logo
شراكة استراتيجية بين "الفطيم للصحة" و"محمد بن راشد لتنمية المشاريع"

شراكة استراتيجية بين "الفطيم للصحة" و"محمد بن راشد لتنمية المشاريع"

زاوية١١-٠٢-٢٠٢٥

دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت "الفطيم للصحة"، إحدى الشركات الرائدة في مجال الرعاية الصحية التابعة لمجموعة الفطيم، عن عقد شراكة استراتيجية مع مؤسسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة، إحدى مؤسسات دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، بهدف تعزيز فرص النمو المتاحة للشركات الصغيرة والمتوسطة في دبي.
وتؤكد الاتفاقية التي تم توقيعها بهذا الشأن التزام "الفطيم" بدعم الشركات المحلية مع المساهمة في إنشاء خدمات رعاية صحية شاملة وعادلة بما يتماشى على المدى الطويل مع رؤية الإمارات في مجال الرعاية الصحية.
ويهدف هذا التعاون إلى توسيع نطاق وصول الشركات الصغيرة والمتوسطة إلى السوق من خلال تزويدها بفرص أوسع للعطاءات داخل "الفطيم للصحة"، مما يسهل نموها وتوسعها.
وستقوم "الفطيم للصحة" بإدراج الشركات الصغيرة والمتوسطة الأعضاء كموردين وتوفير فرص لإدراجهم في عمليات الشراء. بالإضافة إلى ذلك، ستحصل الشركات الصغيرة والمتوسطة على أسعار مخفضة للمرافق مثل مساحات البيع بالتجزئة وقاعات العرض بما يسهم في تعزيز رؤيتها والتعريف بها وعملياتها.
ستعمل الشراكة على تبسيط إجراءات المناقصات، الأمر الذي يبسط بدوره عملية المشتريات لشركة "الفطيم للصحة" مع دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في تلبية المعايير المطلوبة. كما تساهم في تعزيز العلاقات على المدى الطويل بين "الفطيم للصحة" والموردين من الشركات الصغيرة والمتوسطة.
وفي هذا السياق، قال الدكتور حيدر العنزي، المدير العام لشركة "الفطيم للصحة": ​​"يمثل هذا التعاون مع مؤسسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة خطوة مهمة نحو تعزيز منظومة المشاريع الصغيرة والمتوسطة في دبي. ونحن نؤكد التزامنا بدعم نمو الشركات المحلية، ونعتقد أن هذه الشراكة ستوفر فرصاً قيمة للشركات الصغيرة والمتوسطة و'الفطيم للصحة'".
من جانبه، قال عبد الباسط الجناحي، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة: "يعد التعاون بين مؤسسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة وشركة 'الفطيم للصحة' إنجازاً مهماً في تعزيز القدرة التنافسية لقطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة في دبي. ولا شك أنه بتوفير منظومة تشجع الابتكار وتسهل الوصول إلى الفرص التي يتيحها القطاع الخاص، فإننا نؤكد التزامنا بجعل دبي مركزاً عالمياً للتميز في ريادة الأعمال".
تأتي الاتفاقية منسجمة مع رؤية دبي الرامية لتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة وتعزيز مساهمتها في الاقتصاد المحلي. وتلتزم "الفطيم للصحة" بلعب دور حيوي في تعزيز بيئة الأعمال المزدهرة والمستدامة في دبي.
عن الفطيم للصحة
الفطيم للصحة هي إحدى الشركات الرائدة في مجال الرعاية الصحية في دبي، تلتزم بتقديم خدمات طبية عالمية المستوى تتمحور حول راحة وصحة المريض. بصفتها جزءًا من مجموعة الفطيم، تستند إلى إرثٍ عريقٍ من الثقة والابتكار والتميز في القطاع الصحي.
تضم مجموعة عياداتنا 11 عيادة هيلث هب في مختلف أنحاء دبي، حيث نقدم خدمات طبية متعددة التخصصات، إلى جانب مركز جراحة متطور لعمليات اليوم الواحد. كما نفخر بامتلاك عيادة لوتيسيا، وهي عيادة فاخرة متخصصة في العلاجات التجميلية والعناية بالصحة والجمال. نعمل على تحسين صحة المجتمع وتعزيز جودة الحياة من خلال التركيز على سهولة الوصول إلى الرعاية الصحية، وتبني أحدث التقنيات الطبية، وتعزيز الطب الوقائي.
للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة: www.healthhubalfuttaim.com.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الوطنية للتصلب المتعدد» تعلن عن أسماء الفائزين في دورة المنح البحثية لعام 2025
«الوطنية للتصلب المتعدد» تعلن عن أسماء الفائزين في دورة المنح البحثية لعام 2025

