
الزمالك يعلن عن تأسيس أكاديمية كرة قدم في أبوظبي
أعلن نادي الزمالك المصري، بالتعاون مع أكاديمية المستقبل لكرة القدم، عن تأسيس أكاديمية الزمالك في أبوظبي، في شراكة بين الطرفين تم الكشف عنها في مؤتمر صحفي عقد في العاصمة أبوظبي، بحضور الدكتور سعيد حمد الحساني، رئيس مجلس إدارة أكاديمية المستقبل، وأحمد سليمان عضو مجلس إدارة الزمالك، وحازم إمام عضو لجنة التخطيط بالنادي المصري.
وتفتح الأكاديمية أبوابها لجميع المواهب في العاصمة أبوظبي، مع إمكانية فتح فروع لها في بقية الإمارات، وتوفر أفضل المناهج التدريبية في كرة القدم.
وأعرب الدكتور سعيد الحساني عن سعادته بهذه الشراكة، وقال: «هذه مناسبة رياضية مميزة، والزمالك واحد من القلاع الرياضية الكبيرة في الوطن العربي والشرق الأوسط، وهو ليس مجرد نادي رياضي بل مؤسسة لها جذور عميقة وتاريخ مشرف في بناء الأجيال وصناعة الأبطال، ونحن حين نضع حجر الأساس لأكاديمية نادي الزمالك في أبوظبي، فإننا نحتفي بتعزيز هذا الدور وترسيخه في نفوس أبنائنا وبناتنا».
وأضاف: إن بناء الإنسان واستثمار طاقات الشباب هو أهم أهدافنا، والرياضة بلا شك هي أحد أنبل وأهم الوسائل لتحقيق ذلك، وأكاديمية الزمالك في أبوظبي ستكون منارة لتخريج أجيال رياضية واعية ملتزمة، وتجمع بين المهارة والانضباط والانتماء للقيم الرياضية والإنسانية النبيلة«.
وقال أحمد سليمان:»سعداء بافتتاح أكاديمية للنادي بأبوظبي، وأشكر الدكتور سعيد الحساني على حرصه على قيام الأكاديمية، التي تأتي ضمن خطط وتأسيس الأكاديميات، حيث قمنا بافتتاح عدد من الأفرع في محافظات مصر، ولدينا أكاديمية في السعودية، ونأمل أن نفتتح أفرع أخرى في بقية الدول العربية، وكذلك لدينا توجه لافتتاح أكاديميات في الدول الإفريقية«.
وأشاد حازم أمام بتأسيس أكاديمية للنادي في أبوظبي، وقال:»أشعر بالسعادة كلما أزور الإمارات، إنشاء الأكاديميات أمر جيد ومهم، ويساعد على تفريخ المواهب لكرة القدم في البلدين ودعم المنتخبات الوطنية، وأتمنى التوفيق وأن نشاهد قريباً نجوماً من هذه الأكاديمية'.
وقدم لاعب الزمالك الأسبق أحمد غانم سلطان الذي يشغل منصب مدير الأكاديمية الجديدة في أبوظبي، قدم شرحاً تفصيلياً لإنشاء الأكاديمية والبرامج والخطط الفنية التي ستقدمها في المستقبل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 31 دقائق
- الإمارات اليوم
رياضيون: مونديال الأندية «بطولة عادلة»
حدد رياضيون وخبراء فنيون خمس إيجابيات وأربع سلبيات لبطولة كأس العالم للأندية 2025، المقامة حالياً في أميركا، وتستمر حتى 13 يوليو المقبل، في وقت وصفوها بـ«العادلة» بشكلها التنظيمي الجديد مقارنة بالنسخ الماضية التي كانت تقتصر على بضع مباريات. وقالوا لـ«الإمارات اليوم»: «الإيجابيات تتمثل في زيادة الفِرَق المشاركة، ورفع الجوائز المالية إلى مليار دولار، ومنح لاعبي آسيا وإفريقيا وأميركا اللاتينية فرصة الاحتراف في أوروبا، والاحتكاك بالنجوم العالميين، فضلاً عن كون المشاركة تضمن للأندية حوافز مالية ضخمة تحسن من وضعها المالي وتسهم في حل الضائقة المالية لكثير منها، كما أن البطولة تعد بروفة تنظيمية لكأس العالم للمنتخبات 2026 المقرر إقامتها في أميركا وكندا والمكسيك». وأضافوا: «سلبيات البطولة تتمثل في أن توقيت إقامتها غير مناسب بعد نهاية موسم طويل، ما يعرض اللاعبين للإرهاق وخطر الإصابات لاسيما العضلية والإجهاد المزمن، كما أن زيادة عدد المباريات يعرض اللاعبين لزيادة الضغط النفسي عليهم». وأوضحوا: «هناك ضعف إقبال جماهيري في البطولة