانفصال. ويحاول جنبلاط ان يبقي على بعض من حضوره ودوره وموقعه بين دروز سوريا، خاصة بعد تنامي ادوار وزعامة كل من الشيخ حكمت الهجري والشيخ موفق طريف. وتشير المصادر الى ان "المرحلة الحالية دقيقة جدا للمنطقة ككل، فكيف بالحري للاقليات فيها، ويبدو ان جنبلاط يخشى انخراط دروز لبنان باقتتال داخلي، في حال تطورت الأمور دراماتيكيا، وبخاصة في حال اصرار حزب الله على عدم تسليم سلاحه، لذلك اعتبر ان سحب السلاح من ايدي مناصريه يحمي الطائفة، خاصة وان كل المكونات اللبنانية باتت ضد حفاظ الحزب على سلاحه، ما يفترض ان يعني ان القيادة في حارة حريك لن تضع نفسها بمواجهة مع كل القوى اللبنانية". بالمحصلة، ها هي "أنتانات" وليد جنبلاط لا تزال وكعادتها فعّالة، بعدما اشتهرت انها اول من يلتقط التحولات الكبرى، فهل تخدم مواقفه وقراراته الاخيرة دروز لبنان؟ ام تتركهم من دون عوامات في بحر المنطقة الهائج؟


الديار
منذ 33 دقائق
- الديار
ماذا يعني نزع سلاح حزب الله؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أجل، وسط هذا المشهد التوراتي، الجنون التوراتي، وبوجود "الحاخام" الأكبر في البيت الأبيض، ماذا يعني نزع سلاح حزب الله الآن؟ يقال لنا "كما لو أنكم نسيتم وأنتم تحت الأنقاض، ما فعلت بكم الحرب التي بدت وكأنها حرب من طرف واحد، حين كانت القاذفات تدمر كل شيء، وحتى قبور الموتى. وها أنتم ترفعون السقف كما لو بقي لكم سقف".... وحين نسأل ما البديل يأتي الرد "مثلما فتح الرئيس السوري أحمد الشرع أبواب دمشق أمام بنيامين نتنياهو، يفترض بالرئيس جوزف عون أن يعهد الى توماس باراك أن يحدد له موعداً مع بنيامين نتنياهو". هي الآن قضية لبنان، ورئيس جمهوريتنا الذي نثق برؤيويته، يدرك ذلك ويتصرف في ضوء ذلك. من تراه لا يعلم أن رئيس الحكومة "الاسرائيلية" يرى في نفسه الظاهرة التوراتية، وحيث العمل بامرة "رب الجنود". مثلما تتحول سوريا الى حطام استراتيجي (القباقيب في مواجهة القاذفات)، يفترض بلبنان أن يكون كذلك. ماذا عن مصر التي يطل علينا سفيرها الأنيق عبر الشاشات، ليسدي النصح بأن نحذو حذو بلاده (يا عيون بهية) بعدم الذهاب الى الجحيم، باعتبار أن أرض الكنانة تحولت بعد "كامب ديفيد" الى الجنة، ولا تقف حافية القدمين أمام قبة الكابيتول أو أمام ابواب صندوق النقد الدولي؟ وماذا عن الأردن الذي يبقى الخنجر في الخاصرة. وها أن صاحب الجلالة يضطلع بالدور اياه الذي قام به الملك المؤسس، حين كان يلتقي بغولدا مئير لقاء قيس بليلي، وهي المرأة التي قال فرنسوا ميتران حين رآها "يا الهي... كما لو أنها سقطت للتو من مؤخرة يهوذا"! نعلم أننا في اسوأ أحوالنا. كل الخارج ضد المقاومة، وكل الداخل ضد المقاومة، ما دام هناك الاله الأميركي الأكثر جنوناً من آلهة الاغريق ومن آلهة الرومان (انها الميثولوجيا الأميركية الآن، كما قال الفيلسوف الفرنسي فرنسوا بورغا). دبابات الجنرال ايال زامير جاهزة على وقع القنابل الأميركية، للوصول الى نهر الأولي، وربما الى خلدة، وربما الى الداون تاون. كالعادة هناك من ينتظر أن ينثر عليها الزهور. حتى اذا أخذنا بتمنيات أحد نوابنا، جحافل الماريشال مرهف أبو قصرة على أهبة الاستعداد