الاتحاد

timeمنذ 6 أيام

  • الاتحاد

«الوطنية للتصلب المتعدد» تعلن عن أسماء الفائزين في دورة المنح البحثية لعام 2025

⁨أبوظبي (الاتحاد) منحت الجمعية الوطنية للتصلب المتعدد 4 ملايين درهم إماراتي في شكل منح بحثية لستة مشاريع بحثية يتم العمل عليها في دولة الإمارات، وتهدف إلى تسريع التقدم في فهم وتشخيص وعلاج التصلب المتعدد، وذلك في إنجاز بارز ضمن دورتها الثانية لبرنامج المنحة البحثية.وقد تم اختيار المشاريع الفائزة، بالتعاون مع شركاء الجمعية، ودائرة الصحة – أبوظبي. ويأتي هذا الإعلان عقب إصدار تقرير الأثر البحثي للجمعية لعام 2023–2024، مما يعكس الزخم المتزايد في جهود البحث والمناصرة المتعلقة بالتصلب المتعدد في دولة الإمارات. ومن الجدير بالذكر أن تمويل المشاريع البحثية قد تضاعف هذا العام، مقارنةً بالدورة الافتتاحية، في دلالة واضحة على التزام الجمعية الوطنية للتصلب المتعدد المتزايد بدعم جهود البحث العلمي في مجال التصلب المتعدد. واستقطبَت دورة المنح لهذا العام 46 طلباً، من بينها طلبات تم إعدادها بالتعاون مع 15 شريكاً إقليمياً ودولياً، ما يُمثل زيادة تقارب أربعة أضعاف مقارنةً بالدورة الأولى، ويُجسّد الدور الريادي المتنامي لدولة الإمارات في مجال أبحاث التصلب المتعدد.وفازت بالمنح البحثية عدة مؤسسات رائدة في الدولة، وتشمل المشاريع الممولة ما يلي: دراسة الارتباطات الجينية والوراثية في حالات التصلب المتعدد العائلية من «جامعة خليفة»، وبحث عن تطوير وتقييم برنامج تدريبي مزدوج المهام باستخدام الواقع المعزز لتحسين الوظائف المعرفية والحركية للمتعايشين مع التصلب المتعدد من «جامعة الشارقة»، وبحث عن حساسات حيوية مولدة للطاقة لمراقبة التصلب المتعدد (SENSE-MS) من «جامعة خليفة»، وبحث عن تحليل الفروقات الجغرافية والاجتماعية في إمكانية الوصول إلى العلاجات المعدّلة للمرض للمتعايشين مع التصلب المتعدد في دولة الإمارات من كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية. وكذلك بحث عن تطوير أول نموذج لغوي ضخم في العالم مخصص للتصلب المتعدد من «جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي»، وبحث عن تعزيز إعادة تغليف الأعصاب بمادة الميالين لدى المتعايشين مع التصلب المتعدد من خلال التحفيز الكهربائي الموجّه من «جامعة خليفة». وقالت الدكتورة فاطمة الكعبي، نائب رئيس مجلس أمناء الجمعية الوطنية للتصلب المتعدد: يعكس نجاح الدورة الثانية من برنامج المنح البحثية التزام الجمعية الوطنية للتصلب المتعدد بدعم الابتكار، وتعزيز دور البحث العلمي ضمن منظومة المعرفة المتقدمة في دولة الإمارات. ويعتبر النمو اللافت في أعداد وجودة طلبات المشاركة في دورة المنح التي تلقيناها هذا العام، دليلاً على التطور المستمر في قدراتنا العلمية، وعلى رؤية الدولة في أن تصبح مركزاً عالمياً للتميز في مجالي الرعاية الصحية والبحث العلمي. وأضافت: تمثل هذه المشروعات خطوةً ملموسة نحو تحقيق رؤيتنا طويلة المدى في تحسين جودة حياة المتعايشين مع التصلب المتعدد، سواء على الصعيد المحلي أو العالمي، وتحقيق إنجازات نوعية في مجال رعاية التصلب المتعدد. ومن جانبها، قالت الدكتورة أسماء المناعي، المدير التنفيذي لقطاع علوم الحياة الصحية في دائرة الصحة – أبوظبي: «في دائرة الصحة – أبوظبي، نؤمن بأهمية التعاون الاستراتيجي والرؤية المشتركة في دفع مستقبل رعاية التصلب المتعدد. وتُجسد شراكتنا مع الجمعية الوطنية للتصلب المتعدد التزاماً موحداً نحو الارتقاء بالبحث العلمي وتحسين النتائج العلاجية للمرضى، وبناء منظومة صحية مستدامة تعزز صحة مجتمعنا. معاً، نهدف إلى تعزيز الابتكار، وتشكيل سياسات قائمة على الأدلة، وتحقيق تأثير واقعي في حياة مرضى المتعايشين مع التصلب المتعدد». كما تواصل الجمعية الوطنية للتصلب المتعدد استثمارها في الكفاءات المستقبلية الوطنية، من خلال مبادراتها المختلفة كبرنامج الزمالة المشترك بين الجمعية ولجنة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعلاج وأبحاث التصلب المتعدد (MENACTRIMS)، والذي يقدّم زمالة ما بعد الدكتوراه للباحثين الإماراتيين الشباب في مجال علوم الأعصاب، لدعم تدريبهم وتطورهم في مجالات البحث الأساسي أو السريري أو التطبيقي في التصلب المتعدد.

