
حارس مرمى دجلة ومنتخب مصر.. ريال مدريد ينعى بونجا بعد وفاته بأزمة صحية
وجاء في بيان رسمي نشره النادي الملكي عبر منصاته الإعلامية: "يتقدم نادي ريال مدريد، رئيسه ومجلس إدارته، بخالص التعازي في وفاة محمد أبو النجا، حارس مرمى وادي دجلة واللاعب الدولي المصري، ويتوجهون بمواساتهم إلى أسرته ومحبيه وزملائه وناديه. رحم الله الفقيد".
وكانت الحالة الصحية لبونجا قد شهدت تدهورًا ملحوظًا خلال الأيام الأخيرة، حيث نُقل إلى المستشفى بعد إصابته بخلل حاد في الكبد، ودخل في غيبوبة استمرت حتى وفاته.
وكشف أحد أفراد أسرته في تصريحات سابقة عن حاجته الماسة لإجراء عملية زراعة كبد، إلا أن حالته لم تسمح بذلك.
ويُعد بونجا من أبرز اللاعبين الذين ساهموا في صعود نادي وادي دجلة إلى دوري نايل، بعد أن احتل الفريق المركز الثاني في دوري المحترفين، كما مثّل منتخب مصر للمحليين في عدة مناسبات، تاركًا بصمة واضحة داخل المستطيل الأخضر.
Real Madrid, its President and Board of Directors deeply regret the passing of Wadi Degla goalkeeper and Egypt international Bonga, and express their condolences and sympathy to his family, loved ones, his teammates, and his club. May he rest in peace. — Real Madrid C.F. 🇬🇧🇺🇸 (@realmadriden) August 3, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيلي عربية
منذ 2 أيام
- إيلي عربية
الذهب في العناية بالبشرة: علاجٌ فاخر أم خدعة تسويقيّة؟
لطالما ارتبط الذهب بالثراء والترف، واليوم، هو يحظى باهتمام كبير ليس في قطاع المجوهرات وحسب، بل أيضًا الجمال، إذ يتمّ استخدامه كمكوّن لصنع تركيبات مُنتَجات العناية بالبشرة. ومن المعروف أنّ الأمر ليس جديدًا، بل إنّ دوره في طقوس الجمال يعود إلى حقبات سابقة من الزمن، إذ من المعروف أنّه استُخدِم من قِبَل الفرعونات المصريّات، ونساء البلاطات الملكيّة لأشهر الإمبروطاريّات للاهتمام بجمالهنّ. وإن اطّلعت على مستحضرات التجميل، ستجدين أنّ الكثير من تلك التي تقدّمها العلامات الفاخرة تحتوي الذهب، ومنها الأمصال، والكريمات، حيث يُشار إلى أنّه مكوّن يعزّز إشاقة البشرة، ويقلّل آثار الشيخوخة ويؤخّر ظهورها، ويحسّن مرونة البشرة. فهل الذهب هو حقًّا علاج فاخر له فوائد جماليّة، أم أنّ التسويق للمنتجات التي تحتويه هو مجرّد خدعة تسويقيّة؟ إنّ فعالية الذهب في مجال العناية بالبشرة هو محطّ إثارة للجدل، إذ يقول المؤيّدون أنّ جسيمات الذهب النانونيّة تساعد في تحفيز الدورة الدمويّة، ودعم تماسك البشرة، وتقليل الالتهاب، داعمين ذلك بأنّها تحتوي خصائص مضادة للأكسدة والالتهابات قد سبق وأن لوحظَت في بعض الدراسات المخبريّة. ولكن رغم ذلك، ما زالت هذه الفوائد المحتمَلة غير مدروسة بشكل كافٍ في التجارب السريريّة واسعة النطاق التي خضعت لمراجعة الأقران، ممّا يعني أنّ النتائج في الاستخدام العملي للعناية بالبشرة لا تزال غير مؤكدة. ولكن هذا لا يعني أنّها غير فعّالة، إنّما ما زالت فعاليتها قيد الدراسة. من لا يؤيّد فعالية الذهب في تعزيز جمال البشرة، يقول إنّ وجوده في مستحضرات التجميل ما هو إلّا أداة ستويقيّة لتبرير الأسعار المرتفعة التي يضعها صناعها، إلى جانب التأثير الجذّاب الذي يضفيه على تركيبة المُنتَج. فهو يمنحه مظهرًا مشرقًا ولامعًا، يعزّز الشعور بفعالية التركيبة، ويولّد في داخل من تطبّقها شعورًا بالفخامة والرضاء الذاتيّ، حتّى عندما يكون تركيزه ضئيلًا. إذًا، بينما يرتبط اسم الذهب بمزايا العناية بالبشرة، ما زالت قيمته الأساسيّة تكمن في التسويق والجاذبيّة الحسيّة، وليس في نتائجه. ولذا، ما زال الأطباء الخبراء في مجال العناية بالبشرة ينصحون باستخدام منتجات تحتوي مكوّنات قد أُثبتَ علميًّا فعاليةتها، مثل الببتيدات، ومضادات الأكسدة، والريتينويدات.


