
تحالف مغربي ينجز أكبر ملعب بالعالم ب370 مليون دولار
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
المصدر:الشرق
فاز تحالف يضم شركتي بناء مغربيتين بصفقة بناء ملعب "الحسن الثاني" بمدينة الدار البيضاء في المغرب، والذي سيكون أكبر ملعب كرة قدم في العالم.
تم ترسية الصفقة على تحالف يضم شركتي "SGTM" و"TGCC" مقابل 3.4 مليار درهم (373 مليون دولار)، بحسب محضر التسليم الذي تم توقيعه اليوم الإثنين بمقر الوكالة الحكومية للتجهيزات العامة في العاصمة الرباط.
كان المغرب أطلق طلب عروض دولياً حول هذا المشروع في 30 أبريل الماضي، وتلقى مشاركة شركات بناء أجنبية ومحلية.
115 ألف مقعد للمتفرجين
من المرتقب أن يكون الملعب الأكبر في العالم حيث سيتسع لحوالي 115 ألف متفرج، وسيستضيف مباريات كأس العالم 2030 المنظم بين المغرب وإسبانيا والبرتغال.
الملعب جرى تصميمه من طرف الشركة الأميركية للهندسة "بوبولوس" للهندسة بالتعاون مع المهندسة الكورية لينا شاو والمهندس المعماري المغربي طارق أولعلو.
شكل الملعب مستوحى من "التجمع الاجتماعي التقليدي في المغرب المعروف باسم "الموسم"، حيث يقع هيكل الملعب تحت سقف خيمة كبير وسط مناظر طبيعية".
سيكون الملعب متوافقاً مع مسابقات الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، مع القدرة على استضافة نهائي كأس العالم 2030، بحسب بيان سابق لشركة الهندسة الأميركية. وسيُستغل الملعب فيما بعد كمقر للناديين المحليين "الرجاء" و"الوداد".
أعلنت المملكة عام 2023 عن برنامج لـتأهيل 6 ملاعب لكرة القدم إلى جانب الملعب الجديد، بقيمة إجمالية تناهز 20.5 مليار درهم (2.2 مليار دولار). يشارك المغرب في تنظيم كأس العالم بعدة ملاعب لا تقل طاقتها عن 50 ألف مشجع في مدن طنجة والدار البيضاء والرباط وأكادير ومراكش وفاس.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
حازم فتوح يكشف مفاجأة: عرض نيوم لضم زيزو من الزمالك وصل لـ300 مليون جنيه
أكد حازم فتوح وكيل اللاعبين ووسيط المفاوضات لانتقال أحمد مصطفى زيزو إلى نادي نيوم السعودي، أن العرض وصل لـ300 مليون جنيه كان سيحصل عليها النادي الأبيض حال الموافقة على رحيله قبل 9 أشهر فقط من انتهاء العقد. وقال فتوح عبر برنامج بلس 90 على قناة النهار: نيوم كان متجاوبا للغاية في الموافقة على مطالب الزمالك، وكان يخطط للاحتفاظ باللاعب ضمن صفوفه، ولم يكن ينوي مطلقا بيعه لأي نادٍ كما كان يعتقد مسئولو الزمالك. وأضاف: نيوم وضع العديد من البنود الإضافية لصالح الزمالك منها حصوله على نصف مليون دولار حال الصعود إلى دوري روشن للمحترفين. وتابع: نادي نيوم هو من بادر بوضع شرط جزائي بقيمة 10 ملايين دولار، في حالة قيامه ببيع زيزو لأي نادٍ في مصر خلال مدة سريان العقد الذي كان سيوقع عليه اللاعب لمدة موسمين. وأوضح: الزمالك كان متخوفا من فكرة عودة زيزو لأي نادٍ مصري بعد فترة وجيزة، لكن مسئولو نيوم السعودي أكدوا بأنهم سيحتفظون باللاعب ولا نية مطلقا لفكرة بيعه، ولو لم يوفق معهم في الموسم الأول سوف تتم إعارته داخل السعودية، أو أي نادٍ آخر. وأكد: تمت الموافقة على جميع مطالب الزمالك المصرح بها قانونيًا، لكن الزمالك وضع عائقًا ينص على حصوله على خمسة ملايين دولار يدفعها اللاعب في حالة عودته إلى مصر والانتقال لنادٍ آخر، بعد نهاية عقده، وهو شرط غير قانوني.. ومسئولي نيوم أبلغوا إدارة الزمالك بأن هناك جهات رقابية في السعودية سوف تعارض وضع هذا البند تمامًا، ولذلك تجمدت المفاوضات. وأشار إلى أن نيوم السعودي رفض فكرة أن يكون "كوبري" لانتقال زيزو لأي نادٍ آخر، ورفضوا تلك الكلمة جملة وتفصيلًا خلال المفاوضات لضم زيزو.


Elsport
منذ 7 ساعات
- Elsport
طائم نسائي يقود مباراة يوفنتوس والعين في مونديال الاندية
كلّف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) طاقم تحكيم نسائي أميركي لإدارة مواجهة العين الإماراتي ويوفنتوس الإيطالي، ضمن منافسات الجولة الأولى من دور المجموعات في بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي تستضيفها الولايات المتحدة. ويقود اللقاء طاقم تحكيم أمريكي نسائي بقيادة توري بينسو، وتعاونها كل من بروك مايو حكماً مساعداً أول، وكاثرين نيسبيت حكماً مساعداً ثانياً، بينما يتولى الكونغولي جان جاك ندالا من جمهورية الكونغو الديمقراطية مهمة الحكم الرابع. العين يلعب في مجموعة تضم ايضاً الوداد البيضاوي المغربي ويوفنتوس الايطالي ومانشستر سيتي.


