logo
إعلام إسرائيلي نقلا عن رئيس الأركان: عائلة ‎#نتنياهو تستهدفني بسبب معارضتي لعملية ‎#احتلال_غزة وترغب في عزلي

إعلام إسرائيلي نقلا عن رئيس الأركان: عائلة ‎#نتنياهو تستهدفني بسبب معارضتي لعملية ‎#احتلال_غزة وترغب في عزلي

خبر للأنباءمنذ 3 أيام
إعلام إسرائيلي نقلا عن رئيس الأركان: عائلة ‎#نتنياهو تستهدفني بسبب معارضتي لعملية ‎#احتلال_غزة وترغب في عزلي
البيت الأبيض: الحرب في غزة حرب معقدة جدا ورثناها عن الرئيس السابق ‎#بايدن
مأرب: تحليق مُكثف ومستمر لطائرات مسيّرات هجومية أمريكية فوق وادي عبيدة #وكالة_خبر
غروندبرغ يرحب بالخطوات الأخيرة التي اتخذها البنك المركزي اليمني في عدن والحكومة اليمنية لمعالجة انخفاض قيمة العملة مؤخراً
غروندبرغ: صُودرت شحنة أسلحة كبيرة قبالة سواحل اليمن وهو ما يؤكد ضرورة الالتزام بحظر السلاح وفق قرارات مجلس الأمن
غروندبرغ: يجب أن تتوقف الهجمات على السفن المدنية في البحر الأحمر وإنهاء التصعيد المتبادل بين اليمن وإسرائيل
غروندبرغ: حماية اليمن من تداعيات حرب غزة شرط أساسي لتحقيق السلام والاستقرار
المبعوث الأممي لليمن في إحاطة لمجلس الأمن: الاضطرابات الإقليمية تقوض فرص السلام في اليمن والوضع لا يزال هشاً للغاية
المبعوث الأمريكي توم باراك: الحكومة السورية تعهدت بمحاسبة مرتكبي الجرائم في #السويداء
‏الخارجية السورية: تم الاتفاق على تشكيل مجموعة عمل سورية أردنية أميريكية لدعم جهود الحكومة السورية في تعزيز وقف إطلاق النار في محافظة السويداء
الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي خلال مؤتمر صحفي: من يعتقد أننا سنغض الطرف عن حقوقنا المائية فهو مخطئ
‏الدفاع السورية: قوات من قسد تقوم بإغلاق بعض الطرق في حلب بشكل يومي وتنتهك التفاهمات
الرئيس المصري: مصر ترفض الإجراءات الأحادية في حوض النيل الشرقي
‏إعلام إسرائيلي: قرار قضائي بحضور نتنياهو 3 مرات أسبوعيا لجلسات محاكمته بدءا من نوفمبر المقبل
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"إسرائيل الكبرى" والعقول الصغيرة
"إسرائيل الكبرى" والعقول الصغيرة