لتصل بقاعاً الى جارة الوادي، وساحلاً الى جونية. ولطالما حلم الأيغور والأوزبك والشيشان بليالي الكوت دازور أو بليالي البيفرلي هيلز في لبنان. الدكتور سمير جعجع، وبارادة مرجعية عربية معروفة، هدد بالانسحاب من الحكومة، أي بتفكيكها، اذا لم يتخذ مجلس الوزراء قرارا فورياً بتبني بنود ورقة توماس باراك، والمباشرة بتنفيذها. يا صديقنا العزيز، أنت الذي تضع الانجيل تحت وسادتك، وأهلك استقبلوا النازحين من الجنوب والبقاع والضاحية بقلوبهم قبل منازلهم، ليست الطائفة الشيعية وحدها أمام خيار البقاء واللابقاء، لبنان كله أمام هذا الخيار. عد الى مراسلات دافيد بن غوريون وموشي شاريت في مطلع الخمسينات من القرن المنصرم، واقرأ ما في رأس بنيامين نتنياهو، لترى فيه هذا النص التوراتي (المزمور رقم 29) "صوت الرب يكسر شجر الأرز". نعم ان الرب يكسر أرز لبنان، فيجعل لبنان يقفز كالعجل. ذاك الرب الذي يقول النص أيضاً ان صوته "يجعل الوعول تلد قبل الأوان، ويحوّل الغابات الى عراء"... الشيخ نعيم قاسم قال في يوم عاشوراء، وللكلام في هذا اليوم رمزيته، "نحن مستعدون للخيارين، وهما السلم وبناء البلد أو المواجهة والدفاع"، أي أن الأمين العام لحزب الله لا يريد الحرب، ويريد الدولة التي لا تبيع الجنوب (وتبيع لبنان) حيناً لياسر عرفات، وحيناً لآرييل شارون. ولكن، كما لاحظنا أن هناك قوى داخلية أكثر أميركية من الأميركيين، وأكثر "اسرائيلية" من "الاسرائيليين" في التعامل مع الحزب، الذي كيف له أن يتخلى عن سلاحه أذا كان محاطاً هكذا بحملة السكاكين، الذين قد لا ينتظرون اللحظة "الاسرائيلية" ولا اللحظة السورية، للانقضاض عليه، دون أن يعوا ما التداعيات الكارثية لذلك. توماس براك، اللبناني الأصل، تغزّل بطبيعة لبنان، وحتى بنسائه ورجاله، ولكن هل أن الورقة التي حملها منفصلة عن السيناريو "الاسرائيلي" الذي يبغي تعرية لبنان، وكما جرى لسوريا حيث قال لنا معارض قديم "لم يعد لدينا سوى القباقيب لمواجهة القاذفات"، كما لو أن تجربة القادة المسيحيين مع الدولة العبرية لم تكن مريرة، وبعدما كنا قد استعدنا قول الجنرال يهوشوا ساغي، رئيس الاستخبارات العسكرية ابان اجتياح 1982، "من يسند رأسه الى صدور هؤلاء الحلفاء كمن يسند رأسه الى صدور الغانيات "... الآن، ويفترض أن نقرأ ما وراء الكلمات الرقيقة للمبعوث الأميركي، لا سيما حول التمثل بسوريا في توجهها الى التطبيع مع "اسرائيل". المسألة تتعدى سلاح حزب الله ،الى تحويل لبنان مثل سوريا الى قهرمانة في حضرة الهيكل. حقاً أي سلام مع أولئك الذئاب، وبوجود اختلال عسكري مروع، وحتى بوجود اختلال ديبلوماسي مروع؟ حلم نتنياهو أن يجول، كما الغزاة، في شوارع دمشق وفي شوارع بيروت، التي قال الجنرال أفرايم سنيه "لن نترك فيها كلباً يعوي". ما علينا والحال هذه، سوى أن نستقبل نتنياهو مثلما استقبلنا شارون بالزغاريد. لنكن أقل تشاؤماً في قراءة كلام براك، واذا كان هذا هو كلام دونالد ترامب ايضاً، مع أن هناك من ترعرعوا داخل الأزقة الطائفية، وقد أعدوا الفؤوس لقطع الرؤوس. رؤوسنا كلنا، أيها الرفاق، في التراب وفي الهواء اذا بقينا هكذا على تبعثرنا، وعلى كراهيتنا، على حد المقصلة...