logo
'فلسطين النيابية' تدين اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي للأقصى

'فلسطين النيابية' تدين اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي للأقصى

هلا اخبارمنذ 4 أيام
هلا أخبار – عبرت لجنة فلسطين النيابية عن إدانتها الشديدة لاقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى المبارك، تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد رئيس اللجنة، النائب سليمان السعود، خلال اجتماع عقدته اللجنة اليوم الأحد مع مجموعة من النشطاء الشباب من مؤسسة 'أبتناء' للعمل التطوعي، أن هذا الاقتحام يُعدّ انتهاكًا صارخًا للوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، ومحاولة لتقسيمه زمانيًا ومكانيًا، واستفزازًا لمشاعر المسلمين في أنحاء العالم.
وأشار السعود إلى أن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك، التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية، هي الجهة القانونية صاحبة الاختصاص الحصري في إدارة شؤون المسجد الأقصى وتنظيم الدخول إليه.
واستعرض السعود مواقف جلالة الملك عبد الله الثاني الداعمة للقضية الفلسطينية، وجهود الأردن الإغاثية المتواصلة تجاه قطاع غزة من خلال الهيئة الخيرية الهاشمية والقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي.
وأكد السعود أهمية وحدة الصف الأردني في مواجهة حملات التشكيك التي تستهدف مواقف المملكة، مشددًا على أن الأردن يتعرض لهجمات منظمة للنيل من مواقفه، ويواصل في الوقت ذاته أداء دوره العروبي والإنساني تجاه الأشقاء الفلسطينيين.
كما أشار إلى أن مجلس النواب، من خلال رئيسه السيد أحمد الصفدي، يواصل جهوده في الدبلوماسية البرلمانية مع رؤساء البرلمانات والاتحادات البرلمانية الإقليمية والدولية، دعماً للموقف الأردني.
من جانبهم، أكد الحضور موقفهم الثابت والداعم لمواقف الأردن تجاه القضية الفلسطينية، وضرورة التصدي لكل محاولات التشكيك، مشيدين بدور لجنة فلسطين ومجلس النواب في المحافل البرلمانية، ومطالبين بتكثيف الإنزالات الجوية للمساعدات إلى قطاع غزة.
وشددوا على أن إدارة أوقاف القدس التابعة لوزارة الأوقاف الأردنية هي الجهة الوحيدة صاحبة الصلاحية في إدارة المسجد الأقصى المبارك وتنظيم الدخول إليه، ضمن إطار الوصاية الهاشمية التاريخية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ايمن ابو هنية يكتب : اقتحامات الأقصى واحتلال غزة غطرسة إسرائيلية تستدعي موقفًا دوليا صارمًا.
ايمن ابو هنية يكتب : اقتحامات الأقصى واحتلال غزة غطرسة إسرائيلية تستدعي موقفًا دوليا صارمًا.

أخبارنا

timeمنذ 5 ساعات

  • أخبارنا

ايمن ابو هنية يكتب : اقتحامات الأقصى واحتلال غزة غطرسة إسرائيلية تستدعي موقفًا دوليا صارمًا.

