logo
الطفايلة في عمّان: نلتف حول قيادتنا جنودًا مخلصين (بيان)

الطفايلة في عمّان: نلتف حول قيادتنا جنودًا مخلصين (بيان)

عمونمنذ 11 ساعات
عمون - اصدر ديوان ابناء عشائر محافظة الطفيلة في عمان بيانا ردا على التصريحات المستفزة التي اطلقها رئيس دولة كيان الاحتلال لتحقيق حلمه باقامة ما اسماه "دولة اسرائيل الكبرى" بضم اجزاء من اراضي فلسطين والأردن ولبنان وسوريا ومصر تاليا نصه :
بالأصالة عن أنفسنا رئيس واعضاء الهيئة الإدارية لجمعية ديوان أبناء عشائر محافظة الطفيلة وبالنيابة عن ابناء وبنات المحافظة المقيمين في عمان نزجي الى قائد الوطن جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه صادق محبتنا وعظيم اعتزازنا بقيادته الحكيمة الوازنة مؤكدين للقاصي والداني افتخارنا بالتفافنا حول قيادتنا الهاشمية جنودا مخلصين للذود عن حمى الأردن باذلين الغالي والنفيس لنمضي قدما ملتزمين بعهد الأجداد رجالات الثورة العربية الكبرى ومن بعدهم الأباء الذين بنوا لنا هذا الوطن الذي نتفيأ ظلال أمن واستقراره .
مائة عام ونيف مضت من عمر دولتنا العتيدة واجهنا خلالها الكثير من الصعوبات والتحديات وأثبتنا للعالم أجمع اننا في مستوى مواجهة الصعاب والتصدي للمؤامرات بفضل وحدة ووعي شعبنا والتفافنا الصادق حول الراية الهاشمية ولن يثنينا يوما عن القيام بواجباتنا الوطنية غثاء الأعداء المتربصين بنا .
التصريحات المستفزة التي أطلقها رئيس وزراء كيان الاحتلال تأتي ضمن سلسلة التصريحات التي يطلقها قادة الكيان بهدف زعزعة ثقتنا بأنفسنا وفي محاولة يائسة لصرف الأنظار عن الجرائم البشعة التي ترتكبها دولة الإحتلال ضد أهلنا في غزة هاشم وأراضي السلطة الفلسطينية للتخفيف من وطأة العزلة الدولية المتفاقمة والهاء شعبها الناقم على نهج ساستها .
منذ تأسيس المملكة مررنا بمحن وتحديات لا تعد ولا تحصى وبفضل الله والتفاف الشعب حول قيادة الهاشميين كنا نخرج بعد كل أزمة أو محنة اقوى واشد بأسا لكن يبدو ان عدونا المتغطرس لم يستفد من الدروس والعبر من المعارك التي خاضها الجيش المصطفوي والتضحيات التي قدمها الشعب الأردني على مر تاريخه المشرف فتراب الأردن تراب مقدس وبعون الله ستكون مقبرتهم ونهايتهم التي بشر بها القرآن الكريم .
تحية إجلال وإكبار لكل نشمي ونشمية في صفوف قواتنا المسلحة الاردنيه الباسلة وجهاز الأمن العام ودائرة المخابرات العامة فرسان الحق الأنقياء المخلصين الذين يواصلون الليل والنهار من أجل توفير الأمن والأمان والإستقرار للوطن والمواطن يقدمون دمائهم رخيصة في سبيل الوطن ليبقى عزيزاً غالياً معافى بقيادته الهاشمية الحكيمة .
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حزب الله يتوعد حكومة لبنان بـ"معركة كربلائية"
حزب الله يتوعد حكومة لبنان بـ"معركة كربلائية"

البوابة

timeمنذ 25 دقائق

  • البوابة

حزب الله يتوعد حكومة لبنان بـ"معركة كربلائية"