Elsport
منذ 8 ساعات
- Elsport
مونديال الأندية: مانشستر سيتي بحُلّته الجديدة يتوق لاستعادة نغمة الانتصارات
بعد إنفاقه 135 مليون دولار قبل انطلاق كأس العالم للأندية بكرة القدم، يتطلع مانشستر سيتي الإنكليزي إلى محو ذكريات موسم مخيب للآمال والعودة إلى نغمة الانتصارات في الولايات المتحدة. للمرة الأولى منذ ثمانية أعوام، أنهى سيتي موسمه المحلي من دون أي لقب بعدما تخلى لاعبو المدرب الإسباني بيب غوارديولا عن عرش الدوري لصالح ليفربول، عقب سلسلة غير مسبوقة من أربعة ألقاب متتالية. وتفاقم موسم سيتي السيئ بالخروج من دوري أبطال أوروبا قبل ثمن النهائي (من الملحق) لأول مرة منذ موسم 2012-2013، إضافة إلى خسارة صادمة في نهائي كأس الاتحاد أمام كريستال بالاس، خلال موسم كارثي لناد اعتاد على النجاح منذ استحواذ أبوظبي عليه قبل 17 عاما. في فترة من الفترات، كان كأس العالم للأندية بنسخته الموسعة، الممتد على مدار شهر كامل بين موسمين مرهقين، آخر ما يرغب به غوارديولا أو لاعبوه، وكان نجم الفريق لاعب الوسط الإسباني رودري الفائز بالكرة الذهبية قد لمّح في أيلول/سبتمبر الماضي إلى أن اللاعبين كانوا "قريبين" من الإضراب بسبب ازدحام الروزنامة. أما المدافع السويسري مانويل أكانجي فقال مؤخرا إن اللاعبين "لم يكونوا سعداء" بالمشاركة في المسابقة نظرا لقصر فترة الراحة. لكن سيتي حريص على طيّ صفحة الموسم الماضي وبدء عهد جديد مع تغييرات جذرية في التشكيلة والجهاز الفني، إذ تعاقد النادي الأسبوع الماضي مع لاعب الوسط الهولندي تيجاني رايندرس والجناح الفرنسي ريان شرقي والظهير الجزائري ريان آيت-نوري قبل انتهاء مهلة تسجيل اللاعبين للمشاركة منذ بداية البطولة. وأنفق النادي أكثر من 172 مليون جنيه إسترليني في كانون الثاني/يناير للتعاقد مع المهاجم المصري عمر مرموش والمدافع الأوزبكي عبد القادر خوسانوف وزميله في الخط البرازيلي فيتور ريس ولاعب الوسط الإسباني نيكو غونزاليز. وبإضافة الأرجنتيني الشاب كلاوديو إيتشيفيري الذي انضم في كانون الثاني/يناير بعد انتهاء إعارته من ريفربلايت، يصبح تسعة من أصل 27 لاعبا في قائمة غوارديولا للمسابقة قد انضموا إلى الفريق منذ أقل من ستة أشهر. في المقابل، استُبعد القائد السابق كايل ووكر والوافد الأغلى في تاريخ النادي جاك غريليش من القائمة المسافرة في ما يشبه تغييرا في الحرس القديم. - "العالم كله يشاهد" - ولم تقتصر التغييرات على قائمة اللاعبين، بل أجرى غوارديولا تغييرات جذرية في جهازه الفني، إذ انضم الهولندي بيب ليندرس، المساعد السابق للألماني يورغن كلوب في ليفربول، والمدافع السابق في سيتي العاجي كولو توريه، بينما غادر ثلاثة مدربين آخرين. وقال غوارديولا: "إنها مسابقة جادة للغاية. في الصيف، سيكون العالم كله يشاهد". وأضاف: "العديد من أفضل الأندية في العالم ستشارك، وأؤكد لكم أننا سنبذل قصارى جهدنا. نحن ذاهبون للفوز بها". ويستهل سيتي المشوار كثالث مرشح للفوز بها لدى مكاتب المراهنات، خلف باريس سان جيرمان الفرنسي بطل أوروبا الجديد، وريال مدريد الإسباني. ومن المتوقع أن يتأهل سيتي بسهولة من مجموعته التي تضم الوداد المغربي والعين الإماراتي ويوفنتوس الإيطالي. ومع ذلك، لا تزال هناك حالة من الغموض بشأن ما يمكن توقعه من سيتي، نظرا للوجوه الجديدة وعدم استقرار الفريق في الموسم الماضي. فبعد سلسلة كارثية في منتصف الشتاء لم يحقق خلالها سوى فوز واحد في 13 مباراة بجميع المسابقات، استعاد الفريق توازنه إلى حد ما وأنهى الموسم ثالثا في الدوري. وتمثل إضافتا رايندرس وشرقي دفعة حيوية لوسط ميدان متقدم في العمر، وتعوضان رحيل البلجيكي كيفن دي بروين إلى نابولي الإيطالي. أما وصول آيت نوري، فيُنهي فترة طويلة من دون ظهير أيسر يلعب في مركزه الأساسي، ويضيف بعدا هجوميا على هذا الجانب. لكن الأهم من كل ذلك هو عودة رودري من إصابة في الرباط الصليبي الأمامي، وهي الإصابة التي دمّرت موسمه وموسم الفريق. حين تعرض الإسباني للإصابة أمام أرسنال في أواخر أيلول/سبتمبر، كان سيتي لا يزال من دون هزيمة ويتصدر الدوري. مع غيابه، كشفت الأشهر التالية مدى أهميته كمحور أساسي في آلة عمل غوارديولا. وعاد اللاعب البالغ 28 عاما في الأسبوع الأخير من الدوري. بعودته، وانتعاش التشكيلة، قد يصبح مانشستر سيتي قوة لا يُستهان بها من جديد.