أخبارنا : بقلم: النائب الدكتور أيمن أبو هنية رئيس كتلة حزب عزم النيابية ها هو الاحتلال الإسرائيلي، مرةً أخرى يكشف عن وجهه الحقيقي دون مواربة أو قناع في عدوان متجدد على الأرض والكرامة وعلى المسجد الأقصى المبارك أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين من خلال اقتحامات المستوطنين المتكررة تحت حماية جيش الاحتلال المدجج بالسلاح والغطرسة والصلف والعجرفة دون رقيب ولا حسيب وسط صمت دولي مريب وتواطؤ سياسي غير مسبوق فلا قدسية تُحترم ولا مواثيق دولية تُراعى ولا قرارات للشرعية الدولية تنفذ ولا حرمة لمكان أو إنسان في حسابات هذا الكيان العنصري الذي تجاوز كل القيم والأعراف الإنسانية والاخلاقية ففي خطوة تصعيدية فاضحة أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي نيته إعادة احتلال قطاع غزة وطرد سكانه قسرًا في تكرار لسياسات التطهير العرقي التي لم يتخلَّ عنها منذ نكبة عام 1948 بل ويجاهر بها اليوم أمام أعين العالم الذي يصمّ أذنيه ويغمض عينيه عن هذه الجرائم ويساهم بشكل كبير في إشعال المنطقة والعالم وينذر بصراع طويل الأمد لايحمد عقباه. إن هذه الغطرسة المتفجرة ليست سوى نتيجة طبيعية لضعف المواقف الدولية وصمت يثير الاشمئزاز من منظمات تدّعي الدفاع عن حقوق الإنسان بينما تغضّ الطرف عن الإبادة اليومية التي يتعرض لها شعب أعزل لا يملك إلا الإرادة والإيمان وموقفًا عربيًا كان يجب أن يكون أكثر حزمًا وصلابة وأكثر اقترابًا من دماء الشهداء التي تُراق والمساجد التي تُدنّس والأمهات اللواتي ينتظرن أبناءهن خلف الركام. في خضم هذا العدوان المتصاعد يبرز الاردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني كصوت عقل وموقف شجاع يشكّل خط الدفاع الأول عن القدس والمقدسات وعن الهوية العربية الإسلامية للمسجد الأقصى المبارك. فقد أثبتت القيادة الهاشمية عبر عقود وصايتها التاريخية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس أنها الأمينة على الإرث الديني والهوية العربية لفلسطين وتجسد ذلك قولا وعملا في مختلف المحافل الدولية . ورغم محاولات التشكيك الرخيصة من بعض الأبواق المأجورة والمرتزقة وأصحاب الاجندات السوداء ورسل الحرب ودعاه الخراب والفوضى ممّن باعوا أنفسهم للفتنة ولتحالفات معروفه فإن موقف الأردن ثابت وصلب وراسخ في جذور التاريخ بل لا يتزحزح ولا يخضع للمساومة بل يتقدم الصفوف ويقود معركة الحق بالكلمة والمواقف والدبلوماسية ويُعدّ في كل محفل صوت فلسطين الصادق وراية القدس التي لا تنكسر. إن التهديدات الصهيونية بالتمدد الجغرافي وتفريغ غزة من سكانها وإعادة احتلالها ليست إلا مقدمة خطيرة لتهديد استقرار الإقليم برمته فكل مؤامرة على فلسطين هي بالضرورة مؤامرة على الأردن وكل طعنة في خاصرة القضية الفلسطينية هي محاولة خبيثة لضرب الأردن في عمقه جغرافيًا وسياسيًا وديموغرافيًا. لكن ليدرك الجميع أن الأردن لن يكون بوابة لحلول تصفوية ولا أرضًا بديلة ولن يكون جزءًا من مشروع الوطن المزعوم لغير أهله فالشعب الأردني بكل أطيافه يقف خلف قيادته صفا ًمنيعًا أمام كل مخطط يهدد فلسطين أو الأردن كما أعلن جلالة الملك بشكل حاسم بأن خطط التهجير القسري للفلسطينيين لن تكون ابدا وهي خط أحمر بالنسبة للأردن. وإننا اليوم في ظل هذه اللحظة التاريخية الحرجة نؤكد أن لا سلام ولا أمن ولا استقرار في الإقليم والعالم أجمع ما لم يتم الاعتراف الصريح بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشرقية وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية. وأن تجاهل هذا الحق يعني استمرار العنف وتعاظم التطرف وتفجّر الغضب الشعبي والإنساني فالقضية الفلسطينية ليست شأناً محليًا أو نزاعًا حدوديًا بل هي قضية أمة وهوية وعدالة وهي البوصلة التي إن ضاعت تاهت الأمة. و ستبقى الأردن وفلسطين كالرئتين رئة يمنى ورئة يسرى. من دون إحداهما يختنق الجسد العربي وتفقد الأمة روحها. ستبقى القدس قضيتنا الكبرى وفلسطين في ضميرنا والكرامة هي البوصلة التي لا نحيد عنها مهما اشتدت العواصف. وسيبقى صوت جلالة الملك عبدالله الثاني في المحافل الدولية رمزًا للموقف العربي الأصيل ولسان حال الأمة التي تنادي بالعدل والحق لا بالخضوع والاستسلام. فلنقف جميعًا، دولًا وشعوبًا خلف هذا الموقف ولنرفع الصوت عاليًا لا لاحتلال غزة، لا لتهويد القدس لا لسياسات التطهير نعم للحق الفلسطيني نعم للثوابت نعم للدولة الفلسطينية المستقلة على ترابها الوطني وعلينا جميعا تمتين الجبهة الداخلية وتحصينها ورص الصفوف بتعاضد وتكاتف كافة أبناء الأسرة الأردنية الواحدة خلف القيادة الهاشمية الحكيمة وجيشنا العربي المصطفوي وأجهزتنا الأمنية معاهدين الله تعالى وسيد البلاد على الوفاء والحفاظ على المكتسبات الوطنية الشاملة وبناء المستقبل الأفضل لجميع أبناء وبنات الوطن ليبقى موئلا لكل الأحرار والشرفاء وكل باحث عن الأمن والأمان والاستقرار مستمدين من قيادتنا الهاشمية القوة والارادة .

