
ترامب: أفكر في قصف إيران إذا عادت إلى تخصيب اليورانيوم
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه سيفكر في قصف إيران حال فكرت بإعادة تخصيب اليورانيوم، بحسب ما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
الرئيس الأمريكي: سنقوم بالتفتيش في كل المواقع الإيرانية عن أي سلاح نووي
وأضاف ترامب: "سنحدد في أي اتفاق مع إيران شرط عدم السماح بإنتاج الأسلحة النووية. سنقوم بالتفتيش في كل المواقع الإيرانية عن أي سلاح نووي. الحديث عن أي اتفاقات مع إيران سيكون في أكتوبر المقبل. لا أتوقع وجود مواقع نووية سرية في إيران."
وفيما يتعلق بالشأن الداخلي، قال الرئيس الأمريكي: "هناك قضاة يحاولون عرقلة القرارات الرئاسية. هناك الكثير ممن يأتون إلى بلادنا ويرتكبون جرائم كبرى. حصلنا على مليارات الدولارات وأدخلناها إلى بلادنا عبر الرسوم الجمركية. حصلنا 88 مليار دولار من الرسوم الجمركية."
وأضاف: "وضعنا 60 مليار دولار في مصانع جديدة. سنحصل على الكثير من الحقوق في مجال المعادن من الكونغو الديمقراطية. مهلة 4 يوليو بشأن اتفاقيات التجارة مهمة لكنها ليست نهاية المطاف".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 35 دقائق
- البوابة
واشنطن لمجلس الأمن: الضربات ضد إيران دفاع عن النفس بموجب ميثاق الأمم المتحدة
أكدت الولايات المتحدة الأمريكية في رسالة إلى مجلس الأمن الدولي أن الضربات العسكرية التي نفذتها ضد إيران جاءت في إطار الدفاع عن النفس، مشيرة إلى أن هذه العمليات تمت بموجب ميثاق الأمم المتحدة. ووفقًا للرسالة الأمريكية، كان الهدف الأساسي من هذه الضربات هو تدمير قدرات إيران على تخصيب اليورانيوم، وذلك ضمن مساعي الولايات المتحدة لضمان عدم امتلاك إيران للأسلحة النووية. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن إيران أبدت رغبتها في عقد اجتماع مع الولايات المتحدة. ترامب: نجحنا في التوصل إلى اتفاق بين الهند وباكستان وبين إيران وإسرائيل وتحدث ترامب عن نجاحاته الدبلوماسية، حيث أكد أنه تم التوصل إلى اتفاق بين الهند وباكستان، بالإضافة إلى اتفاق بين إيران وإسرائيل. وأضاف ترامب أنه تم التأكد من عدم قدرة إيران على إيذاء أي دولة، موضحًا أن الولايات المتحدة نجحت في إزالة التهديدات النووية في المنطقة. وأكد ترامب أن التهديد النووي الإيراني تم القضاء عليه بشكل كامل، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة قد دمرت المنشآت النووية الإيرانية ومنعت طهران من امتلاك سلاح نووي. كما تحدث عن دقة الضربات الأمريكية التي استهدفت أهداف داخل إيران. ترامب يعلن عن اجتماعه مع قادة الاتحاد الأفريقي في يوليو المقبل وأشار ترامب إلى أنه يتم الآن إنهاء 30 عامًا من الصراع بين الكونغو الديمقراطية ورواندا، بفضل الجهود التي يبذلها الاتحاد الأفريقي من أجل السلام. وأوضح أن الجهود الدبلوماسية التي قادها الاتحاد الأفريقي قد أدت إلى تقدم ملحوظ في عملية السلام بين البلدين. وكشف الرئيس الأمريكي عن اجتماع رسمي سيعقده مع قادة الاتحاد الأفريقي في يوليو المقبل، مؤكدًا أنه سيتم فتح صفحة جديدة من السلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا.


