
ماجد عبدالفتاح: نرفض كل محاولات تهجير الشعب الفلسطيني
وأضاف عبدالفتاح، خلال مداخلة ببرنامج "من مصر"، المُذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك استهداف إسرائيلي متعمد للمنظمات الأممية في قطاع غزة، حيث نعمل على حظر طوعي لتصدير الأسلحة لإسرائيل، مشيرًا إلى أن هناك تحوّل أوروبي كبير لدعم القضية الفلسطينية.
وأكد رئيس بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة، أن إسرائيل تحتجز 3 مليارات دولار خاصة بالسلطة الفلسطينية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد العربي
منذ 2 دقائق
- المشهد العربي
الإمارات والجنوب.. شراكة وفاء تمد جسور الإنسانية
تكثف دولة الإمارات من تدخلاتها الإنسانية بوتيرة لا تتوقف بما يساهم وبشكل كبير في تحسين الأوضاع المعيشية استكمالًا لمسار من الغوث والإنسانية. ففي خطوة إغاثية جديدة، قال محافظ شبوة عوض ابن الوزير إن المحافظة تلقت دعمًا بقيمة 10 ملايين دولار، مقدمة من دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة. وأضاف خلال ترؤسه الاجتماع الدوري للمكتب التنفيذي في المحافظة، إنَّ الدعم الإماراتي سيخصص لقطاع الطرقات بالمحافظة. ووجه المحافظ، بسرعة قيام جهات الاختصاص بإجراء الدراسات الفنية والهندسية الخاصة بمشاريع تطوير وتحسين البنية التحتية لشبكات الطرق في شبوة، لإحداث نقلة نوعية في شبكاتها الرئيسية والفرعية.. مشدداً على ضرورة إنجازها في أقرب وقت ممكن. هذا الغوث الإماراتي ينضم إلى سلسلة طويلة من التدخلات الإنسانية التي تساهم في تحسين الأوضاع المعيشية في ظل مرحلة شديدة الصعوبة يمر بها الجنوب في ظل تفاقم حرب الخدمات. الإمارات لطالما وقفت إلى جانب الجنوب في أحلك الظروف، وتواصل تعزيز حضورها الإيجابي عبر دعم مدروس لا يقتصر على الجانب الإغاثي، بل يشمل مشروعات البنية التحتية. وتركز دولة الإمارات على تحسين قطاعات الكهرباء، والتعليم، والصحة، وغيرها من المجالات الحيوية التي تشكّل العمود الفقري للحياة اليومية. وتبرز محافظة شبوة كنموذج حي لهذا الدعم، في ظل ظروف معيشية وأمنية معقّدة فرضتها حرب الخدمات ومحاولات استهداف الاستقرار. العلاقة بين الجنوب والإمارات تتجاوز حدود المساعدات الآنية، بل تشكّل شراكة قائمة على الثقة والمصير المشترك. تمثّل الإمارات سندًا صادقًا للجنوب، وهو ما يُترجم اليوم إلى واقع ملموس في محافظات عدة، وعلى رأسها شبوة. وفي وقتٍ تتزايد فيه المؤامرات ضد الجنوب، تكتسب الشراكة مع الإمارات بعدًا استراتيجيًا في حماية الجنوب، وإعادة ترميم ما دمّرته سنوات الحرب والإهمال، وتثبيت الاستقرار كمقدمة ضرورية لمستقبل مزدهر.

