مسن صيني صاحب أفضل سمرة في العالم

كشف هاو، المسن الصيني صاحب «أفضل سمرة في العالم»، عن سر لون بشرته الداكن المذهل، الذي جعله حديث وسائل التواصل الاجتماعي، بأن السر يعود إلى سنوات طويلة قضاها في الصيد تحت أشعة الشمس الحارقة في مدينة تانغشان بمقاطعة خبي بالصين.
وقال هاو، الذي أطلق عليه البعض لقب «ناسك السلحفاة»، إنه يقضي ساعات طويلة في الهواء الطلق على ضفاف الأنهار، وهو يحمل عدة الصيد على ظهره، وهو ما أكسبه هذه البشرة الداكنة المميزة.
وأضاف: «إنه ليس الوحيد الحاصل على هذا اللون البرونزي الجميل، فالعديد من سكان المنطقة اكتسبوا بشرة داكنة مشابهة، نتيجة لتعرضهم المستمر لأشعة الشمس».
ولاقت قصة هاو، انتشاراً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، وجذب انتباه الكثيرين، بما في ذلك البريطانيين الذين يتطلعون إلى محاكاة مظهره البرونزي.
ومع ذلك، حذر الخبراء الطبيون من أن التعرض المفرط لأشعة الشمس للحصول على سمرة، يضر بالصحة، وأوصوا باستخدام واقيات الشمس، والحصول على ما يكفي من فيتامين (د)، للحفاظ على صحة البشرة، وحمايتها من الآثار الضارة للأشعة فوق البنفسجية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

منذ 6 أيام

بعد جلسة التسمير.. اتبعي هذه الإرشادات

#بشرة لا شك في أن أكثر النساء يجدن في اللون البرونزي، الذي يُكتسب من السباحة، أو جلسات التسمير، علامة من علامات الجمال والإشراق، كأنه تذكار على البشرة بلحظات المتعة تحت الشمس، أو في المنتجعات. لكن، إذا كان الحصول على اللون البرونزي حلمًا، فالحفاظ عليه لأطول فترة ممكنة يصبح التحدي الأكبر. الخبر غير السار، هو أن اللون المكتسب بعد جلسة التسمير، طبيعيًا أو عبر أجهزة التسمير الآمنة، لا يدوم طويلًا دون عناية دقيقة، وروتين مخصص. من هنا، تبدأ رحلة الحفاظ على الإشراقة البرونزية، من خلال الترطيب المستمر، واختيار المنتجات المناسبة، وتجنّب بعض العادات التي تسرّع تلاشي هذا اللون. نستعرض، هنا، أهم النصائح والخطوات العملية؛ للحفاظ على لون التسمير لأطول مدة ممكنة، مع لمسة من الجمال الطبيعي، الذي لا يغيب عن البشرة السمراء المتوهجة. بعد جلسة التسمير.. اتبعي هذه الإرشادات دور الميلانين: البطل في عملية التسمير هو «الميلانين»، وهو صبغة تنتجها خلايا الجلد (الميلانوسيت)، وعند تعرض الجلد للأشعة فوق البنفسجية، سواء من الشمس، أو مصادر اصطناعية، يتم تحفيز هذه الخلايا لإنتاج المزيد من الميلانين، الذي يعمل كدرع طبيعية تمتص الأشعة فوق البنفسجية، فيحمي الجلد من التلف.. والنتيجة؟ تكون لوناً أغمق يُعرف باسم السمرة. ورغم أن الهدف واحد، إلا أن الطرق تختلف. فالتسمير الطبيعي يتم عبر أشعة الشمس، التي تشمل (UVA، وUVB)، بينما تعتمد أجهزة التسمير بشكل أساسي على (UVA). أما التسمير بالرش، فهو لا يحفّز إنتاج الميلانين بل تُستخدم فيه مادة تُدعى (DHA)، تتفاعل مع الطبقة السطحية من الجلد؛ لتمنحه لوناً برونزياً مؤقتاً. تجنّبي هذه الأخطاء بعد جلسة التسمير! بعد الحصول على السمرة المثالية، تقع الكثيرات من النساء في أخطاء بسيطة أثناء الاستحمام، قد تُفقدهن هذا اللون المُشرق سريعًا.. إليكِ أهم الأشياء، التي يجب تجنبها بعد التسمير، مع بدائل ذكية تحافظ على لونكِ البرونزي، وتمنحه ثباتًا يدوم: - الماء الساخن: يؤدي إلى تقشر الجلد بسرعة، وبهتان اللون. البديل: استخدمي ماءً فاترًا أو باردًا؛ للحفاظ على الطبقة السطحية. - الصابون القاسي: يحتوي على مواد كيميائية، تُجفف البشرة، وتُضعف اللون. البديل: اختاري منظفات لطيفة، وغنية بالترطيب. - الفرك العنيف أو التقشير: يُزيل الطبقة المسمرّة من الجلد. البديل: اغسلي بشرتك بلطف، باستخدام اليدين، أو قماش ناعم. التسمير الذاتي - المنتجات التي تحتوي على زيوت: قد تُفسد تفاعل (DHA) في التسمير الذاتي، أو تُفكك الميلانين، بعد التسمير الطبيعي. البديل: استخدمي منتجات خالية من الزيوت؛ للحفاظ على اللون. - تجفيف البشرة بالفرك: يُفقد الجلد لونه البرونزي، بالتدريج. البديل: ربّتي على الجلد بلطف، بمنشفة ناعمة؛ لتجفيفه. - الاستحمام لفترة طويلة: يؤدي إلى تليين الجلد الزائد، وبالتالي تقشره. البديل: احرصي على أخذ حمام قصير، ومنعش. - إهمال ترطيب البشرة بعد الاستحمام: يُسرّع جفاف وتقشر الجلد. البديل: دلّكي بشرتك بمرطب غني فورًا بعد التجفيف؛ للحفاظ على إشراقتها. جهاز التسمير الاصطناعي هل يمكنكِ الاستحمام بعد التسمير الطبيعي؟ يفضل الانتظار من 3 إلى 4 ساعات، بعد التعرضِ للشمس قبل الاستحمام، ويفضل أن تطول المدة بعد التسمير الاصطناعي ليستقر اللون. والاستحمام عمومًا لا يزيل السمرة، لأن التسمير الطبيعي يحدث نتيجة تغيرات في طبقات الجلد الداخلية، وليس شيئًا سطحياً يمكن غسله، والاستحمام يُزيل العرق والزيوت الواقية، لكنه لا يُزيل السمرة. أفضل طريقة للاستحمام بعد التسمير: - استخدمي ماءً فاترًا، بدلًا من الماء الساخن. - تجنبي الصابون القاسي، واستخدمي غسولًا مرطبًا. - بعد الاستحمام، ربّتي على البشرة بلطف وجففيها، ثم استخدمي مرطبًا خالياً من الكحول.

