logo
فعل نهى عنه النبي يوم الجمعة.. احذره

فعل نهى عنه النبي يوم الجمعة.. احذره

صدى البلد٠٤-٠٧-٢٠٢٥
حذر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عن فعل نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم يقوم به البعض أثناء خطبة الجمعة .
وقال مركز الازهر للفتوى، إن سيدنا رسول الله ﷺ نهى عن إقامة الرجل غيره من مجلسه يوم الجمعة ليجلس فيه؛ درءًا للكراهية والبغضاء، وتربية للناس على حفظ الحقوق واحترام الآداب؛ فقال ﷺ: «لا يُقِيمَنَّ أحَدُكُمْ أخاهُ يَومَ الجُمُعَةِ، ثُمَّ لْيُخالِفْ إلى مَقْعَدِهِ، فَيَقْعُدَ فِيهِ، ولَكِنْ يقولُ افْسَحُوا». [أخرجه مسلم].
كذلك الكلام أثناء خطبة الجمعة مكروه كراهة شديدة، لأن النبى قال "من قال لأخيه اصمت والإمام يخطب فقد لغى" أما زيادة "ومن لغى فلا جمعة له" فليست واردة.
هل تقبل صلاة من تكلم والإمام يخطب الجمعة؟
دار الإفتاء المصرية، قالت: إنه ينبغي على مَنْ حَضر الجُمعة أن ينصت للإمام وهو يخطب، ولا يجوز له الكلام مع غيره.
واستشهدت دار الإفتاء بما روي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: «إذَا قُلْتَ لِصَاحِبِكَ: أَنْصِتْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَالإِمَامُ يَخْطُبُ؛ فَقَدْ لَغَوْتَ»، وقال النووي: اللَّغْو، وَهُوَ الْكَلام الْمَلْغِيّ السَّاقِط الْبَاطِل الْمَرْدُود.
وأكدت أن الكلام أثناء الخطبة لا يجوز، ومَنْ يتكلم فصلاته صحيحة ولكن ثوابها ناقص، مستدلًا بما قاله الإمام ابن حجر في كتاب «فتح الباري»: ومعنى قوله صلى الله عليه وسلم: «ومن تكلم فلا جمعة له». معناه لا جمعة له كاملة الثواب».
ونبه أمين لجنة الفتوى، على أنه الإسلام شرع الخطبة لتكون درسًا يفهم من خلاله المسلم تعاليم دينه، ولذلك فإنه لا يجوز للمسلم أن يتكلم أثناء خطبة الجمعة، وينبغي عليه أن يصمت وألا يعبث بيده في شيء، لأن ذلك ينقص من ثواب صلاته.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس جامعة الأزهر: الشباب هم قوة الأمة وسواعدها الفَتِيَّة وسر نهضتها
رئيس جامعة الأزهر: الشباب هم قوة الأمة وسواعدها الفَتِيَّة وسر نهضتها