البيان
منذ 40 دقائق
- البيان
الكونغو الديمقراطية ورواندا توقعان اتفاق سلام بوساطة أمريكية
ومزق الصراع مع أكثر من مئة جماعة مسلحة دولة الكونغو التي تقع بوسط أفريقيا. وأبرز هذه الجماعات، جماعة إم 23 المتمردة المدعومة من رواندا المجاورة، والذي أسفر تقدمها في وقت سابق العام الجاري عن تناثر الجثامين في الشوارع. وفي ظل نزوح سبعة ملايين شخص في الكونغو، وصفت الأمم المتحدة الوضع بأنه إحدى أكبر الأزمات الإنسانية تعقيداً، والخطيرة، والطويلة على وجه الأرض. ويأتي الاتفاق الضروري الذي أشاد به الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الأسبوع الماضي، ووصفه بأنه يوم عظيم لأفريقيا.. وللعالم، في إطار اتفاقات سلام أخرى جارية لإنهاء الصراع بما في ذلك اتفاقات بوساطة الاتحاد الأفريقي، وقطر. وقال نائب المتحدث باسم وزير الخارجية الأمريكية، تومي بيجوت للصحفيين، أول من أمس الخميس، إن الاتفاق يشمل بنوداً تتعلق باحترام السلامة الإقليمية، ومنع الأعمال العدائية وكذلك فض الاشتباك ونزع السلاح والاندماج المشروط للجماعات المسلحة غير الحكومية.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
زرع السلام وحصد الكوبالت.. «مكاسب» ترامب من اتفاق رواندا-الكونغو
سلام يُسكت أصوات المدافع ويرسخ «إرث صانع السلام»، فضلا عن تمهيد الطريق للاستثمار الأمريكي في الدولة الواقعة في شرق أفريقيا. ثمار يجنيها سيد البيت الأبيض، من اتفاق السلام، الذي وقعته رواندا والكونغو الديمقراطية يوم الجمعة، والذي عزز الآمال في إنهاء القتال الذي أسفر عن مقتل الآلاف وتشريد مئات آلاف آخرين منذ بداية العام. وفي احتفال حضره وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بمقر وزارة الخارجية الأمريكية، وقع وزيرا خارجية البلدين على الاتفاق الذي يتعهدان فيه بتنفيذ اتفاق عام 2024 الذي يقضي بانسحاب القوات الرواندية من شرق الكونغو في غضون 90 يوما، وفقا لنسخة وقعها بالأحرف الأولى فريقان فنيان الأسبوع الماضي. وجاء في الاتفاق أن البلدين ستطلقان أيضا إطارا للتكامل الاقتصادي الإقليمي في غضون 90 يوما. ترسيخ لإرث «صانع السلام»؟ وتقول شبكة «سي إن إن» الأمريكية، إن ترامب يُصوّر نفسه كـ«صانع سلام»، وقد وسّع نطاق اهتمامه بالصراعات العالمية ليشمل الحرب في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية الغني بالمعادن. وقال ترامب في مؤتمر صحفي عقده في 27 يونيو/حزيران: «لأول مرة منذ سنوات عديدة، سينعمون بالسلام. إنه أمر مهم». وتأمل إدارة ترامب أن يُنهي الاتفاق صراعًا أوسع نطاقًا أدى إلى نزوح أكثر من سبعة ملايين شخص. وقد أدى الصراع في شرق الكونغو، الذي استمر ثلاثة عقود منذ الإبادة الجماعية في رواندا، إلى مقتل ما يُقدر بستة ملايين شخص. وأُعيد توطين أكثر من 18,000 لاجئ كونغولي في الولايات المتحدة عام 2023، وفقًا لوزارة الأمن الداخلي. وكانت الكونغو الدولة الرائدة في استقبال اللاجئين الذين قبلتهم الولايات المتحدة في ذلك العام وعلى مدار العقد الذي سبقه. وقال نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية تومي بيغوت في إفادة صحفية يوم 26 يونيو/حزيران إن التوقيع يمثل «حدثا مهما، لكن السلام على الورق يجب أن يقابله تنفيذ على الأرض». وقبيل التوقيع، قال ترامب يوم الجمعة: «ظلوا يتحاربون لسنوات عديدة.. إنها واحدة من أسوأ الحروب، واحدة من أسوأ الحروب التي شهدها أي شخص على الإطلاق». صفقة معادن؟ يمثل الاتفاق انفراجة في المحادثات التي أجرتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تهدف أيضا إلى جذب استثمارات غربية بمليارات الدولارات إلى منطقة غنية بالتنتالوم والذهب والكوبالت والنحاس والليثيوم ومعادن أخرى. وكان ترامب قال قبيل التوقيع إن «الولايات المتحدة ستحصل على الكثير من حقوق التعدين من الكونغو في هذا الإطار». وقال مسعد بولس، كبير مستشاري ترامب للشؤون الأفريقية، لـ«رويترز» في مايو/أيار الماضي، إن واشنطن ترغب في توقيع اتفاق السلام وصفقات المعادن المصاحبة له في وقت واحد هذا الصيف. الأمر نفسه كان قد أشار إليه روبيو في 25 أبريل/نيسان، عند إعلانه عن الاتفاق الإطاري، قائلا: «إن السلام الدائم في منطقة البحيرات العظمى سيفتح الباب أمام استثمارات أمريكية