
ياسين بونو رابع أفضل حارس مرمى في مونديال الأندية قبل النهائي
وقد وضع التصنيف الحارس المغربي الدولي ياسين بونو، نجم الهلال السعودي، في المركز الرابع عالمياً، تقديراً لتألقه اللافت في النسخة الحالية من البطولة.
جاء تتويج بونو بهذا المركز المتقدم بعد الأداء المميز الذي قدمه وقيادته للهلال صوب ربع نهائي المسابقة. فخلال مشاركته، حافظ بونو على نظافة شباكه في مباراتين من أصل خمسة خاضها فريقه، فيما تلقى 6 أهداف.
ويُشار إلى أنه قدم أداءً 'أسطورياً' أمام مانشستر سيتي، حيث تصدى لـ10 كرات خطيرة أثناء المواجهة، مما عكس قدراته العالية في حماية عرين فريقه.
وفيما يلي تصنيف أفضل 3 حراس مرمى في البطولة حسب معايير 'الفيفا':
جيانلويجي دوناروما (باريس سان جيرمان)
: تصدر القائمة بعد حفاظه على نظافة شباكه في 5 مباريات، وتلقيه هدفاً واحداً فقط.
فابيو (فلومينينسي)
: حل ثانياً، حيث حافظ على نظافة شباكه في 3 مباريات، وسُجل عليه 5 أهداف.
ويفرتون بيريرا (بالميراس)
: جاء في المركز الثالث، بعدما حافظ على نظافة شباكه في 3 مباريات، وتلقيه 4 أهداف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- المغرب اليوم
فيفا يعلن موعد بدء بيع تذاكر كأس العالم 2026
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، يوم الثلاثاء، أنه بإمكان الجماهير الراغبة في حضور مباريات كأس العالم العام المقبل 2026 التقدم بطلب شراء التذاكر اعتبارا من يوم 10 سبتمبر المقبل.ومن المقرر أن تبدأ أول فترة لحجز التذاكر، وإجراء القرعة عليها في هذا اليوم.ويجب على المهتمين بشراء تذاكر البطولة التي ستقام في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، إنشاء بطاقة "فيفا آي دي"على الموقع الرسمي الإلكتروني للاتحاد الدولي لكرة القدم.ونصح (فيفا) الجمهور بالقيام بهذه الخطوة في أقرب وقت ممكن. وتقرر أن تُباع التذاكر على عدة مراحل حتى المباراة النهائية يوم الأحد 19 يوليو 2026.ومن المتوقع أن تجذب البطولة 5ر6 مليون مشجع، حيث ستقام بمشاركة 48 منتخبا تتنافس في 104 مباريات بثلاث دول، في أكبر نسخة للمونديال.ومن المنتظر أيضا أن يتجاوز طلب تذاكر مباريات المنتخبات الكبرى أو مباريات الأدوار الإقصائية المهمة، العدد المعروض من التذاكر.تم بالفعل تخصيص بعض التذاكر، حيث طرح (فيفا) تذاكر مشتركة لكأس العالم للأندية وكأس العالم، في محاولة من الاتحاد الدولي لكرة القدم لرفع مبيعات تذاكر بطولة الأندية التي اختتمت مؤخرا في أميركا.ولم يتضح بعد هوية المنتخبات المشاركة وأين ومتى ستلعب، علما بأن قرعة البطولة ستسحب في أوائل ديسمبر المقبل، ولم يعلن (فيفا) بعد عن موعد ومكان إقامة الحفل.


WinWin
منذ 3 ساعات
- WinWin
غرائب كرة القدم.. عندما نقلت مباراة كأس عالم بسبب سباق كلاب!
