
رئيس المريخ لمصراوي: "الجميع يعلم أن إبراهيم عادل اتباع بـ5 ملايين دولار.. وطلبنا من بيراميدز العقد"
علق أحمد جوهر رئيس مجلس إدارة نادي المريخ البورسعيدي، على أنباء بيع إبراهيم عادل ناشيء الفريق السابق ولاعب بيراميدز إلى الجزيرة الإماراتي، مقابل مليون دولار فقط.
ويحصل المريخ البورسعيدي على نسبة 20% من قيمة بيع إبراهيم عادل إلى الجزيرة الإماراتي، وفقا للبند المنصوص عليه في عقد اللاعب، عند انتقاله إلى بيراميدز من المريخ، عام 2018.
وقال أحمد جوهر في تصريحات خاصة لمصراوي: "لما نشوف العقد، الناس كلها عارفة أن إبراهيم عادل تم بيعه بـ5 ملايين دولار، سنرى بيراميدز "عامل العقد بكام"، وموضوع أنه تم بيعه بمليون دولار فقط، كلام بلاغي، نريد أن نرى العقد".
واختتم: "طلبنا من بيراميدز الإطلاع على عقد بيع إبراهيم عادل، جميعنا نعلم أنه "اتباع" بـ5 ملايين دولار، وقلنا لهم أعطونا صورة العقد، وعندما يرسلونها سنرى ماذا سيحدث".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 12 دقائق
- بوابة الأهرام
رضا عبد العال: خسارة الأهلي لأي مباراة في الدوري الجديد "كارثة".. وبيراميدز الاختبار الأصعب
أكد رضا عبد العال نجم الكرة المصرية السابق أن مجلس إدارة النادي الأهلي برئاسة محمود الخطيب، أبرم العديد من الصفقات المميزة خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، والتي من المنتظر أن تقدم أوراق اعتمادها بالموسم الجديد بعد الإخفاق في بطولة كأس العالم للأندية بالولايات المتحدة الأمريكية. موضوعات مقترحة وودع الأهلي مونديال الأندية من دور المجموعات بعدما أنهى مشواره في البطولة بالمركز الرابع والأخير في المجموعة الأولي التي ضمت إنتر ميامي الأمريكي وبالميراس البرازيلي وبورتو البرتغالي، حيث حصد نقطتين من التعادل أمام ميامي وبورتو. وقال رضا عبد العال في تصريحات لبرنامج البريمو عبر فضائية TeN: الأهلي أبرم العديد من الصفقات في الميركاتو الصيفي الجاري وأنفق أكثر من جميع الأندية الأخرى، وبالتالي فإن الجمهور الأحمر لن يقبل بخسارة أي مباراة بالموسم المقبل، وبالتحديد في بطولة الدوري الممتاز، فهي البطولة المفضلة للأهلي، وهناك فوارق فنية كبيرة بين الأهلي وجميع أندية الدوري باستثناء بيراميدز، ولذلك فإن خسارة المارد الأحمر لأي مباراة في الدوري ستكون كارثة بكل المقاييس. وأضاف: المباراة الوحيدة التي من الممكن أن يخسرها الأهلي هي مباراة بيراميدز، نظراً لأن الأخير يمتلك أقوى مجموعة من اللاعبين رغم رحيل إبراهيم عادل إلى الجزيرة الإماراتي إلا أن إدارة النادي نجحت في تعويضه بضم البرازيلي إيفرتون نجم الدوري التشيكي.


الوطن
منذ 12 دقائق
- الوطن
عاجل.. وصول صفقة نادي الزمالك الجديدة
وصل منذ لحظات قليلة، المهاجم الدولي الفلسطيني عدي الدباغ صفقة نادي الزمالك الجديدة، إلى القاهرة، تمهيدًا لانضمامه رسميًا إلى صفوف الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، خلال فترة الميركاتو الصيفي الجاري، قادما من صفوف نادي شارلوروا البلجيكي. وعلم «الوطن سبورت»، أن عدي الدباغ، وصل إلى مطار القاهرة الدولي، اليوم الإثنين، رفقة وكيل أعماله، وكان في استقبالهم أحد ممثلي نادي الزمالك . وحرص ممثل النادي الأبيض، على إنهاء إجراءات استقبال ووكيله، وتوجها مباشرة إلى أحد الفنادق القريبة من مطار القاهرة الدولي للمبيت، استعدادًا للخضوع للكشف الطبي، صباح اليوم بأحد المراكز الطبية المتخصصة، على أن يخضع بعدها اللاعب الفلسطيني لجلسة تصوير قبل الإعلان عن صفقة انضمامه لنادي الزمالك بشكل رسمي. وكشفت تقارير صحفية في وقت سابق، أن قيمة الصفقة تبلغ نحو 350 ألف دولار، ووقع عدي الدباغ على عقود انتقاله لنادي الزمالك لمدة 4 مواسم، ليكون إحدى صفقات الفريق المهمة خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.