مصرس
منذ 4 دقائق
- مصرس
حركة فتح: الحملات ضد مصر تقودها أصوات مارقة تنسجم مع مشروع الاحتلال المجرم
أدان عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، «الحملة الموجهة» التي تريد النيل من الدور المصري الثابت تجاه الحق الفلسطيني ونضالها المستمر إلى جانب القضية الفلسطينية، وموقفها الثابت الذي وقف بحزم أمام قضية تهجير الشعب الفلسطيني. وأضاف خلال تصريحات ل «Extra News» مساء الخميس: «هم لا يريدون لهذا الدور المحوري الذي تقوم به الشقيقة مصر أن يستمر، لأنهم سيكونون أمام استحقاقات قادمة، كإعادة الإعمار وتثبيت قطاع غزة كجزء من دولة فلسطين المحتلة، وهذا استحقاق سياسي لا يريد نتنياهو أن يكون أمامه».وشدد أن الموقف المصري والفلسطيني نجحا في وقف مخطط التهجير القسري للشعب الفلسطيني بقطاع غزة، واصفا الأصوات التي تروج لها بأنها «خارجة عن إجماع الشعب الفلسطيني الذي يؤمن تمامًا بدور مصر التاريخي».وأكد أن حركة فتح والقيادة الفلسطينية تنسقان جميع تحركاتهما السياسية والدبلوماسية مع القاهرة، إيمانا بالدور المركزي لمصر ليس فقط في القضية الفلسطينية ولكن في استقرار المنطقة بأكملها، متابعا: «كل من يأخذ هكذا موقف واضح إلى جانب الحق الفلسطيني سيتعرض لهجوم موجه من قبل هذا الاحتلال وأبواقه، وهذه الجماعات التي لا تؤمن بالوطنية، ولا بحقوق الشعب الفلسطيني».وتابع: «نقول لمصر: لا عليكِ بهذه الأصوات المارقة، فمصر أكبر بكثير من أن تستمع لهكذا أصوات لا يمكن أن تكون قادرة على أن تشكك في الدور المصري الذي نثق به فلسطينيًا وعربيًا، فمصر كانت عظيمة ولا زالت، ولا يمكن لهذا الموقف أن يتضعضع لأصوات هنا أو أصوات هناك تنسجم مع مشروع هذا الاحتلال المجرم».وربط تصاعد هذه الحملة بالتحولات الإيجابية في المشهد الدولي تجاه القضية الفلسطينية، قائلا إن الهجوم على مصر والأردن يتزامن مع «تغير في الإرادة الدولية» التي بدأت تدفع باتجاه الحل السياسي والاعتراف المتزايد بدولة فلسطين.


مستقبل وطن
منذ 5 دقائق
- مستقبل وطن
أسعار النفط تنخفض 1% وتحقق مكاسب شهرية كبيرة
انخفضت أسعار النفط خلال تعاملات الخميس 31 يوليو، عند التسوية، مع تقييم المستثمرين المخاطر المتعلقة بالإمدادات بسبب سعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتوصل بشكل سريع إلى إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية عبر فرض المزيد من التعريفات الجمركية، في حين أثرت زيادة مفاجئة في مخزونات الولايات المتحدة من النفط على الأسعار. وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 71 سنتاً أو بنسبة 0.97% إلى 72.53 دولار للبرميل عند التسوية، لكنها سجلت مكاسب شهرية بنحو 7.3% وتراجعت العقود الآجلة للخام الأمريكي 74 سنتاً أو بنسبة 1.06% لتسجل عند التسوية 69.26 دولار للبرميل، لكنها سجلت مكاسب شهرية بنحو 6.4%. يأتي ذلك بعد ارتفاع الخامين القياسيين بنحو 1% خلال تعاملات يوم الأربعاء. وكان الرئيس الأمريكي قد قال يوم الثلاثاء إنه سيبدأ بفرض إجراءات على موسكو، مثل فرض تعريفات جمركية ثانوية بنسبة 100% على شركائها التجاريين، في حالة عدم إحراز تقدم في إنهاء الحرب في أوكرانيا خلال فترة من 10 إلى 12 يوماً، وهو ما يعتبر تقليصاً لمهلة سابقة كانت مدتها 50 يوماً. إلى جانب ذلك، حذّرت واشنطن الصين، التي تعد أكبر مستورد للنفط الروسي، من أنها قد تُواجه تعريفات جمركية ضخمة في حالة استمرارها في استيراد الخام من موسكو. أيضاً أعلنت وزارة الخزانة بالولايات المتحدة، يوم الأربعاء، فرض عقوبات جديدة على أكثر من 115 فرداً وكياناً وسفينة متعلقة بإيران، وذلك في تصعيد لإجراءات حملة "أقصى الضغوط" التي تنفذها الإدارة الأمريكية على طهران بعد قصف منشآت نووية في إيران خلال شهر يونيو. وفي سياق آخر، كشفت بيانات إدارة معلومات الطاقة في الولايات المتحدة، يوم الأربعاء، عن زيادة مخزونات النفط الأمريكية 7.7 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي إلى 426.7 مليون برميل، وهو ما جاء عكس توقعات المحللين في استطلاع لوكالة رويترز بانخفاض المخزونات 1.3 مليون برميل. في المقابل هبطت مخزونات الولايات المتحدة من البنزين بنحو 2.7 مليون برميل إلى 228.4 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في 25 يوليو، وهو تراجع يتجاوز بكثير توقعات بانخفاض تلك المخزونات 600 ألف برميل.