هاجم نائب الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، الحكومة اللبنانية، متهمًا إياها بالسير في "مشروع أميركي إسرائيلي" بعد قرارها الأخير بحصر السلاح بيد الدولة، متوعداً بمواجهة حاسمة وصفها بـ"المعركة الكربلائية" إذا مضت الحكومة في تنفيذ الخطة، ومشدداً على أنه "لن تكون هناك حياة في لبنان" إذا استُهدِف الحزب. وجاءت تصريحات قاسم في كلمة ألقاها اليوم الجمعة، بعد أيام من إقرار مجلس الوزراء اللبناني في 7 أغسطس/آب خطة لحصر السلاح، بما فيه سلاح حزب الله، بيد الجيش اللبناني، وتكليفه بوضع آلية تنفيذية قبل نهاية العام 2025. وقال قاسم إن القرار "يسهّل قتل المقاومين وطردهم من أرضهم" ويجرّد لبنان من "سلاحه الدفاعي أثناء العدوان"، معتبراً إياه "تنفيذاً مباشراً لإملاءات إسرائيلية أميركية". وهاجم قاسم الحكومة بشدة، محمّلاً إياها "المسؤولية الكاملة عن أي انفجار داخلي أو خراب محتمل"، مضيفاً أن "لا سيادة في لبنان إلا وهي مشفوعة بالمقاومة"، وأنه لا يمكن بناء لبنان "إذا كانت الدولة تحاول القضاء على المقاومة". ورغم التهديد، أكد قاسم أن حزب الله "أجّل أي تحركات احتجاجية في الشارع"، مشيراً إلى وجود فرصة للحوار مع الحكومة، لكنه لوّح بإمكانية تصعيد الموقف وصولاً إلى تنظيم مظاهرات أمام السفارة الأميركية في بيروت. يُذكر أن خطة الحكومة لحصر السلاح جاءت في ظل تصاعد الضغوط الدولية على لبنان لضبط سلاح الفصائل المسلحة، في وقت يشهد فيه الجنوب توتراً متصاعداً على الحدود مع الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء العدوان على غزة.

محمد حسن التل : الأردن ومصر وحماس وتصريحات نتنياهو!!
محمد حسن التل : الأردن ومصر وحماس وتصريحات نتنياهو!!

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

محمد حسن التل : الأردن ومصر وحماس وتصريحات نتنياهو!!

