logo
باريس سان جيرمان يحضر الأسلحة الفتاكة لتدمير أفاعي إنتر ميلان

باريس سان جيرمان يحضر الأسلحة الفتاكة لتدمير أفاعي إنتر ميلان

صحيفة الخليجمنذ يوم واحد

تترقب جماهير كرة القدم موقعة نارية، مساء السبت، حين يلتقي باريس سان جيرمان مع إنتر ميلان، المعروف بلقب «الأفاعي»، في نهائي دوري أبطال أوروبا في ملعب «أليانز أرينا» بمدينة ميونيخ.
ويسعى الفريق الباريسي بقيادة المدرب الإسباني لويس إنريكي إلى فك عقدة النهائيات والتتويج بلقبهم الأوروبي الأول عبر الإطاحة بواحد من أشرس فرق القارة تكتيكياً وتاريخياً.
إنريكي يرسم خطة اصطياد الأفاعي
وفقاً لصحيفة ليكيب الفرنسية، فقد استقر إنريكي على تشكيلة قوية ومفاجأة تكتيكية، تهدف إلى خنق «أفاعي ميلانو» وإبطال سمهم الهجومي في ميدان المعركة.
ويخطط المدرب الإسباني للاعتماد على نفس القوام الذي اجتاز به أستون فيلا وآرسنال، مع مفاجأة بوجود الجناح السريع برادلي باركولا في التشكيل الأساسي بدلاً من دوي، أحد أبرز نجوم الأدوار الإقصائية.
رحلة دامية إلى النهائي
باريس سان جيرمان شق طريقه نحو النهائي بعد معركة شرسة أمام أستون فيلا، حيث فاز ذهاباً 3-1 وخسر إياباً 3-2، بينما حطّم إنتر ميلان آمال ريال مدريد، حامل اللقب، بانتصار مدوٍ 3-0 في لندن، ثم تأكيد التفوق 2-1 في سانتياغو برنابيو.
أسلحة باريس جاهزة والهدف تدمير الأفاعي
لويس إنريكي أعلن قائمته الكاملة للنهائي، والتي تضم 22 لاعباً على رأسهم دوناروما، ديمبلي، حكيمي، كفاراتسخيليا، فيتينيا، نيفيز، وباركولا.
القوة الهجومية لباريس سان جيرمان جاهزة لإشعال الملعب، وسط تصميم واضح على ألا يترك الأفاعي يلتفون هذه المرة.
هل تنجح كتيبة إنريكي في شل حركة الأفاعي؟
المعركة محسومة فقط على الورق، لكن الواقع سيفرض نفسه على أرضية أليانز أرينا. فهل يتمكن باريس من تدمير أفاعي إنتر ميلان وانتزاع اللقب؟ أم أن الأفاعي ستلدغ الحلم الباريسي من جديد؟ ساعات قليلة تفصلنا عن الحقيقة.
التشكيل المتوقع لموقعة الأفاعي
حراسة المرمى: دوناروما
الدفاع: أشرف حكيمي – ماركينيوس – باتشو – نونو مينديس
الوسط: رويز – فيتينيا – جواو نيفيز
الهجوم: كفاراتسخيليا – باركولا – عثمان ديمبلي
هذه التوليفة تمثل السلاح الفتاك الذي يعوّل عليه إنريكي لضرب دفاع إنتر ميلان المنظم، وخلخلة خطوطهم عبر السرعة والاختراق من الأطراف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أطباء يكشفون 77 خطأ في «هاوس»
أطباء يكشفون 77 خطأ في «هاوس»

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

أطباء يكشفون 77 خطأ في «هاوس»

أظهرت دراسة أجراها ثلاثة أطباء كرواتيين أن مسلسل «هاوس» الذي تتركز أحداثه على عالم الطب ليس أهلاً للثقة تماماً، رغم استحواذه على اهتمام ملايين المشاهدين، وذلك بعد تحليل كل دقيقة من حلقاته الـ177. ويتناول المسلسل الحياة اليومية للدكتور غريغوري هاوس، وهو طبيب لامع لكنه صعب المراس، ويواجه حالات طبية تكاد تكون مستعصية، إلا أنه ينجح في علاجها في كل الأوقات تقريباً. وفي ذروة نجاحه، استقطب المسلسل الأمريكي ما يقرب من 20 مليون مُشاهد لكل حلقة. ورصد أطباء الأعصاب الكرواتيون الثلاثة 77 خطأ في الدراسة التي أجروها بشأن المسلسل. وأوضح المعد الرئيسي للدراسة دينيس سيريماجيتش، الأستاذ في جامعة دوبروفنيك «ركزنا على تشخيص الحالات الرئيسية، وطريقة مزاولة المهنة سريرياً، واكتشاف الأخطاء الطبية». وتتمثل أكثر الأخطاء وضوحاً في أن الدكتور غريغوري هاوس المشهور بعصاه، كان يحملها طوال الحلقات على الجانب الخطأ. وأشار سيريماجيتش إلى أن هذا الأمر كان «أفضل على الشاشة لإبراز عرجه». ومن الأخطاء الأخرى، كان أعضاء فريق الدكتور هاوس يُجرون إجراءات طبية تُناط عادة بأطباء من اختصاصات أخرى، كتنظير القولون والتصوير بالرنين المغناطيسي. وبحسب معدّي الدراسة، لم يعد أحد يستخدم مقياس حرارة بالزئبق، ولم تعد النوبة القلبية مرادفة للسكتة الدماغية، ولا تُعالج حقنة واحدة حالات النقص في فيتامين «ب 12»، ولا يوجد علاج كيميائي واحد قادر على علاج الأورام المختلفة، خلافاً لما ورد في بعض الحلقات. أما النتائج، فعادة ما تظهر في غضون ساعات قليلة، مهما كانت التحاليل مُعقدة. وكذلك، فإن المسلسل لم يُظهر أي عقوبات من شأنها ردع الدكتور هاوس عن سلوكه غير الأخلاقي، وإدمانه المواد الأفيونية، وأساليب فريقه غير التقليدية في التشخيص.وأُثيرت مسألة دقة تشخيصات الدكتور هاوس في الكثير من المقالات العلمية، والتي استشهد بها الأطباء الكرواتيون الثلاثة، وهم من أشد المعجبين بالمسلسل، في دراستهم التي تحمل عنوان «هاوس: بين الحقيقة والخيال». وبيّن سيريماجيتش «أردنا كتابة مقال شائق للأطباء، وكذلك للقراء الذين يفتقرون إلى المعرفة الطبية الواسعة».