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

رئيس جامعة الأزهر: الشباب هم قوة الأمة وسواعدها الفَتِيَّة وسر نهضتها

أكد الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن الشباب هم قوة الأمم وسواعدها الفَتِيَّة وسر نهضتها التي تَبني وتعمر على مر العصور. جاء ذلك خلال كلمته في افتتاح ملتقى الشباب وتحديات العصر الذي ينظمه مجمع البحوث الإسلامية بالتعاون مع مجلس الشباب المصري للتنمية. وأوضح رئيس الجامعة ، أن العناية بالشباب مهمة مشتركة بين جميع مؤسسات الدولة، مشيرًا إلى أن الأمم القوية هي التي تهتم بشبابها؛ وتعمل عليهم انطلاقًا من أنهم شباب اليوم ورجال الغد وقادة المستقبل. وطالب الشباب بأن يُعنوا بأنفسهم صحيًّا وبدنيًّا ونفسيًّا وعلميًّا، لافتًا إلى أن المصطفى -صلى الله عليه وسلم- أكد على العناية بالشباب، فقال: «المؤمن القوى خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف». وبيَّن رئيس جامعة الأزهر، أن القرآن الكريم عبَّر عن الشباب بالفتية في قوله تعالى: ﴿إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى﴾ انطلاقًا من أن الفتية تعني: الفتوة والقوة، وبناء الجسم وتحقيق القوة، فمن يهمل في قوة جسمه يهمل في حق نفسه وفي حق أمته. وأوضح أن جامعة الأزهر تولي الشباب عناية كبرى، خاصة بالأنشطة التي تنمي قوتهم الجسدية وبغذاء العقول التي يقوي قوتهم العقلية والروحية؛ انطلاقًا من قول المولى عز وجل: ﴿وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُم﴾ فالأمم القوية لا تنام عن قوة أجيالها، وبخاصة في هذا الزمن الذي لا يعترف إلا بمنطق القوة ولغة القوة وامتلاك أسباب القوة. وتابع د.سلامة: وانطلاقًا من هذا نظَّمت الجامعة مسابقة في مجال القرآن الكريم للطلاب بجوائز قيمة بلغت الجائزة الأولى 100 ألف جنيه، إضافة إلى مسابقة القراءة الحرة في خمسة كتب قيمة تهدف إلى تحفيز الطلاب على القراءة، وتنمية الوعي والمعرفة، وإحياء قيمة فَهم الكتب التراثية وتدارسها، وتنمية مهارات الطلاب على التلخيص والمناقشة والسرد، إضافة إلى إسهاماتها في شغل أوقات الطلاب بما هو مفيد وجاد، وتقليص استخدامهم لمواقع التواصل الاجتماعي التي يعتمدون عليها مصدرًا وحيدًا للمعلومات والمعرفة الثقافية، والتي يستغلها متطرفو الفكر في بثِّ سمومهم الداعية إلى الإلحاد والطعن في الثوابت والانحراف الفكري والسلوكي. وأضاف رئيس الجامعة أن مسابقة "القراءة الحرة" تهدف إلى اختبار قدرة الطلاب على قراءة وتلخيص وبيان وجه الإفادة من خمسة كتب؛ هي: 1 - الإمتاع والمؤانسة لأبي حيان التوحيدي. 2 - الشفا في التعريف بحقوق المصطفى للقاضي عياض. 3 - نور اليقين في سيرة سيد المرسلين للشيخ الخضري. 4- النبأ العظيم للدكتور محمد عبد الله دراز. 5- رسالة في الطريق إلى ثقافتنا للأستاذ محمود شاكر.

دار الإفتاء توضح كيفية الإجابة على سؤال: أين الله؟
دار الإفتاء توضح كيفية الإجابة على سؤال: أين الله؟