لأن كرة القدم ليست اللعبة الشعبية الأولى في أميركا، كما أن توقيت إقامة البطولة يؤدي إلى ازدحام (روزنامة) الأندية والمنتخبات». إيجابيات كثيرة من جهته، قال المعلق الرياضي والمحلل الفني، علي حميد، إن «المشاركة في تظاهرة عالمية بهذا الحجم سيكون لها إيجابيات كثيرة جداً من بينها أن البطولة تعد فرصة للفرق الآسيوية أو الإفريقية وبعض الفرق من أميركا اللاتينية للتواجد في منصة عالمية تجمع الأندية من كل قارات العالم، بجانب الجوائز المالية الضخمة، إذ يحصل الفريق الفائز بالمركز الأول على 125 مليون دولار، فضلاً عن أن هناك أندية كبيرة تضم أسماء كبيرة مشاركة في البطولة وهي فرصة لأندية أخرى خصوصاً تلك التي تشارك للمرة الأولى لتقديم نفسها من خلال الحضور القوي والاحتكاك، سواء على مستوى الفرق أو اللاعبين، والبطولة تعد أيضاً فرصة للاعبين لإبراز إمكاناتهم وقدراتهم الفنية، واكتساب الخبرات من خلال اللعب أمام حضور جماهيري كبير، وكذلك أمام أندية بحجم ريال مدريد أو مانشستر سيتي، وغيرها من الفرق الكبيرة». وأضاف حميد: «البطولة فرصة لبعض اللاعبين للاحتراف بأوروبا في حال كانت إمكاناتهم الفنية تسمح بذلك». واعتبر أن «سلبيات البطولة تعد محدودة، أبرزها الضغط النفسي على اللاعبين خصوصاً بعد نهاية موسم طويل». بطولة عادلة بدوره، قال رئيس لجنة التسويق في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم سابقاً، السعودي حافظ المدلج: «إن كرة القدم لعبة الفقراء التي يستفيد منها الأغنياء، والمحرك الأساسي لهذه البطولات هو المال الذي يحصل عليه منظمو الحدث من عائدات النقل التلفزيوني والرعاية وغيرها من المكاسب الأخرى». وأوضح: «إجمالي الجوائز المالية للبطولة يصل إلى مليار دولار وهو رقم غير مسبوق، والنسخة الحالية تختلف عن السابق التي كان فيها الفريق يشارك في مباراة واحدة فقط، لذلك فإن البطولة تعد مفيدة للاعبين على صعيد الاحتكاك ومهمة جداً أيضاً لتسويق اللاعبين المبرزين». وأضاف: «اللاعبون أصبحوا يخوضون بطولات كثيرة مستحدثة وعدد مباريات أكبر من أجل مبيعات النقل التلفزيوني والرعاية وغيرها في حين أنه في السابق كان اللاعب يشارك في حدود 50 مباراة في الموسم، لكن حالياً مع زيادة البطولات المحلية والخارجية بات يشارك في نحو 70 مباراة خلال الموسم وهذا رقم كبير جداً». وأوضح: «المشكلة أن العنصر الأهم في اللعبة وهو اللاعب لا تتم استشارته في هذه الأمور، خصوصاً على صعيد زيادة عدد المباريات التي يخوضها في الموسم دون الوضع في الاعتبار أن اللاعبين بشر وليسوا (روبوتات)، فالنسخة الحالية للبطولة تقام في نهاية موسم طويل وفي مكان بعيد وأجواء مختلفة لذلك فإن هذا الأمر بالتأكيد سيؤدي إلى إرهاق اللاعبين وحدوث إصابات كثيرة بينهم، وقد شاهدنا مع بدء انطلاقة البطولة تعرض عدد من اللاعبين المشاركين في البطولات للإصابات، لذلك يظل المحرك الأساسي لهذه البطولات هو المال». وتابع: «البطولة كانت في السابق غير مقنعة للكثيرين، فالأندية التي تأتي من أوروبا ومن أميركا الجنوبية تنتظر حتى الدور نصف النهائي في البطولة لتلعب مباراتين فقط وتحصل على اللقب، وهذا أمر غير منطقي لكن الآن أصبحت بطولة عادلة تضم 32 فريقاً وتوزيع الفرق فيها إلى حد كبير عادل حسب قوة اللعبة في القارات المختلفة، لكنها ستكون مرهقة لهم لذلك أقترح خفض عدد الفرق في الدوريات المحلية». وأوضح المدلج: «بالنسبة لإقبال الجماهير على البطولة فإنه لا يمكنني حالياً الحكم على هذا الأمر إلا بعد نهاية البطولة خصوصا أن كرة القدم في أميركا ليست