
معلومات عن "حل الدولتين".. وتوقعات باعتراف 10 دول أخرى
وقال المندوب الفلسطيني لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، في حديث لصحيفة "الشرق الأوسط" إن من المتوقع أن يؤسس المؤتمر لاعتراف نحو 10 دول بالإضافة إلى فرنسا، بتجسيد الحل على أساس قرار التقسيم لعام 1947.
إلى ذلك، أوردت الصحيفة في تقريرها أن مصادر فلسطينية "مطلعة" كشفت بأن الوسطاء يعملون على عقد جولة مفاوضات جديدة بعد تلقي الرد الإسرائيلي على ما قدمته "حماس" للوسطاء ربما في غضون أقل من 48 ساعة، للتوصل إلى اتفاق بشأن النقاط الخلافية بعد حسم كثير من البنود في جولة المفاوضات السابقة.
وفي وقت سابق، أكد الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي، أن رئاسة بلاده بالشراكة مع فرنسا لهذا المؤتمر الدولي تأتي "استناداً لموقف المملكة الثابت تجاه القضية الفلسطينية واستمراراً لجهودها في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وجهود التوصل للسلام العادل والشامل بما يكفل قيام الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية".
المصدر: وكالات
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 13 دقائق
- الغد
الأونروا: 6000 شاحنة محمّلة بالمساعدات الغذائية عالقة خارج غزة
اضافة اعلان أعلن المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني الجمعة أن الأمم المتحدة لديها نحو 6000 شاحنة محمّلة بالمساعدات الغذائية عالقة خارج غزة، في انتظار الحصول على الموافقة لدخول القطاع الذي يتضور سكانه جوعا.وقال لازاريني في منشور على منصة 'إكس' 'الأونروا لديها 6000 شاحنة محمّلة بالمساعدات عالقة خارج غزة وتنتظر الضوء الأخضر للدخول'، مشددا على ضرورة إيصال المساعدات عبر الطرق البرية بدلا من إسقاطها جوا.وأوضح أن 'إسقاط المساعدات جوا يكلّف على الأقل مئة مرة أكثر من تكلفة الشاحنات' مشيرا إلى أن الشاحنات 'تنقل مساعدات بحجم يعادل ضعفي الكمية التي تنقلها الطائرات'.وأضاف 'إذا توفرت الإرادة السياسية للسماح بإسقاط المساعدات جوا، رغم أنها مكلفة للغاية وغير كافية، فمن المفترض أن تكون هناك إرادة سياسية مماثلة لفتح المعابر البرية'، من دون أن يذكر إسرائيل التي تسيطر على مداخل غزة.وبعد 22 شهرا من حرب مدمرة، بات قطاع غزة مهددا 'بالمجاعة على نطاق واسع' وفقا للأمم المتحدة، ويعتمد كليا على المساعدات الإنسانية التي تُنقل في شاحنات أو يتم إلقاؤها من الجو.وبعد أن فرضت حصارا شاملا على القطاع مطلع آذار/مارس متسببة بنقص حادّ في الغذاء والدواء والحاجات الأساسية، سمحت إسرائيل في نهاية أيار/مايو بدخول بعض المساعدات لتقوم بتوزيعها مؤسسة غزة الإنسانية التي تدعمها إسرائيل والولايات المتحدة وترفض وكالات الإغاثة الدولية التعامل معها لأنها تعتبرها غير موثوقة.ودخل إلى القطاع في الأيام الأخيرة ما بين 100 و200 شاحنة يوميا، بحسب 'كوغات' (مكتب تنسيق أنشطة الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية)، في حين ترى الأمم المتحدة أن الحاجة الفعلية هي 500 شاحنة يوميا على الأقل.ومنذ 19 أيار/مايو، وصلت 260 شاحنة فقط إلى وجهتها من أصل 2010 شاحنات أُرسلت إلى غزة، بينما اعتُرضت 1753 شاحنة، 'إما من قبل مدنيين يعانون من الجوع أو من قبل مجموعات مسلحة'، وفقا لبيانات مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع.وأشار لازاريني إلى أن 'الأمم المتحدة كانت قادرة على إدخال ما بين 500 إلى 600 شاحنة يوميا خلال فترة وقف إطلاق النار' في مطلع العام، قبل أن يُعلن انتهاء هذه الفترة بقرار إسرائيلي في 18 آذار/مارس..وأكد أن تلك المساعدات 'كانت تصل إلى جميع سكان غزة بأمان وكرامة، ومن دون أي انحراف عن وجهتها'، مشددا على أن 'أي بديل آخر عن الاستجابة المنسقة بقيادة الأمم المتحدة لم يحقق نتائج مماثلة'.واختتم لازاريني قائلا 'دعونا نعود إلى ما كان ينجح واتركونا ننجز عملنا. هذا ما يحتاجه سكان غزة اليوم أكثر من أي وقت مضى، إلى جانب وقف دائم لإطلاق النار'.


رؤيا نيوز
منذ 13 دقائق
- رؤيا نيوز
الحملة الأردنية توزع وجبات غذائية في مواصي خان يونس
وزعت الحملة الأردنية، بالشراكة مع الهيئة الخيرية الهاشمية، الجمعة، وجبات غذائية ساخنة تحتوي على الأرز والفاصوليا، في منطقة المواصي غرب محافظة خان يونس، وذلك ضمن جهودها الإغاثية المستمرة لدعم الأهالي النازحين في قطاع غزة. واستهدفت عملية التوزيع مئات العائلات النازحة والأشد احتياجًا، في إطار البرنامج الإنساني المشترك الذي تنفذه الحملة والهيئة منذ بداية الحرب، بهدف التخفيف من معاناة السكان في ظل الأزمة الإنسانية المتفاقمة وتفشي المجاعة. وأكدت الجهات المنفذة أن هذه المبادرات تأتي استمرارًا للدور الأردني الثابت، قيادةً وشعبًا، في إسناد الشعب الفلسطيني وتعزيز صموده في وجه الكارثة المستمرة.


الرأي
منذ 13 دقائق
- الرأي
ترامب: نعمل على خطة لإطعام سكان غزة
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب في مقابلة هاتفية قصيرة مع موقع "أكسيوس" اليوم الجمعة، إنه يعمل على خطة "لتوفير الطعام" في غزة. وصرّح ترمب قائلا: "نريد مساعدة الناس، نريد مساعدتهم على العيش، نريد إطعامهم، كان يجب أن يحدث هذا منذ زمن طويل". وأعرب ترمب عن قلقه إزاء المجاعة، وفقًا لـ"أكسيوس"، لكنه حمّل "حماس" مسؤولية سرقة المساعدات. وصرح ترمب لـ"أكسيوس" بأنه لم يتلقَّ إحاطة من مبعوثه إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الذي زار موقعًا مثيرًا للجدل لتوزيع المساعدات في غزة، مدعومًا من الولايات المتحدة، تديره مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)، الجمعة، ولكن لم يُفصح ترمب عن تفاصيل الخطة أو ما إذا كانت ستشمل دعمًا إضافيًا لمؤسسة غزة الإنسانية.