كشف النجم المصري عن كواليس فيلم "احمد وأحمد" الذي استغرق تصويره عدة أشهر، مؤكداً أنه تربطه علاقة صداقة قوية بالفنان أحمد فهمي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

مجلة سيدتي

منذ 31 دقائق

• مجلة سيدتي

مكياج الشوكولاتة موضة صيف 2025: دفء لوني يليق بكل المواسم

يبدو أن صيحات المكياج هذا العام تميل أكثر فأكثر إلى الألوان الغنية والدافئة التي تعكس أنوثة ناعمة وجاذبية ناعمة في آن، وعلى رأسها مكياج الشوكولاتة الذي اجتاح منصات التواصل الاجتماعي وأصبح خياراً مفضلاً للنجمات وخبراء التجميل. فهو مكياج يعتمد على تدرجات البني والبرونزي والكاكاوي، ليمنح البشرة توهجاً طبيعياً ولمسة راقية تناسب جميع ألوان البشرة ومختلف المناسبات. في التالي، نرصد لك تفاصيل هذه الصيحة الجمالية، وأبرز المستحضرات التي تساعدك في الحصول على إطلالة "شوكولاتية" ساحرة، فتألقي بها في اليوم العالمي للشوكولاتة. ألوان شهية بمذاق بصري ما يميز مكياج الشوكولاتة هو قدرته على محاكاة تدرجات الشوكولاتة بأشكالها المختلفة، من البني الداكن المائل إلى الأسود كـ"دارك شوكولا"، إلى ألوان النوجا، الموكا، الحليب بالشوكولاتة، وحتى الكراميل الذهبي. تُستخدم هذه الألوان على الجفون، الشفاه، والوجنتين، مما يمنح الوجه دفئاً ونضارة طبيعية تناسب جميع ألوان البشرة، خصوصاً مع ضوء الصيف الذهبي. لماذا هذا الاتجاه الآن؟ رواج مكياج الشوكولاتة هذا الصيف يعود لرغبة الكثيرات في اعتماد إطلالات ناعمة، طبيعية، ولكنها لافتة للنظر. هذه التدرجات تمنح مظهراً ناعماً ولكنه قوي، كلاسيكياً ولكن بلمسة عصرية، خاصة عندما يُدمج مع لمسات لامعة أو أكسسوارات ذهبية. كما أن هذا الاتجاه يدعم مبدأ "الجمال الدافئ"، الذي يحتفي بالتنوع اللوني الطبيعي للبشرة، ويتيح لكل امرأة التعبير عن جمالها بأسلوب ناعم لا يصرخ، بل يهمس بثقة. قد يهمك أيضاً التعرف إلى 10 فوائد للكاكاو على صحة الجسم لا يمكن تخطّيها نصيحة لتحصلي على إطلالة "Chocolate Glow" المثالية: • استخدمي برايمر بلمعة خفيفة لتوحيد لون البشرة. • طبقي ظلال عيون بدرجات الشوكولا، وادمجيها بلطف نحو الخارج. • أضيفي لمعة ذهبية على الجفن المتحرك أو زاوية العين. • اختاري روجاً بنياً فاتحاً أو كراميل لامعاً، حسب لون بشرتك. • لمسة من البرونزر على جوانب الوجه ستكمل الإطلالة. إليك أبرز المستحضرات المناسبة هذا الموسم لتطبيق هذا المكياج: بي بي كريم Super BB Cream - Full Coverage BB Cream من إربوريان Erborian بي بي كريم Super BB Cream - Full Coverage BB Cream من اربوريان Erborian، هو أكثر من مجرد كريم أساس؛ إنه مزيج متوازن بين العناية بالبشرة والمكياج، تم تصميمه لإخفاء العيوب بشكل فعّال مع الحفاظ على ملمس خفيف من دون أن يبدو كقناع. يوفّر هذا الكريم تغطية أقوى من الـ BB Cream التقليدي، حيث يخفي البقع الداكنة، الاحمرار، والعيوب، مع ترك لمسة نهائية طبيعية ومخملية. يحتوي على اثنين من المكونات الكورية الخارقة: الجنسنغ الأبيض وأزهار الجنسنغ المخمرة، ما يمنح البشرة ملمساً ناعماً