الشروق

timeمنذ 7 ساعات

  • الشروق

"إسرائيل الكبرى" والعقول الصغيرة

في الوقت الذي تسعى فيه دولٌ عربية كثيرة للأسف، إلى نزع سلاح المقاومة الإسلامية في لبنان وفلسطين، وترى بأنها هي سبب النكبات والمآسي التي حدثت في فلسطين، وفي الوقت الذي يرى كثيرون للأسف أيضا من المحللين والدعاة والسياسيين بأن المقاومة قامرت وغامرت في 'طوفان الأقصى'، فتسبّبت في تدمير شامل لقطاع غزة، يطلّ بنيامين نتنياهو ليعلن ارتباطه العاطفي برؤية 'إسرائيل الكبرى'، وما كان يجرؤ ليقولها لولا أن في البال مقاومة فقدت قادتها من الشهيد يحيى السنوار إلى الشهيد السيد حسن نصر الله، وبأن عرب الزمن الأغبر، يريدون كسر شوكتها وترك الصهاينة وحدهم في ساحة لا يريدون فيها شبرًا لغيرهم. وفي الوقت الذي حلم فيه عرب، وما أكثرهم، بعلمانية الدول ونزع كلمة 'إسلام' أو جهاد لقبا وروحا، من مختلف الحركات والأحزاب، قالها نتيناهو لقناة i24 الإسرائيلية، بالفم العبري المليان: 'إنني في مهمة تاريخية وروحانية'، وبصم على ما يعلكه معهد 'التوراة والأرض' الصهيوني عن 'إسرائيل التاريخية' من نهر الفرات شرقا إلى نهر النيل جنوبا، من دون أن يثور خرير هذا النهر أو ذاك، وكانت أمواجه وسيوله تتحوّل إلى دموع، كلما ورد البحيرة وردُ المقاومة شاربا، وورد الفرات زئيره والنيلا، على حدّ أبيات المتنبي. عندما تقرأ كتاب 'الشوك والقرنفل' للشهيد يحيى السنوار ترى أحلامه مسالِمة لم يذكر غير الاحتلال بسوء، لا يريد من أرض الدنيا غير أرضه ولا من هواء الطبيعة غير هوائه، وعندما تستمع لخطابات الشهيد حسن نصر الله، تقرأ بأنه لا يريد للبنان غير لبنان، ولا لبيروت غير صيحة ماجدة الروحي: 'قومي من تحت الردم' ولا حبّا سوى صرخة فيروز: 'بحبك يا لبنان يا وطني الغالي'. ومع ذلك أقاموا الأفراح لاستشهادهما، وما ردّدوا حتى كلمة 'تنديد' ولا نقول 'نحيب' لصرخة نتنياهو وهو يتحدّث عن 'إسرائيل الكبرى' التي تأخذ من بساتينهم ومن غرف نومهم ومن منابرهم مساحات شاسعة. تشعر وأنت ترى رأي بعض الأعراب في المقاومة ودعمهم لنزع سلاحها، ولا رأي لهم في أقوال وأفعال نتنياهو، بأنهم جميعا نتنياهو، فهم لم يحرّكوا ساكنا عندما قال دونالد ترامب ولم يكن حينها نزيل البيت الأبيض، أن خارطة الكيان صغيرة جدا، وأنه سيسعى لتوسيعها، ليفهموا الآن بأن مشروع 'الماسونية الحديثة' المسمّاة 'الصهيونية'، إنما هو إعادة رسم الخرائط وتوزيع السكان والإبادة لمن يرفض قانون الغاب الجديد. قديما جدًّا قال الفيلسوف أرسطو: 'الطبيعة لا تحبُّ الفراغ'، وواضحٌ بأن هذا الكائن الغريب 'نتنياهو' قد وجد فراغا مهولا في الأرض الشاسعة التي تحيط بكيانه المزروع فباشر الاتساع، فمعهد التوراة والأرض رسم 'إسرائيل الكبرى' من النيل إلى الفرات، وترامب وعد بتوسيعها ونانياهو جاء الآن ليعلن ارتباطه العاطفي بها. وبين هذا وذاك يوجد الصمت.. عفوا الفراغ.