«دبي الصحية» تُطلق برنامج «ألِف»
«دبي الصحية» تُطلق برنامج «ألِف»

الإمارات اليوم

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

«دبي الصحية» تُطلق برنامج «ألِف»

أعلنت «دبي الصحية» عن إطلاق برنامج «ألِف»، المطور في دولة الإمارات من قبل جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، الذي يُعدّ الأول من نوعه في الدولة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وذلك ضمن فعاليات «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي 2025»، الذي يقام برعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل. ويهدف البرنامج إلى تمكين الأفراد والمؤسسات من فهم الذكاء الاصطناعي عبر اكتساب المهارات العملية وتطبيقه بفاعلية في بيئة العمل، ويوفر نهجاً علمياً يراعي المعايير الإقليمية والعالمية لتطوير الكفاءة في أساسيات الذكاء الاصطناعي والجوانب الأخلاقية المتعلقة به، وأوضحت «دبي الصحية»، في بيان صحافي، أمس، أنه تم تصميم البرنامج ليركز بشكل أساسي على استخدامات الذكاء الاصطناعي داخل نظامها الصحي، لاسيما مجالات الرعاية الصحية والتعليم والبحث، كما أنه يتمتع بمرونة تتيح توسيع نطاق استخدامه وتطبيقه ليشمل قطاعات أخرى متعددة، ويعكس تطوير برنامج «ألِف» المكانة الرائدة لدولة الإمارات في مجال تعليم الذكاء الاصطناعي، كما ينسجم مع أجندة التحول الرقمي التي تنتهجها دبي على نطاق واسع. وقال المدير التنفيذي للشؤون الأكاديمية في «دبي الصحية» نائب مدير جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية للشؤون الأكاديمية، الأستاذ الدكتور علوي الشيخ علي: «نسعى من خلال برنامج (ألِف) إلى تعزيز المعرفة والوعي بتقنيات الذكاء الاصطناعي، في ضوء الدور المتنامي الذي باتت تلعبه في مختلف مجالات التعلم والحياة اليومية، وقد حرصنا على أن يكون البرنامج متاحاً لخدمة الأفراد والمجتمعات بسهولة، سواء داخل الدولة أو خارجها، بما يعزز جاهزيتهم للاستفادة من هذه التكنولوجيا المستقبلية». وقال المدير التنفيذي للشؤون الرقمية والذكاء الاصطناعي في دبي الصحية، عاطف البريكي: «يسهم برنامج (ألِف) في تعزيز قدرتنا على دمج الذكاء الاصطناعي في المجالات التي تحقق قيمة حقيقية، بينما نواصل تعزيز جاهزيتنا في مجال الذكاء الاصطناعي ضمن نظامنا الصحي، فإننا حريصون على تمكين الكوادر لدينا من تبني التقنيات الحديثة ودمجها بشكل فعّال وأخلاقي في بيئة عملهم». وينقسم برنامج «ألِف»، الذي يفتح بابه للتسجيل اعتباراً من اليوم، إلى مكونات عدة، تبدأ بدورة مجانية عبر الإنترنت بعنوان «مقدمة في الذكاء الاصطناعي»، تهدف إلى تعريف المشاركين بالمفاهيم الأساسية والتطبيقات العملية للذكاء الاصطناعي. وتتضمن الدورة خمسة مسارات تعليمية مصممة لتلبية احتياجات فئات مختلفة، تشمل المتعلمين، والمعلمين، والباحثين، والأطباء، والإداريين، بحيث يكتسب المشاركون من خلالها كفاءات وخبرات قيّمة مصممة خصيصاً لتتناسب مع أدوارهم ومسؤولياتهم المهنية. الدكتور علوي الشيخ علي: . نسعى إلى تعزيز المعرفة بتقنيات الذكاء الاصطناعي مع تنامي دورها في مجالات التعلم والحياة اليومية. عاطف البريكي: . برنامج «ألِف» يسهم في تعزيز قدرتنا على دمج الذكاء الاصطناعي في المجالات التي تحقق قيمة حقيقية.