رائج
منذ 2 أيام
- رائج
فطريات القطط: الأعراض وطرق العلاج
يمكن أن تسبب العدوى الفطرية في القطط مجموعة واسعة من الأعراض المزعجة لها ولأصحابها، فيكون الوضع بمثابة خطر عليها وعلى كل من يتعامل معها، خلال السطور القادمة نتعرف على فطريات القطط وأشهر طرق علاجها وأعراضها. فطريات القطط، تعرف بإنها عدوى فطرية إما عن طريق تناولها، أو استنشاقها، أو امتصاصها من خلال الجلد، وتعتبر الالتهابات الفطرية للجلد الأكثر شيوعاً من بين أمراض القطط. يمكن أن تكون قطتك أيضًا في خطر متزايد إذا تعرضت لحيوانات مصابة بعدوى فطرية موجودة، أو لامست برازها. على الرغم من أن بعض الالتهابات الفطرية يمكن أن تسبب المرض في الحيوانات السليمة. بينما يمكن أن تتأثر صحة قطتك بالعديد من أنواع الفطريات المختلفة في البيئة هناك بعض الإصابات التي نراها أكثر من غيرها. فيما يلي بعض أنواع العدوى الفطرية الأكثر شيوعًا في القطط: داء المبيضات المكورات الخفية داء النوسجات الأورام الفطرية داء الفطريات في أمريكا الشمالية الأبواغ الأنفية الورم الفطري الفطار البرعمي الامريكي الجنوبي داء النوسجات داء المستخفيات الفطر الكرواني داء الرشاشيات داء الشعريات ذات الأبواغ الفطر الغبسي داء الشعريات المبوغة داء البلعوم قد تصيب هذه الالتهابات الجسم بالكامل أو تتركز في منطقة واحدة، وتعتبر عدوى الجلد الفطرية شائعة في القطط ، بينما الالتهابات الفطرية العامة نادرة. غالبًا ما يحدد نوع العدوى أعراض العدوى الفطرية التي تظهر على قطتك، فيما يلي بعض الأعراض الشائعة التي نراها غالبًا في القطط المصابة بهذه الأنواع من العدوى: إفرازات دموية من الأنف العطس تورم تحت جسر الأنف الدوران سعال كيسات تحت الجلد فقر دم العمى إسهال كآبة صعوبة في التنفس مشاكل العين حمى فقدان الشهية التهابات الرئة التهابات المثانة شلل عدم تحمل النشاط البدني فقدان الوزن الآفات الجلدية النوبات ليس من السهل دائمًا تشخيص بعض أنواع العدوى الفطرية، لأنها نادرة الحدوث. ولكن عندما تزور الطبيب البيطري، من المفيد أن تعرف التاريخ الطبي لقطتك ومتى بدأت أعراض العدوى في الظهور. سيقوم الطبيب البيطري بإجراء فحص جسدي كامل وسحب الدم للاختبارات المعملية. سيساعد فحص CBC ، أو تعداد الدم الكامل، وتحليل البول، وملف تعريف الدم الكيميائي في الكشف عن سبب أعراض قطتك، في بعض الحالات، قد يأخذ الطبيب البيطري عينة من الأنسجة للمساعدة في التشخيص. عادة ، سيتم تخدير قطتك من أجل هذا وسيتم أخذ عينة الأنسجة أثناء الجراحة ، ثم تحليلها . بالنسبة للعلاج ، اعتمادًا على نوع الفطريات المسببة للمشكلة ، قد يتخذ الطبيب البيطري إجراءات مختلفة مثل الاستشفاء إذا كان الفطر ينتقل إلى الإنسان لتقليل خطر الإصابة بالعدوى لك ولعائلتك. إذا اخترت إبقاء قطتك في المنزل، فقد تتلقى تعليمات حول كيفية الوقاية من العدوى، بما في ذلك ارتداء القفازات والقناع أثناء التعامل مع قطتك، وعند تغيير القمامة. غالبًا ما يمكن استخدام المراهم الموضعية لعلاج عدوى الجلد الفطرية في القطط، في حين أن الطبيب البيطري قد يكون قادرًا على إزالة الآفات الجلدية. سيحدد نوع العدوى الفطرية تشخيص قطتك، بينما يمكن التخلص من بعضها بالأدوية، يمكن أن يكون للبعض الآخر آثار صحية طويلة المدى أو حتى يسبب أعراضًا عصبية شديدة . من الضروري حضور جميع مواعيد المتابعة حتى يتمكن الطبيب البيطري من تقييم تعافي قطتك والتأكد من عدم حدوث انتكاسات.