أخفاه فأذاعه الإخفاء
أخفاه فأذاعه الإخفاء

الشروق

timeمنذ 7 ساعات

  • الشروق

أخفاه فأذاعه الإخفاء

بعد ما كان سرا استراتيجيا، يقرأ ما بين السطور سنوات 'العلمانية الدينية' واليسارية ذات المنبع التوراتي، سرعان ما صار حديث العوام من وزراء حكومة اليمين في الكيان الصهيوني، لاسيما خلال حرب الإبادة التي انتُهجت في غزة وحرب التشريد والتهجير والضم في الضفة. صار الحلم الصهيوني الذي بناه الفكر الصهيوني من ابتداع هرتزل لفكرة إنشاء دولة قومية يهودية لشتات اليهود عبر العالم، ليس مجرد بناء مستوطنة في قلب الأرض الفلسطينية والعربية، بل أرضا وكيان دولة وتقسيم ثم احتلال وقضم ثم حروب وسيطرة واستيلاء على أراض عربية مجاورة. ثم، ها هي اليوم هذه الغدة الاستيطانية تتحول فجأة، وتخرج للعلن ما كان مضمرا لا يناقَش إلا ضمن غرف سياسية وعسكرية ودينية مغلقة، صار التبجُّح بها علنا على ألسنة وزراء اليمين المتطرف: 'دولة إسرائيل الكبرى'. خرج من السر ما كان محرَّما ذكره علنا، لكن الأمر بقي في حدود تصريحات وزراء يعدّون على رؤوس الأصابع، جنبا إلى جنب مع تصريحات أخرى، أقل ما يقال عنها إنها عنصرية وإجرامية، يحاكَمون عليها، كتلك التصريحات من قبيل: ضرب غزة بالنووي، وتهجير شعب غزة بأكمله، وتشبيههم بالحيوانات وما إلى ذلك، هذا من دون ذكر الأفعال الإجرامية والإبادة الجماعية التي كانت أفعالا وليس مجرد أقوال أو تصريحات. اليوم، وصلنا إلى مرحلة تبنّي رئيس وزراء حكومة الكيان الإجرامية لهذه الأطروحات ذات المنبت الديني الخرافي، التي تمنحهم مشروعية الحق الإلهي المطلقة في إقامة دولة يهودية من النيل إلى الفرات. قالها صراحة رئيس وزراء الكيان قبل أيام في تصريح تلفزيوني، يؤكد فيها ما كان يتداوله وزراء حكومته المتطرِّفة العنصرية الدينية اليمينية وينفذونه على الأرض في كل من غزة والضفة ولبنان وسورية، ومخطط التهجير نحو صحراء سيناء أو السعودية أو دول أخرى عربية وحتى أوروبية. لقد قالها نتنياهو بصريح العبارة: 'نحن نسعى لإقامة دولة إسرائيل الكبرى'، وأنه يشعر بأنه يحمل مهمة تاريخية دينية على عاتقه. هذا يؤكد ما قيل عنه داخل الكيان نفسه، بأن هذا المجرم المسكون بحلم الكابوس الدموي التوسُّعي، وتضخُّم الأنا وجنون العظمة، إنما هو يرى نفسه أحد ملوك بني إسرائيل، وليس مجرَّد رئيس وزراء سافل تنتظره أكثر من محاكمة بالفساد وأكثر من مذكرة توقيف دولية من محكمة الجنايات الدولية بسبب جرائم الإبادة في غزة. خروج المجرم للعلن عبر هذا التصريح المضمر لسنوات، إنما يفيد شيئين: إمّا أنه وصل إلى قناعة ذاتية بأن الوقت قد كان وقد بدأ في ذلك فعلا على مراحل في كل من غزة والضفة ولبنان وسورية وقريبا في غور الأردن عبر توسيع الاستيطان ثم باتجاه رفح وسيناء وإجبار دول أخرى على التطبيع من دون مقابل، من دون دولة فلسطينية، التي لم تعد موجودة في أجندة اليمين الصهيوني ولا حتى المعارضة اليسارية الباهتة، أو أن يكون نتنياهو عبر هذا الاعتراف بما كان يخفيه ويعمل عليه سرا وعمليا لسنوات عبر تعطيل أوسلو، الصفقة اليسارية في نظره، الخاسرة المهدِّدة لأمن كيانه، قد وصل إلى قناعة أن حلمه بدأ يتهاوى مع تغيّر مزاج العالم والداخل الصهيوني، إزاء جرائمه التي لا حدود لها، وبداية انكفاء الكل عنه والاستدارة عليه ولم يبق له نظريًّا سوى البيت الأبيض والكونغرس. هذا الافتراض هو الاحتمال الأرجح، ذلك أن تصريحه الذي أذاعه الإخفاء، إنما هو للاستهلاك الداخلي، شعورا منه باقتراب نهاية الحلم وتحضير سيناريوهات انتخابات قادمة بات معها انهياره السياسي والإجرامي قاب قوسين أو أدنى.

ترامب يطير إلى ألاسكا للقاء بوتين وجها لوجه
ترامب يطير إلى ألاسكا للقاء بوتين وجها لوجه

الشروق

timeمنذ 10 ساعات

  • الشروق

ترامب يطير إلى ألاسكا للقاء بوتين وجها لوجه

ترامب وهو في الطائرة قبل انطلاقه إلى ألاسكا للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، 15 أوت 2025. غادر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، العاصمة الأمريكية واشنطن العاصمة متجها إلى ولاية ألاسكا المتاخمة لأقصى الشرق الروسي، وهذا للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، من أجل فتح حوار مباشر بين الرئيسين حول أوكرانيا. ووصف البيت الأبيض القمة المنتظرة اليوم الجمعة، 15 أوت، بين ترامب وبوتين بـ 'التاريخية'. وسيعقد الرئيسين لقاءا ثنائية يعقبناه بندوة صحفية مشتركة. كما لفت البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سافر مصحوبا ب16 مسؤولا أمريكيا، منهم وزراء الخارجية والخزانة والتجارة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store