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

دار الإفتاء توضح كيفية الإجابة على سؤال: أين الله؟

شرحت دار الإفتاء المصرية، الرد الصحيح عن كيفية الإجابة على سؤال: أين الله؟ وما الفهم الصحيح للنصوص الشرعية الوارد في هذا الشأن؟. وقالت دار الإفتاء ، في إجابتها على السؤال إنه إنْ قُصد بهذا السؤال طلب معرفة الجهة والمكان لذات الله تعالى بما تقتضي إجابته إثبات الجهة والمكان لله سبحانه فإنه لا يصحُّ، إذ لا يليق بالله أن يُسأَل عنه بـ "أين" بهذا المعنى؛ لأن الجهة والمكان من الأشياء النسبية الحادثة، بمعنى أننا حتى نصف شيئًا بجهة معينة يقتضي أن تكون هذه الجهة بالنسبة إلى شيء آخر، فإذا قلنا مثلًا: السماء في جهة الفوق، فستكون جهة الفوقية بالنسبة للبشر، وجهة السفل بالنسبة للسماء التي تعلوها وهكذا، وما دام أن الجهة نسبية وحادثة فهي لا تليق بالإله الخالق سبحانه وتعالى. وذكرت دار الإفتاء أن من ثوابت عقيدتنا أن الله تعالى لا يحويه مكان ولا يحدّه زمان؛ لأن المكان والزمان مخلوقان، وتعالى الله سبحانه أن يحيط به شيء من خلقه، بل هو خالق كلِّ شيء، وهو المحيط بكل شيء، وهذا الاعتقاد متفق عليه بين المسلمين لا يُنكره منهم مُنكِرٌ، وقد عبَّر عن ذلك أهل العلم بقولهم: "كان الله ولا مكان، وهو على ما كان قبل خلق المكان؛ لم يتغير عما كان". وقد تواردت عبارات السلف الصالح التي تُقرر ذلك المعنى: يقول الإمام جعفر الصادق رضي الله عنه: "مَنْ زعم أن الله في شيء أو من شيء أو على شيء فقد أشرك؛ إذ لو كان في شيء لكان محصورًا، ولو كان على شيء لكان محمولًا، ولو كان من شيء لكان مُحْدَثًا" اهـ. وقيل ليحيى بن معاذ الرازي: "أَخْبِرْنا عن الله عزَّ وجلَّ، فقال: إلهٌ واحدٌ، فقيل له: كيف هو؟ قال: ملكٌ قادرٌ، فقيل له: أين هو؟ فقال: بالمرصاد، فقال السائل: لم أسألك عن هذا؟ فقال: ما كان غير هذا كان صفة المخلوق، فأما صفته فما أخبرت عنه" اهـ. وسُئِل ذو النون المصري رضي الله عنه عن قوله تعالى: ﴿الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى﴾ [طه: 5]، فقال: "أثبت ذاته ونفى مكانه؛ فهو موجود بذاته والأشياء بحكمته كما شاء" اهـ. وأوضحت أن المسألة هنا هي في فهم اللغة، والقرآن نزل بلغة العرب، والعربي عندما يسمع وصف الله تعالى بأنه ﴿اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ﴾ فإنه يفهم منه أنه سبحانه وتعالى قَهَر كلَّ شيء، وأن كل المخلوقات تحت سلطانه وقدرته؛ لأنه إذا كان العرش مقهورًا تحت قدرته وهو أعظم المخلوقات فغيره من المخلوقات من باب أولى؛ يقول الإمام الفخر الرازي في تفسيره "مفاتيح الغيب" (22/ 9-10، ط. دار إحياء التراث العربي-بيروت): [لما خاطبنا الله تعالى بلسان العرب وجب أنه لا يريد باللفظ إلا موضوعه في لسان العرب، وإذا كان لا معنى للاستواء في اللغة إلا الاستقرار والاستيلاء، وقد تعذّر حمله على الاستقرار، فوجب حمله على الاستيلاء، وإلا لزم تعطيل اللفظ، وهذا غير جائز، ولما قامت الدلالة العقلية على امتناع الاستقرار، ودل ظاهر لفظ "الاستواء" على معنى الاستقرار، فليس أمامنا إلا أربعة مسالك؛ إما أن نعمل بكلِّ واحدٍ من الدليلين، وإما أن نتركهما معًا، وإما أن نرجح النقل على العقل، وإما أن نرجح العقل ونؤول النقل. والأول: باطل، وإلا لزم أن يكون الشيء الواحد منزَّهًا عن المكان وحاصلًا في المكان؛ وهو محال. والثاني: أيضًا محال؛ لأنه يلزم رفع النقيضين معًا وهو باطل. والثالث: باطل؛ لأن العقل أصل النقل فإنه ما لم يثبت بالدلائل العقلية وجود الصانع وعلمه وقدرته وبعثته للرسل لم يثبت النقل، فالقدح في العقل يقتضي القدح في العقل والنقل معًا، فلم يبق إلا الرابع، وهو أن نقطع بصحة العقل ونشتغل بتأويل النقل، وهذا برهان قاطع في المقصود. وعليه: يكون ما ورد في الكتاب والسنة من النصوص الدالة على علو الله عز وجل على خلقه مرادًا بها علو المكانة والشرف والهيمنة والقهر؛ لأنه تعالى منزَّهٌ عن مشابهة المخلوقين، وليست صفاته كصفاتهم، وليس في صفة الخالق سبحانه ما يتعلق بصفة المخلوق من النقص، بل له جل وعلا من الصفات كمالُها ومن الأسماء حُسْنَاها، وكل ما خطر ببالك فالله تعالى خلاف ذلك، والعجز عن درك الإدراكِ إدراكُ، والبحث في كنه ذات الرب إشراكُ، فسبحان مَن لم يجعل للخلق سبيلاً إلى معرفته إلا بالعجز عن معرفته.

وكيل الأزهر: الشباب هم القوة المتحركة في المجتمع وقابلون للتشكل والتغير
وكيل الأزهر: الشباب هم القوة المتحركة في المجتمع وقابلون للتشكل والتغير

