
تحديثات Apple Watch في 2025: مزايا جديدة تشمل الاتصال عبر الأقمار الصناعية
تستعد شركة أبل لإطلاق تحديثات هامة في 2025 لمستخدمي ساعتين مميزتين وهما: "Apple Watch Ultra 3" و "Apple Watch SE 3، هذه التحديثات تشمل العديد من الميزات الجديدة التي ستعزز من تجربة المستخدم وتقدم أداءً محسنًا.
Apple Watch Ultra 3: تحديثات متقدمة للمغامرين
من المتوقع أن تشهد "Apple Watch Ultra 3"، التي تم تحديثها في 2023 بألوان جديدة، تحديثًا كبيرًا في 2025، مع أهم ميزة وهي الاتصال 5G، مما سيمكن المستخدمين من البقاء متصلين بالإنترنت حتى في الأماكن التي تفتقر إلى شبكة الواي فاي، وستكون هذه أول مرة يتم فيها دعم الاتصال 5G في ساعة Apple Watch Ultra.
إضافة إلى ذلك، ستحصل الساعة على دعم الاتصال عبر الأقمار الصناعية، وهو ما سيسمح للمستخدمين بإرسال الرسائل النصية ومعلومات الموقع عندما لا تتوفر شبكة الهاتف المحمول أو الواي فاي.
ستكون هذه الميزة مفيدة للغاية لمحبي الأنشطة الخارجية مثل التنزه أو الغوص، حيث يتواجدون غالبًا في مواقع نائية، مما يجعلها ميزة تنافسية ضد أجهزة أخرى مثل "Garmin".
وفيما يتعلق بالصحة، تعمل Apple على إضافة ميزة مراقبة ضغط الدم، التي ستساعد في الكشف عن ارتفاع ضغط الدم وتقديم تحذيرات للمستخدمين.
شاشة أكبر وأكثر سطوعًا مع تصميم جديد
من المتوقع أيضًا أن تتميز Apple Watch Ultra 3 بشاشة "LTPO3 OLED" أكبر وأسطع، مع معدل تحديث أسرع مما يجعل الساعة أكثر سلاسة في عرض البيانات، بما في ذلك عقارب الثانية المتحركة.
كما سيتحسن تصميم الساعة الخلفي بمواد أقوى وملفات شحن أكبر، مما يتيح شحنًا أسرع وأكثر كفاءة.
Apple Watch SE 3: تحسينات للأداء والمزايا
أما بالنسبة لساعة "Apple Watch SE 3"، التي لم تحصل على تحديث كبير منذ عام 2022، فمن المتوقع أن تأتي مع تحديثات كبيرة في 2025، مثل ترقية إلى شريحة S10 الأكثر قوة، مما سيعزز من أداء الجهاز ويوفر استجابة أسرع لتطبيقات Siri.
ومن بين الميزات المثيرة في Apple Watch SE 3، أنها ستدعم الشاشة الدائمة، وهو ما كان موجودًا سابقًا في الطرازات الأعلى سعرًا.
كما من المتوقع أن تقدم Apple ميزة اكتشاف انقطاع التنفس أثناء النوم، والتي ستساعد في تنبيه المستخدمين إلى اضطرابات النوم دون الحاجة إلى أجهزة إضافية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
أفضل الساعات الذكية لعام 2025
على مدى السنوات الخمس الماضية، تحوّلت الساعات الذكية إلى واحدة من الكماليات التي لا غنى عنها، إذ تجمع بين الأناقة والخدمات الصحية، إضافة إلى مجموعة من الميزات الذكية. ساعة «أبل سيريس 10» أفضل الخيارات وسواء أكانت من إنتاج «أبل» أو «أندرويد»، فهناك ساعة ذكية تناسب أسلوب حياتك وميزانيتك. إذا كانت احتياجاتك أساسية، وتفكر في التمارين الرياضية، والإشعارات، ومراقبة النوم، فإن أغلب الساعات الذكية ستفي بالغرض. ولكن إذا كنت تريد تتبعاً أكثر تقدماً، فإن الموديلات المتميزة المزودة ببرامج وأدوات صحية متطورة، مثل مراقبة ضغط الدم، وتوقف التنفس أثناء النوم، تعدّ من الخيارات القيمة. لقد اختبرنا كل ساعة في هذه القائمة. إذا كنت تتطلع إلى الاستثمار، فإليك أفضل اختياراتنا لأفضل الساعات الذكية... • ساعة «أبل سيريس 10» (Apple Watch Series 10) أفضل ساعة ذكية بصفة عامة. تعتمد «ساعة أبل سيريس 10» التركيبة الناجحة، وتعمل على تحديثها بمناسبة