لا تقتصر بطولة كأس العالم على كونها مجرد مسابقة في كرة القدم تقام كل أربع سنوات، بل تمثل حدثا عالميا تتقاطع فيه السياسة بالرياضة، وتتشابك خلاله المصالح، وتولد منه حكايات تظل عالقة في ذاكرة عشاق كرة القدم لعقود، ومن بين هذه القصص، ما يصعب تصديقه أنه وقع فعلا، كما حدث في نسخة عام 1966 التي استضافتها إنجلترا، مهد كرة القدم. هذه النسخة، التي كان من المفترض أن تكون الأكثر تنظيماً وانضباطاً لكونها على أرض الإنجليز، شهدت واحدة من أغرب الوقائع في تاريخ البطولة، عندما نقلت مباراة في دور المجموعات من ملعب "ويمبلي" الشهير إلى ملعب آخر، لا لسبب أمني أو سياسي أو حتى لظروف الطقس، بل لأن إدارة "ويمبلي" رفضت إلغاء سباق الكلاب السلوقية التقليدي. وهي حادثة عبثية توضح كيف يمكن أن تتقدم تقاليد محلية على حدث كروي عالمي، حتى وإن كان بحجم كأس العالم؛ والكلاب السلوقية ليست اسماً لكلب معين، بل هي فصيل من كلاب الصيد يتميز بالرشاقة والسرعة العالية، ويعود أصله إلى الجزيرة العربية منذ آلاف السنين. ومن خلال الأسطر القادمة، يكشف winwin خفايا نقل مباراة فرنسا وأوروغواي، وسر تفضيل المسؤولين إقامة سباق الكلاب على استضافة واحدة من مباريات كرة القدم في كأس العالم. عندما تفوقت الكلاب على كرة القدم في نسخة 1966 من كأس العالم، قرر المنظمون أن تُقام جميع مباريات المجموعة التي تضم منتخب إنجلترا على ملعب "ويمبلي"، وهو أحد أعرق الملاعب في العالم، لكن قراراً غريباً قلب هذا المخطط رأساً على عقب، حينما رفضت إدارة الملعب إلغاء سباق الكلاب السلوقية المقرر في نفس يوم مباراة فرنسا وأوروغواي، لتجبر الفيفا على نقل المباراة إلى ملعب "وايت سيتي" في قلب العاصمة لندن. ورغم أن "وايت سيتي" يعد ملعباً رياضياً عريقاً بُني خصيصاً للألعاب الأولمبية عام 1908، لم يكن مخصصاً لمباريات كرة القدم، بل كان يُستخدم في الأساس لسباقات الكلاب والمناسبات الكبرى، وفي تلك الليلة، تحوّل إلى مسرح استثنائي لكأس العالم، في سابقة لم تتكرر، حيث تابع أكثر من 45 ألف متفرج فوز الأوروغواي على فرنسا (2-1)؛ ولم تُلعب المباراة في "ويمبلي" لأن الملعب كان مشغولاً بحدث محلي اعتاد عليه الإنجليز منذ سنوات.. لقد كانت ليلة سباق الكلاب! ما جرى لم يكن مجرد تغيير ملعب، بل مفارقة تسللت إلى قلب البطولة، ملعب غير كروي يستضيف مواجهة مونديالية لأن التقاليد المحلية لا تتزحزح، ولو كان البديل هو كأس العالم؛ ومع أن النتيجة مرت كأي مباراة أخرى، إلا أن السبب وراء نقلها ظل محفوراً في ذاكرة البطولة كعلامة فارقة على خضوع اللعبة لصوت التقاليد، ولو مؤقتاً. ما السبب الحقيقي وراء تقديم سباق الكلاب على حساب كأس العالم ؟ لكن لماذا تمسكت إدارة "ويمبلي" بإقامة سباق الكلاب السلوقية رغم تعارضه مع جدول كأس العالم؟ ببساطة، لأن الملعب لم يكن يُدار بمنطق رياضي بل بعقلية استثمارية. آرثر إلفين، الرجل الذي أنقذ "ويمبلي" في عشرينيات القرن الماضي، حوله إلى مشروع ربحي يعتمد على أنشطة تُدِرّ دخلاً طوال الأسبوع، مثل سباقات الكلاب والدراجات النارية، والتي شكلت مصدراً مالياً ثابتاً يفوق أحياناً أرباح الفعاليات الكبرى، بالنسبة لإلفين، كانت هذه السباقات "الخبز اليومي" الذي يضمن استمرارية الملعب أكثر من أي بطولة عالمية مؤقتة. في ويمبلي.. الأجواء لم تعكس ملامح كرة القدم بل سباق كلاب يستعد للانطلاق وفي أحد تصريحاته المسجلة، أوضح إلفين أن حتى بعد انتهاء نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، كان يتم تفكيك المرمى مباشرة قبل خروج آخر مشجع، لتجهيز المضمار لسباق الكلاب الليلي؛ هذا وحده يكشف حجم الاعتماد على هذه الفعالية كمصدر دخل مضمون. ولم يكن "ويمبلي" آنذاك ملعباً عاماً تديره الدولة، بل منشأة خاصة تُدار بعقلية تجارية، حيث كانت الأولوية للعائد المنتظم لا للبطولات العابرة، قرار الإدارة لم يكن رفضاً للمونديال، بل ترجمة لرؤية اقتصادية منحت السباقات المحلية قيمة تفوق مباراة في كأس العالم.