«دبي الصحية» تطلق برنامج «ألِف» لفهم وتطبيق الذكاء الاصطناعي
«دبي الصحية» تطلق برنامج «ألِف» لفهم وتطبيق الذكاء الاصطناعي

البيان

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • البيان

«دبي الصحية» تطلق برنامج «ألِف» لفهم وتطبيق الذكاء الاصطناعي

أطلقت «دبي الصحية» برنامج «ألِف»، المطور من قبل جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، ويعد الأول من نوعه في الدولة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويهدف البرنامج إلى تمكين الأفراد والمؤسسات من فهم الذكاء الاصطناعي عبر اكتساب المهارات العملية وتطبيقه بفعالية في بيئة العمل، ويوفر نهجاً علمياً يراعي المعايير الإقليمية والعالمية لتطوير الكفاءة في أساسيات الذكاء الاصطناعي والجوانب الأخلاقية المتعلقة به. وأوضحت «دبي الصحية» أنه تم تصميم البرنامج ليركز بشكل أساسي على استخدامات الذكاء الاصطناعي داخل نظامها الصحي، لا سيما مجالات الرعاية الصحية والتعليم والبحث، كما أنه يتمتع بمرونة تتيح توسيع نطاق استخدامه وتطبيقه ليشمل قطاعات أخرى متعددة. وقال الأستاذ الدكتور علوي الشيخ علي، المدير التنفيذي للشؤون الأكاديمية في دبي الصحية نائب مدير الجامعة: نسعى من خلال «ألِف» إلى تعزيز المعرفة والوعي بتقنيات الذكاء الاصطناعي في ضوء الدور المتنامي الذي باتت تلعبه في مختلف مجالات التعلم والحياة اليومية. وقد حرصنا على أن يكون البرنامج متاحاً لخدمة الأفراد والمجتمعات بسهولة سواء داخل الدولة أو خارجها، بما يعزز جاهزيتهم للاستفادة من هذه التكنولوجيا المستقبلية. دورات تعليمية وينقسم «ألِف»، الذي يفتح بابه للتسجيل اعتباراً من اليوم، إلى عدة مكونات، تبدأ بدورة مجانية عبر الإنترنت بعنوان «مقدمة في الذكاء الاصطناعي»، تهدف إلى تعريف المشاركين بالمفاهيم الأساسية والتطبيقات العملية للذكاء الاصطناعي. وتتضمن الدورة خمسة مسارات تعليمية مصممة لتلبية احتياجات فئات مختلفة تشمل المتعلمين، والمعلمين، والباحثين، والأطباء، والإداريين، بحيث يكتسب المشاركون من خلالها كفاءات وخبرات قيّمة مصممة خصيصاً لتتناسب مع أدوارهم ومسؤولياتهم المهنية. ويبرز ضمن الدورة مسار «القيادة الاستراتيجية في الذكاء الاصطناعي»، الذي يوفر للمتخصصين المهنيين الأدوات والمعلومات اللازمة لقيادة مسيرة التحول نحو اعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي في مؤسساتهم. تعزيز القدرات وتتوفر جميع الدورات التعليمية الإلكترونية المعتمدة ضمن برنامج «ألِف» وفق ثلاثة مستويات، تأسيسي ومتوسط ومتقدم، وتتيح للمشاركين التعلم بالوتيرة التي تناسبهم. وقال عاطف البريكي، المدير التنفيذي للشؤون الرقمية والذكاء الاصطناعي في دبي الصحية: «يسهم برنامج «ألِف» في تعزيز قدرتنا على دمج الذكاء الاصطناعي في المجالات التي تحقق قيمة حقيقية. بينما نواصل تعزيز جاهزيتنا في مجال الذكاء الاصطناعي ضمن نظامنا الصحي، فإننا حريصون على تمكين الكوادر لدينا من تبني التقنيات الحديثة ودمجها بشكل فعّال وأخلاقي في بيئة عملهم». بدوره، قال الدكتور نبيل زاري، مدير أول معهد التعلم بجامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية: «قام معهد التعلم بجامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية بتطوير برنامج «ألِف» بهدف تزويد الأفراد والمؤسسات بكفاءات مستدامة، لا تقتصر فقط على المعرفة التقنية. حيث يُمكّن الأطباء والمعلمين والباحثين والإداريين من استخدام الذكاء الاصطناعي بما يتماشى مع دورهم وأهدافهم المهنية، كما يركز على بناء ثقة الأفراد بأنفسهم من خلال تكوين صورة واضحة عن هذه التقنيات وإنشاء أسس قوية للاستفادة المستمرة منها».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store