رائج
منذ 2 أيام
- رائج
معلومات عن القطط المنزلية: طرق تربيتها والتعامل معها
يلجأ الكثير من الأشخاص لتربية القطط فهي من الحيوانات الأليفة التي يعشقها الكبار والصغار ولكن هناك الكثير من المعلومات عن القطط المنزلية يجب معرفتها قبل القيام بتلك الخطوة. يؤدي تربية القطط المنزلية إلى القضاء على التوتر المزمن وعلى التوتر العام الذي قد يصيب أي شخص نتيجة العمل المجهد طوال اليوم. تساعد في تحسين الحالة النفسية للشخص، فقد أثبت الدراسات العلمية أن هناك مادة كيميائية في دماغ الإنسان. اقتناء القطط يحسن من مزاجك، ويتسبب في إفراز المخ لهرمونات السعادة، ويقلل من احتمالية الإصابة بالاكتئاب، وكل هذا يقوي جهازك المناعي. التواصل مع القطط يقلل التوتر والقلق، ما يجعل صحة قلبك أفضل، ومعدل تنفسك وضغط دمك أقوى. تحفز القطط قابلية أصحابها للاسترخاء، من خلال تصرفاتها اللطيفة الحنون، مثل التمسح فيهم والنوم على أرجلهم.. إلخ. أصحاب القطط أقل عرضة لأمراض القلب والذبحات الصدرية والأزمات القلبية المفاجئة، بنسبة 30% مقارنة بالأشخاص الآخرين، بل ومقارنة بأصحاب الكلاب. تقوم القطط بالعدوان الناجم عن الملاعبة أو مداعبتها لفترة طويلة، و عندما تعض قطة تكون وسيلة للقول "لقد اكتفيت" بعد تلقي المودة. من الغريب أن معظم القطط التي تعاني من هذا النوع من العدوانية تستمتع بالفعل بالتفاعلات الاجتماعية في كثير من الأحيان يبحثون عنه من خلال عويلًا للفت الانتباه، وبدء اللمس بالقفز على حجر، أو فرك ساقك أو يدك الممدودة ولكن بعد ذلك وبعد فترة قليلة من مداعبتها تقم بعض صاحبها بشكل مفاجىء. ولكن لماذا تقوم القطط بذلك الأمر؟ يعتقد الكثيرون أنه بسبب المبالغة في التحفيز ومداعبتها، و يمكن أن تتسبب الملاعبة المتكررة في أن تصبح قطتك شديدة الإثارة كما يمكن أن يتسبب الأمر في حدوث صدمات صغيرة على جلد قطتك، مما يشجعه على الاعتقاد بأن عاطفتك هي ما يسبب هذا الشعور المزعج. وفي في بعض الأحيان يمكن للألم أن يلعب دورًا في العدوانية الناتجة عن المداعبة، خاصة في القطط المسنة التي قد تكون مصابة بالتهاب المفاصل أو لا تشعر بالتحسن، لقد تمت دراستها وأثبتت بقوة أن التنشئة الاجتماعية المبكرة تلعب دورًا كبيرًا في عدوان القطط. و يمكن أن يصبح الخدش اللطيف مزعجًا بسرعة كبيرة لبعض القطط، ويستخدمون أسنانهم للتعبير عن انزعاجهم، وهذا أمر منطقي ، بالنظر إلى أن القطط تستخدم العدوان للتواصل في جوانب أخرى من حياتها أيضًا. تصدر القطط صوتاً يشبه الهدير عند شعورها بالراحة والطمأنينة وحتى عند المرض. لكن المفاجأة أن هذا الصوت والذي يسمى بالخرخرة أو الهرهرة يعزز صحة العضلات والعظام وتسريع تماثلها للشفاء. إنه أمر مذهل بحق! على عكس الاعتقاد الشائع، الحليب البقري مضر جداً للقطط لذا يجب تجنبه بالكامل حرصاً على سلامتها واستخدام حليب الأطفال عوضاً عنه في حالات الضرورة. لا يمكن للقطة تحريك فكيها إلا للأعلى والاسفل. على عكس الإنسان الذي يمكنه تحريك الفكين إلى الجانبين. تموء القطط البالغة فقط لتتواصل مع أصحابها وليس للتخاطب مع بعضها البعض، أي أنها مهارة اكتسبتها لتتكيف مع العيش مع الإنسان. يوجد حاليًا 70 نوعًا مختلفًا من القطط. الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن الدول لم تتفق على موعد يوم القط العالمي. على سبيل المثال، تعتبر العديد من الدول الأوروبية يوم 17 فبراير يومًا للقطط، وأعلنت روسيا يوم 1 مارس باعتباره يوم القط، أو في الولايات المتحدة يوم 29 أكتوبر باعتباره يوم القط الوطني. ولكن في عام 2002، أعلن الصندوق الدولي لرعاية