عيد ميلاد ساعة «أبل» العاشر. إنها أقلّ حجماً وأخفّ وزناً من ساعات «أبل» السابقة، مع حجمين جديدين للعلبة؛ 42 مليمتراً أو 46 مليمتراً. وتزيد شاشات «أوليد» ذات الزاوية العريضة من سطوع الساعة عند النظر إليها من خارج الزاوية. كما تجلب تقنية «إل تي بي 3» (LTPO3) أيضاً عقرب ثوانٍ متحركاً إلى الشاشة التي تعمل دائماً. وتأتي «ساعة أبل سيريس 10» أيضاً مزودة بإشعارات انقطاع النفس أثناء النوم، ما يمكّنها من اكتشاف علامات هذه الحالة التي قد تكون خطيرة على مدار 30 يوماً. ولا يزال عمر البطارية مصنفاً لمدة 18 ساعة، على الرغم من أنه يمكنك زيادته إلى يوم ونصف يوم مع استخدام أخفّ. ومع ذلك، تتمتع «ساعة أبل سيريس 10» الآن بشحن أسرع، ما يُعوض عمر البطارية إلى حدّ ما، إذ يمكن شحنها بنسبة 80 في المائة خلال 30 دقيقة. بصورة عامة، إنها ساعة ذكية وأنيقة بشكل لا يصدق وأفضل خيار لأغلب مالكي هواتف آيفون. ساعة «غوغل بيكسل ووتش 3» خيارات أخرى • ساعة «غوغل بيكسل ووتش 3» (Google Pixel Watch 3) أفضل ساعة ذكية تعمل بنظام «أندرويد». تقدم ساعة «بيكسل ووتش 3» من «غوغل» واحدة من أكثر تصاميم الشاشة الدائرية أناقة التي ستراها في ساعة ذكية وتأتي الآن بخيارين للحجم لتناسب مزيداً من المعاصم. كما أنها تأتي مزودة بمجموعة من الأدوات الجديدة، بما في ذلك تمارين الجري التي تم إنشاؤها بالذكاء الاصطناعي، وملخص الصباح، ومزيد من التطبيقات الخاصة بميزة «نقاط الاستعداد اليومية». ولا تزال ساعة «بيكسل ووتش 3» تفتقد بعض الميزات التي قد تتوقعها في ساعة ذكية تحمل علامة «غوغل» التجارية، بما في ذلك دعم «جيميناي». وبصفة عامة، إذا كنت عدّاء وترغب في ميزات ساعة ذكية أكثر قوة من تلك المتوفرة في ساعة الجري التقليدية، فلن تُخيب ساعة «بيكسل ووتش 3» آمالك. • ساعة «وان بلس ووتش 3» (OnePlus Watch 3) عمر البطارية فائق للغاية. ساعة «وان بلس ووتش 3»، التي تبلغ قيمتها 330 دولاراً، هي ساعة ذكية متميزة تتفوق على منافسيها من الساعات الذكية الأخرى المتنافسة والعاملة بنظام «وير أو إس» (Wear OS) بفضل عمر بطاريتها الذي يدوم لمدة 5 أيام، وتصميمها الأنيق، وميزاتها الصحية القوية. وهي تغطي جميع وظائف الساعة الذكية الأساسية مع تحسين تتبع الصحة واللياقة البدنية، من خلال إضافة مزيد من المقاييس، وتعزيز الدقة، وتقديم تحليل أعمق للتمارين الرياضية. وتُقاس مستويات الأكسجين في الدم بواسطة خاصية الفحص الصحي الشامل، كذا جودة النوم، وصحة القلب، والأوعية الدموية، ومستويات التوتر.تُعدّ ساعة «وان بلس ووتش 3» خياراً رائعاً إذا كانت أولويتك الرئيسية هي عمر البطارية والمتانة، ولكنها لا تخلو من بعض العيوب. فعلى الرغم من أن تصميمها الضخم المصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ يجعلها تبدو فاخرة وأنيقة، فإن شاشة «أموليد» (AMOLED) بمقاس 1.5 بوصة يمكن أن تطغى بسهولة على المعاصم الأصغر حجماً، ولا يتوفر حجم أصغر منها. وهي تفتقر إلى خيار «إل تي إي» (LTE)، كما أن ميزة «تخطيط كهربائية القلب» (ECG) غير متاحة حالياً في الولايات المتحدة وكندا. * مجلة «سي نت» ـ خدمات «تريبيون ميديا»

العربية
منذ 10 ساعات
- العربية
مدرسة قديمة.. موظفو "أبل" يكشفون عن سبب فشل ذكائها الاصطناعي
