
ايران الاسلام والاعلام الصهيوني
اسمعوا ماحدث معي :
شاهدت تقريراً على قناة الحدث عن مكان قريب من منزلي ، بصراحة شعرت بالقلق وخرجت فوراً بالسيارة وحملت حقيبتي معي لكن حين وصلت وجدت الناس مصطفّين أمام المحل يشترون الخبز كأن شيئاً لم يكن .
هنا أدركت حجم التضليل… فالحذر كل الحذر من القنوات المعادية التي تبث الفتنة وتروّج للخوف .
الجمهورية الاسلامية بحاجة إلى إعلام وطني صادق ، قوي ومتين ، يعكس الواقع كما هو ، لا كما يُراد له أن يُرى
فالكثير مما يُنشر ويُذاع لا يمثّل الحقيقة ، والواقع على الأرض أكبر وأقوى ، بل يثلج القلب ويدعو للفخر .
حتى بعض المحللين ، مع الأسف ، يفتقرون لوحدة الخطاب سامحوني لهذه الكلمات احبتي اخواني اصدقائي .
نحن بحاجة إلى صوت موحّد ، له بعد نفسي عقائدي جهادي وحماسي ، يُخاطب قلوب جمهور العراق خاصة ، والعالم أجمع
الإعلام مسؤولية ، والكلمة أمانة ، فلنُحسن استخدامها لخدمة الاسلام

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة أنباء براثا
منذ 5 ساعات
- وكالة أنباء براثا
ايران الاسلام والاعلام الصهيوني
اسمعوا ماحدث معي : شاهدت تقريراً على قناة الحدث عن مكان قريب من منزلي ، بصراحة شعرت بالقلق وخرجت فوراً بالسيارة وحملت حقيبتي معي لكن حين وصلت وجدت الناس مصطفّين أمام المحل يشترون الخبز كأن شيئاً لم يكن . هنا أدركت حجم التضليل… فالحذر كل الحذر من القنوات المعادية التي تبث الفتنة وتروّج للخوف . الجمهورية الاسلامية بحاجة إلى إعلام وطني صادق ، قوي ومتين ، يعكس الواقع كما هو ، لا كما يُراد له أن يُرى فالكثير مما يُنشر ويُذاع لا يمثّل الحقيقة ، والواقع على الأرض أكبر وأقوى ، بل يثلج القلب ويدعو للفخر . حتى بعض المحللين ، مع الأسف ، يفتقرون لوحدة الخطاب سامحوني لهذه الكلمات احبتي اخواني اصدقائي . نحن بحاجة إلى صوت موحّد ، له بعد نفسي عقائدي جهادي وحماسي ، يُخاطب قلوب جمهور العراق خاصة ، والعالم أجمع الإعلام مسؤولية ، والكلمة أمانة ، فلنُحسن استخدامها لخدمة الاسلام


