
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع حاد
اقتصاد
0
نيويورك - قنا
أغلقت مؤشرات الأسهم الرئيسية في بورصة /وول ستريت/ الأمريكية على ارتفاع حاد في ختام تعاملات اليوم.
وأنهى المؤشر /ستاندرد اند بورز 500/ التداول مرتفعا بواقع 67.34 نقطة، أي بنسبة 1.12 بالمئة، ليغلق عند 6092.51 نقطة.
وصعد المؤشر /ناسداك/ المجمع 283.62 نقطة، أي ما يعادل 1.45 بالمئة، إلى 19914.59 نقطة.
وبدوره، تقدم المؤشر /داو جونز/ الصناعي 510.19 نقطة، أي بنسبة 1.20 بالمئة إلى 43091.97 نقطة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الشرق
منذ 12 ساعات
- صحيفة الشرق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع حاد
اقتصاد 0 نيويورك - قنا أغلقت مؤشرات الأسهم الرئيسية في بورصة /وول ستريت/ الأمريكية على ارتفاع حاد في ختام تعاملات اليوم. وأنهى المؤشر /ستاندرد اند بورز 500/ التداول مرتفعا بواقع 67.34 نقطة، أي بنسبة 1.12 بالمئة، ليغلق عند 6092.51 نقطة. وصعد المؤشر /ناسداك/ المجمع 283.62 نقطة، أي ما يعادل 1.45 بالمئة، إلى 19914.59 نقطة. وبدوره، تقدم المؤشر /داو جونز/ الصناعي 510.19 نقطة، أي بنسبة 1.20 بالمئة إلى 43091.97 نقطة.


صحيفة الشرق
منذ 13 ساعات
- صحيفة الشرق
هبوط ليون رسميا إلى الدرجة الثانية
رياضة 28 A+ A- باريس - قنا أعلنت رابطة الدوري الفرنسي لكرة القدم، هبوط نادي ليون رسميا إلى مصاف أندية الدرجة الثانية بقرار من المديرية الوطنية للرقابة والإدارة. جاء هذا القرار خلال جلسة الاستماع التي عقدت اليوم، وفشل النادي في إقناع الهيئة الرقابية المالية الفرنسية لكرة القدم برفع الإجراءات التقييدية التي فرضتها في نوفمبر الماضي، بما في ذلك الهبوط الإداري الاحترازي إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي. ويستطيع نادي ليون استئناف القرار. وقد جاء ذلك بسبب الأزمة المالية الضخمة التي أضرت بالفريق، حيث تجاوزت الديون 500 مليون يورو. وأنهي ليون الذي توج بلقب الدوري العام 7 مرات آخرها موسم /2007 - 2008/، الموسم الماضي في المركز السادس بعدما جمع 57 نقطة.


صحيفة الشرق
منذ 2 أيام
- صحيفة الشرق
صندوق قطر للتنمية والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين ينظمان معرض "سر في خطاهم"
اقتصاد 16 A+ A- الدوحة - قنا نظم صندوق قطر للتنمية، بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين معرضا توعويا بعنوان "سر في خطاهم"، في مجمع /بلاس فاندوم/ بمدينة لوسيل، وذلك في إطار إحياء اليوم العالمي للاجئين. ويهدف المعرض، الذي تدور فعالياته من 22 إلى 27 يونيو الجاري، إلى تسليط الضوء على قصص اللاجئين والنازحين من مختلف أنحاء العالم، من خلال تجربة تفاعلية تمكن الزوار من التعرف عن قرب على معاناة وأحلام من أجبروا على الفرار من أوطانهم. وافتتح المعرض بحفل رسمي حضره كل من سعادة الشيخ ثاني بن حمد بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس إدارة صندوق قطر للتنمية، والسيد فهد بن حمد السليطي المدير العام لصندوق قطر للتنمية، والسيد أحمد محسن ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لدى دولة قطر، إلى جانب عدد من الشخصيات البارزة. وتجول الحضور في أرجاء المعرض الذي ضم صورا وقصصا تروي تفاصيل دقيقة من حياة اللاجئين، مجسدة قوتهم في مواجهة التحديات وإصرارهم على العيش بكرامة. واستخدمت في المعرض خيمة نموذجية تستخدمها المفوضية في مواقع اللجوء، لتمنح الزوار لمحة واقعية عن ظروف العيش التي يواجهها اللاجئون. كما يسلط المعرض الضوء على أهمية المساعدات الإنسانية التي يقدمها الشركاء والداعمون، ومن ضمنهم صندوق قطر للتنمية، والدور الحيوي الذي تؤديه في تحسين حياة الملايين من المتضررين حول العالم. وعبر السيد أحمد محسن عن امتنانه لهذا التعاون المستمر قائلا:" إن اللاجئ لا يختار أن يكون لاجئا. فهم يجبرون على الفرار من الحروب والاضطهاد، حاملين معهم قصصا من الصمود والقوة والأمل"، مضيفا أن هذا المعرض "يتيح للزوار فرصة التأمل في رحلاتهم، ويذكر بأن وراء أعداد النزوح المتداولة أناسا يحلمون ويتحدون المخاطر لبناء مستقبل أكثر إشراقا لعائلاتهم. ونحن نثمن دعم صندوق قطر للتنمية ووقوفه إلى جانب اللاجئين حول العالم ومساهمته في خلق مساحة قيمة تتيح للجمهور التفاعل مع قصص اللاجئين". من جهتها، قالت السيدة شيخة الشيبي رئيس قسم تخطيط وتقييم الشراكات في صندوق قطر للتنمية:" نحن في صندوق قطر للتنمية نؤمن بمسؤوليتنا الإنسانية تجاه الفئات الأشد ضعفا، ولا سيما اللاجئين والنازحين قسرا. من خلال شراكتنا الممتدة مع المفوضية، نعمل على تلبية الاحتياجات العاجلة، كما نحرص على بناء مستقبل أكثر استدامة لهؤلاء الأفراد". وأضافت أن "المعرض يشكل دعوة صريحة للتحرك، وفرصة للتأمل في معاناة اللاجئين باعتبارهم أفرادا لديهم قصص حقيقية عن الشجاعة والأمل والصمود". ويعتبر اليوم العالمي للاجئين، الذي يصادف العشرين من يونيو من كل عام، مناسبة دولية خصصتها الأمم المتحدة لتكريم اللاجئين حول العالم، ولتسليط الضوء على حقوق واحتياجات وأحلام الذين اضطروا للنزوح من ديارهم. ويأتي إحياء اليوم العالمي للاجئين هذا العام في ظل تخفيضات حادة في تمويل المساعدات الإنسانية، مما يعرض حياة الملايين للخطر. ووفقا لأحدث تقرير عن الاتجاهات العالمية الصادر عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بلغ عدد الأشخاص الذين أجبروا على النزوح قسرا بحلول نهاية عام 2024 أكثر من 123 مليون شخص، من بينهم 42.7 مليون لاجئ، و73.5 مليون نازح داخليا. مساحة إعلانية