الإمارات نيوز

٠٩-٠٥-٢٠٢٥

• الإمارات نيوز

أسرار العناية بالبشرة خلال السفر الطويل

أهمية التحضير المسبق للبشرة قبل السفر خلال الرحلات الطويلة، تتعرض البشرة للعديد من العوامل التي قد تؤثر على صحتها وجمالها، مثل التغيرات المناخية، جفاف الهواء داخل الطائرات، والتلوث. لذلك، من الضروري اتخاذ بعض الإجراءات التحضيرية لضمان الحفاظ على نضارة البشرة وحيويتها أثناء السفر. نصائح للحفاظ على البشرة أثناء السفر الترطيب المستمر: الجفاف من أكثر المشكلات التي تواجه البشرة أثناء السفر، لذا يجب استخدام مرطبات مناسبة لنوع بشرتك بشكل منتظم طوال الرحلة. الجفاف من أكثر المشكلات التي تواجه البشرة أثناء السفر، لذا يجب استخدام مرطبات مناسبة لنوع بشرتك بشكل منتظم طوال الرحلة. شرب الماء بكثرة: الماء هو أفضل صديق للبشرة، يساعد في ترطيبها من الداخل ويقلل من ظهور علامات التعب والجهد. الماء هو أفضل صديق للبشرة، يساعد في ترطيبها من الداخل ويقلل من ظهور علامات التعب والجهد. استخدام واقي الشمس: حتى لو كنت داخل الطائرة أو في مناطق مغلقة، تعرض بشرتك للأشعة فوق البنفسجية قد يكون ضارًا، لذلك من المهم استعمال واقي شمس بعامل حماية مناسب. حتى لو كنت داخل الطائرة أو في مناطق مغلقة، تعرض بشرتك للأشعة فوق البنفسجية قد يكون ضارًا، لذلك من المهم استعمال واقي شمس بعامل حماية مناسب. تقليل المكياج: تجنب وضع طبقات سميكة من المكياج التي تمنع البشرة من التنفس وتزيد من فرص تكون الحبوب أثناء السفر. تجنب وضع طبقات سميكة من المكياج التي تمنع البشرة من التنفس وتزيد من فرص تكون الحبوب أثناء السفر. تنظيف البشرة بانتظام: استخدم مناديل مبللة أو غسول لطيف لإزالة الأوساخ والزيوت الزائدة، خاصة بعد ساعات طويلة من الجلوس. منتجات أساسية يجب حملها معك كريم مرطب بكثافة مناسبة لنوع بشرتك. مستحضر واقي الشمس مع حماية عالية. مناديل مبللة لتنظيف الوجه. بلسم للشفتين لترطيبها ومنع تشققها. زيت طبيعي أو سيروم مهدئ يعزز من نعومة البشرة. روتين سريع وسهل للعناية بالبشرة بعد الوصول تنظيف عميق للبشرة بعد الوصول إلى وجهتك، من الأفضل القيام بتنظيف عميق لإزالة كل الأوساخ والشوائب التي تراكمت أثناء السفر. تغذية وترطيب مكثف استخدم قناع مرطب أو مصل غني بالفيتامينات لإعادة الحيوية لبشرتك ومساعدتها على التعافي من التعب. الراحة ضرورية تأكد من الحصول على قسط كافٍ من النوم لأن الإرهاق يزيد من ظهور مشاكل البشرة مثل الهالات السوداء والالتهابات. خاتمة إن الاهتمام بالبشرة خلال الرحلات الطويلة ليس أمرًا ثانويًا، فهو ضروري للحفاظ على مظهر صحي ومشرق. باتباع هذه النصائح البسيطة واختيار المنتجات المناسبة، يمكنك الاستمتاع برحلتك دون القلق بشأن صحة بشرتك. اغتنم كل فرصة للعناية الذاتية، فبشرة صحية تعكس جمالك وثقتك بنفسك أينما كنت.

