
من كاليفورنيا إلى موسكو.. لاعب أمريكي يروي تجربته في روسيا
وأشار اللاعب إلى أن العديد من الروس الذين يجيدون اللغة الإنجليزية يقدمون له المساعدة، مما يخفف من صعوبة المواقف اليومية.
وكان وير صرح سابقا أنه يفكر أحيانا في الحصول على الجنسية الروسية، مؤكدا أن الفكرة تراوده من وقت إلى آخر، دون أن يحسم قراره بعد.
يذكر أن كاسبر وير انضم إلى صفوف نادي تسيسكا موسكو في مارس 2022، ونجح في التتويج مع الفريق بلقب دوري VTB الموحد مرتين منذ ذلك الحين.
المصدر: RT
أعرب المدير العام لنادي ريد ستار الصربي "النجم الأحمر" زفيزدان تيرزيتش عن رغبته في تجنب مواجهة فريق دينامو كييف الأوكراني في دوري أبطال أوروبا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
رسميا.. توماس مولر يوقع لفريق جديد
ويستمر عقد مولر مع فانكوفر حتى نهاية عام 2026. A legend arrives. The Raumdeuter is here. Willkommen, Thomas Müller! 🌊 #VWFC | 📰: ورحل مولر عن بايرن ميونخ بعد مسيرة طويلة دامت 25 عاما بانتهاء تعاقده في الصيف الجاري، ولم يتم تجديد التعاقد. وخاض توماس مولر آخر مباراة بقميص بايرن خلال الخسارة أمام باريس سان جيرمان الفرنسي بهدفين دون رد مطلع الشهر الماضي ضمن كأس العالم للأندية. مولر يبلغ من العمر 35 عاما، لكن قائمة إنجازاته تبدو بلا نهاية، ومليئة بالأرقام القياسية التي حققها بقميص بايرن ميونخ، وفي مقدمة هذه الإنجازات، حمله الرقم القياسي كأكثر اللاعبين خوضا للمباريات في تاريخ الفريق، برصيد 755 مباراة، متفوقا على أسطورة الحراسة سيب ماير الذي لعب 709 لقاء، كما يحتل المركز الثالث في قائمة الهدافين التاريخيين للنادي، خلف غيرد مولر (565 هدفا)، وروبرت ليفاندوفسكي (344 هدفا)، وعند إضافة 276 تمريرة حاسمة إلى تلك الأرقام، تتجلى صورة لاعب لم يكن مجرد هداف، بل صانع لعب استثنائي أيضا. المصدر: RT خاض المهاجم المخضرم توماس مولر مباراته الأخيرة بقميص بايرن ميونخ، وذلك بعد خروج الفريق الألماني من كأس العالم للأندية عقب الهزيمة في الدور ربع النهائي أمام باريس سان جيرمان.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
احتفل الحارس معتقدا أنها ضاعت.. أغرب ركلة ترجيح في تاريخ كرة القدم تحسم مباراة بكأس روسيا (فيديو)
وشهدت سلسلة ركلات الترجيح حادثة نادرة، حيث سدد لاعب فريق "بي سي كيه" يوري فيدوسيف كرته التي اصطدمت بالعارضة وارتدت للأعلى بزاوية شبه عمودية. واعتقد كل من في الملعب، بمن فيهم اللاعبون والحكام، أن الركلة قد ضاعت، وبدأ حارس مرمى "دروجبا" في الاحتفال، إلا أن الكرة سقطت أمام خط المرمى، وارتدت مجددا لتتجه نحو الشباك وتدخلها في مشهد نادر الحدوث. وأظهر مقطع فيديو لاحقا أن الكرة لم تتجاوز خط المرمى بالكامل أثناء ارتدادها الأول، مما يعني أن الركلة كانت لا تزال سارية، والهدف صحيح وفقا لقوانين اللعبة. وبناء على ذلك، تم احتساب الهدف ضمن ركلات الترجيح، وهو ما ساهم في فوز "بي سي كيه" وتأهله إلى الدور التالي. المصدر: championat تعد ركلات الجزاء وضربات الترجيح من أكثر اللحظات إثارة في عالم كرة القدم، إذ يتوجب على منفذيها امتلاك أعصاب فولاذية واختيار زاوية التسديد بإتقان حتي ينجحوا في ترجمة الركلة إلى هدف. انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للاعب روسي سدد ركلة جزاء بطريقة غريبة أثارت اهتمام المغردين.