ورطباً. كما تمت إضافة النياسيناميد، أحد أقوى المكونات الفعالة في تقليل حب الشباب والرؤوس السوداء والمسام الواسعة. بفضل هذه التركيبة، يعمل Super BB على تحسين مظهر البشرة بمرور الوقت، لتبدو صافية ومشرقة، من دون الحاجة لإخفائها بالكامل. كونسيلر Soft Matte Complete Concealer من نارس Nars كونسيلر بتركيبة كريمية خفيفة وخالية من الزيوت، يوفّر تغطية كاملة ويمنح البشرة لمسة نهائية ناعمة غير لامعة وطبيعية. يعتمد هذا الكونسيلر على تأثير التمويه البصري لإخفاء الهالات السوداء، الاحمرار، التصبغات، وفرط التصبغ، إضافةً إلى البثور وآثار حب الشباب. بفضل تقنية Soft-Focus Smoothing Complex، والتي تحتوي على بودرة Optimal Diffusion Powder، يقوم بتمويه العيوب من خلال كرات ضوئية تشتت الضوء لتمنح البشرة مظهراً ناعماً ومصقولاً. يدوم الكونسيلر طوال اليوم بدون أن يبدو متكتلاً أو يستقر في الخطوط الدقيقة والمسام. ما يميز هذه التركيبة هو احتواؤها على مكونات تعزز صحة البشرة مثل الببتيدات التي تحفز الكولاجين وحمض الهيالورونيك، مما يساعد على تقليل مظهر التجاعيد والمسام مع مرور الوقت. كما تحتوي على مزيج من مضادات الأكسدة مثل فيتامينات A وC وE، التي توفر حماية يومية للبشرة. برونزر Tinted Moisturizer Bronzer من لورا ميرسييه Laura Mercier أول برونزر كريمي يجمع بين فوائد Tinted Moisturizer ولمسة التوهّج الشمسي الطبيعية. يمنح البشرة دفئاً خفيفاً ومظهراً مشمساً من دون مبالغة، بفضل تركيبة تحتوي على 6 أنواع من حبيبات اللؤلؤ البرونزية المصممة خصيصاً لتناسب جميع درجات البشرة. يمنح ترطيباً يدوم حتى 12 ساعة، ليترك البشرة ناعمة، متجانسة، وصحية المظهر. أحمر شفاه Ultra Suede™ Lipstick من ميك آب باي ماريو Makeup By Mario أحمر شفاه بلمسة نهائية مخملية Suede Matte يوفّر تغطية كاملة ومظهراً مصقولاً في تمريرة واحدة. تركيبته النباتية الفريدة من نوعها تحتوي على مزيج من الشموع النباتية التي تمنح تطبيقاً ناعماً ومريحاً للغاية، إلى جانب زيوت بذور ثنائية من الورد والفاكهة الاستوائية التي تساعد في ترطيب وتنعيم الشفاه من دون أن تجف. تقنية Blur Filtered Technology تساهم في تمويه مظهر الشفاه وجعلها تبدو أكثر نعومة بفضل الجلّات الملساء والبودرة المعالجة. حتى التصميم الخارجي يأتي بغطاء مغناطيسي أنيق وسهل الاستخدام. قد يفيدك أيضاً التعرف إلى لوحة إضاءة Ambient Lighting Palette Volume III من هاورغلاس Hourglass الإصدار الأحدث من لوحة الإضاءة الشهيرة Ambient Lighting Palette، ويحتوي على ثلاثة ألوان جديدة: بودرتي إنهاء ولمعة هايلايتر واحدة. تعتمد هذه اللوحة على تقنية الضوء الضوئي Photoluminescent Technology التي تُعيد توزيع الضوء المحيط لتنعيم مظهر البشرة، وتمنحها إشراقة متعددة الأبعاد. يمكن استخدام كل لون على حدة أو دمجها للحصول على لمسة نهائية مخصصة. هذه النسخة Volume III مناسبة للبشرات المتوسطة إلى الداكنة، وتقدم توهجاً خفيفاً وطبيعياً مع قدرة على تمويه العيوب وتحسين مظهر البشرة بشكل عام.