اللعبة الشعبية الأولى أو الثانية والثالثة أو حتى الرابعة، ولذلك فإن الجمهور الأميركي لن يكون حريصاً على حضور البطولة إلا في المباريات المهمة التي يتواجد فيها نجوم عالميون». نسخة فريدة موسعة ووصف المحاضر الدولي في اتحاد كرة القدم، عمر الحمادي، البطولة الحالية بأنها نسخة فريدة وموسعة، إذ تقام للمرة الأولى بهذا الشكل بمشاركة 32 نادياً على غرار كأس العالم للمنتخبات من الناحية الفنية والتنظيمية، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن هناك سلبيات وإيجابيات مرتبطة بالبطولة. وقال الحمادي: «زيادة عدد المباريات الرسمية في الصيف يرفع خطر الإصابات العضلية والإجهاد المزمن بجانب أن الفرق الكبرى ستجد صعوبة في تجهيز اللاعبين للموسم الجديد، خصوصاً مع تقليص فترات الراحة والإعداد، إضافة إلى ضعف الإقبال الجماهيري كون كرة القدم للأندية لا تحظى بشعبية كبرى في أميركا مقارنة بالبطولات الأخرى، كما أن غياب الروابط الجماهيرية التاريخية بين الأندية والجمهور الأميركي قد يؤدي إلى ملاعب غير ممتلئة، فضلاً عن أن توقيت إقامة البطولة يتسبب في ازدحام الروزنامة العالمية على صعيد الأندية والمنتخبات، لذلك قد يؤدي إلى تعارض مع بطولات أو تأثيرات على بطولات محلية عند بدء الموسم التالي». وأوضح الحمادي: «من سلبيات توقيت إقامة البطولة أيضاً احتمالية فقدان التركيز التنافسي نظراً لأن بعض الأندية قد لا تعتبر البطولة ذات أولوية كبرى إذا لم تكن الجوائز أو العائد الرياضي واضحاً أو جذاباً، كما أن الخوف من الإصابات قد يدفع المدربين للتدوير بشكل كبير بين اللاعبين وخاصة للفرق الكبرى».


البيان
منذ 32 دقائق
- البيان
أتلتيكو يتمسك بالأمل أمام بوتافوجو.. وسان جيرمان يقابل ساوندرز
تنطلق منافسات الجولة الثالثة والأخيرة من منافسات المجموعة الثانية ببطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، حينما يلتقي أتلتيكو مدريد مع بوتافوجو، وباريس سان جيرمان مع سياتل ساوندرز، مساء اليوم، وتتنافس الفرق الأربعة على بطاقتي التأهل لدور الـ 16، حيث يتربع بوتافوجو على القمة بست نقاط، يليه سان جيرمان في المركز الثاني برصيد ثلاث نقاط، متفوقاً على أتلتيكو مدريد بفارق المواجهات المباشرة، فيما يقبع سياتل ساوندرز في قاع الترتيب بلا رصيد. وستكون المباراة الأبرز في هذه المجموعة، هي المواجهة التي تجمع بين أتلتيكو مدريد وبوتافوجو، ويتعين على الفريق الإسباني الفوز في هذه المباراة، لتفادي الخروج المبكر من كأس العالم للأندية. كان أتلتيكو استعاد توازنه، بعد هزيمته القاسية في المباراة الافتتاحية أمام سان جيرمان برباعية، وحقق النقاط الثلاث في الجولة الماضية، بالفوز على سياتل 3 - 1، لكن الفريق بوتافوجو تغلب على باريس سان جيرمان، بطل أوروبا، بهدف نظيف، ويكفيه التعادل فقط للتأهل. ويُعرف أتلتيكو بتقلب مستواه، فقد سجل ثلاثة أهداف أو أكثر في ست من آخر عشر مباريات، وحقق الفوز في جميعها، بينما فشل في التسجيل تماماً في المباريات الأربع الأخرى، وخسر ثلاثاً منها. وتبقى فرصة أتلتيكو مدريد في التأهل معقدة، ففي حال فاز باريس سان جيرمان، كما هو متوقع، على سياتل، فسيكون على أتلتيكو الفوز على بوتافوجو بفارق ثلاثة أهداف في ملعب «روز بول»، لقلب فارق الأهداف لصالحه. وتحتسب فقط الأهداف في المواجهات المباشرة بين الفرق المتعادلة في النقاط، وبالتالي، قد تكون هزيمة أتلتيكو برباعية نظيفة أمام باريس سان جيرمان، عاملاً حاسماً سلبياً للفريق الإسباني. ولكن مهمة الفريق الإسباني ستكون صعبة للغاية، لا