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
ظواهر وإنجازات خلدها التاريخ.. العام الأغرب في تاريخ كرة القدم
وكان أبرز هذه الأحداث تتويج اليونان بلقب كأس أمم أوروبا لأول مرة، بينما حققت تونس لقب كأس أمم إفريقيا على أرضها لأول مرة في تاريخها، وتوج أرسنال بلقب الدوري الإنجليزي "بلاهزيمة" "الدوري الذهبي". فيردر بريمن يفوز بالثنائية في نهاية موسم 2003/2004، فاز فيردر بريمن بلقب الدوري الألماني بشكل غير متوقع، على الرغم من افتقاره للنجوم مقارنة ببايرن ميونخ وبوروسيا دورتموند. وبفضل أهداف هدافه أيلتون الـ28، حسم "دي فيرديرانر" اللقب بفارق ست نقاط. ولم يكتف الفريق بذلك، بل فاز أيضا بكأس ألمانيا، في مسيرة غريبة تجنب فيها الفرق الكبرى، ليفوز في النهائي على أليمانيا آخن من الدرجة الثانية. فالنسيا يسيطر على إسبانيا على الرغم من وجود "الغالكتيكوس" في ريال مدريد، تمكن فالنسيا بقيادة المدرب رافائيل بينيتيز من الفوز بالدوري الإسباني وكأس الاتحاد الأوروبي. وأنهى فالنسيا الموسم متفوقا بخمس نقاط كاملة على برشلونة، وفاز في نهائي كأس الاتحاد الأوروبي على مارسيليا، الذي كان يضم في صفوفه الأسطورة الإيفواري ديدييه دروغبا. أرسنال "لا يقهر" تمكن فريق أرسنال من إنهاء موسم كامل في الدوري الإنجليزي الممتاز دون هزيمة "الدوري الذهبي"، وهو إنجاز لم يتكرر، لكن الغريب في الأمر هو فشل "الغانرز" في تحقيق المزيد من الألقاب، حيث خسروا أمام تشيلسي في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، وأمام ميدلزبره في نصف نهائي كأس الرابطة، في هزيمتين غير متوقعتين. بورتو بطل أوروبا كان نهائي دوري أبطال أوروبا بين موناكو وبورتو أمرا لا يمكن تصوره، فكلا الفريقين كانا يعتبران "أحصنة سوداء". لكن بفضل المدرب جوزيه مورينيو، استغل بورتو إصابة نجم موناكو لودوفيك جيولي في وقت مبكر من المباراة النهائية، وفاز بنتيجة 3-0 ليحقق لقبا أوروبيا تاريخيا. اليونان بطلة لأوروبا بعد فوز بورتو البرتغالي على مستوى الأندية، مثلت بطولة "يورو 2004" فرصة مثالية للبرتغال لترسيخ مكانتها كقوة أوروبية مهيمنة على أرضها، ولكن اليونان فجرت مفاجأة من العيار الثقيل. بفضل خطة دفاعية صارمة قادها المدرب أوتو ريهاجل، ضربت اليونان بجميع التوقعات عرض الحائط، ونجحت في التغلب على البرتغال في المباراة الافتتاحية ومرة أخرى في النهائي بهدف سجله أنجيلوس كاريستياس برأسه في الدقيقة 57، لتتوج باللقب الأوروبي لأول مرة في تاريخها. تونس تتوج بكأس إفريقيا يوم 14 فبراير 2004، شهد ملعب رادس "درّة المتوسط" تتويج تونس بلقب كأس أمم إفريقيا لأول مرة في تاريخها. في نهائي عربي خالص، فاز "نسور قرطاج" على المنتخب المغربي بنتيجة 2-1. شهدت المباراة حضور لاعبين برازيليين مجنسين في تشكيلة تونس، وهما دوس سانتوس وجوزيه كلايتون، ونجح دوس سانتوس في تسجيل الهدف الأول لتونس، ليقود "نسور قرطاج" إلى اللقب القاري الذي لا يزال الوحيد في تاريخها حتى الآن. ظلم الكرة الذهبية لتييري هنري اختتمت مجلة "فرانس فوتبول" ذاك العام (2004) الغريب بظلم واضح للمهاجم الفرنسي تييري هنري، الذي تم استبعاده من المراكز الثلاثة الأولى للكرة الذهبية. على الرغم من تسجيله 30 هدفا في الدوري الإنجليزي مع أرسنال "لا يقهر"، منحت الكرة الذهبية لمهاجم نادي ميلان حينها، الأوكراني أندريه شيفتشينكو، بينما حل البرتغالي ديكو والبرازيلي رونالدينيو في المركزين الثاني والثالث على التوالي، وهو أمر أثار استغراب الكثيرين، خاصة وأن رونالدينيو لم يحقق أي لقب في ذلك الموسم. ومن بين الظواهر الاستثنائية الأخرى التي شهدها عام 2004، تزامن إقامة أربع بطولات قارية كبرى وهي كأس أمم أوروبا، وكأس إفريقيا للأمم، وكأس آسيا، وكوبا أمريكا مع دورة الألعاب الأولمبية الصيفية، في حدث غير مسبوق في تاريخ الرياضة الحديثة. كما تميز ذاك العام بتأهل المنتخبات المستضيفة إلى نهائي البطولات التي نظمتها، مثل تونس في كأس إفريقيا، والبرتغال في "يورو 2004"، والصين في كأس آسيا. وفي كوبا أمريكا التي أقيمت في بيرو، شهدت البطولة أول نهائي بين البرازيل والأرجنتين يحسم بركلات الترجيح، حيث فازت البرازيل باللقب. المصدر: RT + 90min لم تكن حكاية سكيلاتشي عادية أبدا، فهو الرجل الذي امتدت مسيرته 4 أسابيع فقط، ولكن قبل ذلك امتلك حياة ملهمة لم يعرف عنها العالم أي شيء حتى حان موعد الأسابيع الأربعة في مونديال 1990. غصت مواقع التواصل مؤخرا بفيديوهات لنجم الكرة البرازيلية أدريانو متسكعا مع أصدقائه في الشارع وهو مخمور، مما طرح تساؤلات حول الحال الذي وصل لها اللاعب الذي كان يلقب بـ"الإمبراطور". توج كريستيانو رونالدو خلال مسيرته الحافلة بخمس كرات ذهبية التي تمنحها مجلة "فرانس فوتبول" سنويا لأفضل لاعب كرة قدم في العالم، لكن "الدون" اختار بيع إحدى كراته في عام 2017.