الإمارات نيوز

٠٧-٠٥-٢٠٢٥

• الإمارات نيوز

واقي الشمس ليس للصيف فقط! 5 أسباب لاستخدامه يوميًا

لماذا يجب استخدام واقي الشمس كل يوم؟ قد يعتقد الكثيرون أن استخدام واقي الشمس محصور فقط في فصل الصيف أو عند التواجد تحت أشعة الشمس القوية، ولكن الحقيقة أن استخدامه اليومي ضروري للحفاظ على صحة البشرة وجمالها على مدار العام. في هذا المقال سنتعرف على خمسة أسباب تجعل من الواقي الشمسي رفيقًا يوميًا لا غنى عنه. 5 أسباب تجعل استخدام واقي الشمس يوميًا ضروريًا 1. الحماية من أشعة الشمس الضارة طوال العام الأشعة فوق البنفسجية (UVA، UVB) تؤثر على البشرة حتى في الأيام الغائمة. التعرض اليومي لأشعة الشمس يمكن أن يؤدي إلى تلف الجلد بشكل تدريجي. 2. الوقاية من التجاعيد وعلامات التقدم في السن واقي الشمس يقلل من ظهور التجاعيد الناتجة عن التعرض المستمر للأشعة فوق البنفسجية. يحافظ على نضارة البشرة ويحمي الكولاجين الطبيعي فيها. 3. تقليل خطر الإصابة بسرطان الجلد الاستخدام المنتظم لواقي الشمس يقلل من خطر أنواع مختلفة من سرطان الجلد. حماية الخلايا الجلدية من التلف التي قد تؤدي إلى الطفرات الخطيرة. 4. توحيد لون البشرة ومنع التصبغات الوقاية من البقع الداكنة التي تظهر بسبب التعرض غير المحمي للشمس. يساعد في الحفاظ على لون بشرة متجانس وجميل. 5. حماية البشرة من العوامل البيئية الضارة واقي الشمس يحمي البشرة من التلوث والدخان وأشعة الكمبيوتر المنبعثة من الأجهزة الإلكترونية. يساعد في تقليل الالتهابات واحمرار الجلد. نصائح لاستخدام واقي الشمس بشكل فعال اختر واقي شمس بعامل حماية (SPF) مناسب لنوع بشرتك. قم بوضع الواقي قبل الخروج من المنزل بنصف ساعة على الأقل. أعد وضع الواقي كل ساعتين، خصوصًا عند التعرض المستمر للشمس أو بعد السباحة. لا تنسى استخدامه حتى في الأيام الغائمة أو خلال التنقل بالسيارة. الخلاصة العناية بالبشرة لا تقتصر على فصل الصيف فقط، فواقي الشمس هو خط الدفاع الأول الذي يحمي بشرتك على مدار العام من مختلف المخاطر التي قد تسببها الأشعة الضارة والعوامل البيئية. اجعل من وضع واقي الشمس عادة يومية للحفاظ على صحة بشرتك وجمالها الدائم.