سيما أنه سيواجه فريقاً يعيش حالة من الثقة العالية، بعد الفوز في أول مباراتين، على سياتل ساوندرز وسان جيرمان. واستطاع بوتافوجو أن يتفوق على باريس سان جيرمان الفرنسي، بعد أسابيع قليلة فقط من تتويج الفريق الفرنسي بلقب دوري الأبطال. وكان الفوز على سان جيرمان، هو أول انتصار لأي فريق من اتحاد أمريكا الجنوبية «كونميبول»، على نادٍ أوروبي في كأس العالم للأندية منذ عام 2012، عندما هزم كورينثيانز فريق تشيلسي في النهائي. ويكفي بوتافوجو الفوز بأي نتيجة، أو التعادل بأي نتيجة، ليضمن التأهل لدور الـ 16، الحالة الوحيدة التي يودع فيها بوتافوجو البطولة، هي خسارته بفارق ثلاثة أهداف أو أكثر في هذه المباراة، مع فوز سان جيرمان على سياتل ساوندرز. وفي ذات التوقيت، يلتقي فريق سان جيرمان مع سياتل ساوندرز الأمريكي. ويعلم سان جيرمان أن الفوز سيكون كافياً للتأهل لدور الـ 16، خاصة أن الهزيمة المفاجئة لبطل أوروبا أمام بوتافوجو في الجولة الثانية، أدت إلى بقاء التأهل إلى الأدوار الإقصائية غير محسوم حتى الآن، في حين أن مضيفهم من الدوري الأمريكي، لم يحصد أي نقطة حتى الآن. وقد يكون التعادل كافياً لفريق سان جيرمان للتأهل لدور الـ 16، في حال عدم تحقيق أتلتيكو مدريد للفوز على بوتافوجو. وفي الوقت الذي قد يحتاج باريس سان جيرمان إلى نقطة واحدة فقط لحسم التأهل عن هذه المجموعة، فإن سياتل ساوندرز بحاجة إلى ما يشبه المعجزة الصغيرة، بالنظر إلى مركزهم في الترتيب، وأدائهم السيئ خلال البطولة. وتبدو المهمة صعبة للغاية، خاصة أن سياتل خسر أربع مباريات متتالية، بما في ذلك آخر ثلاث مباريات على أرضه، وهو ما يحدث لأول مرة منذ عام 2011.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
أبطال الجوجيتسو: «الإمارات الوطنية» استعداد جيد للبطولات الدولية
اختتمت مساء أول من أمس منافسات بطولة الإمارات الوطنية لمحترفي الجوجيتسو، التي نظمتها رابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو «AJP»، على مدار ثلاثة أيام في صالة مبادلة أرينا بمدينة زايد الرياضية، بمشاركة 1455 لاعباً ولاعبة من 86 أكاديمية يمثلون 77 دولة. وشهد اليوم الختامي للبطولة، المخصص لفئتي الهواة والمحترفين، مشاركة نخبة من لاعبي الجوجيتسو على مستوى العالم، وسط إشادة واسعة بالمستوى الفني والتنظيمي، حيث أكد عدد من الأبطال أن البطولة شكلت محطة إعداد مثالية للاستحقاقات الدولية المقبلة. وأعرب البطل راشد الشحي، المتوج بذهبية وزن 56 كجم للحزام البني، عن فخره بتحقيق اللقب وسط منافسة قوية، مؤكداً أن البطولة أسهمت في رفع جاهزيته قبل المشاركات المقبلة، ومن بينها الجائزة الكبرى في تايلاند وبطولة غرب آسيا في البحرين. من جهتها، وصفت البطلة البرازيلية بوليانا مونتيرو، الفائزة بذهبية وزن 62 كجم، المنافسات في أبوظبي بأنها تفوقت في صعوبتها على بطولات عالمية مرموقة، مشيرة إلى أن فوزها في البطولة يمنحها دفعة قوية نحو المشاركة في بطولة أبوظبي العالمية لمحترفي الجوجيتسو بنسختها المقبلة. وأكد اللاعب الأردني شادي مطوع، من فريق كوماندو جروب، أن التتويج بذهبية وزن 62 كجم يمثل أفضل استعداد له قبل مشاركاته الدولية، مشيداً بمستوى البطولة والاهتمام بجمع أفضل اللاعبين من مختلف القارات. وثمّن المشاركون دور اتحاد الإمارات الجوجيتسو ورابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو في ترسيخ مكانة أبوظبي كوجهة عالمية للعبة، مؤكدين أن تنظيم مثل هذه البطولات يعزز من قدراتهم ويمنحهم خبرة تنافسية عالية على المستوى الدولي.