العربية

منذ ساعة واحدة

• العربية

فنانة دنماركية تتهم مها الصغير بسرقة لوحتها

اتهمت فنانة دنماركية، الإعلامية المصرية "مها الصغير" طليقة الفنان أحمد السقا ، بالإستيلاء على لوحة فنية لها، ونسبها إلى نفسها دون وجه حق. بدأت القصة عندما ظهرت الإعلامية مها الصغير، في الأسبوع الأول من شهر يونيو الماضي، ببرنامج "معكم منى الشاذلي"، عبر شاشة "on"، وتحدثت عن حبها للفنون بشكل عام، ومن بينها الرسم حيث أنها تمارس تلك الهواية منذ وقت طويل وترسم بعض اللوحات. واستعرض البرنامج لوحة فنية على أنها من بين اللوحات التي رسمتها مها. وكانت المفاجأة عندما خرجت فنانة تشكيلة دنماركية تدعي ليزا لاش نيلسون، والتي ادعت أن اللوحة التي نسبتها مها الصغير لنفسها خلال لقاءها بالبرنامج، هي من بين اللوحات التي رسمتها منذ 6 أعوام. View this post on Instagram A post shared by Lisa Lach-Nielsen art (@ رسمتها منذ 6 أعوام وكتبت ليزا لاش نيلسون، عبر حسابها الرسمي على "انستغرام" منشوراً قالت فيه: "إنه لأمر رائع أن ترى عملك على الشاشة الكبيرة في برنامج تلفزيوني في مصر -بلد يبلغ عدد سكانها 140 مليون نسمة- وسيكون أكثر تأثيرًا إذا ذكر اسمك بالفعل، لكن مها الصغير المذيعة والمصممة المشهورة نسيت تذكره، وبدلًا من ذلك تدعي أنها رسمت اللوحة "صنعت لنفسي بعض الأجنحة"، التي رسمهتا أنا في عام 2019- بما في ذلك أعمال 3 فنانين آخرين في برنامج منى الشاذلي الحواري، نسخ أعمال الآخرين هو شيء واحد، ولكن التقاط صورة للوحة الفعلية، التي صنعها شخص آخر، وأخذ الملكية العامة لها.. هذا جديد بالنسبة لي". وأضافت ليزا: "مع ذلك اخترت أن أعتبرها مجاملة كبيرة أن مها الصغير تحب عملي جدا، لدرجة أنها تريد فعلا ارتكاب جريمة وفقاً للقانون المصري والدولي واتفاقية برن باستخدامها في الرسم والترويج لنفسها، لكن بما أن مها والأشخاص في القناة التلفزيونية يرفضون الرد على محاولاتي للاتصال بهم، حتى أتمكن من إبداء تقديري لهم، فسأغتنم هذه الفرصة لإعادة نشر اللوحة التي رأيتها عدة مرات على وسائل التواصل الاجتماعي تستخدم كرمز الكفاح من أجل الحرية في جميع أنحاء العالم (أنا فخور به حقا)". واختتمت: "دعونا نقول بصوت عال، ليس من الجيد أن تأخذ عمل، عمل آخرين بجد لإنشائه، واستخدامه للترويج أو كسب المال لنفسك دون دفع أو حتى تسجيل الفضل للمالك الأصلي، إنه ليس فقط انتهاكا للقانون ولكن أيضا الشخص الذي وضع روحه ووقته في العمل، في نفس الوقت أود أن أذكر أنني أعطيت بوبي سبارو الإذن لاستخدام الصورة كغطاء لكتابها ببساطة لأن بوبي شخص جميل وطلبت مني بلطف". إدارة البرنامج: نحترم المبدعين الحقيقيين من جانبها اعترفت إدارة برنامج "معكم منى الشاذلي"، بأن اللوحة التي عرضت بالبرنامج هي ملك الفنانة الدنماركية "ليزا لاش نيلسون"، حيت كتبت الصفحة الرسمية للبرنامج عبر موقع "فيسبوك" منشوراً جاء فيه "اللوحة من إبداع الفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون، نحترم المبدعين الحقيقيين، ونقدر إبداعاتهم الإصلية في كل المجالات". يذكر أن الإعلامية مها الصغير قد انفصلت عن زوجها الفنان أحمد السقا، منذ عدة أسابيع، بعد أكثر من 24 عاماً من الزواج، الذي أثمر عن ثلاثة أبناء هم "ياسين ونادية وحمزة"، كما شهدت علاقتهما حالة من التوتر التي وصلت إلى أقسام الشرطة، بعدما اتهمت مها زوجها السابق بالتعدي عليها بالضرب هي وسائقها، ومازالت القضية قيد التحقيق.