اقتحامات الأقصى واحتلال غزة غطرسة إسرائيلية تستدعي موقفًا دوليا صارمًا
اقتحامات الأقصى واحتلال غزة غطرسة إسرائيلية تستدعي موقفًا دوليا صارمًا

الدستور

timeمنذ 6 ساعات

  • الدستور

اقتحامات الأقصى واحتلال غزة غطرسة إسرائيلية تستدعي موقفًا دوليا صارمًا

عمان - الدستور رئيس كتلة حزب عزم النيابية النائب الدكتور أيمن أبو هنية يكتب: هاهو الاحتلال الإسرائيلي، مرةً أخرى يكشف عن وجهه الحقيقي دون مواربة أو قناع في عدوان متجدد على الأرض والكرامة وعلى المسجد الأقصى المبارك أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين من خلال اقتحامات المستوطنين المتكررة تحت حماية جيش الاحتلال المدجج بالسلاح والغطرسة والصلف والعجرفة دون رقيب ولا حسيب وسط صمت دولي مريب وتواطؤ سياسي غير مسبوق فلا قدسية تُحترم ولا مواثيق دولية تُراعى ولا قرارات للشرعية الدولية تنفذ ولا حرمة لمكان أو إنسان في حسابات هذا الكيان العنصري الذي تجاوز كل القيم والأعراف الإنسانية والاخلاقية ففي خطوة تصعيدية فاضحة أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي نيته إعادة احتلال قطاع غزة وطرد سكانه قسرًا في تكرار لسياسات التطهير العرقي التي لم يتخلَّ عنها منذ نكبة عام 1948 بل ويجاهر بها اليوم أمام أعين العالم الذي يصمّ أذنيه ويغمض عينيه عن هذه الجرائم ويساهم بشكل كبير في إشعال المنطقة والعالم وينذر بصراع طويل الأمد لايحمد عقباه. إن هذه الغطرسة المتفجرة ليست سوى نتيجة طبيعية لضعف المواقف الدولية وصمت يثير الاشمئزاز من منظمات تدّعي الدفاع عن حقوق الإنسان بينما تغضّ الطرف عن الإبادة اليومية التي يتعرض لها شعب أعزل لا يملك إلا الإرادة والإيمان وموقفًا عربيًا كان يجب أن يكون أكثر حزمًا وصلابة وأكثر اقترابًا من دماء الشهداء التي تُراق والمساجد التي تُدنّس والأمهات اللواتي ينتظرن أبناءهن خلف الركام. في خضم هذا العدوان المتصاعد يبرز الاردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني كصوت عقل وموقف شجاع يشكّل خط الدفاع الأول عن القدس والمقدسات وعن الهوية العربية الإسلامية للمسجد الأقصى المبارك. فقد أثبتت القيادة الهاشمية عبر عقود وصايتها التاريخية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس أنها الأمينة على الإرث الديني والهوية العربية لفلسطين وتجسد ذلك قولا وعملا في مختلف المحافل الدولية . ورغم محاولات التشكيك الرخيصة من بعض الأبواق المأجورة والمرتزقة وأصحاب الاجندات السوداء ورسل الحرب ودعاه الخراب والفوضى ممّن باعوا أنفسهم للفتنة ولتحالفات معروفه فإن موقف الأردن ثابت وصلب وراسخ في جذور التاريخ بل لا يتزحزح ولا يخضع للمساومة بل يتقدم الصفوف ويقود معركة الحق بالكلمة والمواقف والدبلوماسية ويُعدّ في كل محفل صوت فلسطين الصادق وراية القدس التي لا تنكسر. إن التهديدات الصهيونية بالتمدد الجغرافي وتفريغ غزة من سكانها وإعادة احتلالها ليست إلا مقدمة خطيرة لتهديد استقرار الإقليم برمته فكل مؤامرة على فلسطين هي بالضرورة مؤامرة على الأردن وكل طعنة في خاصرة القضية الفلسطينية هي محاولة خبيثة لضرب الأردن في عمقه جغرافيًا وسياسيًا وديموغرافيًا. لكن ليدرك الجميع أن الأردن لن يكون بوابة لحلول تصفوية ولا أرضًا بديلة ولن يكون جزءًا من مشروع الوطن المزعوم لغير أهله فالشعب الأردني بكل أطيافه يقف خلف قيادته صفا ًمنيعًا أمام كل مخطط يهدد فلسطين أو الأردن كما أعلن جلالة الملك بشكل حاسم بأن خطط التهجير القسري للفلسطينيين لن تكون ابدا وهي خط أحمر بالنسبة للأردن. وإننا اليوم في ظل هذه اللحظة التاريخية الحرجة نؤكد أن لا سلام ولا أمن ولا استقرار في الإقليم والعالم أجمع ما لم يتم الاعتراف الصريح بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشرقية وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية. وأن تجاهل هذا الحق يعني استمرار العنف وتعاظم التطرف وتفجّر الغضب الشعبي والإنساني فالقضية الفلسطينية ليست شأناً محليًا أو نزاعًا حدوديًا بل هي قضية أمة وهوية وعدالة وهي البوصلة التي إن ضاعت تاهت الأمة. و ستبقى الأردن وفلسطين كالرئتين رئة يمنى ورئة يسرى. من دون إحداهما يختنق الجسد العربي وتفقد الأمة روحها. ستبقى القدس قضيتنا الكبرى وفلسطين في ضميرنا والكرامة هي البوصلة التي لا نحيد عنها مهما اشتدت العواصف. وسيبقى صوت جلالة الملك عبدالله الثاني في المحافل الدولية رمزًا للموقف العربي الأصيل ولسان حال الأمة التي تنادي بالعدل والحق لا بالخضوع والاستسلام. فلنقف جميعًا، دولًا وشعوبًا خلف هذا الموقف ولنرفع الصوت عاليًا لا لاحتلال غزة، لا لتهويد القدس لا لسياسات التطهير نعم للحق الفلسطيني نعم للثوابت نعم للدولة الفلسطينية المستقلة على ترابها الوطني وعلينا جميعا تمتين الجبهة الداخلية وتحصينها ورص الصفوف بتعاضد وتكاتف كافة أبناء الأسرة الأردنية الواحدة خلف القيادة الهاشمية الحكيمة وجيشنا العربي المصطفوي وأجهزتنا الأمنية معاهدين الله تعالى وسيد البلاد على الوفاء والحفاظ على المكتسبات الوطنية الشاملة وبناء المستقبل الأفضل لجميع أبناء وبنات الوطن ليبقى موئلا لكل الأحرار والشرفاء وكل باحث عن الأمن والأمان والاستقرار مستمدين من قيادتنا الهاشمية القوة والارادة .

