logo
تراجع أسعار النفط بأكثر من 1% عند التسوية

تراجع أسعار النفط بأكثر من 1% عند التسوية

سعورسمنذ 2 أيام
وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 99 سنتًا، أو بنسبة 1.5 %، لتصل إلى 65.85 دولارًا للبرميل عند التسوية.
كما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.16 دولار، أو 1.8 %، مسجلة عند التسوية 62.80 دولارًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"سبائك" للعربية: خفض الفائدة الأميركية يدفع أسعار الذهب إلى قمة جديدة
"سبائك" للعربية: خفض الفائدة الأميركية يدفع أسعار الذهب إلى قمة جديدة

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

"سبائك" للعربية: خفض الفائدة الأميركية يدفع أسعار الذهب إلى قمة جديدة

قال محمد صلاح، رئيس التشغيل في شركة سبائك، إن التعريفات الجمركية الحادة كانت سببًا رئيسيًا في الارتفاعات القوية التي سجلها الذهب منذ بداية العام، والتي بلغت 27%، وهي نسبة تفوق ما تحقق في العام الماضي، حيث بلغ الارتفاع حينها 26.5%. وأضاف صلاح، في مقابلة مع "العربية Business"، أنه "في حال بدأ بنك الفيدرالي الأميركي خطة التيسير النقدي وخفّض الفائدة في سبتمبر/ أيلول، فسنشهد ارتفاعات جديدة في أسعار الذهب، وربما قمة جديدة مع نهاية العام". وذكر أن المعدن النفيس، ومنذ تسجيله قمة في 22 أبريل/نيسان الماضي عند 3500 دولار للأونصة، يسير في اتجاه عرضي، ولم يتمكن من العودة إلى تلك القمة مجددًا. وتوقّع صلاح أن ينهي الذهب العام على ارتفاع يتراوح بين 30% و35% مع نهاية العام.

أسعار الذهب تسجل خسارة أسبوعية وسط ضغوط من رسوم ترمب
أسعار الذهب تسجل خسارة أسبوعية وسط ضغوط من رسوم ترمب

الشرق للأعمال

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق للأعمال

أسعار الذهب تسجل خسارة أسبوعية وسط ضغوط من رسوم ترمب

حافظت أسعار الذهب على انخفاضها الأسبوعي وسط مؤشرات على أن أجندة الرسوم الجمركية للرئيس الأميركي دونالد ترمب، بدأت تسبب ضغوطاً تضخمية في الولايات المتحدة، وهو ما قد يهدد مسار خفض الفائدة. تداولت السبائك قرب 3,340 دولاراً للأونصة بعد هبوط أسبوعي نسبته 1.8%. وأظهرت بيانات الأسبوع الماضي، أن تضخم أسعار الجملة في أميركا تسارع في يوليو بأعلى وتيرة خلال ثلاث سنوات، ما دفع المتعاملين إلى تقليص رهاناتهم على خفض أسعار الفائدة من مجلس الاحتياطي الفيدرالي الشهر المقبل. ويؤثر ارتفاع تكاليف الاقتراض سلباً على الذهب الذي لا يدر عائداً. قال رافائيل بوستيك رئيس الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، بعد جولة استمرت ثلاثة أيام في جنوب شرق الولايات المتحدة، إن ضغوط الرسوم الجمركية حقيقية، وإن تكاليف الاقتراض المرتفعة تضغط على أرباح الشركات. ولا تزال الأسواق تتوقع ما يصل إلى خفضين للفائدة هذا العام. ترقب لنتائج اجتماع ترمب وزيلينسكي سيراقب المتعاملون أي تقدم من اجتماع ترمب مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، المخصص لمناقشة شروط محتملة لاتفاق سلام ناقشه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في اجتماعهما يوم الجمعة في ألاسكا. من شأن وقف إطلاق نار دائم، أو استمرار النزاع، أن يؤثر على الطلب على الذهب. يواصل الذهب التداول في نطاق قريب من المستوى القياسي البالغ 3,500 دولار للأونصة، الذي وصل إليه في أبريل. ولا يزال المعدن مرتفعاً بأكثر من الربع هذا العام، مدعوماً بتصاعد التوترات الجيوسياسية، والقلق بشأن الاقتصاد العالمي، واتجاه المستثمرين للتنويع بعيداً عن الأصول الدولارية. انخفض الذهب بنسبة 0.1% إلى 3,340.08 دولار للأونصة بحلول الساعة 8:35 صباحاً بتوقيت سنغافورة. وظل مؤشر "بلومبرغ" للدولار مستقراً، فيما لم تشهد أسعار الفضة والبلاتين تغيراً يُذكر، في حين ارتفع البلاديوم.