أخبارنا : قلت في المقال السابق إن ما تقوم به إسرائيل في غزة هو اقتناص لفرصة هيأتها لها أحداث السابع من أكتوبر قبل ما يقارب عامين، واعتبرتها الحكومة الإسرائيلية المستندة إلى الرواية الصهيونية فرصة ثمينة لوضع لبنة جديدة من لبنات مشروعها التاريخي، ليس فقط في فلسطين، بل أيضا في أجزاء من المنطقة العربية. وأمس، يؤكد نتنياهو هذا عندما قال إنه يعيش ضمن حلم رؤية إسرائيل الكبرى، ليس فقط على أرض فلسطين التاريخية، ولكن ضمن دول عربية عديدة تشمل أجزاء من الأردن ومصر وسوريا ولبنان والسعودية ناهيك عن قرار الوزير سمورتج بالإعلان اليوم عن إطلاق الإستيطان في المنطقةE1، وهذا يؤكد، كما أشرت سابقًا، أن الحركة الصهيونية تمضي ببرنامج طويل الأمد لتنفيذ الحلم بإقامة إسرائيل الكبرى على حساب الشعوب والدول. وربما بعد هذه التصريحات والقرارات ينتبه العالم إلى أن إسرائيل لم تعد تهدد أمن المنطقة فقط، بل أمن العالم، وتريد أن تشعل النار في الشرق الأوسط لتحقيق ما ترغب به لقيام مشروعها المدمر، وهذا يستدعي من الدول العربية أن تجابه التصرفات الإسرائيلية المستندة إلى الروايات التاريخية المزيفة بموقف موحد، مرتكز على فكرة أن هذا الكيان تجاوز في عدائه وشروره كل أمر كان يخطر على بال أي محلل أو سياسي أو مراقب. اليوم، إسرائيل تعيش في أعلى درجات نشوتها وهي ترى أنها تحقق النصر، حسب رؤيتها، على كافة جبهات أعدائها، وأن الطريق بات معبّدًا أمامها للسيطرة على كل من حولها جغرافيًا واقتصاديًا، في ضوء دعم لها من قبل قوى عديدة في العالم ما زالت ترى أنها دولة حضارية وسط بحر من ظلمات التخلف، وأن الإسرائيليين لا يريدون سوى الحياة بأمان!! على مقطع آخر، إستقبلت القاهرة قبل يومين وفدًا من قيادة حماس في الخارج بعد غضب القاهرة من تصريحات قادة حماس ضدها ومطالبتها فتح المعابر مع غزة من جهتها، وهذا يعني زج الجيش المصري بمواجهة ليس فقط مع إسرائيل بل مع حلفائها في الغرب ، هل سيرتاح ساعتها هؤلاء المحرضون؟!! لذلك من حق القاهرة أن تغضب، بعد كل الجهد الذي بذلته منذ ما يقارب العامين على طريق محاولة وقف إطلاق النار في غزة لحماية الأشقاء هناك، لكن الاستعلاء من قبل قيادة حماس في الخارج دائمًا يأتي في إطار نكران الجميل. هؤلاء أنفسهم أساؤوا للأردن أكثر من مرة، وحرضوا الأردنيين على النزول إلى الشارع خارج إطار القانون، وتمادوا عندما حرضوهم على محاولة اقتحام الحدود مع فلسطين المحتلة، وشككوا في كثير من الأحيان بمواقف الأردن رغم ما قدمه ويقدمه على طريق الوقوف إلى جانب الأشقاء في غزة وفي كل فلسطين عبر العقود الطويلة، ولم يبادروا يومًا أو حتى يحاولوا الإعتذار للأردن بأي شكل، بل مستمرون في التحريض والتشكيك، والأمر على الواقع لا يعني الأردن ، لأنه تاريخيًا وفي تعامله مع القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني لا يلتفت إلى هذه المواقف والحسابات، ويتعامل مع قضايا الشعب الفلسطيني، ومع سلطة فلسطينية معترف بها دوليًا، مع ما لها وما عليها، ويعتبرها العالم أنها تمثل الفلسطينيين، وهذا ربما يكون أحد الأسباب التي تغيظ الكثير ممن يريدون العمل في القضية الفلسطينية على أسس تنظيمية وحزبية. تناسى هؤلاء فضل عمّان عليهم، وعلى حركتهم منذ تأسيسها في نهاية ثمانينيات القرن الماضي، عندما سمحت لهم بأن يكون مقر مكتبهم السياسي فيها، في ظروف سياسية معقدة في المنطقة، ليمارسوا عملهم بكل حرية وأمان، وما زالت حادثة محاولة اغتيال خالد مشعل وموقف المغفور له بإذن الله تعالى الحسين بن طلال ماثلة في الأذهان، حيث وقف الراحل بوجه إسرائيل بكل صرامة وحزم آنذاك، وتحمّل الأردن ضغوطات جبارة في سبيل منعهم من مزاولة نشاطاتهم، بل وإخراجهم من البلاد، لكنه ظل ثابتًا على موقفه بالسماح لهم بالبقاء والعمل في عمّان، إلى أن دقّت ساعة الحقيقة وثبت أن هذا المكتب انحرف عن مساره السياسي وأصبح وجوده خطرًا على الأمن الوطني الأردني، فكان القرار بإنهاء عمله وإغلاقه، واختار بذلك التاريخ القادة الذين كانوا موجودين في الأردن المغادرة، لكن الخيوط الإنسانية ظلت حاضرة، وسمح الأردن أكثر من مرة لبعض هؤلاء بالقدوم لدواعٍ إنسانية، ولم يمنعهم أبدًا من ذلك. وينسى هؤلاء وغيرهم، أن الأردن منذ عقود طويلة يقف إلى جانب الشعب الفلسطيني المكلوم، ودفع على هذا الطريق تضحيات كبيرة ومؤلمة، وهل أنبل من أن يضحي ملك بدمه في سبيل فلسطين كما فعل الملك الشهيد عبدالله الأول، وقدّم الأردن أيضًا رموزا وطنية على هذه الطريق، وآلاف الشهداء، ، وهذه قبور عسكر الجيش العربي الأردني تملآن عرضًا في فلسطين وطولها.. لا أريد أن أبحر في التاريخ أكثر، فصفحات كتاب الأردن في هذا كثيرة ومتراكمة، ومنذ أن آلت الراية إلى الملك عبدالله الثاني حمل ملف فلسطين على عاتقه، ويكاد يكون الوحيد الذي ظل يخاطب العالم على مدار عقدين، ويحثه على إنصاف الشعب الفلسطيني، وإنهاء الاحتلال، وتمكينه من قيام دولته كباقي شعوب الأرض، ولم يكل يومًا عن الاستمرار بهذا النهج من على كل المنابر الدولية، ومئات اللقاءات مع زعماء العالم لتحقيق هذا المراد. واليوم، نرى ترجمة حاضرة على الواقع بفتح الطريق واسعًا أمام تحقيق هذا الهدف، فالكثير من عواصم العالم ما زالت كل يوم تعلن عن نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية، واستطاع الملك، بتحركاته المكثفة المتراكمة في الإنجاز، أن يجعل إسرائيل اليوم محصورة في الزاوية، وتكاد تكون وحيدة في مواجهة العالم، ومنذ انفجار الاعتداء الإسرائيلي على غزة، اشتد هجوم الأردن الدبلوماسي على إسرائيل، وبيّن للعالم أن ما يقوله هو الصحيح، وهو الطريق الأسلم لإنقاذ أمن المنطقة وأرواح أبنائها، وأن كل مشاكل المنطقة ناتجة عن الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، حتى في وقت ما وضعنا أيدينا على صدورنا خوفًا على مصالح البلاد الوطنية مع العالم، الذي يسيطر على مساحات كثيرة منه اللوبي الصهيوني. واليوم، يأتي من ينظر إلى غزة وما يجري بها من خلف الشاشات والغرف المرفهة، مثله مثل الملايين الذين يراقبون الصورة عن بُعد، ليزاود على موقف الأردن ويحاول التحريض، ولا يتوقف ليفكر لحظة واحدة في الاعتذار، فماذا يفسر ذلك غير الإصرار على الموقف المشين ونكران الجميل؟ ولكن، كما أشرت، الفلسطينيون في غزة وكل فلسطين يعرفون ويفهمون معنى المواقف الأردنية النبيلة تجاههم وتجاه قضيتهم، ويعلمون جيدًا أن الأردنيين وقيادتهم عندما يضحون من أجل فلسطين، يفعلون ذلك تحت عنوان عقائدي وقومي لا يمكن التخلي عنه... الأردن ومصر لم يأخذا قرار الحرب حتى يتحملا وحدهما وزر النتائج، فيكفي مزاودات وعنتريات من خلف الميكروفونات البعيدة عن فلسطين آلاف الكيلومترات.