صدى مصر
منذ 13 ساعات
- صدى مصر
السطحية في تقييم الحرب الاسرائيلية الايرانية بقلم :المستشار أشرف عمر
السطحية في تقييم الحرب الاسرائيلية الايرانية بقلم :المستشار أشرف عمر تابعت كثير من الردود علي مواقع التواصل الاجتماعي ووجدت ان هناك تعاطف من البعض والرغبه في تدمير ايران الشيعية شاتمة الصحابه والسيدة عائشة ايران صاحبة الاطماع التوسعية في الشرق الاوسط ايران التي هتكت سيادة كثير من الدول العربية ايران التي ترغب في نشر المذهب الشيعي في الدول العربية ايران المتامرة مع العدو الاسرائيلي في تمثيلية رخيصة وحرب كرتونية لترهيب العرب وكثير من التنظير والمنظرين ممن خاضوا وهتكوا عرض ايران وجعلوها دولة مجرمة مثلها مثل اسرائيل يقيني ان السياسة والاعلام اصبحوا الان ادوات خطيرة في اللعب في فكر المواطن العربي المحدود المعرفة والاطلاع والبحث عن الحقيقة ولذلك اصبح يتم توجيهه عن بعد واللعب في عدادات تفكيرة بالمستعربين وبعض شبوخ الدين المتصهينين وغيرهم ممن دمروا هذه الامة وسخروا المصالح الفردية علي المصلحة القومية والاسلامية ايران دولة مسلمة وكانت سنية قبل اكثر من ٣٠٠ عام وفي وقت كانت مصر دولة شيعية بعدها فقد تغير الحال واصبحت مصر تعتنق المذهب السني والايرانين المذهب الشيعي كما ان نشر المذهب الشيعي او الالحاد او اية ديانه دنيوية او سماوية اصبح لايحتاج غزو وانما بالقنوات الاعلامية يمكن تغيير عقيدة الشعوب لان العالم اصبح قرية صغيرة اما بخصوص سب الصحابة وعائشة فهذا الامر مغلوط لانه يوجد متطرفين في كل المذاهب والاديان ولماذا لم يسلط المسلمين الضوء علي المذابح التي تحدث من السيخ وغيرهم في الهند وكذلك لماذا لم يعد يهتموا بحال القدس المنتهك والمدنس من اليهود ولماذا لم يهتموا باصلاح انفسهم دينيا ودنيويا واصبحوا قوم متخلفين ولماذا لم نصلح احوالنا بعد انتشر الكذب والنفاق والبلطجة والسرقة وهجر المساجد ومنع الزكاة ولماذا تتفق ايران مع اليهود علي اقامة تمثيلية حربية تكلفهم ارواح وخسائر مالية وبشرية كبيرة ومن اجل ماذا ولماذا وماهي المكتسبات من وراء ذلك وترهيب من والجميع له علاقات مع اليهود كما ان المشاكل والتخلف والفقر في الدول الاسلامية فقط للاسف استطاع اليهود التاثير في عقول المسلمين واللعب بها حتي اصبحوا في حالة من التراجع والتخلف ويقيني ان الاجواء في الدول الاسلامية التي اصبحت مخترقة من الاعداء تحتاج الي مراجعات وتصفية وتقارب ذهني لان الوضع اصبح خطير وايران دولة مسلمة تحارب من اجل مصالحها وامتلاك برنامج نووي ومشكلتها انها تمردت علي القوي العظمي واليهود الذين لايرغبون لاي دولة مسلمة ان يقوم لها قائمة او تتقدم او تمتلك برامج نووية وهذا ما يؤلم الاعداء أن ايران دولة قوية في المنطقة وهم لايرغبون ان يكون لهم منافس في استعمار وتملك مقدرات هذا المنطقة ابران هي المسمار الاخير في اعادة تنظيم الشرق الاوسط الجديد بعدها سيأتون بالجميع فرادي لتقديم تنازلات مؤلمة ايران تمتلك النووي ومنظومة صواريخ وطائرات مسيرة. انا هنا لا اتغزل في ابران ولست شيعيا ولكن ايران دولة مسلمة واعداء الاسلام يحاربونها بالقوة ويحاولون تسويق اخبار لتشوية ايران عقائديا ونبذها في الوقت الذي فيه حال الاسلام والمسلمين قد تراجع تماما اخلاقيا ودينيا يحاولون ربط ايران بتدمير العراق واليمن وسوريا وتناسوا الاتراك العثمانين الذين باعوا القدس وصدام حسين الذي غزي الكويت وادخل الامريكان في المنطقة والتمركز في العراق ليهدوا المصالح الايرانية وتفريق القرار العربي وغيرها يحاولون ربط ايران بسوريا المخترقة من الاتراك والروس والبهود والامريكان وحاكم اطبق علي السوريين واذلهم من قبل ان يعرف ايران وغيرهم ليهددوا مصالح ايران ايضا في ظل غياب الدول العربية للاسف العدو واحد وهم اليهود الذين فرقوا وشتتوا المسلمين واضعفوهم وفرقوهم ويحاولون ان يكون نشاط المسلمين الاقتصادي والصناعي والعسكري محدود ولذلك ينبغي علي الدول الاسلامية ان تصحوا من غفوتها وكبوتها قبل ان بضيع كل شيء وان يكون هناك تقارب حقيقي وتعاون علي اعادة بناء الامة الاسلامية لان احياء فكرة الاستعمار قوية وتدور في الافق لان المشاكل الاقتصادية اصبحت تتفاقم والنزعات العرقية والدينية ستكون شعار الرحلة القادمة ولا مفر من وضع رؤيا مشتركة لجمع شتات المسلمين وتقريب المسافات بينهم فكريا وعقائديا واغلاق الباب امام كل متصهين خبيث لان اختراق ايران وتجنيد جواسيس فيها ينبغي علي الدول ان تستفيد منه وان تعلم ماهي الاسباب والدوافع التي ادت الي خيانه الاوطان ومحاولة علاجها لان تقوية الجبهات الداخلية امر حيوي ومهم


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 17 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
فعالية لإدارة أمن محافظة حجة بذكرى يوم الولاية
حجة - سبأ : نظمت إدارة أمن محافظة حجة اليوم فعالية خطابية بذكرى يوم الولاية. وأشار وكيل المحافظة احمد الأخفش إلى أن غياب فهم الأمة لولاية الأمر في الاسلام جعلها فريسة لحكام الجور وسلاطين التسلط ووقعت في ولاية اليهود والنصارى. وأوضح أن التولي ليس شعاراَ مذهبياً وإنما هو التزام عملي يجسّد الولاء في القول والفعل والتولي الحقيقي هو ترجمة لمبادئ الرسالة الإلهية في الواقع العملي والسلوك القيمي.. مؤكدا أن التولي ليس مجرد شعارات أو مواقف عاطفية ولا يعني الجمود والتخاذل وإنما هو حالة من الوعي والتفاعل مع كل قضايا الأمة من منطلق قرآني. وفي الفعالية التي حضرها مسؤول التعبئة بالمحافظة حمود المغربي .. أرجع مدير أمن المحافظة العميد حسن القاسمي ما يعيشه اليمن من عزة وكرامة بفضل التولي الصادق لله عز وجل والرسول محمد صلوات الله عليه وآله وسلم والإمام علي عليه السلام. وأكد أهمية إعادة بناء الهوية الجماعية للأمة على أساس الولاء لله ورسوله والإمام عليه وأعلام الهدى لا على القومية أو المذهبية أو الحزبية أو المناطقية. وأشار إلى أن القرآن الكريم ربط مصير الأمة بتمسكها بولاية الله وأن الأمة تفقد فاعلية الرسالة وتدخل في الظلمات متى ما غابت عنها الولاية الصحيحة وفق مفهومها القرآني الذي يُعد المصدر الأول لمعرفة مفهوم الولاية. تخللت الفعالية التي حضرها نائب مدير الأمن العقيد عبده عامر ومساعدي مدير الأمن وقادة وعدد من ضباط الوحدات الأمنية فقرات معبرة عن المناسبة.