مآلات الاستثمارات السعودية في سوريا
مآلات الاستثمارات السعودية في سوريا

سعورس

timeمنذ 2 ساعات

  • سعورس

مآلات الاستثمارات السعودية في سوريا

في ظل التحولات العميقة التي يشهدها النظام الإقليمي الشرق أوسطي، تتجلى الخطوة السعودية نحو سوريا ، من خلال "منتدى الاستثمار السوري - السعودي 2025"، وتوقيع اتفاقيات بقيمة تفوق 6.4 مليارات دولار، كتحول استراتيجي يفوق حدود التقارب الاقتصادي، فالحدث لا يعكس فقط بداية مرحلة جديدة في العلاقات الثنائية، بل يؤشر إلى إعادة صياغة خريطة التفاعلات الجيو-اقتصادية في المنطقة. تقتضي منهجية الاقتصاد السياسي تحليل القرارات الاقتصادية من زاوية الفواعل السياسية، التي تحكم سلوك الدول، وعليه، فإن الانفتاح السعودي تجاه دمشق ، وتوجيه سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بتأسيس مجلس أعمال مشترك رفيع المستوى، يُفهم ضمن استراتيجية المملكة في إعادة تشكيل توازن القوى الإقليمي، خاصة بعد مرحلة حقبة "آل الأسد". يأتي هذا الانفتاح متسقًا مع سياسة المملكة الجديدة في بناء "الاستقرار من خلال الاقتصاد"، وهي سياسة تتقاطع مع رؤية 2030، الساعية إلى تعظيم الدور السعودي بأدوات الاقتصاد والشراكة، فبناء مصالح اقتصادية مشتركة في سوريا ، وتأسيس تحالفات استثمارية دولية هناك، يشكل إسهامًا من الرياض ، لملء الفراغ الاقتصادي في دولة خرجت من عقد من الحرب. تُدرك السعودية أن السوق السورية تمثل فرصة استثمارية واعدة، في ظل حاجتها الماسة لإعادة الإعمار، والطلب الكبير على البنية التحتية، والصناعات الأساسية مثل الإسمنت والطاقة والزراعة. فالتوقيع على 47 اتفاقية ومذكرة تفاهم، تشمل قطاعات متعددة مثل الصناعة، والطاقة، والصحة، والاتصالات، والسياحة، يعكس رغبة سعودية، في دعم "الأشقاء السوريين"، وبالمقابل، ترى دمشق في هذا التعاون متنفسًا اقتصاديًا بعد سنوات من الحصار والعقوبات بسبب "سلوك النظام البائد"، فوجود شريك اقتصادي قوي كالسعودية سيمنح سوريا فرصة لإعادة بناء قطاعاتها الاقتصادية، من خلال ضخ سيولة مالية جديدة. تحمل الاستثمارات السعودية في طياته أبعادًا استراتيجية متعددة، ترتبط بالموقع الجيوسياسي لسوريا وأهميتها في معادلات الإقليم المتشابكة، لذلك، يمكن استشراف بعض المآلات. أولًا، تنسجم هذه الخطوة الاستثمارية في سوريا مع توجهات رؤية السعودية 2030، خاصة فيما يتعلق بتعزيز دور القطاع الخاص وتمكينه من التوسع خارجيًا، وتوسيع محفظة استثمارات المملكة في الأسواق الناشئة، ومن شأن فتح السوق السورية أمام الشركات السعودية توفير فرص استثمارية جديدة، بما يعزز من قدرة الاقتصاد السعودي على التنوع والاستدامة، كما أن هذا الانفتاح سيجعل منها نموذجًا يُحتذى به في الإقليم والدوائر الدولية، بتفعيل الأدوات الاقتصادية لصياغة مستقبل سياسي مستقر في المنطقة. ثانيًا، إن الخطوات التشريعية والإصلاحية التي أعلنتها الحكومة السورية، وعلى رأسها تعديل قانون الاستثمار، وإعلان التزامها بتوفير الحوافز والضمانات للمستثمرين، تشكل بيئة مشجعة للدخول في السوق السورية، وتُعد المشاريع السعودية الكبرى مؤشرًا على أن دمشق قد تشهد مرحلة جديدة من التدفقات الاستثمارية، لا سيما إذا نُفِّذَت على الأرض بنجاح، مما سيبعث برسائل طمأنة للمستثمرين الإقليميين والدوليين، وبهذا تصبح سوريا بمثابة سوق ناشئة جذابة، ضمن تحالفات تقودها الرياض ، وهو ما يمكن أن يحولها إلى نقطة ارتكاز اقتصادية في المنطقة. ثالثًا، إن تأكيد المسؤولين السعوديين والسوريين على مبدأ "الشراكة لا التجارة"، يدل على أن المملكة لا تسعى إلى الربح فقط، بل إلى ترسيخ علاقة طويلة الأمد تحقق المنفعة المتبادلة، وتستند إلى التكامل الاقتصادي الحقيقي، لا الاستغلال الظرفي، كما أن إعلان نية السعودية بناء تحالفات عالمية للاستثمار في سوريا ، يشير إلى أن الرياض تضع هذا التوجه في إطار جيوسياسي أشمل، قد يشمل تعاونًا مع قوى دولية في مرحلة لاحقة، مما قد يسهم في إعادة دمج سوريا في المنظومة الاقتصادية الدولية. من خلال هذه الشراكات الاستثمارية، تكون السعودية حققت إنجازًا استراتيجيًا مضاعفًا وهو استعادة دولة عربية إلى الحضن الإقليمي، وتعزيز مكانتها كقائد اقتصادي في المنطقة يدفع بالتنمية كأداة للسلام والاستقرار.. دمتم بخير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store