الفكرة والواقع
الفكرة والواقع

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

الفكرة والواقع

تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي، منذ سنوات، صورة لشاب وحيد يبدو عليه بؤس الحال، يجلس في إحدى عربات الميترو في ألمانيا، دون أن يشعر أو يدري بما يدور حوله، وقد بدا في الصورة بعينين تتفرسان الفراغ، وتترقبان شيئاً مجهولاً بخوف واضح. ما لفت انتباه رواد مواقع التواصل وبعض وسائل الإعلام هو الفتاة الحسناء التي كانت تجلس بقرب الشاب الذي لم يعرها أدنى اهتمام! كانت الفتاة في الصورة هي الممثلة الشابة مايسي ويليامز، واحدة من أشهر ممثلات العالم التي لعبت دور البطولة الثانية في مسلسل صراع العروش، وكانت تزور ميونخ يومها، فركبت الميترو والتقط لها أحدهم تلك الصورة التي جعلت صحفية في صحيفة (دير شبيغل) تبحث عن الشاب لتسأله: ما الذي حصل لك وقد حظيت بفرصة يتمناها أي شاب، لقد كنت جالساً إلى جانب مايسي ويليامز، فما الذي حدث لك؟ والحقيقة، فإنه ليست الصحفية وحدها، بل نحن جميعاً دون استثناء نرى العالم من منظورنا الخاص، بناء على فكرة أو أفكار نركب العالم عليها، ونقيس الواقع من خلالها، بينما الأفكار في جهة، والواقع في جهة أخرى تماماً. أجابها الشاب ببساطة: أنا مهاجر غير شرعي، وركبت الميترو دون أن أدفع ثمن التذكرة، لقد كان تفكيري منصباً كله على مراقب التذاكر الذي لم أكن أفكر في غيره، وكنت أعد الدقائق قبل النزول، لم أكن في وارد مراقبة فتيات أو ممثلات! لا أدري فيما إذا كانت الصحفية التي لا يمكنها بأي حال أن تشعر بمأساة وقلق ذلك الشاب، قد فهمت تبرير الشاب أم لا، إلا أنها بلا شك قد راجعت فلسفة العلاقة بين الأفكار والواقع من مناظير متباينة، لأن معظم الأحكام التي نطلقها على الآخر تنطلق من هذه المفارقة. ففي هذه الأيام مثلاً، أطلقت صفات كالتفاهة والسخافة وفراغ العقل على هذه الموجة الصاخبة الجديدة التي تجتاح العالم، موجة ملاحقة الدمية (لا بوبو)، ونحن إذ نجمل الظاهرة ضمن نظام التفاهة (وهي تافهة فعلاً)، فلأننا نقيم منظومة أفكارنا بناء على واقعنا وشخصياتنا، وبعيداً عن واقع آخر يتحرك حولنا وبالتوازي معنا، إننا لن نفهم نزعة التفاهة هذه إلا إذا كنا جزءاً من نسيج الواقع الذي ينتجها.

مصرع امرأتين بتحطّم طائرة صغيرة غربي ألمانيا
مصرع امرأتين بتحطّم طائرة صغيرة غربي ألمانيا

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

مصرع امرأتين بتحطّم طائرة صغيرة غربي ألمانيا

فرانكفورت - أ ف ب قضت امرأتان بتحطّم طائرة صغيرة فوق منزل في غرب ألمانيا، إحداهما الطيّارة البالغة 71 عاماً، وفق ما أفادت الشرطة المحلية السبت. أما الضحية الثانية البالغة 84 عاماً، فكانت مقيمة في المنزل في كلايننبروخ، قرب دوسلدورف، وقد قضت عند الاصطدام. ألحق الحادث أضراراً جسيمة بسقف المبنى وأدى إلى اشتعال جزء منه، وفقاً للشرطة. وأظهرت لقطات لموقع التحطّم نشرتها صحيفة بيلد، ذيل الطائرة في حديقة وقد انفصل عن هيكلها، وفجوة كبيرة في جدار. كما أظهرت الصور عناصر إطفاء يستخدمون خراطيم المياه لمكافحة الحريق. تحطّمت الطائرة ظهراً بالتوقيت المحلي (10,00 ت غ). وكانت الطيّارة أبلغت بمواجهتها مشاكل تقنية فوق كلايننبروخ قبيل الحادث. ويعتقد أن الطائرة الصغيرة كانت متّجهة إلى مونشن غلادباخ القريبة من كلايننبروخ. وكانت الطائرة أقلعت من ألكرسليبن في وسط ألمانيا، وفتحت الشرطة تحقيقاً في الحادث.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store