الحيوان (IFAW) يوم 8 أغسطس، اليوم العالمي للقطط، لجذب انتباه العالم إلى هذه الحيوانات المحبوبة. الغرض من هذا اليوم هو زيادة الوعي العام بالقطط حتى يمكن العناية بها بشكل أفضل وتقليل الأذى. في الولايات المتحدة، هناك أيضًا مهرجان للقطط كل عام. يتم نشر إحصائيات Cat على موقع ويب يسمى National Cat Website في الولايات المتحدة وتعرض إحصائيات القطط التي يجب إنقاذها. في مصر القديمة، كانت القطط تُعتبر أيضًا حيوانات مقدسة، ولهذا السبب حتى سنوات قليلة مضت، اعتقد العلماء أن القطط تمت تربيتها لأول مرة في مصر القديمة، لكن تم اكتشاف بقايا القطط في معبد في قبرص يشير إلى أنه لأول مرة قام الناس في شرق البحر الأبيض المتوسط بتربية هذا الحيوان الجميل. لا يُعرف سوى القليل عن أصول هذه المخلوقات الجميلة، والتي تعد من بين الحيوانات الأليفة الأكثر شهرة. كل ما يمكن قوله هو أن القطط تعتبر شبه منزلية ولا تحتاج تقريبًا إلى دعم بشري. لقد أحب المصريون القطط بالتأكيد. كانت القطط هي آلهة قدماء المصريين، مما يعني أنها كانت ذات يوم محترمة وقريبة جدًا. تم رسم صورها وتحنيطها ودفنها بشكل جماعي مع بعضها، لكن المكتشفات الأثرية تظهر أن القطط قد عاشت في بيوت من البشر قبل فترة طويلة من شق طريقها إلى بيوت وقلوب المصريين. في عام 1983، اكتشف علماء الآثار عظم فك قطة يبلغ من العمر 8000 عام في قبرص، ومع ذلك، يعتقد الباحثون أن تربية القطط يعود إلى آلاف السنين. في عام 2004، بعد أعمال التنقيب في قبرص، اكتشف علماء الآثار عظام قطط مدفونة بجانب البشر. أثبتت الاكتشافات أن القطط القديمة في الجزيرة كانت أليفة، يعود تاريخها إلى 1500 عام. في عام 2007، تم حل لغز تربية القطط، ووجد الباحثون من خلال التحليل الجيني أن سلف القطط المنزلية اليوم كان القط البري الأفريقي (Felis silvestris lybica)، والذي لا يزال موجودًا ويعيش في شمال إفريقيا وشبه الجزيرة العربية. أظهرت النتائج أن القطط تمت تربيتها في هذه المناطق منذ حوالي 12000 عام. بدأت هذه الحيوانات تعيش مع البشر مع الحفاظ على بعض الخصائص البرية مثل الصيد والعلاقة قائمة على المنفعة المتبادلة. في بداية العصر الزراعي ووجود القوارض في مستودعات الحبوب، كان البشر يطعمون القطط ويستخدمونها في اصطياد الفئران والحشرات الأخرى. القط الفارسي ، ويتميز القط الشيرازي بالشعر الطويل. قط سيامي. قطة الهيمالايا. قطة شينشيلا. القط البلدي. فطريات القطط، تعرف بأنها عدوى فطرية إما عن طريق تناولها، أو استنشاقها، أو امتصاصها من خلال الجلد، وتعتبر الالتهابات الفطرية للجلد الأكثر شيوعاً من بين أمراض القطط. يمكن أن تكون قطتك أيضًا في خطر متزايد إذا تعرضت لحيوانات مصابة بعدوى فطرية موجودة، أو لامست برازها، على الرغم من أن بعض الالتهابات الفطرية يمكن أن تسبب المرض في الحيوانات السليمة. بينما يمكن أن تتأثر صحة قطتك بالعديد من أنواع الفطريات المختلفة في البيئة هناك بعض الإصابات التي نراها أكثر من غيرها. فيما يلي بعض أنواع العدوى الفطرية الأكثر شيوعًا في القطط: داء المبيضات، المكورات الخفية، داء النوسجات، الأورام الفطرية، داء الفطريات في أمريكا الشمالية، الأبواغ الأنفية، الورم الفطري، الفطار البرعمي الامريكي الجنوبي، داء النوسجات، داء المستخفيات، الفطر الكرواني، داء الرشاشيات، داء الشعريات ذات الأبواغ،الفطر الغبسي، داء الشعريات المبوغة، داء البلعوم. قد تصيب هذه الالتهابات الجسم بالكامل أو تتركز في منطقة واحدة، وتعتبر عدوى الجلد الفطرية شائعة في القطط ، بينما الالتهابات الفطرية العامة نادرة.