وزير المياه والري يستقبل اللجنة الفنية الأردنية السورية للمياه
وزير المياه والري يستقبل اللجنة الفنية الأردنية السورية للمياه

الغد

timeمنذ 6 ساعات

  • الغد

وزير المياه والري يستقبل اللجنة الفنية الأردنية السورية للمياه

استقبل وزير المياه والري المهندس رائد ابو السعود، صباح اليوم الثلاثاء في مكتبه معاون وزير الطاقة السوري لموارد المياه المهندس اسامة ابو زيد رئيس اللجنة السورية الفنية للمياه واعضاء اللجنة. اضافة اعلان يأتي ذلك على هامش اجتماعات اللجنة التي تعقد بحضور أمين عام سلطة وادي الاردن المهندس هشام الحيصة رئيس اللجنة الفنية الأردنية، وأمين عام وزارة المياه والري الدكتور جهاد المحاميد وامين عام سلطة المياه المهندس سفيان البطاينة وعدد من المسؤولين وجرى بحث عدد من القضايا المائية المشتركة. وجال الوفد على مرافق مركز السيطرة ومراقبة العمليات لقطاع المياه في مركز الوزارة والذي يعد من المراكز المتقدمة للتعامل مع الانطمة الحديثة لادارة المياه والتعامل مع حالات الطوارىء ومراقبة المصادر المائية عن بعد . واطلع معاون الوزير السوري واعضاء اللجنة الفنية الاردنية السورية المشتركة على سير اعمال تشغيل ومراقبة مصادر المياه في مختلف محافظات المملكة وكذلك مراقبة السدود وسلامتها ، و اجراءات وجهود فرق الصيانة في مختلف محافظات المملكة المتصلة الكترونيا مع مركز العمليات عن بعد، وكذلك خزانات المياه ومحطات الضخ والسدود المربوطة مع المركز من خلال نظام الانذار المبكر وعبر نظام المشاهدة عن بعد في كافة محافظات ومناطق المملكة وعمليات التنسيق مع كافة المؤسسات والجهات. وثمن الوفد الجهود الاردنية والادارة المائية الحصيفة في التعامل مع ندرة المياه بكفاءة عالية مبدين رغبتهم بنقل التجربة الاردنية الى سورية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store