
ترامب: «غواصاتنا النووية أقرب إلى روسيا»
وصرح ترامب ، خلال مقابلة حصرية مع «نيوز ماكس»، في البيت الأبيض نقلتها قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه نتيجة لذلك، أمر بإرسال غواصتين نوويتين «أقرب إلى روسيا».
كما أضاف: «حسناً، رئيس روسي سابق، وهو الآن مسؤول عن أحد أهم المجالس، مدفيديف ، قال أشياء سيئة للغاية، عند الحديث عن الأسلحة النووية وعندما تُذكر كلمة "نووي"، كما تعلمون، تبرقان عيناي وأقول: من الأفضل أن نكون حذرين، لأنه التهديد النهائي».
pic.twitter.com/jqY6bSCkK0
— Rapid Response 47 (@RapidResponse47) August 1, 2025
اقرأ أيضًا| أمريكا تعيد نشر الأسلحة النووية في المملكة المتحدة بعد سحبها عام 2008
كذلك تابع: «نريد دائماً أن نكون على أهبة الاستعداد، لذا أرسلت غواصتين نوويتين إلى المنطقة، أريد فقط التأكد من أن كلماته مجرد كلام لا أكثر».
وعندما سُئل عما إذا كانت الغواصات أقرب إلى روسيا، أجاب ترامب: «إنها أقرب إلى روسيا. نعم، إنها أقرب إلى روسيا».
فيما أردف أن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات إضافية على روسيا إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن الحرب في أوكرانيا ، لافتاً إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين"بارع جداً" في التعامل مع العقوبات.
جاء ذلك بعدما أورد الرئيس الأميركي على منصته تروث سوشال بوقت سابق الجمعة أنه «استناداً إلى التصريحات الاستفزازية للغاية التي أطلقها الرئيس السابق لروسيا، دميتري مدفيديف، أمرت بنشر غواصتين نوويتين في المناطق المناسبة، تحسباً لانطواء هذه التصريحات التحريضية على ما هو أكثر من ذلك».
وتابع: «الكلمات مهمة جداً، وغالباً ما يمكن أن تؤدي إلى عواقب غير مقصودة، آمل ألا تكون هذه من تلك الحالات».
غير أنه لم يحدد في منشوره موقع نشر الغواصتين، وما إذا المقصود بنوويتين أنهما تعملان بالطاقة النووية أو تحملان صواريخ مزودة برؤوس نووية.
ثم أعلن لاحقاً أن أوامر نشر غواصتين نوويتين في «المناطق المناسبة» تأتي «حرصاً على سلامة شعبنا».
وأضاف: «علينا فقط أن نكون حذرين، فقد وجه تهديدا ولم نر أنه مناسب، لذا علي أن أكون حذراً للغاية، وقد فعلت ذلك حرصاً على سلامة شعبنا».
. @POTUS on repositioning two U.S. nuclear subs: "We had to do that... A threat was made and we didn't think it was appropriate, so I have to be very careful — I do that on the basis of safety for our people." https://t.co/UkMrEFHcph pic.twitter.com/IXluSTn294
August 1, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد العربي
منذ 15 دقائق
- المشهد العربي
ترامب يخطط لعقد اجتماع مع بوتين وزيلينسكي
يخطط الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لعقد اجتماع مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين الأسبوع المقبل، واجتماع آخر بينه وبين بوتين ونظيريهما الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وذكر البيت الأبيض في إفادة صحفية: "روسيا عبّرت عن رغبتها في لقاء ترامب، والرئيس منفتح على اجتماع مع بوتين وزيلينسكي". وكان ترامب أبلغ قادة أوروبيين في اتصال هاتفي، أمس الأربعاء، باعتزامه عقد لقاء ثلاثي مع كل من بوتين وزيلنسكي، في إطار جهود إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية.