في سبتمبر من العام الماضي، طرحت شركة أبل سلسلة هواتف آيفون 16، ووعدت بأن الهواتف الجديدة "مُصممة لذكاء أبل". لكن هذا لم يكن صحيحًا تمامًا، ففشل الذكاء الاصطناعي في "أبل" برمته استمر لسنوات عديدة، وفقًا لموظفين يعملون فيها. وللتوضيح، لم يكن ذكاء "أبل" متاحًا حتى عند إصدار سلسلة هواتف آيفون 16. وعندما وصل أخيرًا إلى نظام iOS، لم يتضمن سوى عدد قليل جدًا من الميزات الموعودة، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". أسواق العربية 1230 آيفون تشارك فيه 30 دولة.. "بالميرا" تكشف للعربية تفاصيل تجميع "آيفون" تُطلق "أبل" تدريجيًا المزيد والمزيد مما عرضته في البداية، لكن الأداة الأهم - مساعدها الرقمي Siri المُحسّن - لا تزال مفقودة. لقد كانت هناك العديد من العوامل التي أدت إلى هذا الفشل، ولكن العاملين اللذين يبرزان هما المسؤولون التنفيذيون للشركة والتزامها بخصوصية المستخدم. المسؤولون التنفيذيون في شركة أبل غفلوا عن إمكانات الذكاء الاصطناعي لم يصبح الذكاء الاصطناعي شيئًا بارزًا فجأةً مع الشعبية الهائلة التي حققها روبوت الدردشة شات جي بي تي من "OpenAI" قبل بضع سنوات. فقد عملت شركات كبرى مثل "غوغل" و"ميتا" و"أمازون" على تطوير الذكاء الاصطناعي لسنوات، لأنها جميعًا أدركت أنه سيُصبح جانبًا رئيسيًا من الحوسبة في المستقبل القريب. مع ذلك، يبدو أن مسؤولي "أبل" التنفيذيين - على الرغم من إعجاب ستيف جوبز بـ "سيري" قبل وفاته - لم يفهموا سبب كل هذه الضجة. فقد صرّح أحد موظفي "أبل"، نائب الرئيس الأول لهندسة البرمجيات، كريج فيديريغي، بأنه لم يعتقد أن الذكاء الاصطناعي سيُصبح ذا أهمية على الإطلاق. ظل فيديريغي مترددًا في الاستثمار في الذكاء الاصطناعي. والأمر الأكثر مأساوية هو أن العديد من كبار المسؤولين التنفيذيين الآخرين أدركوا إمكانات الذكاء الاصطناعي قبل أكثر من عقد من الزمان، ولكن عندما حاولوا إقناعه بالانضمام، لم يُنصت. كما ظلّ مسؤولون تنفيذيون آخرون في مستوى فيديريغي متشككين بشأن مستقبل الذكاء الاصطناعي. عندما أتاحت "OpenAI" الوصول إلى شات جي بي تي، فوجئت "أبل" تمامًا. ظهرت فجأةً برامج ماجستير في القانون (نماذج اللغات الكبيرة) التي تُمكّن الذكاء الاصطناعي الحديث. عندما استخدم كريج فيديريغي شات جي بي تي لكتابة بعض الشيفرة البرمجية لمشروع شخصي، أدرك أخيرًا ما يمكن أن يكون عليه الذكاء الاصطناعي، ولكن كان الوقت قد فات للحاق بالمنافسين. التزام شركة أبل الصارم بخصوصية المستخدم تلتزم شركة أبل بشدة بخصوصية بيانات مستخدميها. ووفقًا لأشخاص يعملون في الشركة، أدى هذا إلى تباطؤ كبير في وتيرة تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي لديها. فبينما تقوم "OpenAI" باستخراج بيانات الويب وجلسات شات جي بي تي، ترفض "أبل" تدريب ذكائها الاصطناعي على بيانات مستخدمي أجهزة آيفون وماك. علاوة على ذلك، تتيح "أبل" لمواقع الويب الانسحاب بسهولة من قائمة المصادر التي يمكن لبرنامجها جمع البيانات منها. هذا يعني أنه حتى بعد أن بدأت "أبل" بتخصيص موارد ضخمة لأبحاث الذكاء الاصطناعي، فإنها لا تزال متأخرة عن منافسيها. لدى "أبل" حاليًا آلاف المحللين في بلدان متعددة يحللون مخرجات ذكائها الاصطناعي بحثًا عن أي أخطاء. تعمل الشركة أيضًا على مساعد رقمي منفصل تمامًا - يُسمى "LLM Siri" - وتخطط لاستبدال Siri الحالي به عندما يكون جاهزًا. تم مؤخرًا تجريد جون جياناندريا، الذي عمل في مجموعات الذكاء الاصطناعي في "غوغل" قبل انضمامه إلى "أبل" في عام 2018، من السيطرة على تطوير