البنك الدولي: السلطة الفلسطينية دفعت 70% من رواتب موظفيها بالربع الأول
البنك الدولي: السلطة الفلسطينية دفعت 70% من رواتب موظفيها بالربع الأول

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

البنك الدولي: السلطة الفلسطينية دفعت 70% من رواتب موظفيها بالربع الأول

عمون - أفاد تقرير للبنك الدولي أن المؤسسة تعمل حاليًا على إعداد تقديم منحة سياسات تنموية جديدة، مخصصة للسلطة الفلسطينية، بهدف دعم جهودها الإصلاحية في مجالات حيوية خلال الظروف الراهنة. جاء ذلك بعد إغلاق منحة سابقة قدمت للسلطة وأغلقت نهاية عام 2024، وحققت نتائج في تحسين تعبئة الإيرادات، وتحديث الإطار القانوني لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، وتعزيز التحول الرقمي. ووفق تقرير، فإن المنحة الجديدة تشمل تنفيذ 5 إجراءات إصلاحية مسبقة رئيسية؛ وهي إقرار أول قانون لضريبة القيمة المضافة الفلسطينية، وتدابير للحد من نمو فاتورة الأجور عبر وضع سقف لزيادات الرواتب الأساسية، وسن قانون حديث للمعاملات الإلكترونية، والانتهاء من التقييم الوطني الثاني للمخاطر ونشر نتائجه، واستخدام المحافظ الإلكترونية لتقديم الدعم ضمن البرنامج الوطني للتحويلات النقدية. وأشار التقرير إلى أنه حتى 6 آب الحالي، لم يتم تحويل إيرادات المقاصة لشهور أيار وحزيران وتموز، بينما واصلت إسرائيل خصم متوسط يزيد عن 460 مليون شيكل شهريا (قرابة 128 مليون دولار أميركي) من هذه الإيرادات، مقارنة بنحو 200 مليون شيكل (قرابة 55 مليون دولار أميركي) قبل تشرين الأول 2023، ما حدّ من المصدر الرئيسي لدخل السلطة الفلسطينية. وفي الربع الأول من 2025، ارتفع الإنفاق العام بنسبة 6% على أساس سنوي، مدفوعا بالزيادة الدورية للأجور والترقيات السنوية، وارتفاع التحويلات الاجتماعية، وزيادة صافي الإقراض لتسديد فواتير المرافق غير المدفوعة. ورغم ذلك، دفعت السلطة الفلسطينية فقط قرابة 70% من رواتب موظفيها شهريا، مع الحفاظ على الأجور الكاملة لأقل الفئات دخلا، فيما ارتفعت مدفوعات الفائدة بنسبة 44% نتيجة زيادة الاقتراض المحلي، وانخفض الإنفاق على السلع والخدمات بنسبة 2% نتيجة خفض النفقات التقديرية. أما على صعيد الإيرادات، تراجعت الإيرادات المحلية بأكثر من الربع مقارنة بالعام السابق، باستثناء إيرادات التبغ التي ارتفعت بنسبة 18% نتيجة إجراءات للحد من التهريب. كما ارتفعت إيرادات المقاصة بنسبة 18% بفعل زيادة الواردات، وشهد كانون الثاني 2025 تحويل 1.49 مليار شيكل (قرابة 414 مليون دولار أميركي) كانت محتجزة في النرويج لتغطية نفقات الكهرباء والوقود. وذكر البنك الدولي أن العجز المالي قبل المنح بلغ 162 مليون دولار في الربع الأول من 2025، بزيادة 19% عن الفترة نفسها من 2024، فيما انخفض التمويل الخارجي إلى 37 مليون دولار فقط، مقارنة بـ106 ملايين في العام السابق. ولجأت السلطة الفلسطينية إلى تغطية الفجوة من خلال تراكم متأخرات بلغت 1.6 مليار دولار للقطاع الخاص و1.8 مليار دولار لموظفي القطاع العام، بينما وصل الدين العام إلى 4.2 مليار دولار حتى نيسان الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store