مصراوي
منذ 42 دقائق
- مصراوي
ترامب يعتزم عقد لقاء مع بوتين وزيلينسكي الأسبوع المقبل
واشنطن - (د ب أ) أبلغ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حلفاءه الأوروبيين أنه يعتزم عقد لقاء مع نظيريه الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأسبوع المقبل في محاولة أخرى لإحلال السلام بين البلدين. وقال مصدر مطلع على النقاش إن ترامب قدم تفاصيل خططه خلال محادثة هاتفية مع القادة الأوروبيين، والتي شارك فيها أيضا زيلينسكي، اليوم الأربعاء، بحسب ما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء. وجاءت محاولة عقد اجتماع للقادة الثلاثة بعد ساعات من انتهاء بوتين من استضافة المبعوث الأمريكي الخاص، ستيف ويتكوف، لمدة ثلاث ساعات من المناقشات في موسكو. وقال ترامب، في منشور عبر موقعه "تروث سوشيال"، في وقت سابق من اليوم الأربعاء، إنه تم إحراز "تقدم كبير" في ذلك الاجتماع، في حين ترك الباب مفتوحا أمام فرض المزيد من العقوبات على إيرادات موسكو من النفط. ولم يرد البيت الأبيض على الفور على طلب التعليق. ويسعى ترامب منذ توليه فترته الرئاسة الثانية مطلع العام الجاري لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا . وأجرى مسؤولون امريكيون وروس محادثات بشأن أوكرانيا والعلاقات بين موسكو وواشنطن في شهر فبراير الماضي. وأجرى ترامب عدة محادثات هاتفية مع بوتين وأرسل مبعوثه ويتكوف عدة مرات لموسكو للقاء الرئيس الروسي دون إحراز نتائج ملموسة بشأن إنهاء هذه الحرب.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
نافذة ترامب يعتزم عقد لقاء قمة مع بوتين وزيلينسكي
الأربعاء 6 أغسطس 2025 11:00 مساءً نافذة على العالم - يعتزم الرئيس دونالد ترامب الاجتماع شخصيًا مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أقرب وقت الأسبوع المقبل، ويخطط لعقد اجتماع يتبعه مباشرة بينه وبين بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، حسبما أكد البيت الأبيض. وقال البيت الأبيض في إادة صحفية: "روسيا عبرت عن رغبتها في لقاء ترامب، والرئيس منفتح على اجتماع مع بوتين وزيلينسكي". جاء ذلك عقب تقرير لصحيفة نيويورك تايمز قالت فيه إن ترامب أبلغ قادة أوروبيين في اتصال هاتفي يوم الأربعاء، باعتزامه عقد لقاء ثلاثي مع كل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأوكراني فولويمير زيلنسكي، في إطار جهود إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، بحسب مصدرين. ومن المقرر أن يقتصر الاجتماع على الرجال الثلاثة فقط، دون مشاركة أي من القادة الأوروبيين. وقال أحد الأشخاص المطلعين على المكالمة إن القادة الأوروبيين، الذين حاولوا لعب دور منسق في الاجتماعات الهادفة إلى إنهاء العنف بين روسيا وأوكرانيا، بدوا متقبلين لما قاله ترامب. ولم يتضح فورًا ما إذا كان بوتين أو زيلينسكي قد وافقا على الخطة التي وصفها ترامب. لكن زيلينسكي شارك في مكالمة ترامب مع القادة الأوروبيين، وقال في بيان بعد ذلك إنه أجرى "محادثة مع الرئيس ترامب"، وإن موقفه وموقف القادة الأوروبيين هو أن "الحرب يجب أن تنتهي"، ولكن "بنهاية نزيهة". وشملت المكالمة أيضًا رئيس الوزراء البريطاني، والمستشار الألماني، والأمين العام لحلف الناتو، إلى جانب نائب الرئيس جاي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، والمبعوث الخاص لترامب، ستيف ويتكوف. ونشر ترامب بعض تفاصيل المكالمة على موقعه على وسائل التواصل الاجتماعي، قائلاً إن ويتكوف التقى بوتين لساعات في روسيا. ولم يذكر خططه لعقد قمم خاصة به. وكتب ترامب على موقعه "تروث سوشيال": "بعد ذلك، أطلعت بعض حلفائنا الأوروبيين". وأضاف: "الجميع متفق على أن هذه الحرب يجب أن تنتهي، وسنعمل على ذلك في الأيام والأسابيع المقبلة. شكرًا على اهتمامكم بهذه المسألة!". وعقد ترامب اجتماعًا ثنائيًا مع زيلينسكي في جنازة البابا فرانسيس في روما في وقت سابق من هذا العام. وقد حاول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الانضمام للاجتماع — الذي عُقد في كاتدرائية القديس بطرس — لكن ترامب رفض، إذ يفضّل عمومًا الاجتماعات الثنائية. وبحسب نيويورك تايمز، لم يرد متحدث باسم البيت الأبيض على الفور على طلب للتعليق. كما لم يرد متحدثون باسم ويتكوف وفانس، وناطقة باسم روبيو، على طلبات للتعليق. المتحدث باسم بوتين، دميتري بيسكوف، لم يرد أيضًا على طلب للتعليق. وقد تعرقلت جهود ترامب منذ شهور للتوصل إلى اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا، بعد أكثر من ثلاث سنوات من الحرب. ويُعرف عن ترامب تشكيكه في المساعدات العسكرية الأميركية لأوكرانيا، وكان قد عنّف زيلينسكي بشكل لافت خلال اجتماع في المكتب البيضاوي في وقت سابق هذا العام أمام الكاميرات. ومع ذلك، وبسبب إحباطه من بطء وتيرة المحادثات مع روسيا، سمح ترامب مؤخرًا بزيادة مبيعات الأسلحة لحلفاء الناتو المخصصة لأوكرانيا. وحاول ترامب خلال الأشهر الماضية منح بوتين مساحة للقدوم إلى طاولة المفاوضات. لكن مؤخرًا، وجّه له انتقادات علنية، مشيرًا إلى أن الزعيم الروسي كان يماطله بعد محادثات متكررة بين ويتكوف وبوتين. وجاءت زيارة ويتكوف الأخيرة إلى موسكو في الوقت الذي هدّد فيه ترامب بفرض عقوبات ثانوية على روسيا في ظل غياب أي تقدم نحو السلام.