الشرق الأوسط

منذ 9 ساعات

• الشرق الأوسط

نجمة تحجَّبت وأخرى خلعت

قبل بضعة أسابيع صرَّحت النجمة المصرية بأنها قررت ارتداء الحجاب، واعتزال الفن نهائياً، بوصفه حرام شرعاً، وأعلنت ندمها؛ لأنها انزلقت لهذا الطريق، ولم تكن المرة الأولى، ربما مرتين -أو ثلاث- ظلت فيهما متأرجحة، ترتدي أم تخلع (حبة فوق وحبة تحت)، بينما النجمة اللبنانية قررت أن تخلع الحجاب نهائياً والعودة مجدداً للفن بوصفه حلالًا بلالًا. الحرية الشخصية هي ما ينبغي أن نلتزم به. لا يوجد بيننا من يملك «ترمومتر» الصواب والخطأ، كل إنسان حر في اختياراته. في مصر، مطلع السبعينات، لو استعدتَ أشهر فيلم حقق نجاحاً جماهيرياً طاغياً في شباك التذاكر -وأعني به «خلِّي بالك من زوزو»، إخراج حسن الإمام وبطولة سعاد حسني- كانت سعاد تؤدي فيه دور الطالبة المثالية بالجامعة، وكانت تمارس السباحة والتمثيل والرقص والغناء، وتعيش في شارع «محمد علي»، وأمها أيضاً راقصة معتزلة، أدت دورها تحية كاريوكا. لمن لا يعرف «محمد علي»، هو الشارع الذي ارتبط من يقطنوه بممارسة الفن من غناء وعزف ورقص. السيناريو دافع عن حق الفتاة في اختيار ما يحلو لها، والمجتمع وقتئذٍ وقف إلى جانب سعاد حسني، وانحاز إلى موقفها، والدليل أن هذا الفيلم دخل تاريخ السينما بوصفه واحداً من أكثر الأفلام تحقيقاً للإيرادات طوال تاريخ السينما المصرية. والغريب أن القصة السينمائية لها خيط من الحقيقة، مع إضافات متعددة زرعها درامياً كاتب أغاني وحوار الفيلم الشاعر صلاح جاهين؛ حيث كانت بالفعل هناك صحافية بجريدة «الأهرام» العريقة وأمها راقصة معروفة، ولم يعترض أحد على تعيينها في المطبوعة الرسمية والسياسية الأولى بمصر، الكل تعامل معها فقط بوصفها صحافية، لا يعنيه مَن أمها وأين تعيش. بعد ذلك بدأنا نتابع واقعياً حكايات أخرى؛ بل إن سعاد حسني روت شيئاً مماثلاً حدث لها. هناك من طلب منها في مطلع التسعينات ارتداء الحجاب، وذلك في أثناء سفرها للعلاج في لندن، والمقابل: يتكفلون بمصاريف علاجها. إلا أن سعاد -رغم أن الدولة المصرية ممثلة في رئيس الوزراء، أوقفت صرف نفقات العلاج- سجَّلت لحساب إذاعة «بي بي سي» اللندنية مقاطع من رباعيات صلاح جاهين، واستطاعت دفع نفقاتها، وبالطبع لم تنتهِ حكاية سعاد حسني عند تلك الذروة. تناثرت بعدها حكايات عن انتحار وأخرى عن جريمة قتل. أنا أميل أكثر إلى أن سعاد انتحرت ولم تُقتل، وتلك حكاية أخرى. يظل السؤال عن الحجاب وممارسة الفن معضلة كثيراً ما نتابعها. لديكم -مثلاً- الفنانة حنان ترك؛ حاولت قبل أكثر من عشر سنوات أن تجمع بينهما، ثم اقتنعت بأنها لن تستطيع الإخلاص؛ سواء أكان للتمثيل أم للحجاب، ووجدت أن الاعتزال هو الحل. مؤخراً، تابعنا داخل ما نطلق عليهم مطربي «المهرجانات» في أعقاب رحيل أحد المطربين الشعبيين، وهم يتبادلون وصية شفهية للمطرب يطلب منهم حذف أغنياته بعد الرحيل! الغريب أنهم كانوا يؤكدون في رسائلهم العلنية أنهم حذفوا أغنياته كلها فعلاً، وأنهم مثله تماماً يطالبون بعد أن يحين أجلهم بحذف أغانيهم من كل الأشرطة والقنوات الفضائية! ولا ندري إذا كانت تلك هي قناعتهم الحقيقية، أم أنهم يغازلون الجمهور. إذا كان الغناء حراماً فلماذا لا يعتزلونه الآن؟! الغريب ليس كل ذلك، ولكن نقابة الموسيقيين المصرية التي قررت أن تتولى على نفقتها إقامة سرادق عزاء لمطرب أعلن توبته عن الغناء، وبالتالي لم يعد ينتمي لتلك المهنة ولا لتلك النقابة! الكل كما ترى يريد «الشعبطة» بقطار التحريم.