صدى البلد

timeمنذ 4 ساعات

  • صدى البلد

وكيل الأزهر: الشباب هم القوة المتحركة في المجتمع وقابلون للتشكل والتغير

افتتح الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، ملتقى «الشباب وتحديات العصر» الذي يعقده مجمع البحوث الإسلامية بالتعاون مع مجلس الشباب المصري. حيث أكد خلال كلمته ، أن الشباب يتميز بخصائص لا توجد في غيره: ومن هذه الخصائص أن فترة الشباب هي المرحلة التي يتمتع فيها الإنسان بكامل قواه الجسدية، مشيرًا إلى أن القرآن الكريم بين أن مرحلة الشباب هي مرحلة القوة التي يعيشها الإنسان بين مرحلتَي ضعف. وأضاف أن الشباب هم رجال الغد، وآباء المستقبل، وعليهم مهمة تربية الأجيال القادمة، وإليهم تؤول قيادة الأمة في جميع مجالاتها، فحين نُعنى بالشباب إنما نعنى بالمستقبل، مشددا على أن صلاح الشباب صلاح الأمة؛ لأنهم القوة المتحركة في المجتمع، ولأنهم قابلون للتشكل والتغير، ولهذا كان أكثر المستجيبين لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم شبابًا، وأما الشيوخ من قريش فعامتهم بقوا على دينهم، ولم يسلم منهم إلا القليل. وبيّن وكيل الأزهر ، أنَّ الشباب في كلِّ زمان ومكان عماد أُمة الإسلام وسِرُّ نَهضتها، ومَبعث حضارتها، وحاملُ لوائها ورايتها، وقائدُ مَسيرتها إلى المجد والنصر، وإن الإسلام لَم ترتفع في الإنسانية رايتُه، ولَم يمتدَّ على الأرض سُلطانه، ولَم تَنتشر في العالمين دعوته؛ إلاَّ على يد هذه الطائفة المؤمنة التي تَربَّت في مدرسة النبي– صلَّى الله عليه وسلَّم – وتخرَّجت في جامعته الشاملة؛ فالشبابُ مرحلةُ القوة والنشاط والطاقة والطموح، والشباب أبو المعجزات، وهو مرحلةُ العطاء المثمر، وروضُ الإبداع المزهر. وأكد الدكتور الضويني ، أنه إذا ما أردنا للأمة الرقيَّ في كافة مجالات الحياة فالبداية تكون بالشباب وبأيديهم؛ فإن الشباب همُ عدةُ الأمة، وهم أملُ الحاضر، ورجال المستقبل، وسيكون منهم: القائدُ والحاكم، والوزير، والقاضي، والمعلم، والعامل، والمربِّي، وإنما تعد فتوة الأوطان وقوتها بشبابها. وأضاف أنه يجب على الشباب أن يكونوا حذرين من الأفكار الهدامة حتى ولو كان ظاهرها الصلاح والإصلاح؛ فلا تسلِّموا لفكرة ولا لرأي إلَّا بعد العرض على العلماء الأثبات؛ حتى لا تقعوا فريسة في أيدي دعاة الباطل. وشدد وكيل الأزهر ، على ضرورة أن يعرف الشاب دينه، ويتمثله في سلوكه وعمله، ويكون على قناعة تامة به، ولا يلتفت لأقوال الحاقدين والمشككين، وعليه أن يسخر ما أودعه الله من قوة ونشاط في خدمة هذا الدين، مضيفا أنه من الواجبات على الشباب أن يتخذوا القدوة الصحيحة لا الفاسدة، وأن يتمسكوا بمعالي الأمور لا بالسفاسف، ونبينا صلى الله عليه وسلم خير قدوة؛ فهو القدوة العملية لجميع الأمة؛ كما أن على شبابنا أن يقتدوا بشباب الصحابة رضي الله عنهم، ويسيروا على نهجهم، ويهتدوا بهديهم، عملًا وسلوكًا وحياةً وكفاحًا وإنتاجًا وبناء حتى تشرقَ شمسُ عزّتنا وكرامتنا من جديد. وتابع أنه من الواجبات الضرورية على الشباب التحلي بروح الأمل والتفاؤل، والتمسك بالغد المشرق، والفأل الحسن؛ بعيدًا عن خطاب اليأس والقنوط والكآبة؛ ولنا القدوة في الأنبياء عليهم السلام؛ فهذا يعقوب – عليه السلام – يغيب عنه أحب الأبناء إليه أكثر من أربعين عامًا؛ ومع ذلك يخاطب أبناءه بروح متفائلة، وهذا خاتم الأنبياء والمرسلين – صلى الله عليه وسلم في جميع غزواته يبعث في نفوس صحابته الكرام الأمل والتفاؤل؛ فكثيرا ما كان يقول لهم صلى الله عليه سلم: «سيروا وأبشروا، فإن الله تعالى قد وعدني إحدى الطائفتين». واختتم وكيل الأزهر كلمته قائلا: " أثقُ أنَّكم -أيُّها الشباب المؤتمنون- قادرون بسواعدكم وعقولكم وشغفكم بالمعرفة على تغيير الواقع من الكسل إلى العمل، ومن الجهل إلى العلم، وعلى مزاحمة كبرى الدول والحضارات لا فيما تفردوا به، بل فيما تفردنا به من عقيدة وهوية وخصوصية وتاريخ وقيم وحضارة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store