مصرس
منذ 30 دقائق
- مصرس
نتائج تنسيق المرحلة الأولى ..تجريف ما تبقى من مجانية التعليم والانقلاب يجبر المتفوقين على الجامعات الأهلية ؟
في خطوة تُكرّس لتجريف ما تبقى من مجانية التعليم في مصر، أعلن وزير التعليم العالي بحكومة الانقلاب، أيمن عاشور، نتائج المرحلة الأولى لتنسيق الجامعات الحكومية للعام الدراسي 2025-2026، في وقت تكشف فيه الأرقام والسياسات حجم التلاعب المتعمد لإزاحة المتفوقين من الجامعات الحكومية ودفعهم قسراً نحو الجامعات الأهلية ذات المصروفات الباهظة، والتي تحولت إلى مشروع سياسي-اقتصادي بامتياز تحت رعاية النظام. وبحسب إعلان الوزير، جاءت الحدود الدنيا لكليات القمة متقاربة جداً من العام الماضي، لكن اللافت هو تراجع عدد المقبولين رغم ارتفاع مجاميع الطلاب، ما يعزز الشكوك حول "تحديد مسبق" لأعداد المقبولين لخدمة مخطط توسيع الجامعات الأهلية، التي بلغ عددها 32 جامعة بعد افتتاح 12 جامعة دفعة واحدة هذا العام. بزنس التعليم بأوامر عليا المراقبون يرون أن هذا التوسع المفاجئ والمبالغ فيه في إنشاء الجامعات الأهلية ليس إلا جزءاً من مشروع بزنس ضخم يسعى وزير التعليم العالي أيمن عاشور لتقديمه قرباناً لضمان بقائه في منصبه، بالتنسيق مع وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف (المعروف إعلامياً ب"المرزو")، الذي اتُّهم بالتلاعب بنتائج الثانوية العامة، التي شهدت ارتفاعاً غير مبرر في نسب النجاح بالنظام الجديد، ما ساهم في زيادة أعداد المؤهلين نظرياً لكليات القمة، دون أن يجدوا لها مقاعد في الجامعات الحكومية. ويُعد نظام البابل شيت، الذي تفتخر به الوزارة باعتباره "دقيقاً"، سلاحاً ذا حدين، إذ أتاح مزيداً من التلاعب عبر مركزية التصحيح دون شفافية، وسط اتهامات واسعة بأن هذه النتائج هي الأسوأ منذ عقود من حيث التقييم الفعلي لقدرات الطلاب. الجامعات الأهلية: جباية لا تعليم في مخالفة صريحة لنص المادة 21 من الدستور المصري، التي تنص على مجانية التعليم الجامعي وتشجيع الجامعات الأهلية غير الربحية، جاءت رسوم جامعة القاهرة الأهلية –كمثال– صادمة: 155 ألف جنيه لكلية الطب، 125 ألفاً لطب الأسنان، و110 آلاف للصيدلة والعلاج الطبيعي. وهي أرقام تؤكد أن الجامعات "الأهلية" تحولت إلى مشروع استثماري بامتياز، لا يختلف كثيراً عن الجامعات الخاصة، بل ويتفوق عليها من حيث العبء المالي على الطلاب وأسرهم. وتتراوح رسوم الطلاب غير المصريين بين 3500 و8000 دولار سنوياً، ما يحوّل الجامعات الأهلية إلى سوق تعليمي للمستثمرين، وسط غياب كامل لأي رقابة أو محاسبة، وبتواطؤ حكومي صريح، حيث لم تُنشئ الحكومة أي جامعة حكومية جديدة خلال السنوات الخمس الماضية، بل اكتفت بالترخيص للجامعات الخاصة والأهلية في إطار مخطط تدريجي لإلغاء المجانية. تدمير الجامعات الحكومية.. سياسة ممنهجة ما يحدث لا يمكن فصله عن سياسة أوسع لتصفية التعليم الحكومي، وتحويل الجامعات الإقليمية إلى جامعات أهلية تدار بالشراكة مع القطاع الخاص، فيما تم تغييب النقاش المجتمعي والبرلماني عن هذه التحولات الخطيرة التي تمس حقاً دستورياً أصيلاً. والأسوأ، أن هذه الجامعات، التي يدّعي النظام أنها "أهلية"، تُدار بعقلية الربح، فيما لا يجد آلاف المتفوقين مكاناً لهم إلا بمقابل مالي فادح. الطلاب يدفعون ثمن الفساد ورغم ارتفاع نسب النجاح المعلنة، إلا أن 210 آلاف طالب رسبوا في الثانوية العامة هذا العام، بينهم أكثر من 56 ألفاً تغيّبوا عن الامتحانات، ما يطرح علامات استفهام حول الحالة النفسية والاجتماعية لأجيال بأكملها تائهة بين نظم تعليمية متخبطة وواقع اقتصادي طاحن. وفي النهاية، فإن تسليع التعليم وتحويله إلى مشروع استثماري خاضع للمزايدات والمحسوبيات، يهدد بنسف فرص العدالة الاجتماعية، ويعمّق الفجوة الطبقية بين من يملك المال للالتحاق بكليات النخبة، ومن تُركوا فريسة للجامعات الإقليمية المنسية أو مصير البطالة.