المنتجات. يؤكد جياناندريا أن "أبل" لا تواجه أي تهديد من منافسي الذكاء الاصطناعي الآخرين. وبالتالي، فقد الرئيس التنفيذي تيم كوك - المهووس بتطوير الذكاء الاصطناعي - ثقته في قدرة جياناندريا على تحقيق أهدافه. تولى كريج فيديريغي أيضًا مسؤولية أكبر في أبحاث وتطوير الذكاء الاصطناعي في "أبل" مستقبلًا. يبدو أنه يشعر ببعض المسؤولية عن هذه المحنة برمتها، كما صرّح مسؤولو "أبل" التنفيذيون مؤخرًا بأنهم يتحملون المسؤولية الشخصية عن فشل قسم الاستخبارات في "أبل". آيفون يتطلع إلى جيميني ونماذج الذكاء الاصطناعي الأخرى تسعى "أبل" جاهدةً حاليًا لتوفير أكبر قدر ممكن من ميزات الذكاء الاصطناعي التي وعدت بها لأجهزتها. ولتحقيق ذلك، تُجري الشركة حاليًا محادثات مع "غوغل" لجلب نموذجها الرائد للذكاء الاصطناعي جيميني إلى آيفون. وهذا هو النهج نفسه الذي اتبعته "سامسونغ" لسلسلة هواتف غالاكسي إس 25، و"غوغل" بطبيعة الحال، لهواتف بيكسل 9. كما أفادت التقارير أن "أبل" تخطط لدمج نماذج ذكاء اصطناعي أخرى، مثل "بيربلكسيتي"، في نظامها. سيتيح هذا للمستخدمين اختيار نموذج الذكاء الاصطناعي الذي يرغبون في استخدامه على أجهزة "أبل" الخاصة بهم. إن فشل شركة أبل في مجال الذكاء الاصطناعي خير مثال على أن عدم الاستثمار في مستقبلك في مرحلة مبكرة من حياتك يُثقل كاهلك. يزعم الموظفون أن "أبل" ستكون أكثر حرصًا الآن ولن تُعلن عن الميزات إلا قبل بضعة أشهر من إطلاقها المُؤكد. ولهذا السبب أيضًا، من المرجح أن يكون مؤتمر المطورين العالمي (WWDC) لهذا العام أقل ضجيجًا.


العربية
منذ 10 ساعات
- العربية
ثورة تكنولوجية.. "TSMC" تقترب من إطلاق رقائق 2 نانومتر
تشهد صناعة أشباه الموصلات طفرة تقنية غير مسبوقة، مع اقتراب شركة TSMC التايوانية من إطلاق رقائق الجيل الجديد بتقنية 2 نانومتر، والتي يتوقع أن تُحدث نقلة نوعية في أداء الهواتف الذكية واستهلاك البطارية. ورغم أن الإنتاج الضخم لهذه الرقائق متوقع في الربع الأخير من عام 2025، إلا أن كبار المصنعين – وعلى رأسهم " أبل" و"إنفيديا" و"AMD" و "كوالكوم" و"ميدياتك" و"برودكوم" – بدأوا بالفعل الاستعدادات للحصول على هذه التقنية الحيوية مبكرًا، بحسب تقرير نشره موقع "Ctee" التايواني. وتشير المعلومات إلى أن "أبل" تخطط لتبني هذه التقنية الثورية في سلسلة آيفون 18 المرتقبة عام 2026، بينما تبدو "إنفيديا" أكثر تحفظًا، حيث ستواصل الاعتماد على تقنية 3 نانومتر في المرحلة المقبلة. وتكمن أهمية هذه الرقائق الجديدة في اعتمادها على بنية "Gate-All-Around" (GAA) بدلاً من التصميم التقليدي "FinFET"، ما يمنحها تفوقًا في التحكم بتدفق التيار ويقلل من تسرب الطاقة. وتؤكد التقارير أن هذه التقنية ستُوفر أداءً أعلى بنسبة تصل إلى 15%، مع تقليل استهلاك الطاقة بنسبة 30%، وهو ما يعني بطاريات تدوم أكثر وتجربة استخدام أكثر سلاسة. وبحسب مصادر صناعية، بدأت "TSMC" فعليًا الإنتاج التجريبي في مصنعها بمدينة باوشان، على أن يبدأ الإنتاج الضخم في الربع الرابع من 2025 بطاقة 30 ألف رقاقة شهريًا. كما سينضم مصنع كاوهسيونغ إلى خط الإنتاج مطلع 2026، مما يعزز الطاقة الإنتاجية لتصل إلى 120-130 ألف رقاقة شهريًا بحلول 2027. هذه القفزة التكنولوجية تفتح الباب أمام جيل جديد من الأجهزة الذكية ذات الكفاءة العالية والأداء الاستثنائي، وتضع العالم على أعتاب عصر جديد في صناعة الإلكترونيات المحمولة.