وغربية أوسع نطاقًا، مما سيوفر فرصًا اقتصادية وازدهارًا». وأضاف: «إنه، كما يُسمونه، وضع مربح للجميع». تُعدّ هذه الاتفاقية محوريةً في نهج الإدارة الأمريكية للحد من النزاعات حول العالم. ومن خلال تمكين وتسهيل الاستثمار الاقتصادي في الدول التي مزقتها الحروب، مثل جمهورية الكونغو الديمقراطية وأوكرانيا، تأمل إدارة ترامب أن تُسهم في التوصل إلى اتفاقيات سلام دائمة. ويعمل رجل الأعمال مسعد بولس، المستشار الكبير للإدارة الأميركية في شؤون أفريقيا ووالد زوجة ابنة الرئيس الصغرى تيفاني ترامب، على تأمين صفقة معادن مهمة مع جمهورية الكونغو الديمقراطية يمكن أن تجلب مليارات الدولارات من الاستثمارات الأمريكية إلى الولايات المتحدة. وتقول إدارة التجارة الدولية إن جمهورية الكونغو الديمقراطية تمتلك احتياطيات كبيرة من الذهب والكوبالت والنحاس عالي الجودة والتي كان من الصعب الوصول إليها بسبب المخاطر الأمنية والبنية الأساسية غير المتطورة. ويتم استخدام الكوبالت في صنع بطاريات الليثيوم أيون القابلة لإعادة الشحن والتي تستخدم في المركبات الكهربائية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة والأجهزة اللوحية والهواتف الذكية. ورغم أن اتفاق السلام الموقع لا يتنازل صراحة عن أي حقوق معدنية للولايات المتحدة، فإن الوثيقة تتضمن إطار عمل لـ«توسيع التجارة الخارجية والاستثمار المستمدة من سلاسل توريد المعادن الحيوية الإقليمية، وتحديدا لربط البلدين، بالشراكة، حسب الاقتضاء، مع الحكومة الأمريكية والمستثمرين الأمريكيين». لكن ماذا نعرف عن بنود الاتفاق؟ تتضمن اتفاقية السلام التي توصلت إليها واشنطن أحكاما بشأن: سلامة الأراضي وحظر الأعمال العدائية فك الارتباط ونزع السلاح والتكامل المشروط للجماعات المسلحة غير الحكومية تسهيل عودة اللاجئين والنازحين داخلياً، فضلاً عن الوصول الإنساني إنشاء إطار للتكامل الاقتصادي الإقليمي ما موقف العناصر المسلحة؟ قال تحالف المتمردين "تحالف نهر الكونغو"، الذي تعد حركة "إم23" عضوا رئيسيا فيه، لشبكة "سي إن إن" إنه لم يشارك في عملية السلام التي توسطت فيها الولايات المتحدة بين الحكومتين الرواندية والكونغولية، لكنه بدلا من ذلك ملتزم بعملية تفاوض منفصلة بوساطة قطر في عاصمتها الدوحة. ردًا على سؤال حول ما إذا كانت قوات تحرير الكونغو ستُسلّم أسلحتها، قال فيكتور تيسونغو، المتحدث باسم التحالف، إن الأمر "لم يصل بعد" وإنه ينتظر تطورات الوضع في الدوحة. ولم يؤكد ما إذا كانت مطارات شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، التي أغلقها المتمردون، ستُفتح أبوابها لإمدادات الإغاثة. لماذا قد تفشل الجهود الأمريكية؟ وبحسب «سي إن إن»، فلقد فشلت اتفاقات الهدنة السابقة في تحقيق السلام الدائم بين حركة "إم23" والقوات المسلحة الكونغولية. ففي أبريل/نيسان، أعلن المتمردون هدنة مشتركة بعد اجتماع مع ممثلي جمهورية الكونغو الديمقراطية خلال مفاوضات بقيادة قطر. واندلع القتال بعد أيام. وقال الناشط كوبيلوا لشبكة «سي إن إن»، إنه في حين أن جهود السلام التي تقودها الولايات المتحدة وقطر جديرة بالثناء، فإن «أي اتفاق لا يعالج الأسباب الجذرية (للصراع) لن يكون سوى هدنة مؤقتة». وأشار إلى أن أحد هذه الأسباب الجذرية هو «التوزيع غير العادل للثروة المعدنية في جمهورية الكونغو الديمقراطية، والتي زعم أنها تفيد نخبة صغيرة وقوى أجنبية، في حين يعاني الكونغوليون العاديون، وخاصة في الشرق، من النزوح والبؤس». وتبلغ مساحة جمهورية الكونغو الديمقراطية تقريبًا مساحة غرب أوروبا، ويسكنها أكثر من 100 مليون نسمة. كما تتمتع هذه الدولة الواقعة في وسط أفريقيا بأكبر احتياطيات في العالم من الكوبالت - المستخدم في إنتاج بطاريات الهواتف المحمولة والسيارات الكهربائية - والكولتان، الذي يُكرّر إلى تنتالوم، وله تطبيقات متنوعة في الهواتف والأجهزة الأخرى. ومع ذلك، وفقًا للبنك الدولي، فإن «معظم الناس في جمهورية الكونغو الديمقراطية لم يستفيدوا من هذه الثروة»، وتحتل البلاد مرتبة بين أفقر خمس دول في العالم. وقال كوبيلوا إن أحد الأسباب الأخرى للصراع في جمهورية الكونغو الديمقراطية هو «ضعف المؤسسات» في البلاد و«قمع المعارضة». aXA6IDE0Mi4xMTEuMTQxLjEyNiA= جزيرة ام اند امز JP