زنقة 20
منذ 5 ساعات
- زنقة 20
الفريق الإستقلالي: مؤسسة المغرب 2030 ضرورة ملحة لتأمين نجاح تنظيم كأس العالم
زنقة 20 ا الرباط أكد النائب البرلماني علال العمراوي، رئيس الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمجلس النواب، أن مشروع قانون 35.25 المتعلق بإحداث 'مؤسسة المغرب 2030″، يشكل خطوة حيوية واستراتيجية لتأمين أعلى درجات التنسيق والإعداد لإنجاح التظاهرات الكروية الكبرى التي ستحتضنها المملكة، وعلى رأسها نهائيات كأس العالم 2030. وفي مداخلة له خلال مناقشة المشروع اليوم، ثمّن العمروي الحدث التاريخي المتمثل في نيل المغرب شرف تنظيم كأس العالم إلى جانب إسبانيا والبرتغال، مشيرًا إلى أن الإعلان الرسمي عن الفوز بهذا التحدي العالمي جاء من طرف جلالة الملك محمد السادس عبر بلاغ ملكي، وهو ما يعكس رمزية الحدث ومكانته الخاصة لدى الشعب المغربي. واعتبر النائب البرلماني أن تنظيم كأس العالم لا يُعد مجرد تظاهرة رياضية، بل يمثل مناسبة لتعزيز إشعاع المغرب كقوة ناعمة فاعلة، وموقعه المتميز في الساحة الدولية بفضل الاستقرار السياسي والدينامية التنموية والديمقراطية التي تعرفها المملكة تحت القيادة الملكية الرشيدة. وأضاف العمراوي أن إنشاء مؤسسة المغرب 2030 كهيئة عمومية يُمكّن من ضمان التنسيق المحكم بين مختلف المؤسسات والإدارات والجماعات الترابية والهيئات الرياضية، إلى جانب التفاعل المهني والفعّال مع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والاتحاد الإفريقي، مشدداً على أن هذه المؤسسة ستكون أداة مركزية لتنفيذ الالتزامات الدولية للمغرب في هذا المجال. كما دعا الحكومة إلى ضمان شمولية الأوراش التنموية المرتبطة بالتحضير لكأس العالم لتشمل جميع جهات المملكة وليس فقط المدن الست المرشحة لاحتضان المباريات، مشيراً إلى أهمية هذه التظاهرات في تعزيز البنية التحتية والخدمات العمومية في مختلف المناطق. وخلص العمراوي إلى التأكيد على دعم الفريق الاستقلالي لهذا المشروع، معتبرًا إياه ضرورة ملحة وواقعية لتأمين نجاح المملكة في هذه التظاهرة العالمية، ومواصلة مسارها كبلد قادر على رفع التحديات الكبرى بفضل تلاحم الملك والشعب وتعبئة الطاقات الوطنية.